Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأسألة المحرجة .. وسرعة البديهة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأسألة المحرجة .. وسرعة البديهة

    أحبابي تمر على الانسان أوقات ومواقف أحيانا تكون محرجـة
    ولا يحسن الرد عليها
    وقد أحضرت لكم عينات في سرعة بديهة بعض الأشخاص وحسن أسلوبهم
    في الأجوبة على من سألهم

    وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار , فلما نظر إليها قال : " واذا الوحوش حشرت "

    فقالت له المرأة : " وضرب لنا مثلا ونسي خلقه "
    -------------------------------------------


    وجد الحجاج على منبره مكتوباً : " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار " سورة الزمر آية 8

    فكتب تحته : " قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور " سورة ال عمران آية 119
    ------------------------------------------------

    ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني ( أي أنصحني )

    فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده


    سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :

    - كم تعد ؟

    فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف ..

    فقال الشاب : لا أقصد هذا !

    فقال الشيخ :وماذا قصدت ؟

    فقال الشاب :كم تعد من السن ؟

    فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .

    فقال الشاب :لم أرد هذا !

    فقال الشيخ :فما أردت ؟

    فقال الشاب :ماسنك ؟

    فقال الشيخ :من العظم .

    فقال الشاب :كم لك من السنين ؟

    فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .

    فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟

    فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب

    فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟

    فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني .

    فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟

    فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
    ------------------------------------------------

    ركبت سيدة بدينة جداً الاتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً :

    - لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة ..

    فردت عليه السيدة بهدوء :

    - لا ياسيدي .. هذه السيارة كسفينة نوح عليه السلام .. تركبها الفيلة والحمير أيضاً ..


    مرسل عبر الميل

    التعديل الأخير تم بواسطة jessing; 05 / 06 / 2006, 05:02 PM.
    كل اناء بما فيه ينضح
    إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

  • #2
    فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
    hahahahahahaha
    mal3oba
    ابن المهندس مهندس .. وابن الدكتور دكتور .. يبقى ابن الريس متقال الريس حجازي متقال
    S.Badr = Samy Pasha = Samy Badr

    تعليق


    • #3
      مشكور على مرورك يا سامي
      بارك الله فيك
      سؤالي هو كم مضى من عمرك في هذه الدنيا ؟


      اخي ياسين
      والله اني احبك في الله
      كل اناء بما فيه ينضح
      إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

      تعليق


      • #4
        إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
        بارك الله فيك

        تعليق


        • #5
          ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني ( أي أنصحني )

          فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
          ههههههههههههههههههه
          وما فتىءَ الزمان يدورحتى
          مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
          وأصبح لا يُرى في الركب قومي

          وقد عاشو أئمته سنينَ
          وآلمني وآلم كل حرٍ
          سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

          اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

          تعليق


          • #6
            فقالت له المرأة : " وضرب لنا مثلا ونسي خلقه "
            ههههههههههههههههههههه
            جامدة
            نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيرة اذلنا الله

            تعليق


            • #7
              جميلة
              بارك الله فيك اخي الغالي



              بأبي أنت وأمي يا رسول الله



              فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


              اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


              اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
              اللهم اني احبهم فيك

              لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

              دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ehabrashad
                مشكور على مرورك يا سامي
                بارك الله فيك
                سؤالي هو كم مضى من عمرك في هذه الدنيا ؟
                مضى من عمري 25 سنة
                ابن المهندس مهندس .. وابن الدكتور دكتور .. يبقى ابن الريس متقال الريس حجازي متقال
                S.Badr = Samy Pasha = Samy Badr

                تعليق


                • #9
                  حلووووة ...
                  لا ياسيدي .. هذه السيارة كسفينة نوح عليه السلام .. تركبها الفيلة والحمير أيضاً ..
                  هههههههههههه ...
                  سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                  تعليق


                  • #10
                    ابو قتاده، حسام،a.t ، ابو مازن MING
                    جزاكم الله خيراً على المرور
                    كل اناء بما فيه ينضح
                    إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                    تعليق


                    • #11
                      موضوع ظريف جدا
                      ههههههههههه
                      !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

                      تعليق


                      • #12
                        جامد جداااا
                        ههههههههههههههه
                        يا ايهاب ايش اخبارك ؟
                        יגיגנחומ
                        ماشي ؟
                        بلاد الكوارث
                        حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                        لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                        وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                        وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                        مدونتي

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله فيك أخي
                          وهذه إضافة من عندي و للأمانة لا أعلم مدى صحة القصة فقد نقلتها من أحد المنتديات

                          بينما الحجاج بن يوسف الثقفي جالساً في منظرة له و عنده وجوه أهل العراق أُتي بصبي يبلغ عمره بضع عشرة سنة و له ذؤابتان مرخيتان قد بلغتا خصره ، فلما أُدخل عليه لم يعبأ (يهتم ) بالحجاج و لم يكترث به ، و إنما صار ينظر إلى بناء المنظرة و ما فيها من العجائب و يلتفت يميناً و شمالاً ثم اندفع يقول " أتبنون بكل ريعٍ آية تعبثون * و تتخذون مصانع لعلكم تخلدون"(الشعراء 128-129).
                          و كان الحجاج متكئاً فاستوى في مقعده .

