تويت
السلام عليكم
اليوم اي حدث في العالم مهما كان صداة يؤثر في التغير المناخي للسياسه الاحاديه الجانب
اذ ان مناخ الولايات المتحده السياسي عاصف ونرى ان كل حدث يزيد بحجم هذه العاصفه وتدريجيا يرمي الولايات المتحده للداخل حيث معلوم مدى تاثير العاصفه بالداخل
من العالم الاسلامي تشكلت عاصفه قويه بدئت من احداث فلسطين والموقف الامريكي ازاء اسرائيل
ثم بدئت احداث تفجير الابراج مع البنتاجون ومن ثم الاعلام ومساعيه والتغطيه والحرب على الاسلام
ثم احتلال افغانستان
ثم نبذ معاهدة جنيف ومعاملة اسرى الحرب على انهم وحوش
ثم العراق في عالمنا العربي والاسلامي ثم سوريا لاحقا الا ان كعكة سوريه ما زالت تحضر ولم تجهز بعد
كل هذا اسميه مناخ سياسي
افغانستان لم تنجح الولايات المتحده حتى الان من السيطره عليها بالكامل او القضاء على الجهاد فيها غير ان الامور تسير للاسوء بالنسبه للولايات المتحده فطبيعة ارض الاسلام بالاصل لا تتفق مع محتل
وبالاساس المحتل لا يتصرف بعقلانيه بل بغطرسه وكبرياء وهذه نكبته التي ستزيله ان شاء الله
العراق
اخذت السياسه الامريكيه ما قبل احتلاله رسامين يرسمون العراق على زمن بوخنصر وترسم الجنات المعلقه وطموح الولايات المتحده من اخراج العراق مما فيه الى الازدهار والامن والدمقراطيه
وصدقها من صدقها ونال جزاه كل من صدقها
وكما تشاهدون العراق اصبح خراب دمار
حتى ان الرسامين رسمو عراق الحاضر بمعنى
جندي امريكي يسال جئنا نبحث عن اسلحة دمار شامل فوجدنا دمار شامل ولم نجد الاسلحه
فلسطين
كالعاده سياسه الولايات المتحده التي تسمي الجندي المخطوف بريئ ومواطن له حق الحياة
والفلسطيني وحش يجب ان تحذر اسرائيل منه وان تقتل قدر المستطاع منهم لانهم خطرا على العالم
سوريه
سوريه مرهونه بالتطورات بالعراق فكلما كانت الحال او المقاومه بالعراق قويه فكلما كان احتلالها ابعد الا ان الرهان الامريكي تعدى هذه المرحله
وبذكاء خارق استغل الطائفيه بسوريه فخدام خادم امريكا وكوندليزا سني
والرئيس السوري بشار علوي
العلوين هم قله والسنه هم الاكثر ثم ياتي المسيحين
واخذت الولايات المتحده تنبش باوراق الماضي المرير بمذبحه الشام وما حال بها
كان الولايات المتحده تريد للسنه ان يستفيقو بسوريا
نحن نطلب هذا لكن ان ياتينا من الولايات المتحده فنرفضه لكن رفضي لن يؤثر فالسياسه لها قنواتها الخاصه وتاثيرتها العمياء اكثر
ثم ياتي الصور المسئه للنبي صلى الله عليه وسلم وتحول السياسه العالميه الى سياسة استهداف الدين الاسلامي وتمزيقه للابد
يعني مساله الصور اتت كغلاف شملت كل اخطاء الولايات المتحده ومعها اوربا مع العودة للتاريخ ونويا الغرب والصليبين والدمار الذي مر عبر التاريخ
فالعاصفه قويه لكن الولايات المتحده كبيرة وعاصفه واحده لن تؤثر عليها كما نريد ان تكون فسرعة العاصفه تبقى بطئة نضرا لحجم الولايات المتحدة سياسيا
العواصف الاخرى المترقبه
بداية بدئت عاصفه تكبر شيئا فشيا وهي العاصفة الكوريه الشماليه
وايضا تساندها عاصفة ايران
الصومال
يكفي ان اقول ان الادارة الامريكيه لا ترغب بقيام اي دوله اسلاميه تحكم بالشرع
ثم ياتي دور عاصفة الصين وروسيا واليابان
الصين المارد النائم يبدو انه ليس نائما بل يتضاهر بالغفوه فمن يتابع تطورات الصين من اقتصادها الى تطور البنيه التحتيه الى التطور الاستراتيجي فسيعلم جيدا ان الصين اليوم تمثل القوة الثانيه بالعالم
حتى ان الولايات المتحده لا ترحب بخلق خلفات بينها وبين الصين لانها تعلم ما مدى خطورتها بالتحديد بهذا الوقت فلهذا نرى خيط رفيع بين كلتا الدولتين العضيمتين
روسيا
روسيا وقعت تحت التاثير الاجباري
تريد ان تعيد مجدها وان تعيد الشيشان وللعلم ليس الشيشان وحده ما تسعى اليه الا ان معارك الشيشان اوقفها عن طموحها
