صورة جميلة
والدقة في التصوير اروع
انا عن نفسي اعجبتني كثيرا
وفقك الله
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{هو اللهُ الذي لا إلهَ إلاّ هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم. هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القُدّوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون . هو الله الخالق البارئ المصوّر له الأسماء الحسنى يُسبّح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم }
اشكر مشاركتكم بهذا الموضوع وبانوراما خور دبي
الصراحة كانت هذه الصورة تحدي كبير بالنسبة لي ولكن الحمد لله النتيجة كانت جيدة..
اذ تكونت الصورة من دمج حوالي 12 صورة بورتريتيه ببعد بؤري 50 ملم..
من المشاكل التي كان يجب تفاديها
اولا كان يجب ان يكون البعد البؤري 28 ملم لاوفر مساحة اكبر للسماء والماء..
ثانيا كان يجب ان استخدم خاصية تحديد ال W/B بشكل يدوي حتى يكون التوزيع اللوني متجانس عند جميع اطراف الصورة.
وانشاء الله لي تجربة ثانية ساعرضها لكم
اخوكم
maxforever
شكرا اخي محترف
اعدادات العدسة كانت ثابتة في جميع اللقطات حوالي 12 صورة فقط كان الوايت بالانس على الاوتو وهذا كان يجب ان يثبت الوايت بالانس حتى احصل على تجانس لوني في جميع اللقطات.
لا بالعكس ملاحظتك في محلها ما اعتبرها فلسفة واي سوال عندك اني جاهز
بالنسبة للابعاد الصورة الاصلية بعد الدمج اصبحت (17100 × 3008 بكسل) بدقة 300
اي ما يعادل 145 سم × 25.5 سم.
وحجم الصورة الاصلية 287 ميكا
وادعوك لمشاهدة جميع مواضيعي الفوتوغرافية في المنبر
في بعض المراحل قد ينتابك نوع من الملل مرده ازمة في الابداع، فقد سبق وصورت جميع المناظر وباساليب متعددة. ودخلت مرحلة التكرار لنفس الأفكار السابقة. ما المخرج في هذه الحالة وهل نتوقف عن التصوير؟ علينا ان لا نيأس، بل أن نبحث عن علاج لهذه الأزمة والسعي لتجريب اساليب جديدة مثل استخدام افلام الأبيض والأسود، استعمال المرشحات المختلفة مما قد يضفي تأثيرات جديدة واحيانا غير متوقعة على الصور. يمكنك استعارة عدسة ماكرو او عدسة واسعة الزاوية (وايد أنجل) والتجول بها في نفس الأماكن المعهودة سابقاً، ولكن بنظرة جديدة. اما اذا لم تكن من المولعين بالأبيض والأسود، ولم تجد صديقاً يعيرك عدسته، فانصحك بتجريب التصوير البانورامي للمشاهد اليومية أو البحث عن مشاهد جديدة ولكن بنظرة بانورامية. الجزء الأول : التقنية والتنفيذ تقنية الصور البانورامية تنقسم إلى مرحلتين: الأولى- تصوير لقطات مستقلة لأجزاء من المشهد والثانية- تجميعها في لقطة واحدة باستعمال الكمبيوتر. في السابق كان المصور يقوم بلصق اللقطات عن طريق طباعتها على الورقة بطريقة متتالية، ولكننا الآن سنعتمد الطريقة الرقمية لتجميع اللقطات المنفردة في لقطة واحدة جماعية. حتى لو كنت قد استخدمت الكاميرا الفيلمية في تصوير اللقطات، يمكنك تحويل الصور الى رقمية بالاستعانة بماسح ضوئي فيلمي، أو بالطلب من محلات خدمات التصوير المنتشرة في كل مكان الأن وتقدم خدمة التحويل الى رقمي. وبالنسبة للمصورين الرقميين، فإن هذه الطريقة (البانوراما) تساعد على رفع دقة الصورة (Resolution) للكاميرا الرقمية عن طريق مضاعفة الدقة التي نحصل عليها من صورة وبعدة مرات. الآليات المتبعة في التقاط الصور البانورامية ليست صعبة ويمكن تلخيصها بالنقاط التالية: 1- وضع الكاميرا على ركيزة ثلاثية قوية، والمحافظة بشكل صارم على الوضع الأفقي للمحور البصري (المتطابق مع مركز المشهد) عن طريق الاستعانة بخط افق حقيقي او مفترض من خلال محدد المنظر. 