Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هذه المجموعة ,,,,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذه المجموعة ,,,,

    هـــام جداً جداً



    ملاحظة: (يرجى الانتباه – هام جدا) ما سيكتب في الموضوع يخص – بصورةخطيرة- العرب والمسلمين، فمن واجبك أنت كمسلم أن تساهم بقدر الاستطاعة في نشر ماستعرفه من مخططات الأعداء لإخوانك في الدين، سواء أكان ذلك عن طريق الخطاب المباشرأوالمساجد أو المحاضرات أو الإنترنت أو أي وسيلة أخرى مباشرة أو غيرمباشرة.




    الملخص العام للموضوع: قناة العربية، وقنوات MBC الأربع، وجريدة "الشرق الأوسط"، وMBC FM، بالإضافة إلى قناة الحرة وراديو سوا، تندرج ضمن حملةفكرية أمريكية لتحسين صورة أمريكا عند العرب والمسلمين، وتشويه صورة الإسلام، ونشرالخلاعة والرقص والمجون في العالم العربي، بحيث يصبح العرب كاللعبة في أيدي أعداءالله، إن شاءوا تركوها وإن شاءوا فعلوا بها ما يحلو لهم[. وعلينا أن نعرف أن الغزوالفكري أشد بأضعاف من الغزو العسكري، لأن القيم المعنوية لا تتغير بسهولة كالقيمالمادية.





    والآن إلى الموضوع :






    حقائق فظيعة عنقناة "العربية" وقنوات


    MBC



    مقدمة:




    أنفقت الإدارة الأمريكيةمئات الملايين لتحسين صورة أمريكا في العالم بشكل عام والشرق الأوسط بشكل خاص ومنأهم الوسائل التي اعتمدتها الخارجية الأمريكية لتحقيق هذا الهدف كان إنشاء "قناةالحرة" و"راديو سوا" موجهتان للعرب بلغتهم.




    والكثير منا ينظر بفرح وغبطة مع فشلهاتين الوسيلتين في كسب المصداقية لدى الجمهور العربي وربما شعرنا أحيانا بغباءالإدارة الأمريكية وفشلها في التغيير... والحقيقة قد تكون عكس ذلك - ويخشى أن نكوننحن الأغبياء - فالإدارة الأمريكية نجحت في جعل هاتين الوسيلتين التي معظمنايقاطعها نجحت في جعل الحرة وسوا درع واقي تكتيكي ظاهره الغباء و"غطاء" ننشغل به عنالوسائل الإعلامية الأمريكية النافذة والمؤثرة التي لا تنشر الدعاية للمشروعالسياسي الأمريكي وحسب بل للثقافة والقيم والمبادئ الأمريكية.




    فرغم أن سواوالحرة تبث السموم الفكرية والسياسية التي تخدم مصلحة أمريكا سياسيا والغرب ثقافياإلا أن المجموعة الأمريكية الذكية هي الوسيلة الأمريكية الحقيقية للتغيير ....




    فما هي المجموعة الأمريكية الذكية؟ ، وسنرمز لهابالـ"المجموعة".




    *




    المجموعة الأمريكية:




    رغم وجود أعداد مهولة من الصحفوالقنوات والإذاعات العربية التي تساعد مشروع أميركا سياسيا وفكريا بصورة جزئية إلاأن هناك من يساند المشروع الأمريكي قلبا وقالبا بصورة كلية وجريئة ومنهجية وتتمثلفي المجموعة الأمريكية الذكية -حسب الوصف الأمريكي- وهي قناة العربية وMBC1,2,3,4 وجريدة "الشرق الأوسط" وإذاعة MBC FM وقد نجحت الإدارة الأمريكية ممثلة في وزارةالخارجية بتوظيف هذه الوسائل والإمساك بزمام الإعلام وتوجيه الرأي في العالم العربيوالخليج بشكل خاص.




    وقد يسأل سائل : لماذا لا يتم الحديث عن القنوات ووسائلالإعلام العربية الأخرى التي تسيء للثقافة العربية والإسلامية ليل نهار مثل روتاناو ART وغيرهما ؟؟؟ والإجابة بأن الفرق بين المجموعة والقنوات الأخرى أن هذه القنوات ( الأخرى ) لا تعمد إلى نشر الثقافة الأمريكية كرؤية ورسالة لا تقبل المساومة حتىلو كان ذلك على حساب المهنية والربح المادي ولا تعمد لهدم المبادئ الإسلامية بصورةمنهجية ولكن تعتمد ( روتانا و ART وغيرهما ) في الطرح على عنصر الإثارة وتغليبمصلحة الربح المادي بصورة عفوية عكس المجموعة التي يمكن أن تتعالى على الربح الماديأو السبق الإعلامي أو حتى شرف المهنة إذا كان ذلك في سبيل مصلحة السياسة والثقافةالأميركية.





