تويت
السلام عليكم
التحول الفكري رغم توفير كل الموارد
الصحافه والاعلام هو سلاح فعال
ففي كل العصور وكل الازمان الاعلام كان يعتبر السلاح الفعال وكان يستخدم في الحروبات
في يومنا هذا انشئت مراكز اعلام ضخمه وصرف ملاين الدولارات لتبين ان المجاهدين هم ارهابين ولا يريدون الا التدمير ولا يسعون الا لمصالح شخصيه وتبينهم بانهم همج ومعقدون والكثير
لكن هل نجحت الصحافه
هل الملاين التي صرفت غيرت شيئا
وكي تنجح الصحافه الموجهه فيجب ان يكون بها شيئا من الواقعيه
مثلا خبر مؤكد ما قبل الصحافه يقول الخبر مقتل 5 جنود امريكين
ياتي دور الصحافه الناجحه نوعا ما مقتل 3 جنود ومقتل 3 عناصر مقاومه
وحتى لو زدت في مقتل عناصر المقاومه سيصدق الخبر
الاعلام الفاشل ينفي مقتل اي جندي ويذكر مقتل 10 من المقاومه
مع كم خبر تترك هذه القناة الاخباريه وتلجئ لقناة اخرى
ايضا العكس
موقع او محطه او جريده تقول في خبر
مقتل عشرة من الامريكان واصابه مجاهد او مقتل مجاهد
والخبر الصحيح هو 3 ب 3 او تفاوت في العدد
لكن مع التكرار فسيتبين للمشاهد او القارئ ان هناك تلاعب واضح في الخبر
على طول مع كم خبر من هذا القبيل سيترك هذه النوعيه من الاخبار ويلجئ لاعلام اخر
نرجع للب الموضوع
اموال طائله الملاين من الدولارات لفتح محطات ارضيه فضائيه راديو انديه مجلات صحب لكنها لم تفلح كما ينبغي لها ان تكون او كما قرر لها ان تكون
والسبب هو ان الفكر لا يقبل غير المنطق
نرى في الصحافه بشتى تعددها وتنوعها انها تسعى لتشويه صورة الاسلام والاخص بصورة المجاهدين
لكن وجود العدو وهتكه للاعراض وتدميره للعراق وافغانستان او ما يجري بفلسطين يضع الاعلام في ورطه
كيف لي كمواطن عادي من عامه الشعب ان اصدق ان الامريكان يريدون السلم والسلام والازدهار للعراق وانهم اتو لاجل صدام والى اخره
بينما ارى ما يجري بالمعتقلات من تعذيب واهانه وما يجري من جرف وتدمير وقصف وقتل ودعمهم لليهود في ارض فلسطين بكل شيء
بالتالي يخرج الواحد منا بتفسيرات كثيره
الامريكان اعداء الدين بسبب حربهم على العراق لدعمهم لليهود حربهم في افغانستان دعمهم للاحزاب المعارضه للحكم الاسلامي في الصومال
كلام بوش عن حرب افغانستان انها حرب صليبيه
معاملتهم للاسرى المسلمين
تدنسي القران الكريم
سبهم للنبي كل هذا يجمع عده تسائلات مع طرح عدة استفسارات
اذا الدعايه الصحفيه خاطئه
اذ ان الاعلام التابع للسلطه هو موالي
اذ ان اخبارهم مغلوطه قصدا
اذ اني لن اصدق اخبارهم
فلهذا ترى الملاين التي صرفت لم تجدي نفعا
ورغم شح الاعلام لدى المجاهدين الا انهم ينتصرون على الصحافه بدليل ان الشاب المسلم الذي لم يكن يهتم تراه اليوم يسمي الامريكان اعداء
التحول الفكري رغم توفير كل الموارد
الصحافه والاعلام هو سلاح فعال
ففي كل العصور وكل الازمان الاعلام كان يعتبر السلاح الفعال وكان يستخدم في الحروبات
في يومنا هذا انشئت مراكز اعلام ضخمه وصرف ملاين الدولارات لتبين ان المجاهدين هم ارهابين ولا يريدون الا التدمير ولا يسعون الا لمصالح شخصيه وتبينهم بانهم همج ومعقدون والكثير
لكن هل نجحت الصحافه
هل الملاين التي صرفت غيرت شيئا
وكي تنجح الصحافه الموجهه فيجب ان يكون بها شيئا من الواقعيه
مثلا خبر مؤكد ما قبل الصحافه يقول الخبر مقتل 5 جنود امريكين
ياتي دور الصحافه الناجحه نوعا ما مقتل 3 جنود ومقتل 3 عناصر مقاومه
وحتى لو زدت في مقتل عناصر المقاومه سيصدق الخبر
الاعلام الفاشل ينفي مقتل اي جندي ويذكر مقتل 10 من المقاومه
مع كم خبر تترك هذه القناة الاخباريه وتلجئ لقناة اخرى
ايضا العكس
موقع او محطه او جريده تقول في خبر
مقتل عشرة من الامريكان واصابه مجاهد او مقتل مجاهد
والخبر الصحيح هو 3 ب 3 او تفاوت في العدد
لكن مع التكرار فسيتبين للمشاهد او القارئ ان هناك تلاعب واضح في الخبر
على طول مع كم خبر من هذا القبيل سيترك هذه النوعيه من الاخبار ويلجئ لاعلام اخر
نرجع للب الموضوع
اموال طائله الملاين من الدولارات لفتح محطات ارضيه فضائيه راديو انديه مجلات صحب لكنها لم تفلح كما ينبغي لها ان تكون او كما قرر لها ان تكون
والسبب هو ان الفكر لا يقبل غير المنطق
نرى في الصحافه بشتى تعددها وتنوعها انها تسعى لتشويه صورة الاسلام والاخص بصورة المجاهدين
لكن وجود العدو وهتكه للاعراض وتدميره للعراق وافغانستان او ما يجري بفلسطين يضع الاعلام في ورطه
كيف لي كمواطن عادي من عامه الشعب ان اصدق ان الامريكان يريدون السلم والسلام والازدهار للعراق وانهم اتو لاجل صدام والى اخره
بينما ارى ما يجري بالمعتقلات من تعذيب واهانه وما يجري من جرف وتدمير وقصف وقتل ودعمهم لليهود في ارض فلسطين بكل شيء
بالتالي يخرج الواحد منا بتفسيرات كثيره
الامريكان اعداء الدين بسبب حربهم على العراق لدعمهم لليهود حربهم في افغانستان دعمهم للاحزاب المعارضه للحكم الاسلامي في الصومال
كلام بوش عن حرب افغانستان انها حرب صليبيه
معاملتهم للاسرى المسلمين
تدنسي القران الكريم
سبهم للنبي كل هذا يجمع عده تسائلات مع طرح عدة استفسارات
اذا الدعايه الصحفيه خاطئه
اذ ان الاعلام التابع للسلطه هو موالي
اذ ان اخبارهم مغلوطه قصدا
اذ اني لن اصدق اخبارهم
فلهذا ترى الملاين التي صرفت لم تجدي نفعا
ورغم شح الاعلام لدى المجاهدين الا انهم ينتصرون على الصحافه بدليل ان الشاب المسلم الذي لم يكن يهتم تراه اليوم يسمي الامريكان اعداء
تعليق