Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاطفال الاسرائيليين يكتبون على الصواريخ الثقيله لارسالها لاطفال لبنان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاطفال الاسرائيليين يكتبون على الصواريخ الثقيله لارسالها لاطفال لبنان

    .الشعب المتحظر
    ! ظد الاطفال والمدنيين اللبنانيين



    كريات شمونا. الاطفال الاسرائيليين يكتبون على الصواريخ الثقيله لارسالها لاطفال لبنان
    التعديل الأخير تم بواسطة jessing; 30 / 07 / 2006, 04:00 PM. سبب آخر: اخفاء صور النساء
    الحياة ألم يخفيه أمل
    أمل يحققه عمل
    وعمل ينهيه أجل
    ثم يجزى كل امرئ بما فعل

  • #2
    عندي صور اكثر بكثير اذا كان احد يقدر ان يستحمل .......
    الحياة ألم يخفيه أمل
    أمل يحققه عمل
    وعمل ينهيه أجل
    ثم يجزى كل امرئ بما فعل

    تعليق


    • #3
      الحق احذف قبل ما يجيلك المشرف عمر 77
      وما فتىءَ الزمان يدورحتى
      مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
      وأصبح لا يُرى في الركب قومي

      وقد عاشو أئمته سنينَ
      وآلمني وآلم كل حرٍ
      سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

      اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

      تعليق


      • #4
        حسبنا الله و نعم الوكيل

        تعليق


        • #5
          الله المستعان



          بأبي أنت وأمي يا رسول الله



          فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


          اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


          اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
          اللهم اني احبهم فيك

          لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

          دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









          تعليق


          • #6
            فيه مقال رائع جدا بهذا الخصوص



            عبدالله الناصر
            الأطفال هم رمز الطهر، والبراءة، والنقاء..

            الأطفال هم رمز المحبة والسلام، هم المشروع المضيء للحياة..

            ولكن عندما يحولون إلى قطط برية متوحشة، ذات مخالب شيطانية، وتتحول أصابعهم إلى طلقات نارية محشوة بالبارود والرصاص، أو إلى أذناب عقارب تذر السم والحقد، والكراهية فإن ذلك قتل لفطرة الطفولة.. بل ذلك انحراف بالطبع الإنساني، والناموس الكوني.

            ٭ أطفال الدنيا عادة يتبادلون رسائل الود والمحبة على أوراق ناعمة وملونة ومطرزة بالرسوم والصور التي تشي بالجمال، والتفاؤل، وحب الحياة.. لكن عندما يكتب الأطفال رسائلهم على رؤوس الصواريخ، ويرسلونها هدايا إلى أطفال آخرين فهذا هو أبشع انحراف عرفته الإنسانية عبر تاريخها الطويل..

            لقد شاهد الناس أطفال إسرائيل وهم يبعثون رسائل إلى أطفال لبنان كتب عليها بالإنجليزية: A gift to the children of Lebanon «هدية لأطفال لبنان».

            الحقيقة انه مشهد تتجمد له مشاعر الإنسان رعباً وفزعاً.. أيعقل أن تصل البربرية والهمجية والكراهية إلى هذا الحد..؟ أطفال ناعمون يتحولون إلى صغار لهم وجوه شرسة كفؤوس المقاتلين البرابرة..

            بالله عليكم أبعد هذا انحراف عن طريق الإنسانية، وعن فهم الحياة، والوجود..؟ وهل سبق لأمة أو لشعب من الشعوب أن مارس هذه البغضاء، وهذا العمل الهمجي المشين.. ونشره عبر بعض وسائل الإعلام.. فيلاقى بالمباركة والترحيب؟!!

            لأول مرة في تاريخ رسائل الأطفال نرى طفلاً يبعث بمظروف به عشرون طناً من المتفجرات ببريد أسرع من الصوت إلى أطفال آخرين فيطحن عظامهم، ويقتل آباءهم ولعبهم وعصافيرهم.. هذا لم يحدث إلا في العهد الإسرائيلي المشين..

            أقول لكم إن الأخلاق الإنسانية اليوم تتسمم وإن القيم الإنسانية تتعفن.. وإن الضمير الإنساني في مأزق وإلا فأين دعاة الحرية، والإنسانية وحقوق الإنسان..؟

            أين المبشرون بالديمقراطية، والعدالة، والحب الإنساني المتسامي على الألوان والأعراق..؟

            لقد سقطت كل الأقنعة وكشرت الكراهية والبغضاء عن أنياب شرسة وثبت أن كل ما نسمع عن تلك الأحاجي ما هو إلا ترهات وخرافات وأكاذيب وضحك على صغار العقول، وبالذات عندما يتعلق الأمر بالإنسان العربي.. فإن الإحساس الإنساني الغربي يتجمد ويتعطل وينعدم تماماً.

