كثر في هذه الأيام الحديث عن السنة والشيعة ، وأن هؤلاء الرافضه يريدون أن يحرفوا الناس عن دينهم ، والسؤال : كل الفتره الماضيه لم تكن تثار هذه المواضيع واليوم عند حاجتنا إلى الوحدة نتحدث عن هذا الشيء ؟
وأمر مهم قال الله تعالى (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) ، فإن ذهبت في تكفيره ثم تبين أن كل ما قلته خاطئ كيف تقابل الله يوم القيامة وخصوصا أن جميع علماء المسلمين (على الأقل هنا في سورية) يدعون لهم بالنصر وبالاسم وأنهم إخوتنا ، فالرجاء من يقرأ مواضيع تهاجم المسلمون الشيعة أن يرد عليه بأنهم يقولون لا إله إلا الله ، محمد رسول الله وعلى الله الحساب .
أختم بهذا المثل : تخيل أن قدر أن هناك عصابات تبحث عن ضحايا لتسفك دماءهم وتدمر دارهم ، ولك جار سني (لا أقصد الهجوم على السنه فأنا سني ، وإنما العبره بالأفعال ) وجار آخر شيعي ، مرت أحد هذه العصابات بجانب دارك وبين تردد في أن يقتحموا دارك أم لا قرروا لا ، وبدؤ بالذهاب وبدأت تأخذ أنفاسك ، فإذا بجارك السني يقوم باتصالات ويقوم بواسطات لتعود هذه العصابه وتهجم على دارك ووعدهم بأنه سيغطي على فعلتهم ، وبالفعل تعود العصابه لتدك دارك ، فإذا بهذا الجار الشيعي يهب لنجدتك وينادي أقرباءه ويدافع عنك حتى رد العدوان عنك ، بالله عليك وأنت بهذا الموقف ألن تنكب على قدمي هذا الأنسان لتقبلها وتود لو تنتزع قلب ذلك الخائن .
أنا لا أقول أن السنه هكذا والشيعه هكذا ولكن العبره بالفعال ، وللأسف هذه القصة تحدث حاليا كما هي في لبنان ولا حول ولا قوة إلا بالله
وأمر مهم قال الله تعالى (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) ، فإن ذهبت في تكفيره ثم تبين أن كل ما قلته خاطئ كيف تقابل الله يوم القيامة وخصوصا أن جميع علماء المسلمين (على الأقل هنا في سورية) يدعون لهم بالنصر وبالاسم وأنهم إخوتنا ، فالرجاء من يقرأ مواضيع تهاجم المسلمون الشيعة أن يرد عليه بأنهم يقولون لا إله إلا الله ، محمد رسول الله وعلى الله الحساب .
أختم بهذا المثل : تخيل أن قدر أن هناك عصابات تبحث عن ضحايا لتسفك دماءهم وتدمر دارهم ، ولك جار سني (لا أقصد الهجوم على السنه فأنا سني ، وإنما العبره بالأفعال ) وجار آخر شيعي ، مرت أحد هذه العصابات بجانب دارك وبين تردد في أن يقتحموا دارك أم لا قرروا لا ، وبدؤ بالذهاب وبدأت تأخذ أنفاسك ، فإذا بجارك السني يقوم باتصالات ويقوم بواسطات لتعود هذه العصابه وتهجم على دارك ووعدهم بأنه سيغطي على فعلتهم ، وبالفعل تعود العصابه لتدك دارك ، فإذا بهذا الجار الشيعي يهب لنجدتك وينادي أقرباءه ويدافع عنك حتى رد العدوان عنك ، بالله عليك وأنت بهذا الموقف ألن تنكب على قدمي هذا الأنسان لتقبلها وتود لو تنتزع قلب ذلك الخائن .
أنا لا أقول أن السنه هكذا والشيعه هكذا ولكن العبره بالفعال ، وللأسف هذه القصة تحدث حاليا كما هي في لبنان ولا حول ولا قوة إلا بالله
تعليق