هل توافق معي أننا من دون دوافع لا تكون عندنا الرغبة في عمل أي شيء؟
قال فرانسيس بيكون: نصيب الإنسان موجود بين يديه).
عندما تكون عندك دوافع وبواعث نفسية يكون عندك حماس أكثر وطاقة اكبر ويكون إدراكك أفضل ، بعكس إذا كانت عزيمتك هابطة فلا تكون عندك طاقة ويتجه تركيزك على السلبيات فقط وتكون النتيجة هي التدهور في الأداء.وقد قيل (تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا وبالتالي في تصرفاتنا).
هناك أفكار عظيمة تموت قبل أن تولد، وذلك لسببين رئيسين:
أول شيء يمنع الناس من تحقيق أحلامهم هو ما أطلق عليه (السم الحلو) وقد خطر هذا الاسم في ذهني عندما ذهبت إلى حديقة الحيوان وشاهدت ثعبانا جميلا جدا، وكتب على اللوحة ألمثبته على لوح الثعابين “خطر".. واندهشت كيف يكون شيئا جميلا بهذا الشكل يحتوي على مثل هذا السم القاتل بداخلة- فسبحان الله-.
** اما بالنسبة للناس ف"السم الجميل" لن يأتيهم من أعدائهم ولكن العكس هو الصحيح ف"السم الحلو" يأتي من الناس المحيطين بنا والمهتمين بأحوالنا من أصدقاء او جيران او حتى من افراد العائلة لانهم سيسببون لنا كل الأسباب التي من اجلها ستفشل الأفكار المضيئة، وسيكون أصحابها عرضة للسخرية والاستهزاء لو قاموا بتنفيذها... كما ان بعض الناس من الممكن ان تنتقد أحلامك بدافع الغيرة فقط ، وغالبا ما ينتقدون الأحلام بدون وعي استنادا الى قيمهم ومعتقداتهم الشخصية بصرف النظر عن قيمنا واعتقاداتنا نحن ، وبالرغم من ان نصائحهم تكون نابعة بصدق من داخلهم إلا أنها من الممكن أن تسبب الكثير من الأذى بالضبط مثل الثعبان الجميل ذو السم القاتل..
** الشيء الثاني والعقبة الأساسية التي تمنعك من تحقيق أحلامك هو أنت نفسك..قال الدكتور روبرت شولر في كتابه قوة الأفكار " المكان الوحيد الذي تصبح فيه أحلامك مستحيلة هو داخل أفكارك أنت شخصيا".
هل تتذكر مرة كنت فيها تريد عمل شيء معين ، ولكنك قلت في نفسك "لا ..انا لا استطيع عمل ذلك" واقنعت نفسك بأن تترك هذا الحلم ... ما الذي يمنعك او يمنعني او يمنع أي شخص من تحقيق الاحلام الذاتية ؟؟؟؟ والاجابه في كلمتين" منطقة الامان".
وهي عبارة عن الاشياء التي مارسناها لمدة كافية ولمرات عديدة ونشعر بالراحة والامان عندما نكررها مرة اخرى ، ولو كان عندنا فكرة او حلم يخرجنا من منطقة الامان سنشعر بالقلق وعدم الراحة، وسنبحث عن الاسباب التي من اجلها سنتفادى عمل الشيء الجديد " تفاديا للقلق وعدم الراحة الداخليين" والناس من الممكن ان تقول ان فكرتك لا قيمة لها ، ويعطونك العديد من الاسباب التي من اجلها لن تنجح الفكرة ، ولكنك الوحيد الذي يملك القوة لكي يقبل او يرفض ما يقال.
و قال ويلي جولي في كتابه بعنوان "تلزمك دقيقة واحدة فقط لتغير حياتك" :
( اذا استطعت تكوين الحلم في ذهنك وزرعه في قلبك ، ولم تدع فرصة لشكوكك لكي تخمده ، فمن الممكن ان يصبح حلمك حقيقة تغير حياتك).
فابدأ من اليوم بتكوين او اعادة تكوين احلامك ..... احلم احلاما كبيرة ، وكما قال جوثا " لا تحلم احلاما صغيرة ، فانها ليست لها قوة لدفع الاشخاص "..
