السلام عليكم
في ضل ما يجري في لبنان وفي فلسطين فان اسرائيل بدئت تخسر
وانها تلجئ لاستهداف المدنين للضغط على المقاومه بشتى تنوعها
وفي هذا الضل فان تنوع استراتيجي يجري وهو اعطاء الاهميه القصوة على الخطف وبات الوسيله الافضل
رغم انها ليست المرة الاولى التي تنهار بها اسرائيل وتلجئ الى الركوع لاستبدال الاسرى بالافراج عن الاسرى الفلسطينين
فقبل ان تكون حزب الله عندما كان الفلسطينيون والمقاومه الفلسطينيه باشكالها في لبنان كان الجبه الشعبيه اول من اخضع اسرائيل على تركيعها وفق رغباتهم وهو الافراج عن الاسرى
فقامت الجبه الشعبيه ولاكثر من مره في لبنان بخطف جنود واسرهم واستبدالهم مع اسرى فلسطينين
حتى ان الجبه الشعبيه في ذاك الوقت اتهمت بالعماله لانها حاورت الكيان الصهيوني مع ان الحوار كان من منصب قوة ولم يكن من ضعف فكما تعلمون كان الفلسطينيون في لبنان يملكون قوة وعتاد عسكري كبير حتى انه اوقع الكثير من القتلى في صفوف العدو مما اثار جنونه وتوغل حينها في لبنان بعد ان عمد على حرب اهليه في لبنان
وبما ان لبنان ضعيف فكان من السهل الحصول على الاسلحه بالاسناد من سوريه ومن العراق ومن دول اخرى
غير ما يجري الان من حصار من الدول العربيه التي تقف تراقب الحدود وتمنع اي اسلحه تصل للمقاومه في فلسطين ورغم هذا فان الحاجه ام الاختراع فقدمت كافه الفصائل في تطوير قوتها بالمعدات البسيطه التي كل يوم تنجز الافضل رغم شح الموارد للصناعات الاستريتيجيه
فمن روث الحيوان يصنع البارود مع مواد اخرى ومن مشروبات الكحول وغازات مختلفه يصنع وقود الصواريخ المحليه
فباتت هذه الاستراتيجيه المحليه تصدع اسرائيل وتخيفها فاسديروت التي تقصف يوميه وباقي المستوطنات بدئت تلاحظ ان الصواريخ بدئت تصيب اهدافها بشكل ادق وانها بدئت تصل للعمق وانها في تطور دائم وهذا ما يقلق الصهاينه
حتى ان الاستخبارات الاسرائيليه ان حماس تسعى لتطوير صواريخها وبالتحديد وقود الصواريخ لتصل للعمق الاسرائيلي
اي ان موازين القوة رغم الكم الهائل من سقوط الشهداء والتضحيات الا انه بدء العجز على اسرائيل في كسر عنق الفلسطينين رغم تعدد الياتهم وتقنياتها
في ضل ما يجري في لبنان وفي فلسطين فان اسرائيل بدئت تخسر
وانها تلجئ لاستهداف المدنين للضغط على المقاومه بشتى تنوعها
وفي هذا الضل فان تنوع استراتيجي يجري وهو اعطاء الاهميه القصوة على الخطف وبات الوسيله الافضل
رغم انها ليست المرة الاولى التي تنهار بها اسرائيل وتلجئ الى الركوع لاستبدال الاسرى بالافراج عن الاسرى الفلسطينين
فقبل ان تكون حزب الله عندما كان الفلسطينيون والمقاومه الفلسطينيه باشكالها في لبنان كان الجبه الشعبيه اول من اخضع اسرائيل على تركيعها وفق رغباتهم وهو الافراج عن الاسرى
فقامت الجبه الشعبيه ولاكثر من مره في لبنان بخطف جنود واسرهم واستبدالهم مع اسرى فلسطينين
حتى ان الجبه الشعبيه في ذاك الوقت اتهمت بالعماله لانها حاورت الكيان الصهيوني مع ان الحوار كان من منصب قوة ولم يكن من ضعف فكما تعلمون كان الفلسطينيون في لبنان يملكون قوة وعتاد عسكري كبير حتى انه اوقع الكثير من القتلى في صفوف العدو مما اثار جنونه وتوغل حينها في لبنان بعد ان عمد على حرب اهليه في لبنان
وبما ان لبنان ضعيف فكان من السهل الحصول على الاسلحه بالاسناد من سوريه ومن العراق ومن دول اخرى
غير ما يجري الان من حصار من الدول العربيه التي تقف تراقب الحدود وتمنع اي اسلحه تصل للمقاومه في فلسطين ورغم هذا فان الحاجه ام الاختراع فقدمت كافه الفصائل في تطوير قوتها بالمعدات البسيطه التي كل يوم تنجز الافضل رغم شح الموارد للصناعات الاستريتيجيه
فمن روث الحيوان يصنع البارود مع مواد اخرى ومن مشروبات الكحول وغازات مختلفه يصنع وقود الصواريخ المحليه
فباتت هذه الاستراتيجيه المحليه تصدع اسرائيل وتخيفها فاسديروت التي تقصف يوميه وباقي المستوطنات بدئت تلاحظ ان الصواريخ بدئت تصيب اهدافها بشكل ادق وانها بدئت تصل للعمق وانها في تطور دائم وهذا ما يقلق الصهاينه
حتى ان الاستخبارات الاسرائيليه ان حماس تسعى لتطوير صواريخها وبالتحديد وقود الصواريخ لتصل للعمق الاسرائيلي
اي ان موازين القوة رغم الكم الهائل من سقوط الشهداء والتضحيات الا انه بدء العجز على اسرائيل في كسر عنق الفلسطينين رغم تعدد الياتهم وتقنياتها
تعليق