    كيف سنكتب هذه الملاحظات وكيف كتب التقريرالأصلي





    منقووووول






  • #2
    التقرير السري:





    التقرير الأصلي هو تقرير سري مقدم لوزيرةالخارجية الأمريكية و" المجموعة " ستكون الرمز المختصر لقناة العربية وجريدة الشرقالأوسط وإذاعةmbc Fm والتي سيرمز لها بـ"الإذاعة" حينما تذكر منفردة أما "الكاتبان" فيقصد بهما الراشد والربعي، وستكتب الملاحظات بنفس الترجمة الحرفية للنص الوارد منالتقرير الأمريكي، وأي تكرار -وهو ملاحظ بكثرة- أو عدم مراعاة للأولويات أو سذاجةفي الحكم على الأشخاص أو المؤسسات الإعلامية فذلك يعبر فقط عن التقرير الأمريكيوكتابه الذين تكلموا تارة بضمير أمريكي معادي لكل عربي ومسلم وتكلموا تارة بضميرالمراقب المحايد وربما المنتقد لسياسة أمريكا والمجموعة.





    والتقرير الأمريكي قدملوزير الخارجية السابق بناء على طلبه شخصيا ( كولن باول ) ويحتوي على ثلاث تقارير : التقرير الأول الصادر عن أحد مراكز البحث الممولة بشكل كامل من الإدارة الأمريكيةوالتقرير الثاني وهو صادر عن الدائرة الإعلامية في الخارجية الأمريكية والتقريرالثالث أو النهائي أو الأخير وهو الصادر عن مكتب نائب وزير الخارجية لشؤون الشرقالأوسط وسنرمز له بالتقرير الأخير والحقيقة أن معظمه تكرار للتقريرين الأول والثانيبجانب احتوائه (الأخير) على نص التقريرين بشكل شبه كامل !. علما بان التقرير الأخيرتم إرجاعه من قبل الوزير المقال باول لطوله الشديد 2800 صفحة وتم اختصاره وتحديثهبمعلومات جديدة وقدم للوزيرة الجديدة كوندليزا رايس في 1900 صفحة.





    ولكن كيف سربهذا التقرير؟ : من الطريف أن الذي سرب التقرير هو أحد الموظفين الصغار في الخارجيةالأمريكية من أصول لاتينية بدون أي مقابل مالي حيث لم يكن مصنفا كتقرير شديد السريةحتى بداية عام 2005 فقد كان يعامل كتقرير سري مثل جميع التقارير الصادرة عن المكاتبو الأقسام في الخارجية الأمريكية دون حساسية مفرطة.







    واليكم الآن مقتطفات منهذا التقرير دون اعتبار كما هو في نص التقرير الأمريكي لاعتبارات الأولوية أوالتسلسل الزمني أو غير ذلك.







    مقتطفات عامة من التقرير الأخير عن العربية وmbc والشرق الأوسط والإذاعة ( المجموعة ) :










    جاء في التقرير الأخير أن المشاهدالعربي عموما يظن أن هدف العربية هو منافسة قناة الجزيرة والدعاية لسياسة المملكةالسعودية والحقيقة ورغم أن مواجهة ومنافسة الجزيرة سياسة استراتيجية متبعة لدىالعربية إلا أن الهدف الأساسي يتجاوز علاقة القناتين والدولتين إلى هدفين أساسيين :





    أولهما تحسين صورة أمريكا في العالم العربي ( رغم وجود بعض التقارير والأخبارالتي تظهر عكس ذلك بهدف التغطية ) واهم وسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو تمجيدالمبادئ والنماذج والقيم الأمريكية والغربية





    أما الهدف الثاني فهو تشويه صورةالإسلام ( رغم بعض التقارير والأخبار التي تظهر عكس ذلك وأيضا بهدف التغطية ) واهموسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو مهاجمة الثوابت والتيارات والرموز والأفكارالإسلامية الوسطية ومحاولة خلط المفاهيم والأحكام وجعل كل اصل إسلامي قابل للمناقشةوالتغيير تدريجيا بجانب كم هائل من البرامج التحريرية المتدرجة الموجودة فيالمجموعة الذكية بشكل عام.