وقال جوته :
"المعرفة وحدها لا تكفي ، لابد ان يصاحبها التطبيق ...والاستعداد وحده لا يكفي فلا بد من العمل"
من الممكن أن تمتلئ بالحماس، ويكون لديك طاقه عالية ، وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح .... ولكنك إن لم تضع كل هذا موضع التنفيذ ستكون كل هذه المهارات بلا قيمة ولا طائل من ورائها.
أن يبدأ الإنسان بالأمل والحلم هذا شيء جميل، ولكن إذا حلمت فلا بد من التنفيذ بلا تردد .. فالمعرفة والأمل شيئان جميلان ولكنهما لا يكفيان وحدهما، وللأسف يعيش معظم الناس حياة بعيدة كل البعد عن قدراتهم الشخصية ويشتغلون بأعمال لا يحبونها وبدلا من البحث عن حل لمشكلاتهم يداومون فقط على الشكوى واجترار الأيام...
هناك سببان يمنعان الناس من أن يضعوا امكاناتهم موضع الفعل:
السبب الأول هو الخوف: فالخوف هو العدو الرئيس للإنسان والعقبة الأولى التي تمنع الناس من التصرف لتحقيق أحلامهم...
وهناك أربعة أنواع من الخوف:
عندما تكون عندك دوافع وبواعث نفسية يكون عندك حماس أكثر وطاقة اكبر ويكون إدراكك أفضل ، بعكس إذا كانت عزيمتك هابطة فلا تكون عندك طاقة ويتجه تركيزك على السلبيات فقط وتكون النتيجة هي التدهور في الأداء.وقد قيل (تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا وبالتالي في تصرفاتنا).
هناك أفكار عظيمة تموت قبل أن تولد، وذلك لسببين رئيسين:
أول شيء يمنع الناس من تحقيق أحلامهم هو ما أطلق عليه (السم الحلو) وقد خطر هذا الاسم في ذهني عندما ذهبت إلى حديقة الحيوان وشاهدت ثعبانا جميلا جدا، وكتب على اللوحة ألمثبته على لوح الثعابين “خطر".. واندهشت كيف يكون شيئا جميلا بهذا الشكل يحتوي على مثل هذا السم القاتل بداخلة- فسبحان الله-.
** اما بالنسبة للناس ف"السم الجميل" لن يأتيهم من أعدائهم ولكن العكس هو الصحيح ف"السم الحلو" يأتي من الناس المحيطين بنا والمهتمين بأحوالنا من أصدقاء او جيران او حتى من افراد العائلة لانهم سيسببون لنا كل الأسباب التي من اجلها ستفشل الأفكار المضيئة، وسيكون أصحابها عرضة للسخرية والاستهزاء لو قاموا بتنفيذها... كما ان بعض الناس من الممكن ان تنتقد أحلامك بدافع الغيرة فقط ، وغالبا ما ينتقدون الأحلام بدون وعي استنادا الى قيمهم ومعتقداتهم الشخصية بصرف النظر عن قيمنا واعتقاداتنا نحن ، وبالرغم من ان نصائحهم تكون نابعة بصدق من داخلهم إلا أنها من الممكن أن تسبب الكثير من الأذى بالضبط مثل الثعبان الجميل ذو السم القاتل..
** الشيء الثاني والعقبة الأساسية التي تمنعك من تحقيق أحلامك هو أنت نفسك..قال الدكتور روبرت شولر في كتابه قوة الأفكار " المكان الوحيد الذي تصبح فيه أحلامك مستحيلة هو داخل أفكارك أنت شخصيا".
هل تتذكر مرة كنت فيها تريد عمل شيء معين ، ولكنك قلت في نفسك "لا ..انا لا استطيع عمل ذلك" واقنعت نفسك بأن تترك هذا الحلم ... ما الذي يمنعك او يمنعني او يمنع أي شخص من تحقيق الاحلام الذاتية ؟؟؟؟ والاجابه في كلمتين" منطقة الامان".
وهي عبارة عن الاشياء التي مارسناها لمدة كافية ولمرات عديدة ونشعر بالراحة والامان عندما نكررها مرة اخرى ، ولو كان عندنا فكرة او حلم يخرجنا من منطقة الامان سنشعر بالقلق وعدم الراحة، وسنبحث عن الاسباب التي من اجلها سنتفادى عمل الشيء الجديد " تفاديا للقلق وعدم الراحة الداخليين" والناس من الممكن ان تقول ان فكرتك لا قيمة لها ، ويعطونك العديد من الاسباب التي من اجلها لن تنجح الفكرة ، ولكنك الوحيد الذي يملك القوة لكي يقبل او يرفض ما يقال.
