تويت
اولا احب ان اضيف مقدمتي
من فلسطين الى لبنان الى العراق الى الشيشان الى الصومال الى كل مكان يستضعف فيه المسلمين
روحي وجسدي ودموعي معكم
ايضا بعيدا عن الطائفيه احي صمود لبنان امام القصف المدمر للبنان الاخ العزيز على فلسطين
ومن الرابط العائلي بيننا وبين الشام الكبرى التي تعاني الويلات ومن عائلاتي الفلسطينيه المهجره اني منكم واليكم وكلنا في الدرب والحرب شرف وطهاره والحمد لله اننا اول من يطهر وبدماء شهدائنا الذين سبقونا وباذن الله سنلحقهم نقول الله قوي كريم فصبر جميل كتب لنا ان نضحي اولا وما قصرنا ولا ننسى اننا اخطئنا ولكننا تبنا وعدنا ومن لم يتب نسال الله له الهدايه
الشام الكبرى في حرب من فلسطين الى لبنان الى سوريا قريبا تحت عنوان امن اسرائيل
ان بيروت تهدم ورغم هذا اهلها صامدون وان الشعوب العربيه والاسلاميه تحترق غضبا ونكراننا لما يحدث لعواصمهم ولبلدانهم من تنكيل واحتلال وصمت
ما سيكون نعلمه مما اخبرنا به اعضم بشري انزل على الدنيا نبينا الحبيب محمد صلوات الله عليه وسلم
هذه الشعوب لن تبقى تحت الصمت بل ستثور وستثور وتعلن عن غايتها والجهاد هو مبتغاهم لان المسلم الحر يابى ان يهان تحت اي ضرف خصوصا ان كان يملك العزيمه وان يكون جرب الضلم والهوان
نحن امام مستقبل مشرف
وقريب لا اقول اليوم او غدا لكن اقول قريبا قد يكون على الارجح بعد سنتان لانه يوجد دلالات تشير على هذا لكن نقول الله اعلم
الا اننا كمسلمين متاكدين اننا امام مستقبل مشرف ووعدنا الله في كتابه انه سينصرنا على اليهود
وبين تفصيلا وشرح وافي من قيام اسرائيل في فلسطين الى هزيمتهم
وهزم اليهود هو هزم اوروبا باكملها على الاقل من منطقتنا
لان اسرائيل هي العاصمه الحربيه لاوروبا وخسارتها يعني بالتاكيد خسارة اوروبا اولا
وان لم يكن اولا اذ معناه سيصلون لمرحله ضعف فلا يمكنهم مساندة اسرائيل
ان الضلم الواقع علينا هو الصحوه فكلما يضلمونا وكلما يهينوننا فاننا نعود للمحاسبه
وكثر الحديث والمحاسبه عن لماذا وصلنا لهذا الحد الذي نهان في عقر دارنا
والجواب في الاذهان سابق للسؤال يقول بعنا الدين واشترينا الدنيا
فما عادت عندنا دنيا فالعدوان يراسلنا باستمرار بقنابله وبصواريخه مذكرا لنا ان الدنيا ليست لكم عودو الى دينكم
ونشكره على هذا لانه لو لم يفعل لم نكن لنصحو من ما نحن فيه
فكلما نرى اطفالنا الصغار يحرقون بقنابل اعدائنا فاننا نقول لهم لن ننساهم فان موت اطفالنا لا يضعفنا بل يقوينا يوحد موته قوة في داخلنا لا يمكن ان توجد باي كان يكن من البشر
ونقول لهم لاعدائنا انكم كلما تهدمون بيتا لنا فانكم بهذا توجهوننا لنتجيش ضدكم
ونقول لهم لاعدائنا اننا اليوم اقوى مما كنا عليه لكننا مازلنا نحتاج لقصفكم وصواريخكم وهدمكم وقتلكم ومجازركم لاننا نحتاج لها لاننا ما زلنا غير جاهزين كما ينبغي لصدكم ودحركم فتابعو لكن لما نتجهز لا تلومونا لاننا نحفض الصور ولا ننسى ثارنا وان عزمنا فلا مراد لما نحن مقدمون الا ان منعنا الله
والله معنا وهو خير الشاهدين
بمناسبه لبنان وما يجري للبنان وليس فقط على لبنان انما مما يجري للامه الاسلاميه بشكل عام
اقول امس كانت العراق واول امس كانت افغانستان واليوم لبنان والغد سوريا ومصر ايضا سيطالها العدوان
اقول من فلسطين الى افغانستان الى العراق الى لبنان ستة سنين وهذه السنين كما شاهدتم كان سريعه وكانت احداثها غير متوقعه
فتوقعو ايضا المزيد من التغيرات في خلال ثلاث اعوام
هو اصلا الاعوام القادمه فيها متغيرات كثيره وحتى الخمس التي سبقت كانت كل سنه فيها تغير
لكن هل انت وانا سنتغير ام سنبقى نسهر متناسين الصلاة
وللاذي لا يصلي اقول له صلي فمهما كانت اعمالك صلي ولو لم تتغير فلا تترك الصلاة
لان الصلاة هي رحمة لك وصلاتي رحمة لي