    نجحت المجموعة في إتباع السياسة التي اتبعتها الشرقالأوسط في التعامل مع الفكر الإسلامي فمن ناحية أعطت المجموعة مساحة صغيرة للأخباروالكتاب والتقارير والمقابلات الإسلامية وهي مساحة لا تتجاوز 5% من المساحة الكليةلبرامج هذه الوسائل ولكن عالجت المجموعة هذا الأمر بجعل 90% من هذه المساحة الضيقةتحت سيطرة الفكر الاسلامي التنويري المنفتح على الثقافة الغربية .





    وهكذا أظهرتالمجموعة انفتاحها على الفكر الإسلامي بل استغلت هذا الانفتاح في الرد والتشكيك علىالثوابت والرموز والثقافة الإسلامية الأصولية فعلى سبيل المثال أصبح رجل الدينالعبيكان وخلال شهور عدة رجل الغلاف والسوبر ستار لكل أركان المجموعة بينما كان منالمستحيل أن يأخذ هذا الدور رجال دين آخرين مثل المطلق أو العودة أو الحوالي أو بنجبرين رغم أن العبيكان له آراء متطرفة في القضايا الفقهية البعيدة عن السياسةوالمجتمع فهو يحرم حلق اللحية ويحرم اختلاط الرجال بالنساء وغير ذلك من آراء الفقهالحنبلي .





    عموما هذا لا يعني أن المجموعة لم تعط أي مساحة للفكر الآخر بل أعطتما يقارب 10% من المساحة الضيقة ( 5% ) لمشائخ الصحوة أمثال العودة والحوالي وكانذلك مناسبا ومفيدا في نفي تهمة الرأي الواحد عن المجموعة.







    *


    دور قناةالعربية في تدعيم الوجود الأمريكي في العراق:





    • كما أثنى التقرير بإسهاب علىالتغطية الإعلامية لانتخابات العراق في المجموعة خصوصا (العربية) وعلى مساحةالإعلانات المهولة التي وفرتها العربية لتشجيع المشاركة الجماهيرية في الانتخاباتوالدعايات الخاصة بالأحزاب وأيضا نجحت العربية حسب التقرير الأخير في تهميش اثرمقاطعة السنة للانتخابات.








    جاء في التقرير الأخير أن العربية كانت رائدة فينقل أحداث العنف في العراق ولكن بعيون أمريكية :





    @


    التقليل نسبيا من مشاهدوأخبار المدنيين العراقيين المصابين اثر الهجمات الأمريكية .





    @


    التقليل من مشاهدوأخبار وأثار الهجمات التي تقوم بها المقاومة العراقية ضد قوات التحالف لإبقاءالروح المعنوية عالية لدى مؤيدي الاحتلال .





    @


    تضخيم أخبار إصابة المدنيينالعراقيين من آثار عمليات المقاومة لإثارة الحنق والكراهية ضد الفئات المقاومة .





    @


    والتضخيم من عمليات الجيش الأمريكي وأثرها ضد المقاومة في محاولة لهزيمةالمقاومة معنويا ويكتفى كمثل على ذلك الاستشهاد بتغطية العربية لمأساة أبو غريب حيثكان الخبر لا يذاع كخبر أساسي في اليوم الأول بل كان الخبر الثاني أو الثالث حتىمرور 12 ساعة إخبارية حيث رأى المسئولون في العربية أنهم عكس جميع المحطات العالميةالإخبارية التي جعلت خبر اكتشاف عمليات تعذيب وإهانة الخبر الأول فاضطرت العربيةحينذاك أن تجعله الخبر الأول .. ولكن عالجت العربية هذه المأساة الأمريكية التي لايمكن تجاهلها بالتقليل ولو نسبيا منها وأيضا ببث عدة برامج في الأيام اللاحقة عنأعمال العنف التي مارسها نظام صدام سابقا للتغطية على الفضيحة الأمريكية رغم أنالمتابعة والإحصائيات الرقمية كما ونوعا تشير أن صحيفة الشرق الأوسط كانت أكثروسيلة إعلام عربية تمجد وتدافع عن صدام وجرائمه ونظامه حتى تاريخ نشوب الحربالخليجية الثانية .








