Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسلسل يمني اعجبني :)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسلسل يمني اعجبني :)

    اعجبني جدا مسلسل يمني

    رغم انه فكرته قديمه جدا وعتيقة جدا ومكررة الف مره

    لكن يبدو ان الجمهور ما زال يستمتع بمشاهدة هذا المسلسل

    ويبدو ان البطل ما زال يعتقد ان الجمهور غبي

    سبحان الله

    يا أمه ضحكت من جهلها الامم
    وما فتىءَ الزمان يدورحتى
    مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
    وأصبح لا يُرى في الركب قومي

    وقد عاشو أئمته سنينَ
    وآلمني وآلم كل حرٍ
    سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

    اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

  • #2
    يكفيك أنهم مازالوا يستخدمون البوربوينت في فواصل و بعض إعلاناتهم التلفزيونية.
    و التلفزيون السعودي لا يفرق عنه بكثير .
    اللهم لا شماتة .
    و الله شيئ محزن أن ترى برامج و قنوات الفجر و الضلال بهذا التطور الذي نراه .
    و الأخرى بشكل ممل و روتيني .



    مو لازم التوقيع

    تعليق


    • #3
      ??????????

      تعليق


      • #4
        قنوات الفجر
        لا يا أخي قناة الفجر جميلة جدا واسلامية
        ههههههههههههههههههههههههههههه

        _____________________________________

        ابراهيم متربص وعاوز يهجم
        وما فتىءَ الزمان يدورحتى
        مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
        وأصبح لا يُرى في الركب قومي

        وقد عاشو أئمته سنينَ
        وآلمني وآلم كل حرٍ
        سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

        اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

        تعليق


        • #5
          لا تعايرني و لا اعايرك

          الهم طايلني و طايلك
          زوروا موقعي على شبكة الانترنت

          Basem IT

          بالتأكيد هناك شئ مختلف

          تعليق


          • #6
            لن نتعرض لمكانة الرئيس علي عبدالله صالح، ولن نقترب في الحديث من تقييم سنوات حكمه الثماني والعشرين السابقة، ولن نسمح لأنفسنا بالتنبؤ عما سيفعله خلال السنوات السبع القادمة. كل ذلك عمل نتركه للمؤرخين المحايدين.
            لكن حديثنا اليوم سيتركز على دور أجهزة الإعلام الرسمية، الممولة من دافعي الضرائب اليمنيين باختلاف توجهاتهم، وما أطلقه الكثيرون من التصريحات والأحاديث المقروءة والمسموعة.
            وواقع الأمر أن المسألة ما كان يجب لها أن تأخذ هذا الطريق، لولا أن الرئيس علي عبدالله صالح، تورط بإعلان عدم الرغبة في إعادة ترشيح نفسه للمرة السابعة (رغم إصرار الإعلام الرسمي على الحديث عن النصوص الدستورية التي تشير الى مدتين رئاستين مدة كل منهما سبع سنوات). ولنستعد الذاكرة الى اليوم الذي أطلق فيه الرئيس تعهده بطريقة مثيرة، أثارت التعليقات الساخرة، والغير مصدقة لقيام حاكم عربي بالتخلي طواعية عن كرسيه الذي وصل إليه، إما اغتصابا، أو بضربة حظ، أو بمكر ودهاء.
            المحبط في ما نقرأه هذه الأيام، هو الإسفاف والابتذال، اللذان بلغا حدا مهينا. فعندما نرى أساتذة إحدى الجامعات يقفون صفا أمام ممرض يقوم بسحب دمهم، ليكتبوا وثيقة بالدم للرئيس لإثنائه عن قراره – الورطة، فذاك أمر يستحق عدم الاحترام من الرئيس نفسه، ويستدعى أن يحتقر الطلبة مدرسيهم. وعندما يتحدث موظف عام عن مقاضاة رئيس الدولة لأنه لم يخضع لرغبته، فذاك أمر يثير الاستغراب، لأن ذات الموظف لم ولن يجرؤ على مقاضاة رئيس الدولة على عبث أقاربه وأصهاره ومقربيه بالمال العام والوظيفة العامة. وعندما يبتذل مثقف لامع، ويطالب بالاحتكام الى الشارع، بعيدا عن المؤسسات الدستورية، فذاك أمر يقود الى هوان شديد للثقافة والعلم. وعندما يقول سياسي في الحزب الحاكم، بأن الرئيس لم يستكمل بناء المؤسسات، لأنه لم يمض عليه أكثر من ستة عشر عاما في الحكم، فذاك كذب فاضح، ونفاق بامتياز. وعندما يذكرنا رئيس حكومة، أقل ما يقال فيه أن وجوده تحقير لهذا الموقع الرفيع، بأن الرئيس ليس ملك نفسه، وإنما ملك الجماهير، فإن ذلك يقع تحت بند الدجل السياسي.
            وعندما يهدد بعض من رجال القبائل بأنهم سيقطعون الطرق لكي يتراجع الرئيس عن قراره، فإن ذلك يدخل في إطار التقطع وإقلاق الأمن. وعندما يتنادى البعض للإضراب عن الطعام، فأن ذلك لن يزيد من الفقر والجوع، اللذان ترتسم معالمهما في وجوه أغلب اليمنيين.
            المسألة لم تكن تحتاج كل هذا الفعل الممل والمكرر من عصور غابرة، ولا كانت اليمن بحاجة الى هذا النفاق والإنفاق، والعبث وتضييع الوقت فيما لا طائل منه. ولقد أثبتت الأيام الأخيرة مقدار الاستخفاف بالكلمة وقدسيتها، وعدم الجدية في قضايا الوطن والمواطنين. أيام تعطل فيها أعمال الناس، ويُدفعون الى الشوارع كالأنعام، ويُجبرون على الصراخ والعويل، والهتاف والنحيب، هل كنا بحاجة الى ذلك كله؟ ولماذا كل هذا التمثيل؟
            والآن وقد أعلن الرئيس استجابته للمظاهرات التي اعدها مخرجون، فإن اليمن مقبلة على المشهد الثاني من فصول الرواية التي لم يكن ليستطيع ابتكارها أعظم رواة المسرح الهزلي. وليتنا وفرنا كل هذا الجهد والمال.
            ولابد أن الذين افترشوا ميادان السبعين، انفرجت أساريرهم الآن، ويستطيعون العودة الى ديارهم، بعد أن أدوا الأمانة التي القيت على كاهلهم. وهم لابد مدركين انهم عائدون الى بيوت لا ماء ولا كهرباء فيها. ولكن ذلك كله ليس بأهمية وجود صور مرشحهم الجديد – القديم.
            ولابد أن عميد الحكام العرب، سينام قرير العين، بعد أن أفلح في إقناع نائبه بالاستمرار في الحكم، الى أن يقضى الله أمره فينا جميعا.