و قال ويلي جولي في كتابه بعنوان "تلزمك دقيقة واحدة فقط لتغير حياتك" :
( اذا استطعت تكوين الحلم في ذهنك وزرعه في قلبك ، ولم تدع فرصة لشكوكك لكي تخمده ، فمن الممكن ان يصبح حلمك حقيقة تغير حياتك).
فابدأ من اليوم بتكوين او اعادة تكوين احلامك ..... احلم احلاما كبيرة ، وكما قال جوثا " لا تحلم احلاما صغيرة ، فانها ليست لها قوة لدفع الاشخاص "..
وقال جوته :
"المعرفة وحدها لا تكفي ، لابد ان يصاحبها التطبيق ...والاستعداد وحده لا يكفي فلا بد من العمل"
من الممكن أن تمتلئ بالحماس، ويكون لديك طاقه عالية ، وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح .... ولكنك إن لم تضع كل هذا موضع التنفيذ ستكون كل هذه المهارات بلا قيمة ولا طائل من ورائها.
أن يبدأ الإنسان بالأمل والحلم هذا شيء جميل، ولكن إذا حلمت فلا بد من التنفيذ بلا تردد .. فالمعرفة والأمل شيئان جميلان ولكنهما لا يكفيان وحدهما، وللأسف يعيش معظم الناس حياة بعيدة كل البعد عن قدراتهم الشخصية ويشتغلون بأعمال لا يحبونها وبدلا من البحث عن حل لمشكلاتهم يداومون فقط على الشكوى واجترار الأيام...
هناك سببان يمنعان الناس من أن يضعوا امكاناتهم موضع الفعل:
السبب الأول هو الخوف: فالخوف هو العدو الرئيس للإنسان والعقبة الأولى التي تمنع الناس من التصرف لتحقيق أحلامهم...
وهناك أربعة أنواع من الخوف:
أ- الخوف من الفشل.... فلو أن شخصا كان قد مر بتجربة فاشلة فحتما سيتفادى أن يكرر التجربة خوفا من عدم النجاح.
ب- الخوف من عدم التقبل ....وهذا النوع يكون سببا في ان الأشخاص يتفادون إحداث أي تغييرات في حياتهم يمكن ان تكون نتيجتها الرفض وعدم التقبل.
ج- الخوف من المجهول... إن هذا الخوف يمكنه ان يمنعنا من التصرف.
د- الخوف من النجاح ....ولكن هذا النوع موجود فعلا عند بعض الناس وفي قرارة أنفسهم يعتقدون أن النجاح معناه الآلام والطلاق والغش والوحدة.
السبب الثاني الذي يمنع الناس من تحقيق أحلامهم هو المماطلة: فبعضنا يأخذ في تأجيل الواجبات التي يفترض أن يقوم بها ويظل يؤجلها إلى اليوم التالي والأسبوع الذي يليه وهكذا..
فليس مهما كم من المرات قد فشلت في الماضي او كم من المرات وقعت ، ولكن المهم هو التصرف الآن والاستفادة من أي فشل حدث لنا في الماضي .. فالماضي هو الكنز الذي يحتوي على الحكمة والقوة، فيجب ان تتعلم من أي فشل قد تكون مررت به ، فابدأ بالتصرف من اليوم مهما كان كلام الناس أو مهما كانت أفعالهم وعليك ان تعطي اهتماما اقل لما يقولونه واهتماما اكبر لتحقيق أحلامك. فعليك ان تجمع حماستك وتتصرف الآن و لتحقيق ذلك يجب عليك أن تخطط... فقد فشل أناس كثيرون لأنهم لم يضعوا خطه واضحة لتحقيق أهدافهم.
من المهم ان تعرف انه من الممكن ان تكون ممتلئا بالحماس والطاقة ويكون لديك مهارات عدة وتضع كل هذا موضع التنفيذ عقليا وفعليا ولكن اذا لم تتوقع النجاح فستفشل ، فاذا كان الناجحون في الحياة يجمعهم شيء واحد فهو ترقب احسن ما في الحياة ، ومهما حدث لهم فانهم يتوقعون النجاح اكثر من أي شيء اخر ..