    رفضت العربية إعطاء حيزاً لبرنامج ديني منذ نشأتها ومنطرائف الراشد انه علل ذلك لاحقا بان وجود برنامج ديني يحتم أن يكون مفتوحا للمسلمينوالمسيحيين على وجه المساواة وهذا غير مناسب حاليا لأنه مثير ومستفز للمتشددينالمسلمين.








    سجلت العربية والمجموعة بشكل عام نجاحاً في التعامل مع أخباروبيانات الإنترنت فكل بيان يوصم المسلمين والجماعات الإسلامية بالتطرف أو يشجعالطائفية يقبل دون مناقشة أو تثبت حتى لو كان مجرد سطور مكتوبة في أي موقع أو بريدإلكتروني ( مثال ذلك البيانات المنسوبة للزرقاوي خصوصا المحرضة ضد الشيعة ) ولكن أيبيان ليس من مصلحة أمريكا أن ينشر يكذب مباشرة حتى لو كان مصور وموثق ( مثال ذلكاعتراف أحد المسلحين صوتا وصورة بتفجير موكب الحريري لان هذا البيان لا يتفق معالمصلحة الإسرائيلية التي تحمل سوريا مسؤولية التفجير ).

    تعليق


    • #3
      ثقافة الخلاعة والرقص:
      • سجلت المجموعة وحسب التقرير الأخير سبقاً في الانفتاح على الغرب ونشر الثقافة ومبادئ الحياة اللانمطية ؟؟ فعلى مستوى الأديان سجلت المجموعة عدلا في التعامل مع الديانات المختلفة والمذاهب ( ماعدا الإذاعة ).
      أما البرامج الترفيهية والشبابية فنجحت المجموعة في تغيير مستوى الحرية في الخليج وأصبحت الصور النسائية هي سيدة الموقف في الصحافة السعودية التي كانت ترفض ذلك سابقا أما البرامج الحية خصوصا الشبابية شجعت النساء خصوصا في التعبير عن رفضهم للقيود المفروضة عليهم من قبل المؤسسات الدينية الرسمية والشعبية .. المجموعة فتحت آفاق للشباب العربي و الخليجي لكي يكون جزا من الشباب العالمي.
      • في نفس السياق جاء شكر وثناء على النمط المطور الانفتاحي المتعلق بقنوات MBC 1,2,3,4 التي وحسب التقرير الأخير قدمت هذه القنوات النموذج الأمريكي الثقافي والترفيهي بعباءة عربية وأحيانا بدون عباءة ( مترجم حرفيا حسب نص التقرير ) بل تفوقت هذه القنوات على القنوات اللبنانية المتحررة مثل المستقبل و lbc التي كانتا اقل ذكاء في التعامل مع المتلقي العربي حيث تم استفزاز كثير من المشاهدين بصورة مباشرة عكس برامج المجموعة التي راعت التدرج والاستفادة من الواجهات الدينية رغم أن القنوات اللبنانية ذات حس وطني ملموس مقارنة بالعربية.
      • كما جاء ثناء متكرر لنوعية البرامج والقنوات الجديدة التي بثتها العربية حديثا مثل MBC3 للأطفال و4 لتعميم النموذج الأمريكي وقبل ذلك طبعا القناة 2 التي تنشر الأفلام الأمريكية على مدار الساعة.