            منقووووووووول
            زوروا موقعي على شبكة الانترنت

            Basem IT

            بالتأكيد هناك شئ مختلف

            تعليق


            • #7
              ولابد أن الذين افترشوا ميادان السبعين، انفرجت أساريرهم الآن، ويستطيعون العودة الى ديارهم، بعد أن أدوا الأمانة التي القيت على كاهلهم. وهم لابد مدركين انهم عائدون الى بيوت لا ماء ولا كهرباء فيها. ولكن ذلك كله ليس بأهمية وجود صور مرشحهم الجديد – القديم.
              بارك الله فيك المقال نقل وجهة نظري ..
              وما فتىءَ الزمان يدورحتى
              مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
              وأصبح لا يُرى في الركب قومي

              وقد عاشو أئمته سنينَ
              وآلمني وآلم كل حرٍ
              سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

              اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

              تعليق


              • #8
                عرف يا حسام الأمر المحزن فعلا ان ترا ميزانيا وزارة الإعلام كل سنة بالمليارات

                وترى هذا المستوى الخزي من التلفاز السعودي...ستسأل نفسك

                فين الباقي؟!!!!
                لن يكون لدينا ما نحيا من أجله .. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله
                آرنيستو تشي جيفارا

                تعليق


                • #9
                  وانا برضه اعجبني المسلسل..
                  لاكن على خلاف المسلسلات العربية الاخرى، بدل ما يقتل البطل، لقيت البطل بنفسه انتحر.

                  على فكرة ماتعتقدش ان الشعب كله متحمس مع المسلسل، وانت عارف ان التلفزيون مايبثش الا المسلسلات المدعومة من الحكومة.

                  تعليق


                  • #10
                    وهذا موقع المخرج:
                    http://www.almotamar.net/news/
                    والله اشعر بالقرف كل ما اقرأ خبر من هذا الموقع.