لهذا روسيا وقعت تحت التاثير الاجباري عدو الامس طالبان والقاعدة هم خير حليف يحقق ثار الماضي
فترى انها تدعم اي حرب مع الولايات المتحده ثارا بما فعلته الولايات المتحده بها
اليابان يبقى تابع ليس اكثر للسياسه الروسيه والصينيه رغم بعض الخلافات الا ان الخلافات هذه عاديه لما فرضته عليه الولايات المتحده وما اثرت فيه من ضرب هروشيما وناكازاكي
يعني ببساطه حليف لروسيا والصين على الولايات المتحدى ان سنحت الفرصه
من المنضور السياسي
لا يكفي للولايات المتحده ان تمتلك ما تريد من قوة وارض ايضا انها بحاجه لسياسه صالحه تكون اكثر حكمه وعدلا حتى تدوم
الا ان الولايات المتحده لا تعمل بهذا والصراحه لا ادري هل انها لا تعقل ام انها تسعى لتدمير نفسها
ام ان من يحكمون الولايات المتحدة يرون بلادهم كبيرة فتغرهم بحصانتها
ان ما يجري بالعراق من اغتصاب وتدمير وقتل وفي جونتامو وفي ابو غريب دون ان يعاقب جنودها هو بحد ذاته عاصفه مؤججه ترفض قبول الامريكان على اي ارض اسلاميه شرعا وحق طبيعي
ومن سياستها نحو اسرائيل باستخدام الفيتو ايضا يجعلها مكروه وعدو اول في نضر المسلمين
روسيا كانت اكثر قوة وكانت الاتحاد السوفيتي الاغنى من النفط والذهب والموارد الطبيعيه حتى يمكنكم ان تتاكدو بانفسكم فحتى الان الاراضي التي كانت تملكها الاتحاد السوفيتي ما زاله وفرة بالموارد الطبيعيه لكن سياستها انعكست عليها فتدمرت
فالعواصف التي اجتحت روسيا كانت كبيرة من المسلمين بشتى الدول ومن مسانة الامريكان لهم ومن الحرب الباردة التي استوجبت على صرف البلاين لتبقى الاقوى
نحن لا نملك الخيار كمسلمين اذ نحن نسير في خط مرسوم مسبقا ولا نعلم ما سيكون فيه من عواقب لكننا نعلم عن ضهر قلب اننا سنرى الشمس في النهايه
فهذه العواصف التي تجتاح الولايات المتحده ان شاء الله ستكون مدمره
اليوم اي حدث في العالم مهما كان صداة يؤثر في التغير المناخي للسياسه الاحاديه الجانب
اذ ان مناخ الولايات المتحده السياسي عاصف ونرى ان كل حدث يزيد بحجم هذه العاصفه وتدريجيا يرمي الولايات المتحده للداخل حيث معلوم مدى تاثير العاصفه بالداخل
من العالم الاسلامي تشكلت عاصفه قويه بدئت من احداث فلسطين والموقف الامريكي ازاء اسرائيل
ثم بدئت احداث تفجير الابراج مع البنتاجون ومن ثم الاعلام ومساعيه والتغطيه والحرب على الاسلام
ثم احتلال افغانستان
ثم نبذ معاهدة جنيف ومعاملة اسرى الحرب على انهم وحوش
ثم العراق في عالمنا العربي والاسلامي ثم سوريا لاحقا الا ان كعكة سوريه ما زالت تحضر ولم تجهز بعد
كل هذا اسميه مناخ سياسي
افغانستان لم تنجح الولايات المتحده حتى الان من السيطره عليها بالكامل او القضاء على الجهاد فيها غير ان الامور تسير للاسوء بالنسبه للولايات المتحده فطبيعة ارض الاسلام بالاصل لا تتفق مع محتل
وبالاساس المحتل لا يتصرف بعقلانيه بل بغطرسه وكبرياء وهذه نكبته التي ستزيله ان شاء الله
العراق
اخذت السياسه الامريكيه ما قبل احتلاله رسامين يرسمون العراق على زمن بوخنصر وترسم الجنات المعلقه وطموح الولايات المتحده من اخراج العراق مما فيه الى الازدهار والامن والدمقراطيه
وصدقها من صدقها ونال جزاه كل من صدقها
وكما تشاهدون العراق اصبح خراب دمار
حتى ان الرسامين رسمو عراق الحاضر بمعنى
جندي امريكي يسال جئنا نبحث عن اسلحة دمار شامل فوجدنا دمار شامل ولم نجد الاسلحه
فلسطين
كالعاده سياسه الولايات المتحده التي تسمي الجندي المخطوف بريئ ومواطن له حق الحياة
والفلسطيني وحش يجب ان تحذر اسرائيل منه وان تقتل قدر المستطاع منهم لانهم خطرا على العالم
سوريه
سوريه مرهونه بالتطورات بالعراق فكلما كانت الحال او المقاومه بالعراق قويه فكلما كان احتلالها ابعد الا ان الرهان الامريكي تعدى هذه المرحله