      *حنكة خبيثة لهدم الإسلام:
      • كما نجحت المجموعة ليس في محاربة التطرف الإسلامي وحسب بل في توظيف الإرهاب لمحاربة أصول دينية كانت لا تقبل النقاش سابقا بين المسلمين عن طريق الربط بين هذه الأصول والثوابت الإسلامية والعمليات الإرهابية.
      • من الطرائف التي يذكرها التقرير عن العربية هو التركيز الغير مبرر ( حسب التقرير ) على قضايا التنجيم والفلك والتنبؤات نهاية 2004 في العربية والشرق خصوصا سواء عن طريق التقارير أو المقابلات أو البرامج المتبادلة أو حتى الفتاوى الدينية المختارة.
      • كما يمتدح التقرير أسلوب التعامل مع الشخصيات المعارضة للفكر الأمريكي والغربي بشكل عام سواء الإسلاميين أو الوطنيين حيث تتجاهل المجموعة وتتجنب إعطائهم مساحة تذكر بل هناك قائمة لدى المجموعة ( قائمة سوداء ) خصوصا لبعض رجال الدين ممن يسمون بشيوخ الصحوة في السعودية رغم ظهور بعضهم في القناة الرسمية وقنوات أخرى مثل المجد .. كما أن هناك قائمة لشخصيات غير خليجية مرفوضة تماما أهمها في نظر الراشد هو عبد الباري عطوان الذي تعتبر استضافته حسب تعبير الراشد انتحار مهني.
      • مع التظاهرة الحاشدة التي نظمها حزب الله في بيروت حاولت العربية قدر الاستطاعة بتقليل شان هذه المظاهرة فمثلا ذكرت العربية في البداية أن المتظاهرين أكثر من 100 ألف رغم أنهم في تقدير الموالاة كانوا مليون ونصف واقل التقديرات كانت من المعارضة بأقل من مليون بينما شهدت وسائل الإعلام الغربية والوكالات بان التظاهرة كانت الأكبر في لبنان على الإطلاق وقدرت العدد بالمليون أو أكثر قليلا طبعا العربية اضطرت لاحقا لتغيير الخبر إلى مظاهرة حاشدة بعد أن أصبحت نشازا بين وسائل الإعلام العالمية والعربية.

      *التلاعب بالألفاظ لخدمة الصهيونية العالمية:
      • نجحت المجموعة وحسب التقرير الأخير في تصحيح المفردات الإعلامية حيث كانت السباقة عربيا لاستخدام لفظ انتحاري , وجماعات إرهابية بدل نضالية وغير ذلك من المصطلحات التي تناسب المزاج الأمريكي.
      • نجحت المجموعة في التعامل المرن مع الشيعة فرغم أن الراشد كان يهاجمهم بسبب وبدون سبب سابقا إلا أنهم اليوم هم القيادات الشرعية المعتدلة والديمقراطية في العراق حيث كانوا ركيزة أساسية في دعم الأجندة الأميركية بينما لازال النقد المبطن وتصيد الأخطاء من نصيب التيار الصدري في العراق وحزب الله في لبنان لان أمريكا لازالت في نظرهم الشيطان الأكبر.
      • نجحت العربية وقبلها الشرق الأوسط حسب التقرير الأخير في توجيه المتلقي العربي لمناقشة القضايا الخلافية التي تطالب الإدارة الأمريكية بتغييرها عبر برامج مختلفة تحت ستار حرية الرأي حيث ناقشت هذه البرامج أصولاً كانت خطوط حمراء سابقا لدى الخليجيين بل من المسلي أن برنامج في العربية مخصص للتصويت واستطلاع رأي المشاهد ناقش أمورا لم تكن من أولويات الإدارة الأمريكية مثل قضية الهاتف النقال المزود بكاميرا وغير ذلك من الأمور السطحية.

      *توصيات التقرير :
      • أوصى التقرير بعدة أمور كان أولها أهمية نقل التجربة الناجحة في الخليج العربي إلى مناطق أخرى كان مصير المحاولات الأمريكية فيها الفشل خصوصا تركيا حيث ازدادت نسبة الكارهين لأمريكا من 77 % عام 2002 إلى 79 % عام 2004 بينما انخفضت هذه النسبة في العالم العربي من 91 % عام 2002 إلى 88 % عام 2004 .
      • وجاء في التوصيات أهمية إعداد وتقديم دراسة سنوية عن المجموعة والوسائل المتعاونة الأخرى وتقييم المساعدات المقترحة لكل جهة .
      • أيضا تقديم مساعدة لقناة العربية فقط دون الشرق الأوسط والإذاعة مقدارها خمسمائة مليون دولار أمريكي على مدى خمس سنوات على أن تقدم 10% من هذا المبلغ بصورة مادية مباشرة أما الـ90% المتبقية فتكون على شكل مساعدات فنية ولوجستية وإعلانات مدفوعة أما المساعدات المعنوية فتشمل حسب التوصية الإذاعة والشرق بجانب العربية وتتمحور في إعطاء العاملين في هذه الوسائل السبق في العالم العربي من ناحية المعلومة أو المقابلات مع كبار المسؤولين الأمريكيين وخلال المؤتمرات الصحفية وتزويدها بالمعلومات والتقنية المتطورة .
      • وأيضا مما أوصى به التقرير كيفية التعامل مع أي معلومات مسربة عن التقرير ( مثل السطور التي أمامك ) حيث أوصى التقرير الأخير أن يعمد للتقليل والتشكيك والاستخفاف من أي معلومات تتحدث عن التقرير كما أوصى بإظهار عيوب فنية وتضارب معلومات للتشكيك في مصداقية وجود مثل هذا التقرير أصلا مع التوصية ببرامج تتناقض مع ما كتب في التقرير ويتوج ذلك بمجموعة من الكتاب الجدد الذين يدافعون عن المجموعة.
      • كما أوصى التقرير بالاستمرار في الدعم المادي للكتاب والمؤسسات الفكرية الداعمة للفكر والسياسة الأمريكية داخل وخارج المجموعة باعتماد وسيلة قياس على شكل نقاط وجداول .
      • ومن الطريف أن التوصيات بررت الدعم لخمس سنوات فقط للعربية بأنه العمر الافتراضي المتبقي للقناة في الشارع العربي فستكون العربية عام 2010 وحسب التقرير فقدت آخر قطرة من مصداقيتها عند الجمهور العربي بينما يتوقع التقرير أن تستمر الإذاعة والشرق الأوسط في تأدية دورهما لفترة أطول!!
      • كما أوصى التقرير بتعيين أميركيين من أصول عربية في مناصب هامة في الخارجية وسلك المتحدثين في البيت الأبيض والبنتاغون.