                    تعليق


                    • #11
                      الأخ ابو الطيب

                      http://www.newsyemen.net
                      زوروا موقعي على شبكة الانترنت

                      Basem IT

                      بالتأكيد هناك شئ مختلف

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        الأخوة المواطنون الأعزاء
                        أيتها الأخوات,
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        الأخوة المواطنون أسمحوا لي في البداية أن أتوجه بالتحية الحارة لكم جميعا الواصلين من المحافظات والمديريات إلى ميدان السبعين كما أتوجه بالتحية المخلصة إلى كل أبناء الوطن أينما كانوا في الداخل والخارج وأحييكم على مشاعركم الطيبة الفياضةالمعبرة عن أخوكم وأبنكم الرئيس علي عبدالله صالح, لايسعني إلا أن أكرر الشكر مرة اخرى تلو مرة , أن اكررالمستقبل لن يكون مفروشا بالورود على الأطلاق ولكنه بحاجه إلى تظافر الجهود



                        الشكر إليكم مرة تلو مرة لقد استمعت إلى الهتافات واستمعت إلى البيانات وأستمعت إلى الرسائل وأستمعت إلى القصائد الشعرية وأستمعت إلى مناشدة العلماء والمثقفين ومنظمات المجتمع المدني والقوى السياسية الخيرة التي تطالبني للأعتدال عن اتخاذي قرار عدم الترشيح ولكن قراري بعدم الترشيح هو تجسيد لمبدأ الديمقراطية وفي إطار التداول السلمي للسلطة الذي ارسيناها معا بعيدا عن الانقلابات والمؤامرات أيا كان نوعها او شكلها.
                        الاخوة الاعزاء
                        الاخوة المواطنون الشرفاء
                        لقد تحققت الانجازات في ربوع الوطن بتآزركم وتكاتفكم جميعا ولولا تكاتفكم وثقتكم لما تحققت هذه المنجزات.
                        الاخوة الاعزاء اسمحوا لي أن أوضح بعض النقاط.
                        إن خطابي يوم الاربعاء ويوم الخميس في المؤتمر الاستثنائي للمؤتمر الشعبي العام الذي انعقد من أجل البدء في موضوع مرشح الرئاسة من قبل المؤتمر الشعبي العام، ولقد كان قراري ولازال إلى حد هذه اللحظة هو عدم الترشح ليس عجزا من أجل قيادة السفينة في المستقبل ولكن إتاحة الفرصة لكل القوى السياسية بمافيها مؤتمركم الشعبي العام إلى إختيار مرشحه لخوض الانتخابات الرئاسية وهذا يندرج في الاطر الديمقراطية والاستحقاق الكامل لكل مواطن أيا كان في أي تنظيم سياسي.

                        الاخوة المواطنون الاعزاء ياأبناء اليمن العظيم من مختلف المحافظات وأمانة العاصمة
                        اسمحوا لي أطرح بعض النقاط عليكم.
                        الاخوة المواطنون ياجماهير شعبنا اليمني العظيم ياجماهير سبتمبر واكتوبر والثاني والعشرين من مايو إن مجيئكم إلى هذه الساحة انا أعرف الدوافع والمقاصد التي جئتم من أجلها.
                        من أجل الوحدة من أجل الأمن والأستقرار من اجل التنمية.
                        أنا أرى تلك المقاصد النبيلة والشريفة التي جئتم من أجلها.
                        من أجل الامن والأستقرار والوحدة والتنمية.
                        إن الوحدة أيها الاخوة المواطنون ياجماهير الشعب راسخة رسوخ الجبال الرواسي لاقلق عليها وإن الأمن والأستقرار مستتب بتعاون كل الشرفاء والمخلصين.
                        إنني أخاطب الشعب اليمني العظيم الذي خاطبني والذي جاء إلي إلى هذه الساحة المباركة وإني تلبية لنداءكم ولبياناتكم ولشعاراتكم إنني معكم إنني معكم إنني معكم.
                        أيها الاخوة المواطنون إنني معكم على ظهر سفينة الوطن.
                        إنني معكم على ظهر سفينة الوطن إنني معكم على ظهر سفينةقرار عدم الترشيح تجسيد لمبدأ الديمقراطية وفي إطار التداول السلمي للسلطة