                          و قال : يا غلام ، إني أرى لك عقلاً و ذهناً ، أحفظت القرآن ؟
                          قال : أو خفت عليه من الضياع حتى أحفظه ، و قد حفظه الله تعالى؟
                          قال : أفجمعت القرآن ؟
                          قال : أو كان مفرقاً حتى أجمعه ؟
                          قال : أو أحكمت القرآن ؟
                          قال : أوليس الله أنزله محكماً ؟
                          قال : أفاستظهرت القرآن ؟
                          قال : معاذ الله أن أجعله وراء ظهري .
                          فقال الحجاج و قد ثار غضباً : ويلك قاتلك الله ... ماذا أقول ؟
                          قال الغلام : الويل لك و لقومك ، قل أوعيت القرآن في صدرك ؟
                          فقال الحجاج فاقرأ شيئاً .
                          فاستفتح الغلام : أعود بالله من الشيطان الرجيم ، بسم اله الرحمن الرحيم ، "إذا جاء نصر الله و الفتح * و رأيت الناس (يخرجون من دين الله) أفواجا ".
                          فقال الحجاج : ويحك إنهم " يدخلون " .
                          فرد عليه الغلام قائلاً : كانوا يدخلون ، أما اليوم فصاروا يخرجون .
                          فقال الحجاج : و لمَ ؟
                          فقال الغلام : نعم شيطان ثقيف الحجاج .
                          قال الحجاج : ويلك من رباك ؟
                          قال الغلام : الذي زرعك .
                          قال الحجاج : فمن أمك ؟
                          قال الغلام : التي ولدتني .
                          قال الحجاج : فأين ولدت ؟
                          قال الغلام : في بعض الفلوات .
                          قال الحجاج : فأين نشأت ؟
                          قال الغلام في بعض البراري .
                          قال الحجاج : أمجنون أنت فأعالجك ؟
                          قال الغلام : لو كنت مجنوناً لما وصلت إليك و وقفت بين يديك كأنني ممن يرجو فضلك أو يخاف عقابك .
                          قال الحجاج : فما تقول في أمير المؤمنين ؟
                          قال الغلام : رحم الله أبا الحسن رضي الله عنه و أسكنه جنات خلده .
                          قال الحجاج : ليس هذا عنيت ، إنما أعني عبد الملك بن مروان .
                          قال الغلام : على الفاسق الفاجر لعنة الله .
                          فقال الحجاج : ويحك بمَ استحق اللعنة أمير المؤمنين ؟
                          قال الغلام : أخطأ خطيئة ملأت ما بين السماوات و الأرض .
                          قال الحجاج : ما هي ؟
                          قال الغلام : استعماله إياك على رعيته ، تستبيح أموالهم ، و تستحل دماءهم .
                          فالتفت الحجاج إلى جلسائه و قال : ما تشيرون في هذا الغلام ؟
                          قالوا : اسفك دمه فقد خلع الطاعة و فارق الجماعة .
                          فقال الغلام : يا حجاج ، جلساء أخيك فرعون خير من جلسائك ، حيث قالوا لفرعون عن موسى عليه السلام و أخيه " أرْجِهْ و أخاهُ " (الأعراف :111) و هؤلاء يأمرون بقتلي إذن و الله تقوم عليك الحجة بين يدي الله ملك الجبارين و مذل المستكبرين .
                          فقال له الحجاج : هذِّب ألفاظك و قصر لسانك ، فإني أخاف عليك بادرة الأمر ، و قد أمرت لك بأربعة آلاف درهم .
                          فقال الغلام لا حاجة لي بها .. بيَّضَ الله وجهك و أعلى كعبك .
                          فالتفت الحجاج إلى جلسائه و قال : هل علمتم ما أراد بقوله : بيض الله وجهك و أعلى كعبك ؟
                          قالوا : الأمير أعلم .
                          قال : أراد بقوله بيَّضَ الله وجهك العمى و البرص ، و بقوله : أعلى كعبك التعليق و الصلب.
                          ثم التفت إلى الغلام و قال له : ما تقول فيما قلت .
                          قال الغلام : قاتلك الله ما أفهمك !
                          فاستشاط الحجاج غضباَ و أمر بضرب عنقه ، و كان الرقَّاشيُ حاضراً فقال : أصلح الله الأمير ، هبه لي .
                          قال : هو لك ، لا بارك الله لك فيه .
                          فقال الغلام : و الله لا أرى أيكما أحمق من صاحبه ، الواهب أجلاً قد حضر ، أم المستوهب أجلاً لم يحضر ؟
                          فقال الرقَّاشيُ : استنقذتك من القتل و تكافئني بهذا الكلام ؟
                          فقال الغلام : هنيئاً لي الشهادة إن أدركتني السعادة ، و الله إن القتل في سبيل الله أحب إلي من إن أرجع إلى أهلي صُفْر اليدين .
                          فأمر له الحجاج بجائزة و قال : يا غلام قد أمرنا لك بمائة ألف درهم ، و عفونا عنك لحداثة سنك ، و صفاء ذهنك ، و حسن توكلك على الله ، و إياك و الجرأة على أرباب الأمر فتقع مع من لا يعفو عنك .
                          فقال الغلام : العفو بيد الله لا بيدك ، و الشكر له لا لك و لا جمع الله بيني و بينك ، ثم همَّ بالخروج فابتدره الغلمان .
                          فقال الحجاج : دعوه فوالله ما رأيت أشجع منه قلباً ، و لا أفصح منه لساناً ، و لعمري ما رأيت مثله قط ، و عسى هو لا يجد مثلي ، فإن عاش هذا الغلام ليكونن أعجوبة عصره.

                          قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

                          وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


                          تعليق


                          • #14
                            ÷هههههههههه حلوة

                            وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                            مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                            وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                            وقد عاشو أئمته سنينَ
                            وآلمني وآلم كل حرٍ
                            سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                            اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                            تعليق


                            • #15
                              اخي محمد يوسف اخي ياسر جزاكما الله خيراً على المرور

                              اخي ايرومان هذه الحادثة مكذوبة ولا تمت بصلة إلى الحجاج
                              وجزاك الله خيراً على المرور
                              كل اناء بما فيه ينضح
                              إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                              تعليق

                              يعمل...
                              X