            لقد وقف السيد جون بولتون مندوب أمريكا في الأمم المتحدة قائلاً أمام العالم كله: «إنه لا مقارنة أخلاقية بين ضحايا إسرائيل، والضحايا اللبنانيين».. هذا الكلام بفصه ونصه قيل في قاعة هيئة الأمم المتحدة وأمام ممثلي العالم بكل أنواعهم وأشكالهم.

            ألم أقل لكم إن الإحساس الإنساني ينعدم تماماً عندما يتعلق الأمر بالعرب.. بل ينحدر إلى درجة تجعل الإنسان العربي أقل قدراً وشأناً من الكلاب والحشرات..

            عندما شاهدت الممثلة الفرنسية الشهيرة بريجيت باردو مشاهد القصف الهمجي على لبنان، لم تفكر في الشيوخ ولا العجائز ولا الأطفال المهجرين من ديارهم، ولم يهزها منظر الرؤوس المبعثرة ولا الأشلاء الممزقة، ولا الدماء المتدفقة في الزوايا والطرقات وتحت الأنقاض، ولا رائحة اللحم البشري المحترق تحت نيران القنابل والصواريخ الإسرائيلية التي حولت لبنان إلى هيروشيما جديدة وإلى فرن من القنابل المحرمة وإنما اهتزت إنسانيتها وفاضت دموعها وتحركت عواطفها الإنسانية لمناظر الكلاب الجريحة أو الهاملة..!! فتبرعت رأساً بمبلغ خمسة آلاف يورو لإنقاذ هذه الكلاب كما قدمت شكرها العميق والحار للمتطوعين الذين يعرضون حياتهم للخطر من أجل إنقاذها..

            هل سمعتم بهذا في حديث الأولين والآخرين..؟ بل هل سمعتم هذا في حديث الجن والمردة والشياطين..؟

            إن اللغة هنا عاجزة عن الوصف، وستظل عاجزة، لأن الأمر أخطر وأكبر من كل اللغات.. ولأن اللغة لا تستطيع أن تعطي فوق طاقتها التعبيرية فهي أضعف كثيراً من لهيب النار، ودخان الدمار.. هي أضعف بكثير من هذه الهمجية والوحشية التي تخرج عن مجال الوصف مهما أوتي الخيال من سعة.

            إنه عذاب مطبق المجد فيه «للشياطين القتلة» كما يقول غوركي..

            أمور لا يدري المرء كيف يصفها ومصائب تشل الفكر والعقل عن الحركة.. فلبنان يتحول إلى محرقة ونار موقدة لا تسمع فيها إلا الصراخ والصمت.. الصمت العربي المهين، وصوت الصمت هو أذل الأصوات طُراً.. فالعراق يتحول إلى جهنم حمراء، وفوضى عارمة وأنهار من الدم والدموع، وفلسطين مجزرة مقبرة، والصومال والسودان على حافة الحريق..

            والقادم خطير.. خطير..!

            و:

            أمورٌ كمْ يحارُ العقل فيها

            ويَعجز عن تدبرها الحَليم

            http://www.alriyadh.com/2006/07/28/article175179.html
            مازلت اتعلم ..
            ..........................
            الفشل طريق النجاح (اقرأها عشرين مره بتمعن)
            ...........................

            It is the slightest details that make the difference.


            Mercedes CLS

            تعليق


            • #7
              لقد اخطات في العنوان
              الاطفال الاسرائيليين يكتبون على الصواريخ الثقيله لارسالها لاطفال لبنان
              العنوان الصحيح : الوحوش الاسرائيليين يكتبون على الصواريخ الثقيله لارسالها لاطفال لبنان

              BLUE

              تعليق


              • #8
                جزاك الله خيرا يا اخي jessing
                علي اخفاء صور النساء ...
                الحياة ألم يخفيه أمل
                أمل يحققه عمل
                وعمل ينهيه أجل
                ثم يجزى كل امرئ بما فعل

                تعليق


                • #9
                  و أنت من أهل الجزاء أخي ضياء

                  تعليق


                  • #10
                    نعم هاذا هو العفن الأسرائيلي وبغضه لنا نحن المسلمين وجميع العرب
                    الناس لسعت

                    تعليق

                    يعمل...
                    X