بسم الله
بالعربى كده أريد مشتركين و الفكره أهه
أعتقد أن ده بيسمى في لغة السينما الأسكربت
المشهد الأول :
الوقت : مشهد نهارى , شمس ساطعه
المكان : غابه بها ساحة تدريب بدائيه يجاورها طريق يوصل للقريه ( لن تظهر القريه )
الشخصيات:
1 – البطل : أحمد ( لن يتم ذكر الأسم و لكن ذكر الأسم للتفريق بين البطلين )
الوصف : صبى في الرابعة عشر من عمره يرتدى الزى الصينى التقليدى
ملامحه صينيه تبدو عليه الطيبه و الوسامه و الجديه المحببه
الملابس : البدله التقليديه الصينيه
2 – الدور الثانى : صبى ( ليس مهم تحديد أسم له )
الوصف : صبى في نفس سن أحمد أضعف منه في البنيه قليلا ملامحه
عابسه بعض الشئ
الملابس : أقل أناقه من أحمد و أن كانت من نفس النوع
الأحداث :
تدخل الكميرا من أعلى المشهد ماسحه في طريقها الأشجار
همهمات أحمد أثناء التدريب تعلو شئ فشئ حتى تقترب الكميرا من أحمد و هو فو وضع أستعداد لرفس أحد أعمدت التدريب بقدميه
يستمر التدريب قليلا على الأنواع المختلفه من الأدوات
في أثناء التدريب يظهر الولد الثانى و عندما يلاحظ الولد أحمد يتوقف أمامه و يتسمر في مكانه مراقبا أحمد و هو يتمرن بقوه و تبدو عليه شئ فشئ مظاهر الأعجاب بأحمد
ينتهى أحمد من تدريبه بحركه تكون هيى النهايه لأحد أعمدة أو ألات التدريب البسيطه
ينفجر الزهول على وجه الصبى
يتحرك أحمد بتجاه بعض أدواته ( حقيبه مثلا و معطف أن أمكن أو فوطه ) يلتقطها ثم يتحرك ماشى يأخذ بعض خطوات على طريق العوده ألى منزله
يندفع الصبى بأتجاه أحمد حتى يحازيه و هو ينادى عليه ( يا أخى أو أى لفظه أخرى يا هذا مثلا )
يلتفت أليه أحمد و هو يمشى
يدور حوار بينهم
الصبى : أنت قوى جدا
أحمد : الحمد لله هذا بفضل التمرن بأستمرار
الصبى : فعلا .... فأنا كنت أراقبك و أنت تتمرن ... أعذرنى
أحمد : لا عليك
الصبى : هل تعمل يا احمد
أحمد : لا أنا أدرس
الصبى : حسن جدا ... عندى عمل لك
أحمد : أنا فعلا أحتاج بعض المصروفات للمدرسه
الصبى : و أنا سأوفرها لك
أحمد : ما هى طبيعة العمل أنا أستطيع أن أقوم بأعمال كثيره
الصبى يردف بخبث
الصبى : لا لا طبيعة العمل سهله جدا بالنسبه لك
أحمد : حسنا
الصبى : هناك في أطراف القريه صاحب متجر عجوز سوف تقوم أنت بعمل بسيط ينحيه جانبا .... و أنا على مسألة النقود ........ عمل بسيط بالنسبه لك
أحمد يتوقف عن المشى و ينظر للصبى بقوه ثم يقول له
أحمد : و لكنى لا أقوم بمثل هذه الأعمال
أحمد يترك الصبى و ينصرف
الصبى يتبعه مسرعا ثم يقول له
الصبى : أن هذا عمل سهل سوف تجنى منه قدر كبيرا من المال
أحمد : يا أخى أن دينى و أخلا قى و تربيتى تنهانى عن ذالك
الصبى : دينك ...... أى دين هذا
احمد : يا أخى أنا مسلم و و كل عائلتى كذالك و جدى و جد جدى دخل الأسلام قلوب عائلتنا منذ زمان بعيد
الصبى : و من أين أتى هذا الدين
أحمد : يا أخى هذا الدين أتى على أيدى التجار العرب القادمون من بلاد الجزيره العربيه و لقد أشرقت شمس الأسلام علينا
فأنارت قلوبنا فلا نستطيع أن نفعل شئ منكرا كهذا
في هذه اللحظه تتجه الكميرا الى الشمس ثم تنحرف لتسقط على أحمد و هو يترك الصبى و يمشى و الصبى يصرخ من خلفه
الصبى : لماذاتتدرب أذا ؟
أحمد يرد و هو يمشى
الأسلام حضنا على تعلم الفنون الرياضيه المختلفه للدفاع عن نفسنا لا لنقاتل يها أناسا أبرياء .
الكميرا تدخل على وجه الصبى , بينما ترتسم على وجهه علامات الدهشه و الأعجاب و يعلو وجهه بعض النور و يشرق المشهد أكثر , فى حين تتجه الكميرا ألى أحمد ثابته و هو يمشى عائدا الى بيته حتى يختفى خلف الطريق .
