تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم - دعنا نأخذ سورة صغيرة بسيطة من السور
سورة (( ق )) مثلآ ونجرى تجربة فنعد ما فيها من قافات وسنجد أن فيها ( 57 قافآ ) ثم نأخذ السورة التالية وهي سورة الشورة وهي ضعفها في الطول وفي فواتحها حرف ( ق ) أيضآ سنجد أن فيها هي الأخرى ( 57 قافآ )هل هي مصادفة لنجمع ( 57 + 57 = 114 ) عدد سور القرأن------ هل تذكر كيف تبدأ سورة ( ق ) وكيف تختتم في بدايتها (((( ق والقرأن المجيد )))) وفي ختامها (((( فذكر بالقرأن من يخاف وعيد )))) وكأنما هي إشارات بأن ( ق ) ترمز للقرأن ومجموع القافات ( 114 وهي مجموع سور القرأن )
أخي الكريم - سنمضي في التجربة ونضع سور القرأن في العقل الألكتروني ونسأله أن يقدم لنا إحصائية بمعدلات توارد حرف القاف في جميع السور -- وماذا كانت النتيجة --
قال لنا العقل الألكتروني إن أعلى المتوسطات والمعدلات موجودة في سورة ( ق ) وإن هذه السورة قد تفوقت حسابيآ على كل المصحف في هذا الحرف -- هل هي مصادفة أخرى -- غريب
سورة الرعد تبدأ بالحروف ( ألمر) قدم لنا العقل الكتروني إحصائية بتوارد هذه الحروف في داخل السور كالأتي
(( أ )) ترد 625 مرة
(( ل )) ترد 479 مرة
(( م )) ترد 260 مرة
(( ر )) ترد 137 مرة
هذا وفي ترتيب تنازلى - أ - ثم ل ثم م ثم ر - بنفس الترتيب الذى كتبت به ( ألمر ) تنازليآ
ثم قام العقل الأكتروني بإحصاء معدلات توارد هذه الحروف في المصحف كله ( وألقى إلينا بالقنبلة الثانية ) أن أعلى المعدلات والمتوسطات لهذه الحروف هي في سورة( الرعد ) وأن هذه السورة تفوقت حسابيآ في الحروف على جميع المصحف --- نفس الحكاية في ( الم ) سورة البقرة
(( أ )) وردت 4592 مرة
(( ل))وردت 3204 مرة
(( م )) وردت 2195 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم )
ثم يقول لنا العقل الألكتروني إن هذه الحروف الثلاثة لها تفوق حسابى على باقي الحروف في داخل سورة (البقرة )
نفس الحكاية في ( ألم ) سورة أل عمران )
(( أ )) وردت 2578 مرة
(( ل)) وردت 1885 مرة
(( م )) وردت 1251 مرة ----- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) وهي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
نفس الحكاية ( ألم ) سورة العنكبوت )
(( أ )) وردت 784 مرة
(( ل )) وردت 554 مرة
(( م )) وردت 344 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) وهي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
نفس الحكاية في ( ألم ) سورة الروم )
(( أ )) وردت 547 مرة
(( ل )) وردت 396 مرة
(( م )) وردت 318 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) ثم هي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
وبالمثل في ( ألمص ) سورة الأعراف
يقول لنا العقل الألكتروني إن معدلات هذا الحروف هي أعلى ما تكون في سورة ( الأعراف ) وانها تتفوق حسابيآ على كل السور المكية في المصحف
وفي سورة ( طه ) نجد أن الحرف ( ط ) والحرف ( هى ) يتواردان فيها بمعدلات تتفوق على كل السور المكية
وكذلك في ((((((( كهيعص ))))))))) مريم - ترتفع معدلات هذه الحروف على كل السور المكية في المصحف
كما نجد أن جميع السور التي افتتحت بالحروف ( حم ) إذا ضم بعضها إلى بعض فإن معدلات توارد الحرف ( ح ) والحرف ( م ) تتفوق على كل السور المكية في المصحف
اخي الكريم -- لم تعد المسألة مصادفة وإنما نحن أمام قوانين محكمة وحروف محسوبة كل حرف وضع بميزان
قال تعالى ( الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان )) من سورة الشورى ( 17 )
واى ميزان نحن هنا أمام ميزان يدق حتى يزن الشعرة والحرف أظن أن فكرة النبي الذى يؤلف القرأن يقول لنفسه سلفآ سوف أؤلف سورة الرعد من حروف ( ألمر ) وأورد بها أعلى معدلات من هذه الحروف على باقي الكتاب وهو لم يؤلف بعد الكتاب مثل هذا الظن لم يعد جائزآ وأين هذا الذى يحصى له هذه المعدلات وهي مهمة لا يستطيع أن يقوم بها إلا عقل ألكتروني ولو تكفل هو بها فإنه سيقضي بضع سنيس ليحصى الحروف في سورة وحدة يجمع ويطرح بعلوم عصره وهو لا يعرف حتى علوم عصره وهل سيؤلف أو يشتغل عدادآ للحروف
نحن ها هنا أمام أستحاله
قال تعالى (( سنريهم أياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق )) فصلت ( 53 )
