قصه كباقي القصص
لكن هذه القصه تحكي واقعا اليما
تحكي هذه القصه عن بلاد واسعة بها كل الخيرات وبها كل ما لذ لعشاق الصيد
وما اكثر الصيادين المتسابقين عليها منها ومن خارج نطاق حدودها الجغرافيه
لكن يوجد ميزة بهذه الارض الواسعه وهي انها لا تقبل الغرباء
لان الصيادون الغرباء يصطادون بشراسه ويخربون طبيعتها
لها طبيعه جميله وتحدها انهار
يوم ضاق بها الحال واستضعف اهلها فقسمت هذه الطبيعه الى اراضي ذات حدود وكل اخذ يتراس مكانه وكل منهم بدء بجمع عدد اكبر من الكلاب كي يصطاد على طريقته وبكميات اكبر
تدربت الكلاب على الصيد لتكون عوننا للصيادين
واتى موسم الصيد لكن كانت المشكله ان الكلاب مهما دربتها فتبقى تحمل شيء حيواني في داخلها وكانت باستمرار تخرب وبما ان الغنيمه كبيره فلم يكن يهم الصياد شيء سوى ان يرى غنائمه تزداد
راى بعض الصيادين الغرباء ان هذه الارض بها غنائم عن دون كل الاراضي
بها اشهى المؤكولات وغير هذا ان لها طبيعه ساحرة
فما كان من الصياد الغريب الا ان يجمع معه صيادين اخر وطمعهم واخبرهم عن هذه الارض الكنز فسال لعابهم وجهزو امتعتهم ورحلو حيث هذه الارض الساحرة في طبيعتها الوافرة
فكان من الصعب الدخول لهذه الارض ورغم انها مقسمه الى انها سرعان ما تعلن غضبها وسرعان ما يتحد اهلها وسرعان ما يكونو على اهبة الاستعداد للتضحيه بارواحهم من اجل هذه الارض الكنز التي اطعمتهم وسقتهم ومتعتم بطبيعتها الخلابه
فاخذ الصيادون الغرباء يجتمعون ويجتعون فلا بد ان ندخل هذه الارض وان نستولي على ما فيها
ومن اجتماع الى اخر وجدو الحيله
كان الكلاب يخربون وكانت الناس تضطجر فقالو من هنا نبدء بالحيله
فصوبو سهامهم الى اضعف ارض ويملكها صياد ضعيف
فقالو له ان ارضك فيها من الخيرات لم نشهد مثلها بمكان فلماذا لا تستفيد من خيراتها وتقوي مملكتك
فقال ان لي اخ يسكن الجوار وهو على الدوام بحاجه لمساندتي بالمال وانه يمنع دخول الغرباء الى ارضه لانهم لو دخلو ارضه فانهم بكل تاكيد سيدخلون ارضي ونحن على خصام منذ زمن طويل على ارث
فقال الصيادون الغرباء اننا سندعم اخاك ولكن اتبعنا فنحن لك عون وستشهد منا ما يسر البال
فبعد ان دعمو اخاه وبعد ان جهزو لنيتهم المبيته فطلبو منه منع المعونات فالحرب انتهت
فمنع المدد
فغضب الاخ الاكبر فراح يهدد ويزمجر وبلحضه غضب دخل ارض اخاه بين ليله وضحاها
ففر الاخ الاصغر وبدء دور الغرباء
ما زال للحديث بقيه
لكن هذه القصه تحكي واقعا اليما
تحكي هذه القصه عن بلاد واسعة بها كل الخيرات وبها كل ما لذ لعشاق الصيد
وما اكثر الصيادين المتسابقين عليها منها ومن خارج نطاق حدودها الجغرافيه
لكن يوجد ميزة بهذه الارض الواسعه وهي انها لا تقبل الغرباء
لان الصيادون الغرباء يصطادون بشراسه ويخربون طبيعتها
لها طبيعه جميله وتحدها انهار
يوم ضاق بها الحال واستضعف اهلها فقسمت هذه الطبيعه الى اراضي ذات حدود وكل اخذ يتراس مكانه وكل منهم بدء بجمع عدد اكبر من الكلاب كي يصطاد على طريقته وبكميات اكبر
تدربت الكلاب على الصيد لتكون عوننا للصيادين
واتى موسم الصيد لكن كانت المشكله ان الكلاب مهما دربتها فتبقى تحمل شيء حيواني في داخلها وكانت باستمرار تخرب وبما ان الغنيمه كبيره فلم يكن يهم الصياد شيء سوى ان يرى غنائمه تزداد
راى بعض الصيادين الغرباء ان هذه الارض بها غنائم عن دون كل الاراضي
بها اشهى المؤكولات وغير هذا ان لها طبيعه ساحرة
فما كان من الصياد الغريب الا ان يجمع معه صيادين اخر وطمعهم واخبرهم عن هذه الارض الكنز فسال لعابهم وجهزو امتعتهم ورحلو حيث هذه الارض الساحرة في طبيعتها الوافرة
فكان من الصعب الدخول لهذه الارض ورغم انها مقسمه الى انها سرعان ما تعلن غضبها وسرعان ما يتحد اهلها وسرعان ما يكونو على اهبة الاستعداد للتضحيه بارواحهم من اجل هذه الارض الكنز التي اطعمتهم وسقتهم ومتعتم بطبيعتها الخلابه
فاخذ الصيادون الغرباء يجتمعون ويجتعون فلا بد ان ندخل هذه الارض وان نستولي على ما فيها
ومن اجتماع الى اخر وجدو الحيله
كان الكلاب يخربون وكانت الناس تضطجر فقالو من هنا نبدء بالحيله
فصوبو سهامهم الى اضعف ارض ويملكها صياد ضعيف
فقالو له ان ارضك فيها من الخيرات لم نشهد مثلها بمكان فلماذا لا تستفيد من خيراتها وتقوي مملكتك
فقال ان لي اخ يسكن الجوار وهو على الدوام بحاجه لمساندتي بالمال وانه يمنع دخول الغرباء الى ارضه لانهم لو دخلو ارضه فانهم بكل تاكيد سيدخلون ارضي ونحن على خصام منذ زمن طويل على ارث
فقال الصيادون الغرباء اننا سندعم اخاك ولكن اتبعنا فنحن لك عون وستشهد منا ما يسر البال
فبعد ان دعمو اخاه وبعد ان جهزو لنيتهم المبيته فطلبو منه منع المعونات فالحرب انتهت
فمنع المدد
فغضب الاخ الاكبر فراح يهدد ويزمجر وبلحضه غضب دخل ارض اخاه بين ليله وضحاها
ففر الاخ الاصغر وبدء دور الغرباء
ما زال للحديث بقيه
تعليق