النهايه
بالعربى كده أريد مشتركين و الفكره أهه
أعتقد أن ده بيسمى في لغة السينما الأسكربت
الأنوار الصينية
المشهد الأول :
الوقت : مشهد نهارى , شمس ساطعه
المكان : غابه بها ساحة تدريب بدائيه يجاورها طريق يوصل للقريه ( لن تظهر القريه )
الشخصيات:
1 – البطل : أحمد ( لن يتم ذكر الأسم و لكن ذكر الأسم للتفريق بين البطلين )
الوصف : صبى في الرابعة عشر من عمره يرتدى الزى الصينى التقليدى
ملامحه صينيه تبدو عليه الطيبه و الوسامه و الجديه المحببه
الملابس : البدله التقليديه الصينيه
2 – الدور الثانى : صبى ( ليس مهم تحديد أسم له )
الوصف : صبى في نفس سن أحمد أضعف منه في البنيه قليلا ملامحه
عابسه بعض الشئ
الملابس : أقل أناقه من أحمد و أن كانت من نفس النوع
الأحداث :
تدخل الكميرا من أعلى المشهد ماسحه في طريقها الأشجار
همهمات أحمد أثناء التدريب تعلو شئ فشئ حتى تقترب الكميرا من أحمد و هو فو وضع أستعداد لرفس أحد أعمدت التدريب بقدميه
يستمر التدريب قليلا على الأنواع المختلفه من الأدوات
في أثناء التدريب يظهر الولد الثانى و عندما يلاحظ الولد أحمد يتوقف أمامه و يتسمر في مكانه مراقبا أحمد و هو يتمرن بقوه و تبدو عليه شئ فشئ مظاهر الأعجاب بأحمد
ينتهى أحمد من تدريبه بحركه تكون هيى النهايه لأحد أعمدة أو ألات التدريب البسيطه
ينفجر الزهول على وجه الصبى
يتحرك أحمد بتجاه بعض أدواته ( حقيبه مثلا و معطف أن أمكن أو فوطه ) يلتقطها ثم يتحرك ماشى يأخذ بعض خطوات على طريق العوده ألى منزله
يندفع الصبى بأتجاه أحمد حتى يحازيه و هو ينادى عليه ( يا أخى أو أى لفظه أخرى يا هذا مثلا )
يلتفت أليه أحمد و هو يمشى
يدور حوار بينهم
الصبى : أنت قوى جدا
أحمد : الحمد لله هذا بفضل التمرن بأستمرار
الصبى : فعلا .... فأنا كنت أراقبك و أنت تتمرن ... أعذرنى
أحمد : لا عليك
الصبى : هل تعمل يا احمد
أحمد : لا أنا أدرس
الصبى : حسن جدا ... عندى عمل لك
أحمد : أنا فعلا أحتاج بعض المصروفات للمدرسه
الصبى : و أنا سأوفرها لك
أحمد : ما هى طبيعة العمل أنا أستطيع أن أقوم بأعمال كثيره
الصبى يردف بخبث
الصبى : لا لا طبيعة العمل سهله جدا بالنسبه لك
أحمد : حسنا
الصبى : هناك في أطراف القريه صاحب متجر عجوز سوف تقوم أنت بعمل بسيط ينحيه جانبا .... و أنا على مسألة النقود ........ عمل بسيط بالنسبه لك
أحمد يتوقف عن المشى و ينظر للصبى بقوه ثم يقول له
أحمد : و لكنى لا أقوم بمثل هذه الأعمال
أحمد يترك الصبى و ينصرف
الصبى يتبعه مسرعا ثم يقول له
الصبى : أن هذا عمل سهل سوف تجنى منه قدر كبيرا من المال
أحمد : يا أخى أن دينى و أخلا قى و تربيتى تنهانى عن ذالك
الصبى : دينك ...... أى دين هذا
احمد : يا أخى أنا مسلم و و كل عائلتى كذالك و جدى و جد جدى دخل الأسلام قلوب عائلتنا منذ زمان بعيد
الصبى : و من أين أتى هذا الدين
أحمد : يا أخى هذا الدين أتى على أيدى التجار العرب القادمون من بلاد الجزيره العربيه و لقد أشرقت شمس الأسلام علينا
فأنارت قلوبنا فلا نستطيع أن نفعل شئ منكرا كهذا
في هذه اللحظه تتجه الكميرا الى الشمس ثم تنحرف لتسقط على أحمد و هو يترك الصبى و يمشى و الصبى يصرخ من خلفه
الصبى : لماذاتتدرب أذا ؟
أحمد يرد و هو يمشى
الأسلام حضنا على تعلم الفنون الرياضيه المختلفه للدفاع عن نفسنا لا لنقاتل يها أناسا أبرياء .
الكميرا تدخل على وجه الصبى , بينما ترتسم على وجهه علامات الدهشه و الأعجاب و يعلو وجهه بعض النور و يشرق المشهد أكثر , فى حين تتجه الكميرا ألى أحمد ثابته و هو يمشى عائدا الى بيته حتى يختفى خلف الطريق .
النهايه
تعليق