ونحن نعلم من خلال علم الميتافيزيقا – " ان العقل كالمغناطيس يجذب اليه الناس والمواقف والظروف لحالات متشابهة" فعندما نفكر بطرقة ايجابية تنجذب الينا المواقف الايجابية والعكس يحدث عندما نفكر بطريقة سلبية تنجذب الينا قطعا المواقف السلبية ،، وقد قيل " نحن غالبا نحصل على ما نتوقعة"
كل منا يمكنه ان يفكر بطريقة سلبية حتى انه من الممكن تأليف كتاب عن كل ما يحدث معنا خطأ في الحياة ويسبب لنا المشاكل ، ولكن في نفس الوقت الذي يندب البعض حظهم لما ينالوه في هذه الحياة هناك اشخاص اخرون يعيشون احلامهم ويتوقعون النجاح دائما وينجحون بالفعل ..وعليك ان تفكر ولو للحظة في كل الناجحين العظام الذين واجهوا عقبات كبيرة ولكنهم توقعوا النجاح ونجحوا فعلا ، وعندما يعيش الناس بطريقة تعسة فان ذلك يكون بسبب توقعاتهم بان اشياء سلبية ستحدث لهم وفعلا هذا ما يجنونه في هذه الحياة.
ابتداءا من اليوم ارتفع بتوقعاتك وكن دائما متفائلا ... كيف لا وقد قالت هيلن كيلر الصماء البكماء العمياء الاديبه الكبيرة" التفاؤل هو الإيمان الذي يقود إلى النجاح " ولا تنسى الحديث الشريف الذي يقول " تفاءلوا بالخير تجدوه" فركز طاقتك على النتائج الايجابية وستحصل عليها بإذن الله وتوفيقه.
من المهم ان تعرف انه من الممكن ان تكون ممتلئا بالحماس والطاقة ويكون لديك مهارات عدة وتضع كل هذا موضع التنفيذ عقليا وفعليا ولكن اذا لم تتوقع النجاح فستفشل ، فاذا كان الناجحون في الحياة يجمعهم شيء واحد فهو ترقب احسن ما في الحياة ، ومهما حدث لهم فانهم يتوقعون النجاح اكثر من أي شيء اخر ..
ونحن نعلم من خلال علم الميتافيزيقا – " ان العقل كالمغناطيس يجذب اليه الناس والمواقف والظروف لحالات متشابهة" فعندما نفكر بطرقة ايجابية تنجذب الينا المواقف الايجابية والعكس يحدث عندما نفكر بطريقة سلبية تنجذب الينا قطعا المواقف السلبية ،، وقد قيل " نحن غالبا نحصل على ما نتوقعة"
كل منا يمكنه ان يفكر بطريقة سلبية حتى انه من الممكن تأليف كتاب عن كل ما يحدث معنا خطأ في الحياة ويسبب لنا المشاكل ، ولكن في نفس الوقت الذي يندب البعض حظهم لما ينالوه في هذه الحياة هناك اشخاص اخرون يعيشون احلامهم ويتوقعون النجاح دائما وينجحون بالفعل ..وعليك ان تفكر ولو للحظة في كل الناجحين العظام الذين واجهوا عقبات كبيرة ولكنهم توقعوا النجاح ونجحوا فعلا ، وعندما يعيش الناس بطريقة تعسة فان ذلك يكون بسبب توقعاتهم بان اشياء سلبية ستحدث لهم وفعلا هذا ما يجنونه في هذه الحياة.
ابتداءا من اليوم ارتفع بتوقعاتك وكن دائما متفائلا ... كيف لا وقد قالت هيلن كيلر الصماء البكماء العمياء الاديبه الكبيرة" التفاؤل هو الإيمان الذي يقود إلى النجاح " ولا تنسى الحديث الشريف الذي يقول " تفاءلوا بالخير تجدوه" فركز طاقتك على النتائج الايجابية وستحصل عليها بإذن الله وتوفيقه.