صدق الله العظيم ------------------
منقول للافادة
أخي الكريم - دعنا نأخذ سورة صغيرة بسيطة من السور
سورة (( ق )) مثلآ ونجرى تجربة فنعد ما فيها من قافات وسنجد أن فيها ( 57 قافآ ) ثم نأخذ السورة التالية وهي سورة الشورة وهي ضعفها في الطول وفي فواتحها حرف ( ق ) أيضآ سنجد أن فيها هي الأخرى ( 57 قافآ )هل هي مصادفة لنجمع ( 57 + 57 = 114 ) عدد سور القرأن------ هل تذكر كيف تبدأ سورة ( ق ) وكيف تختتم في بدايتها (((( ق والقرأن المجيد )))) وفي ختامها (((( فذكر بالقرأن من يخاف وعيد )))) وكأنما هي إشارات بأن ( ق ) ترمز للقرأن ومجموع القافات ( 114 وهي مجموع سور القرأن )
أخي الكريم - سنمضي في التجربة ونضع سور القرأن في العقل الألكتروني ونسأله أن يقدم لنا إحصائية بمعدلات توارد حرف القاف في جميع السور -- وماذا كانت النتيجة --
قال لنا العقل الألكتروني إن أعلى المتوسطات والمعدلات موجودة في سورة ( ق ) وإن هذه السورة قد تفوقت حسابيآ على كل المصحف في هذا الحرف -- هل هي مصادفة أخرى -- غريب
سورة الرعد تبدأ بالحروف ( ألمر) قدم لنا العقل الكتروني إحصائية بتوارد هذه الحروف في داخل السور كالأتي
(( أ )) ترد 625 مرة
(( ل )) ترد 479 مرة
(( م )) ترد 260 مرة
(( ر )) ترد 137 مرة
هذا وفي ترتيب تنازلى - أ - ثم ل ثم م ثم ر - بنفس الترتيب الذى كتبت به ( ألمر ) تنازليآ
ثم قام العقل الأكتروني بإحصاء معدلات توارد هذه الحروف في المصحف كله ( وألقى إلينا بالقنبلة الثانية ) أن أعلى المعدلات والمتوسطات لهذه الحروف هي في سورة( الرعد ) وأن هذه السورة تفوقت حسابيآ في الحروف على جميع المصحف --- نفس الحكاية في ( الم ) سورة البقرة
(( أ )) وردت 4592 مرة
(( ل))وردت 3204 مرة
(( م )) وردت 2195 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم )
ثم يقول لنا العقل الألكتروني إن هذه الحروف الثلاثة لها تفوق حسابى على باقي الحروف في داخل سورة (البقرة )
نفس الحكاية في ( ألم ) سورة أل عمران )
(( أ )) وردت 2578 مرة
(( ل)) وردت 1885 مرة
(( م )) وردت 1251 مرة ----- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) وهي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
نفس الحكاية ( ألم ) سورة العنكبوت )
(( أ )) وردت 784 مرة
(( ل )) وردت 554 مرة
(( م )) وردت 344 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) وهي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
نفس الحكاية في ( ألم ) سورة الروم )
(( أ )) وردت 547 مرة
(( ل )) وردت 396 مرة
(( م )) وردت 318 مرة ---- بنفس الترتيب التنازلى ( ألم ) ثم هي تتوارد في السورة بمعدلات أعلى من باقي الحروف
وبالمثل في ( ألمص ) سورة الأعراف
يقول لنا العقل الألكتروني إن معدلات هذا الحروف هي أعلى ما تكون في سورة ( الأعراف ) وانها تتفوق حسابيآ على كل السور المكية في المصحف
وفي سورة ( طه ) نجد أن الحرف ( ط ) والحرف ( هى ) يتواردان فيها بمعدلات تتفوق على كل السور المكية
وكذلك في ((((((( كهيعص ))))))))) مريم - ترتفع معدلات هذه الحروف على كل السور المكية في المصحف
كما نجد أن جميع السور التي افتتحت بالحروف ( حم ) إذا ضم بعضها إلى بعض فإن معدلات توارد الحرف ( ح ) والحرف ( م ) تتفوق على كل السور المكية في المصحف
اخي الكريم -- لم تعد المسألة مصادفة وإنما نحن أمام قوانين محكمة وحروف محسوبة كل حرف وضع بميزان
قال تعالى ( الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان )) من سورة الشورى ( 17 )
واى ميزان نحن هنا أمام ميزان يدق حتى يزن الشعرة والحرف أظن أن فكرة النبي الذى يؤلف القرأن يقول لنفسه سلفآ سوف أؤلف سورة الرعد من حروف ( ألمر ) وأورد بها أعلى معدلات من هذه الحروف على باقي الكتاب وهو لم يؤلف بعد الكتاب مثل هذا الظن لم يعد جائزآ وأين هذا الذى يحصى له هذه المعدلات وهي مهمة لا يستطيع أن يقوم بها إلا عقل ألكتروني ولو تكفل هو بها فإنه سيقضي بضع سنيس ليحصى الحروف في سورة وحدة يجمع ويطرح بعلوم عصره وهو لا يعرف حتى علوم عصره وهل سيؤلف أو يشتغل عدادآ للحروف
نحن ها هنا أمام أستحاله
قال تعالى (( سنريهم أياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق )) فصلت ( 53 )
صدق الله العظيم ------------------
منقول للافادة
تعليق