أبوزياد
شكر الله سعيك
ورفع قدرك
وأعلى في العالمين شأنك
كلمة الشكر تقف عاجزة أمام هذه اللفته الرائعة
روعة شخصك الكريم وأريحيتك المعطاءه وخلقك الجم
العمل إبداع غير مستغرب
وتميز معهود
خلصت فيه النية
فانبثق من خلاله الإبداع
وتألق فيه يراعك الميمون
فكان منه مابهر العيون
وانشرحت له النفوس
ولا أقول سوى
جزاك الله خيراً
اللهم منزل الكتاب، مجري السحاب، هازم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم..
اللهم أنزل بهم رجزك وعذابك إله الحق..
اللهم أحصهم عددا ، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا..
اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم، وندرأ بك في نحورهم، اللهم بك نحول وبك نصول وبك نقاتل..
اللهم اكفناهم بما شئت
السلام عليكم . عمل رائع جدا ، و لكن يبدو لي أنك أثرت عليه بالفوتوشوب ؟
و اعتقد انه كان من الأجدر ان تكتب ( أبي أنس ) لأنها في محل جر ،، أو من هذا القبيل / صح ؟
و جزاك الله خيرا
هائل
لا تتوهق مع أبي زياد تراه من أساطين الفصحى
وبعدين مافيه خطأ
يجوز في الأسم العلم الإبقاء عليه دون تغيير
فمثلاً نقول: سورة المؤمنون ولانقول سورة المؤمنين
تحياتي لك
اللهم منزل الكتاب، مجري السحاب، هازم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم..
اللهم أنزل بهم رجزك وعذابك إله الحق..
اللهم أحصهم عددا ، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا..
اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم، وندرأ بك في نحورهم، اللهم بك نحول وبك نصول وبك نقاتل..
اللهم اكفناهم بما شئت
أما ملحوظتك يا أخي هائل فهي صحييييييييييييييييييييييحة جدا ولا غبار عليها
هذا خطأ نحوي نعم كان من الأولى أن توضع بالجر لأنها بدل مماقبلها . وأنا كنت متعمدا لذلك لست أدري لماذا !
أما توجيهك أخي أبي أنس ( حلوه ) فإنه جانب الصواب
انت تتكلم عن الحكاية وهي باب منفصل في النحو هو ما مثلت عليه بسورة المؤمنون ويختلف تماما عن البدل وفيه كلام طويل أظن أن المكان لا يتناسب معه . ( هنا تصميم وبس )
صراحة لوحة خيالية ... بس مهيب غريبة على جهبذ مثلك في التصميم والإبداع .
محبكم
حجازي
إن نفساً بين جنبي أبية ..
فيها حمية ..
تصرخ بي .. لا .. لا لم تمت بعد القضية ..
تحدث .. انثر الكلمات .. لعلها أن تلقى نفساً فتية ..
لا تيأس .. ألا ترى الأحجار في الأكف الطرية..
لا تيأس فغداً ستحمل المدية ..
وبعدها .. تحمل قنبلة نووية ..
اليوم صغار . وغداً شباب .. وبعده رجال الواسطية ..
لا تسكت .. تكلم .. قل .. هات ألفاظاً ندية ..
هاتها .. فهي خير هدية ..
في زمن الضعف والتأخر والسلبية
تعليق