قال زيج زيجلار: (يفشل الناس أحيانا وليس ذلك بسبب نقص القدرات ، ولكن بسبب النقص في الالتزام)
يمكن ان تكون درجة حماستك عالية جدا وتكون طاقتك كبيرة وتكون لديك المعلومات الوفيرة ويكون هدفك محددا وواضحا ويكون حلمك به مستمرا ليلا نهارا وتضع حلمك موضع التنفيذ وأيضا تتوقع الايجابيات لتحقيق هذا الحلم ، ولكن اذا لم يكن عندك القدر الكافي من الالتزام لمواجهة العقبات والموانع فانك ستفشل.
لذلك الالتزام هو القوة التي تدفعنا لنستمر حتى بالرغم من الظروف الصعبة وهو القوة الدافعة التي تقودنا لإنجاز أعمال عظيمة.
لذلك أيضا الزم نفسك بعبادة الله، وقم بتأدية صلواتك واطلب من الله العون والمساعدة وستكون من اسعد الناس إن شاء الله.
من الممكن ان تكون متحمسا جدا وتكون طاقتك كبيرة للغاية ولديك مهارات عديدة وتتصرف عقليا وجسديا طبقا لكل ذلك ويكون لديك الإصرار التام ولكن إذا لم تكن لديك مرونة واستعداد لتغيير خطتك في كل مرة تواجه فيها التحديات والمصاعب فمن الممكن أن تفشل كما يحدث دائماً.
قال توماس أديسون كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام)
لذلك عدم الصبر هو من اكبر الأسباب التي تؤدي للفشل لأنك قبل أن تصل إلى النجاح غالبا ما تقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة وإذا لم تكن صبورا فلن تتخطى تلك العقبات وستضطر للتنازل عن تحقيق أهدافك وأحلامك.
يمكن ان تكون درجة حماستك عالية جدا وتكون طاقتك كبيرة وتكون لديك المعلومات الوفيرة ويكون هدفك محددا وواضحا ويكون حلمك به مستمرا ليلا نهارا وتضع حلمك موضع التنفيذ وأيضا تتوقع الايجابيات لتحقيق هذا الحلم ، ولكن اذا لم يكن عندك القدر الكافي من الالتزام لمواجهة العقبات والموانع فانك ستفشل.
لذلك الالتزام هو القوة التي تدفعنا لنستمر حتى بالرغم من الظروف الصعبة وهو القوة الدافعة التي تقودنا لإنجاز أعمال عظيمة.
لذلك أيضا الزم نفسك بعبادة الله، وقم بتأدية صلواتك واطلب من الله العون والمساعدة وستكون من اسعد الناس إن شاء الله.
من الممكن ان تكون متحمسا جدا وتكون طاقتك كبيرة للغاية ولديك مهارات عديدة وتتصرف عقليا وجسديا طبقا لكل ذلك ويكون لديك الإصرار التام ولكن إذا لم تكن لديك مرونة واستعداد لتغيير خطتك في كل مرة تواجه فيها التحديات والمصاعب فمن الممكن أن تفشل كما يحدث دائماً.
قال توماس أديسون كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام)
لذلك عدم الصبر هو من اكبر الأسباب التي تؤدي للفشل لأنك قبل أن تصل إلى النجاح غالبا ما تقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة وإذا لم تكن صبورا فلن تتخطى تلك العقبات وستضطر للتنازل عن تحقيق أهدافك وأحلامك.
لذلك تذكر دائماً أن:
الشتاء بداية الصيف
والظلام بداية النور
والضغوط هي بداية الراحة
والتوتر هو بداية السعادة
والفشل هو بداية النجاح
وتذكر دائما أيضاً:
عش كل لحظة كأنها آخر لحظه في حياتك،
عش بالإيمان، عش بالأمل،
عش بالحب، عش بالكفاح،
وقدر قيمة الحياة ..
من كتاب المفاتيح العشرة للنجاح لمؤلفه المحاضر العالمي : الدكتور إبراهيم الفقي
الشتاء بداية الصيف
والظلام بداية النور
والضغوط هي بداية الراحة
والتوتر هو بداية السعادة
والفشل هو بداية النجاح
وتذكر دائما أيضاً:
عش كل لحظة كأنها آخر لحظه في حياتك،
عش بالإيمان، عش بالأمل،
عش بالحب، عش بالكفاح،
وقدر قيمة الحياة ..
من كتاب المفاتيح العشرة للنجاح لمؤلفه المحاضر العالمي : الدكتور إبراهيم الفقي
تعليق