ان المشاكل الطائفيه بالعراق لم تخفي فرحة الفلسطينين لقصف حزب الله اسرائيل
اعادت الفرحة التي انتهت عام 91 اثر سقوط الصواريخ العراقيه على اسرائيل مشهدا يحيه الفلسطينين
ولان الفلسطينين يرون صمتا عربيا اتجاه قضيتهم واسراهم الا انهم يتاملون بحزب الله ويعلقون امالهم عليه بالافراج عن الفلسطينين لان املهم عند حكام العرب تبخر وبدى من الواضح ان لا سيادة الا سيادة اسرائيل وقرارات امريكا في المنطقه والقوة وحدها هي التي تقرر المصير
اعادت الفرحة التي انتهت عام 91 اثر سقوط الصواريخ العراقيه على اسرائيل مشهدا يحيه الفلسطينين
ولان الفلسطينين يرون صمتا عربيا اتجاه قضيتهم واسراهم الا انهم يتاملون بحزب الله ويعلقون امالهم عليه بالافراج عن الفلسطينين لان املهم عند حكام العرب تبخر وبدى من الواضح ان لا سيادة الا سيادة اسرائيل وقرارات امريكا في المنطقه والقوة وحدها هي التي تقرر المصير
تعليق