من فلسطين الى لبنان الى العراق الى الشيشان الى الصومال الى كل مكان يستضعف فيه المسلمين
روحي وجسدي ودموعي معكم
ايضا بعيدا عن الطائفيه احي صمود لبنان امام القصف المدمر للبنان الاخ العزيز على فلسطين
ومن الرابط العائلي بيننا وبين الشام الكبرى التي تعاني الويلات ومن عائلاتي الفلسطينيه المهجره اني منكم واليكم وكلنا في الدرب والحرب شرف وطهاره والحمد لله اننا اول من يطهر وبدماء شهدائنا الذين سبقونا وباذن الله سنلحقهم نقول الله قوي كريم فصبر جميل كتب لنا ان نضحي اولا وما قصرنا ولا ننسى اننا اخطئنا ولكننا تبنا وعدنا ومن لم يتب نسال الله له الهدايه
الشام الكبرى في حرب من فلسطين الى لبنان الى سوريا قريبا تحت عنوان امن اسرائيل
ان بيروت تهدم ورغم هذا اهلها صامدون وان الشعوب العربيه والاسلاميه تحترق غضبا ونكراننا لما يحدث لعواصمهم ولبلدانهم من تنكيل واحتلال وصمت
ما سيكون نعلمه مما اخبرنا به اعضم بشري انزل على الدنيا نبينا الحبيب محمد صلوات الله عليه وسلم
هذه الشعوب لن تبقى تحت الصمت بل ستثور وستثور وتعلن عن غايتها والجهاد هو مبتغاهم لان المسلم الحر يابى ان يهان تحت اي ضرف خصوصا ان كان يملك العزيمه وان يكون جرب الضلم والهوان
نحن امام مستقبل مشرف
وقريب لا اقول اليوم او غدا لكن اقول قريبا قد يكون على الارجح بعد سنتان لانه يوجد دلالات تشير على هذا لكن نقول الله اعلم
الا اننا كمسلمين متاكدين اننا امام مستقبل مشرف ووعدنا الله في كتابه انه سينصرنا على اليهود
وبين تفصيلا وشرح وافي من قيام اسرائيل في فلسطين الى هزيمتهم
وهزم اليهود هو هزم اوروبا باكملها على الاقل من منطقتنا
لان اسرائيل هي العاصمه الحربيه لاوروبا وخسارتها يعني بالتاكيد خسارة اوروبا اولا
وان لم يكن اولا اذ معناه سيصلون لمرحله ضعف فلا يمكنهم مساندة اسرائيل
ان الضلم الواقع علينا هو الصحوه فكلما يضلمونا وكلما يهينوننا فاننا نعود للمحاسبه
وكثر الحديث والمحاسبه عن لماذا وصلنا لهذا الحد الذي نهان في عقر دارنا
والجواب في الاذهان سابق للسؤال يقول بعنا الدين واشترينا الدنيا
فما عادت عندنا دنيا فالعدوان يراسلنا باستمرار بقنابله وبصواريخه مذكرا لنا ان الدنيا ليست لكم عودو الى دينكم
ونشكره على هذا لانه لو لم يفعل لم نكن لنصحو من ما نحن فيه
فكلما نرى اطفالنا الصغار يحرقون بقنابل اعدائنا فاننا نقول لهم لن ننساهم فان موت اطفالنا لا يضعفنا بل يقوينا يوحد موته قوة في داخلنا لا يمكن ان توجد باي كان يكن من البشر
ونقول لهم لاعدائنا انكم كلما تهدمون بيتا لنا فانكم بهذا توجهوننا لنتجيش ضدكم
ونقول لهم لاعدائنا اننا اليوم اقوى مما كنا عليه لكننا مازلنا نحتاج لقصفكم وصواريخكم وهدمكم وقتلكم ومجازركم لاننا نحتاج لها لاننا ما زلنا غير جاهزين كما ينبغي لصدكم ودحركم فتابعو لكن لما نتجهز لا تلومونا لاننا نحفض الصور ولا ننسى ثارنا وان عزمنا فلا مراد لما نحن مقدمون الا ان منعنا الله
والله معنا وهو خير الشاهدين
بمناسبه لبنان وما يجري للبنان وليس فقط على لبنان انما مما يجري للامه الاسلاميه بشكل عام
اقول امس كانت العراق واول امس كانت افغانستان واليوم لبنان والغد سوريا ومصر ايضا سيطالها العدوان
اقول من فلسطين الى افغانستان الى العراق الى لبنان ستة سنين وهذه السنين كما شاهدتم كان سريعه وكانت احداثها غير متوقعه
فتوقعو ايضا المزيد من التغيرات في خلال ثلاث اعوام
هو اصلا الاعوام القادمه فيها متغيرات كثيره وحتى الخمس التي سبقت كانت كل سنه فيها تغير
لكن هل انت وانا سنتغير ام سنبقى نسهر متناسين الصلاة
وللاذي لا يصلي اقول له صلي فمهما كانت اعمالك صلي ولو لم تتغير فلا تترك الصلاة
لان الصلاة هي رحمة لك وصلاتي رحمة لي
سبحان الله العظيم
تعليق