      كيف نتعامل مع هذا التقرير :
      للأسف نعاني كعرب ومسلمين من إعلام ضعيف يتماشى مع حلقات الضعف الفكرية والمادية المستشرية في الأقطار الإسلامية ولا يسلم منها أحد من شعوب وحكومات بل وفئات نخبوية ..

      وقد يكون معرفة الخلل وكيف يفكر الآخر والتنبيه على ذلك ونشره هو الخطوة الأهم في النهوض مما نحن فيه.



      لذا اكرر مرة أخرى أن من واجبك أنت كمسلم أن تساهم بقدر الاستطاعة في نشر ما عرفته من مخططات الأعداء لإخوانك في الدين، سواء أكان ذلك عن طريق الخطاب المباشر أوالمساجد أو المحاضرات أو الإنترنت

      أو أي وسيلة أخرى مباشرة أو غير مباشرة

      اللهم بلغت اللهم فأشهد
      منقوووووووووول

      تعليق


      • #4
        المشكلة الكبري ليست في الشعوب فالشعوب قد يكون عندها حمية وترفض هذه الاشياء من بدايتها ولكن تخاذل الحكام وعمالتها مع الإدارة الأمريكية وعدم النظر لما يقدم في تلك القنوات واتخاذ اللازم معه سواء من الناحية الأخلاقية او الفكرية كل هذا يجعل لهذه القنوات شبه مصداقية عن عامة الناس وبمرور الوقت تصبح تلك القنوات شيئ طبيعي وما يقدم فيها وجهات نظر في محلها بل هي مصدقة عما سواها

        اللهم إنا مغلوبون فانتصر
        كل اناء بما فيه ينضح
        إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

        تعليق


        • #5
          اول شئ شكرا لك علي مجهودك في نقل الموضوع
          ثانيا انا لا اري ان قنوات ام بي سي جميعها تنشر افكار لتحسين صورة امريكا او الغرب
          علي سبيل المثال قناة ام بي سي 2 تقوم بعرض الافلام الاجنبية فقط
          من منا لايشاهد تلك الافلام , ولا اعتقد انه يوجد فيلم يعرض بشكل مستمر ليكون فكرته تحسين صورة امريكا
          حتي ان الافلام الاجنبية في السنيما نود ان نراها ,
          قناة م بي سي 2 هي نفس قناة one متمثلان في عرض افلام اجنبية علي مدار الساعة
          اما ام بي سي 3 لم اري فيها اي فيلم كارتوني يحاول تغير تفكير اي طفل حتي .
          وام بي سي 4 ما تقوم بعرضه مسلسلات وبرامج
          قد تكون بعض البرامج انحيازية لتصور امريكا بشكل جيد
          لكن اعتقد مثلا برنامج اوبرا يعرض اشياء ليس لتحسين صورة امريكا من الناحية السياسية
          لكن من ناحية الناس الذين يعيشون بداخل امريكا نفسها(واعتقد ان المشكلات التي تعرض فيه هذا البرنامج تحدث في جميع دول العالم)

          قد تقصد بهذا المقال ام بي سي 1
          وانا لا اتابعها مطلقا

          واعتذر عن هذه المداخلة
          .