وبذكاء خارق استغل الطائفيه بسوريه فخدام خادم امريكا وكوندليزا سني
والرئيس السوري بشار علوي
العلوين هم قله والسنه هم الاكثر ثم ياتي المسيحين
واخذت الولايات المتحده تنبش باوراق الماضي المرير بمذبحه الشام وما حال بها
كان الولايات المتحده تريد للسنه ان يستفيقو بسوريا
نحن نطلب هذا لكن ان ياتينا من الولايات المتحده فنرفضه لكن رفضي لن يؤثر فالسياسه لها قنواتها الخاصه وتاثيرتها العمياء اكثر
ثم ياتي الصور المسئه للنبي صلى الله عليه وسلم وتحول السياسه العالميه الى سياسة استهداف الدين الاسلامي وتمزيقه للابد
يعني مساله الصور اتت كغلاف شملت كل اخطاء الولايات المتحده ومعها اوربا مع العودة للتاريخ ونويا الغرب والصليبين والدمار الذي مر عبر التاريخ
فالعاصفه قويه لكن الولايات المتحده كبيرة وعاصفه واحده لن تؤثر عليها كما نريد ان تكون فسرعة العاصفه تبقى بطئة نضرا لحجم الولايات المتحدة سياسيا
العواصف الاخرى المترقبه
بداية بدئت عاصفه تكبر شيئا فشيا وهي العاصفة الكوريه الشماليه
وايضا تساندها عاصفة ايران
الصومال
يكفي ان اقول ان الادارة الامريكيه لا ترغب بقيام اي دوله اسلاميه تحكم بالشرع
ثم ياتي دور عاصفة الصين وروسيا واليابان
الصين المارد النائم يبدو انه ليس نائما بل يتضاهر بالغفوه فمن يتابع تطورات الصين من اقتصادها الى تطور البنيه التحتيه الى التطور الاستراتيجي فسيعلم جيدا ان الصين اليوم تمثل القوة الثانيه بالعالم
حتى ان الولايات المتحده لا ترحب بخلق خلفات بينها وبين الصين لانها تعلم ما مدى خطورتها بالتحديد بهذا الوقت فلهذا نرى خيط رفيع بين كلتا الدولتين العضيمتين
روسيا
روسيا وقعت تحت التاثير الاجباري
تريد ان تعيد مجدها وان تعيد الشيشان وللعلم ليس الشيشان وحده ما تسعى اليه الا ان معارك الشيشان اوقفها عن طموحها
لهذا روسيا وقعت تحت التاثير الاجباري عدو الامس طالبان والقاعدة هم خير حليف يحقق ثار الماضي
فترى انها تدعم اي حرب مع الولايات المتحده ثارا بما فعلته الولايات المتحده بها
اليابان يبقى تابع ليس اكثر للسياسه الروسيه والصينيه رغم بعض الخلافات الا ان الخلافات هذه عاديه لما فرضته عليه الولايات المتحده وما اثرت فيه من ضرب هروشيما وناكازاكي
يعني ببساطه حليف لروسيا والصين على الولايات المتحدى ان سنحت الفرصه
من المنضور السياسي
لا يكفي للولايات المتحده ان تمتلك ما تريد من قوة وارض ايضا انها بحاجه لسياسه صالحه تكون اكثر حكمه وعدلا حتى تدوم
الا ان الولايات المتحده لا تعمل بهذا والصراحه لا ادري هل انها لا تعقل ام انها تسعى لتدمير نفسها
ام ان من يحكمون الولايات المتحدة يرون بلادهم كبيرة فتغرهم بحصانتها
ان ما يجري بالعراق من اغتصاب وتدمير وقتل وفي جونتامو وفي ابو غريب دون ان يعاقب جنودها هو بحد ذاته عاصفه مؤججه ترفض قبول الامريكان على اي ارض اسلاميه شرعا وحق طبيعي
ومن سياستها نحو اسرائيل باستخدام الفيتو ايضا يجعلها مكروه وعدو اول في نضر المسلمين
روسيا كانت اكثر قوة وكانت الاتحاد السوفيتي الاغنى من النفط والذهب والموارد الطبيعيه حتى يمكنكم ان تتاكدو بانفسكم فحتى الان الاراضي التي كانت تملكها الاتحاد السوفيتي ما زاله وفرة بالموارد الطبيعيه لكن سياستها انعكست عليها فتدمرت
فالعواصف التي اجتحت روسيا كانت كبيرة من المسلمين بشتى الدول ومن مسانة الامريكان لهم ومن الحرب الباردة التي استوجبت على صرف البلاين لتبقى الاقوى
نحن لا نملك الخيار كمسلمين اذ نحن نسير في خط مرسوم مسبقا ولا نعلم ما سيكون فيه من عواقب لكننا نعلم عن ضهر قلب اننا سنرى الشمس في النهايه
فهذه العواصف التي تجتاح الولايات المتحده ان شاء الله ستكون مدمره
سبحان الله العظيم
تعليق