                        الوطن لنبحر سويا إلى شاطئ الأمان إلى شاطئ الامان إلى شاطئ الأمان إلى شاطئ الأمن والأستقرار والحرية والديمقراطية.
                        إن المستقبل أيها الأخوة لن يكون مفروشا بالورود على الأطلاق ولكنه بحاجة إلى تظافر جهود جماهير الشعب اليمني العظيم بمختلف توجهاتهم السياسية وأينما كانوا وأينماوجدوا.
                        إنني أثق أيها الاخوة كما آزرتموني ووقفتم إلى جانبي في أحلك الظروف إنكم سوف توقفون إلى جانبي في قيادة المسيرة في المستقبل إن شاء الله.
                        إن تلبيتي هو تلبية لدعوتكم وليس مغنما بالسلطة ولكن تلبية لجماهير الشعب ولكنها تلبية للعيون الذي دمعت من النساء من الشيوخ من الأطفال الذين دععت عيونهم والذين توافدون إلى هذه الساحة ليس لهم أي مصلحة. لم يكونوا في حزب سياسي ولا في مصلحة الجمارك او الضرائب أو في مؤسسة حكومية أو في أي مؤسسة ينتفعون بها.
                        تلبية لطلب هذه الجماهير تلبية لهذه الجماهير التي جاءت مدفوعة بإرادتها أطفالا ونساء وشيوخا وتلبية للمعتصمين والمتجمهرين في المحافظات والمديريات إنني أستجيب لمطالب جماهير الشعب.
                        أن المسيرة الموجودة في ميدان السبعين والذي يبلغ عددها أكثر من مليون وثلاثمائة الف مواطن يمثلون أكبر شريحة في المجتمع جاءوا لابدفع سياسي ولابأمر المحافظ ولابأمر رئيس الحزب ولابأمر الوزير ولكن جاءوا من أنفسهم جاءوا من أجل الامن من أجل الاستقرار من أجل الوحدة من أجل الحرية من أجل الديمقراطية غير مدفوع لهم من هنا أو من هناك.
                        جاءوا بمحض إرادتهم فأحييكم وأشد على أيديكم وعلى أيدي كل المخلصين من أبناء شعبنا اليمني بمختلف توجهاتهم السياسية وفي المقدمة المؤتمر الشعبي العام والتنظيمات والاحزاب السياسية.
                        أنا أحيي وأتوجه بالشكر والتقدير إلى كل أبناء شعبنا والجماهير المعتصمة بالمحافظات والمديريات وأنني سأكون جنديا معكم كما عرفتوني جنديا في السابق.
                        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        زوروا موقعي على شبكة الانترنت

                        Basem IT

                        بالتأكيد هناك شئ مختلف

                        تعليق


                        • #13
                          عزيزي حسام .. لا أخفي عليك بأنني بعد أن قرأت العبارة التالية في موضوعك شعر بالاستياء:
                          يا أمه ضحكت من جهلها الامم
                          لكن إن كنت تعني مسرحية الرئاسة ... فدعني أخبرك شيئا

                          نحن في الجنوب لا صوت لنا و لا قدرةو لا طاقة و لا أي شي

                          المشكلة الحقيقية هي انني مضطهدون سياسيا و اقتصاديا بشكل لا يصدق
                          فالشماليون ينظرون إلى حرب سنة 1994 ( او حرب الوحدة كما يزعمون) كما لو ان هذه الحرب تعني نصرهم وبالتالي استعبادهم لكل الجنوبيين مع استثناء الخونة الذين باعو البلاد و الذين اصبحو يتقلدون المناصب الرفيعة
                          اخي العزيز اود ان أكتب موضوع ( طويل عريض ) حيال هذا الموضوع .. قريبا ان شاء الله
                          فقط للتنبيه .. لسنا نحن فقط كيمنيين أمة ضحكت من جهلها الامم .. هناك أيضا مصر و بقية الدول العربية ..كلنا في الهوا سوا و مفيش حد بيفرح لحزن أخوه
                          ارجو ان ( تحاسب )على كلامك عزيزي حسام .. فكلامك مستفز بصراحة

                          و كل عام و ديمقراطية العرب بخير
                          http://graphicna.wordpress.com/

                          جرافيكنا : معا نحو نهضة الفن الجرافيكي العربي و الإسلامي

                          تعليق


                          • #14
                            متنساش يا حسام البلطجية الي كانوا في مصر ايام الانتخابات.
                            الانتخابات عندنا مشفيش انزه منها في المنطقة.
                            لكن المشكلة انه مفيش مرشحين ليهم وزن سياسي.

                            تعليق


                            • #15
                              اقتباس:
                              يا أمه ضحكت من جهلها الامم


                              عبارة يقولها العرب على أمة العرب
                              كل العرب

                              ام ان احدنا يرى انه ليس من أمة العرب
                              وشكرا
                              ابراهيم.س.خ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X