          MR. Kok Limited Edition

          تعليق


          • #6
            كل ما ذكرت اخي k50_ يدل على اختراق حقيقي للثقافة الأمريكية في كل نواحي الحياة
            فالأفلام الأمريكية ما هي إلا وجهة ثقافية للفن الذي يعبر عن واقع البلد إلأ في حالات قليلة
            وقنوات الأطفال عي لا تقول لهم ولا تعلمهم بشكل مباشر ان يقولا تحيا امريكا ولكنها تربيهم بأسلوب عدم اعطاء الاصلح في التربية اي انها تربيهم التربية السلبية مما يدفعهم في النهاية للتميع وعدم انكار كون امركيا محتل وظالم اكبر يتحكم في مقدراتنا (والله تعالى اعلى واكبر)
            اما عن الأجتماعية فهي اسواء ما يقدم في تبين لك الناحية التربوية بالشكل المباشر والتربية ما هي إلا ناتج تراكمات لاعراف مجتمعات وهي تنقل لك صورة من حالة المجتمع الأمريكي الذي تريد ان تربيك على طريقنه وطريقة حياته

            وهذا يكفي ليغير فكر ونظرة مجمتع لا يسطيع ان يقد البديل الذي يواجه هذا الفكر المستعمر الغازي
            كل اناء بما فيه ينضح
            إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرا أخي منصور213 على هذه المعلومات الخطيرة وهي معلومات مؤكدة 100 في 100 ويدعمها الواقع المشاهد.

              اول شئ شكرا لك علي مجهودك في نقل الموضوع
              ثانيا انا لا اري ان قنوات ام بي سي جميعها تنشر افكار لتحسين صورة امريكا او الغرب
              علي سبيل المثال قناة ام بي سي 2 تقوم بعرض الافلام الاجنبية فقط
              من منا لايشاهد تلك الافلام , ولا اعتقد انه يوجد فيلم يعرض بشكل مستمر ليكون فكرته تحسين صورة امريكا
              حتي ان الافلام الاجنبية في السنيما نود ان نراها ,
              قناة م بي سي 2 هي نفس قناة one متمثلان في عرض افلام اجنبية علي مدار الساعة
              اما ام بي سي 3 لم اري فيها اي فيلم كارتوني يحاول تغير تفكير اي طفل حتي .
              وام بي سي 4 ما تقوم بعرضه مسلسلات وبرامج
              قد تكون بعض البرامج انحيازية لتصور امريكا بشكل جيد
              لكن اعتقد مثلا برنامج اوبرا يعرض اشياء ليس لتحسين صورة امريكا من الناحية السياسية
              لكن من ناحية الناس الذين يعيشون بداخل امريكا نفسها(واعتقد ان المشكلات التي تعرض فيه هذا البرنامج تحدث في جميع دول العالم)
              أخي k50_ مع احترامي لك فإني أرى أن خطة التقرير قد نجحت في إقناعك بأن شبكة MBC نيتها حسنة اتجاه المسلمين والعرب وأنها غير مدعومة أمركيا .

              قناة م بي سي 2 هي نفس قناة one متمثلان في عرض افلام اجنبية علي مدار الساعة
              أخي الكريم إن كنت تقصد بـ one قناة دبي one فإن كلامك غير صحيح . فأنا من المتتبعن لهتين القناتين باعتبار أني أدرس في هذا المجال .. فأنا ألاحظ دائماأن مقص الرقيب في قناة دبي one نسبيا أفضل من مقص الرقيب في قناة MBC 2 . فهناك بعض المشاهد الجنسية يمكن أن تعرض في MBC 2 ولا يكمن بل ومن المستحيل أن تعرض في قناة دبي one ........ هذا الكلام نسبي ولا يعني أن قناة دبي one خارجة عن دائرة المحاسبة...

              مع كامل الإحترام والتقدير لك اخي k50_

              تعليق


              • #8
                شكرا لك اخي azizcin علي التوضيح
                لكني مازلت لا اري حرجا في مشاهدة تلك القناة
                امريكا هي امريكا ولا يوجد شئ سوف يغير وجهة نظري لها
                سواء كان بطريقة ثقافية او اعلامية
                وشكرا لك
                .


                MR. Kok Limited Edition

                تعليق

                يعمل...
                X