2- التحقق من عمودية محور الدوران عن طريق تدوير الكاميرا الى اليمين واليسار. في هذه الحالة ينبغي ان يتطابق مركز المشهد في محدد المنظر مع خط الأفق. 3- التصوير يتم بشكل عمودي (وضعية البورتريه) ، لذا ينبغي ان تكون الركيزة من النوع الذي يسمح بتركيب الكاميرا عمودياً والتحكم بها بسهولة ويسر. 4- التقاط العدد الضروري من اللقطات بشكل متتابع، وعلى أن تشمل كل لقطة تالية جزءاً (حوالي الربع) من اللقطة السابقة. كما يمكن مضاعفة عدد اللقطات عن طريق التقاط صور وسطية (ما بين اللقطتين) لتجنب حدوث مشاكل او نقص عند التجميع. كما هو واضح، تبدو التقنية سهلة المنال لكل مصور. ولكن الأصعب في هذه التقنية هو تطويـر ما يسمى "النظرة البانورامية". وسبب ذلك أن زاوية الرؤية للعين البشرية تبلغ 45° درجة، وهو ما يوافق زاوية الرؤية لعدسة 50مم (ولهذا تسمى عدسة قياسية). ولكن الصورة البانورامية يمكن ان تشمل 180° درجة من الفضاء المحيط واحياناً حتى كل الـ 360° . الصور البانورامية التي نتحدث عنها، تتكون من مقاطع منفصلة. بالطبع يمكن التقاط المشهد بزاوية رؤية 180° درجة (كما هو الحال عند استعمال عدسة عين السمكة) ومن ثم قص جزء بانورامي، لكن المشكلة هنا أن المواضيع البعيدة عن مركز الصورة سوف تتعرض لتشويه كبير في الشكل، في حين ان البانوراما الحقيقية خالية من هذه العيوب.
افضل العدسات لتصوير البانوراما هي ذات الطول البؤري ما بين 24-80 مم. العدسات ذات الطول البؤري الاقصر من 24مم تسبب تشوهات هندسية غير مرغوبة، بينما العدسات الاطول من 80مم تتطلب التقاط عدد كبير من المشاهد لتكوين البانوراما. في حين ان العدسات في المجال المذكور تحل جميع هذه المشاكل، فهي لا تولد تشوهات ملحوظة ويكفي عدد بسيط من الصور لتشكيل البانوراما. معظم الصور في هذه المقالة مصورة بعدسة 27 مم. وكبداية أنصحكم بتجريب البانوراما المكونة من مقطعين فقط. وبعد امتلاك الخبرة اللازمة يمكنك تجريب 3 او اربع مقاطع وهكذا. ننتقل الآن للحديث عن بناء الصورة البانورامية. في حين أن التكوين الكلي للبانوراما يكون في العادة موافقاً لقواعد التشكيل الفوتوغرافي التي نعرفها، الا أن التكوين الداخلي للمقاطع التي تشكل البانوراما لا تكون متفقة تماماً مع الاسس العامة للتشكيل الفوتوغرافي، بل في بعض الاحيان تكون متعارضة كلياً مع هذه الاسس. وهذا ينبغي ان يكون مفهوماً ومقبولاً، ذلك أن تصوير المقاطع هو عبارة عن صنع موزاييك، عن طريق تجميعها فيما بعد، نحصل على لوحة واحدة متكاملة .
لذا فان التشكيل الفوتوغرافي للمقاطع التي سوف تستخدم في عمل البانوراما لا يتطلب ، بل حتى من الافضل ان لا يكون كاملاً من اليمين او اليسار. بخلاف ذلك سوف نقع في تقسيم بصري للبانوراما إلى أجزاء منفصلة وتركيز اهتمام المشاهد على مناطق التوصيل، وهو امر غير مستحب.
تعليق