Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحافلة رقم 920

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مرحبا سعد أخي العزيز
    وننتظر معرفة ما وقع لك في أقرب وقت ممكن ...وشكرا على ردك
    سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
    ........
    يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم

    تعليق


    • #17
      مشوق
      واصل ونحن بالانتظار
      My Flichr

      - إذا كنت تستطيع تعلم التصوير الفوتوغرافي فهذا أفضل ، فعندما تتعلم التصوير يمكنك فهم كيف تسير الامور في واقع الحياة ثم تترجمها الى الجرافيكس.

      - معلم التصوير قال لي ذات مرة «الجميع يمكن أن يمسك الكاميرا ويلتقط صورة ،ولكن ماهو اللازم ليكون الشخص مصور محترف إذا كانت المسألة هي ضغطة زر واحدة فقط؟ اللازم هو أسلوبك الخاص والإضاءة والطريقة التي ترى بها العالم. دائماً ما أفكر في هذه النصيحة كلما ضغطت على زر Render


      Zuliban-3D artist

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة طارق مشاهدة المشاركة
        مرحبا سعد أخي العزيز
        وننتظر معرفة ما وقع لك في أقرب وقت ممكن ...وشكرا على ردك
        حياك الله أخي طارق . إن شاء الله. العفو. ملاحظة : أخطأت تقدير ردك فراسلتك على الخاص وحين أعدت قراءة الرد فهمت المقصود لكن لا مشكلة باذن الله.


        عن أنس رضي الله عنه قال
        : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






        تعليق


        • #19
          بدي أعرف شو صار بعدين

          تعليق


          • #20
            عبد الله باشا شكرا لك
            سعد أخي مبروك النجاح
            سمران باشا نورت الموضوع بردك وأريد أن أسئل فين وصل فيشو ؟؟؟

            النهاية

            عندما سئلت مساعد السائق عن أحداث اليوم السابق أخبرني ورنة الفخر بادية في صوته وكأنه أحرز نصرا مؤزرا على عدو غاشم
            فقال
            عندما رجعنا الى مركز الشرطة مرة أخرى ,وجدنا أب وأم الشاب في انتظارنا, وطلبا منا الصفح بعدما علما أننا المسؤولون عن الحافلة, لكن سائق الحافلة أخبرهما أن الأمر الأن أصبح بين الشركة صاحبة الحافلة وبين ابنهم وأنهما الأن لا دخل لهما في الأمر الا في كتابة المحظر الخاص
            وفي اللحظة التي كنا نتحدث فيها عن الأمر وصل منذوب بإسم الشركة صاحبة الحافلات
            ويتابع مساعد السائق كلامه
            في لحظات اجتمعنا كلنا أنا والسائق وأب وأم الشاب والشاب نفسه ومنذوب شركة الحافلات أمام الشرطي المكلف بكتابة المحظر
            ولحسن الحظ أن الشرطي حاول الإصلاح بين منذوب الشركة وأهل الشاب فاقترح أن تتم تسوية الأمور دون اللجوء الى المحكمة, فكان المنذوب هو أول من تكلم وأبدى استعداده لتسوية الأمور بشكل حبي........ لكن بعد اداء مستحقات الشركة المتمثلة في تعويض ثمن زجاجة النافذة _ وان لم تصب هذه الزجاجة بخدش كما ذكرنا في تدوينة سابقة_ وأيضا تعويض خسارة ذهاب وإياب الحافلة... وكان مجموع المستحقات مبلغا يضاعف ثمن تذكرة الحافلة ألف مرة تقريبا
            لم يجد الأبوان بدا من دفع المبلغ المستحق على ابنهما المتهور وأكدا أن إبنهما لا يركب الحافلة إلا نادرا وأن لديه دراجة سرقت منه فأضطر بعدها الى ركوب الحافلة ذلك اليوم ...... فكان ما كان
            وأحسست بنوع من الفرحة رغم كل ما جرى ولأن الأمور انتهت عند هذا الحد
            وانغمسنا في أحاديث كل صباح وفي حكايات النساء حولنا التي مللنا من سماعها كل يوم رغما عنا
            وقال صاحبي وهو يتشمم بأنفه
            رائحة سجائر
            وهنا سمعنا أحدهم يقول لشاب يضع سجارة مشتعلة في شفتيه
            من فضلك أطفأ سيجارتك ...نحن في حافلة وواجب أن تحترم الركاب
            غمغم الشاب بسباب غير مسموع ورمى سيجارته أرضا وداس عليا بمقدمة حذائه
            قال صاحبي وهو يضرب كفا بكف
            لا أدري كيف يفكر هؤلاء الناس يعلم مسبقا أنه لا يجوز أن يدخن داخل الحافلة ومع ذلك ...لاحول ولا قوة الا بالله
            وأثارت هذا الجملة رجلا في العقد الخامس من عمره يجلس أمامنا, فألتفت وأطلق تنهيدة عميقة من أعمق أعماق صدره وقال
            لم تريا شيئا يا ولداي فأنا أعيش مع مثل هؤلاء القوم منذ عقد من الزمان ولي معهم حكايات وحكايات -
            واتخذ الرجل وضعا يوحي بأنه سيحكي لنا حكاية مثيرة
            وهذا ما كان بالفعل
            فحكايته كانت مثيرة وعجيبة
            وهذا ما سأكتب عنه ان شاء الله في التدوينة المقبلة
            سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
            ........
            يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم

            تعليق


            • #21
              انت شكلك حتعلقنا كتير..
              أهنئك على أسلوبك المشوق..
              وما زلنا ننتظر

              تعليق


              • #22
                سعيد بكم وبقراءة ما أكتب وشكرا لكم أختي أم زينب
                سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
                ........
                يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم

                تعليق


                • #23
                  معاناة كهل

                  اعتدل الكهل في جلسته وكأنه سيلقي خطبة عصماء وقال
                  حكايتي يا ولدي مع هؤلاء الوحوش الأدمية قديمة, ابتدأت منذ عشر سنوات حين قررت شراء شقة في هذا الحي كان الحي أول الأمرأنيقا هادئا وسعيدا...لكن الأمور تغيرت فجأة ...عندما قررت الدولة تخصيص ما تبقى من شقق في الحي, لقاطني دور الصفيح والبناء الغير اللائق.. وتجمعات دور الصفيح عادة ما تنتشر فيها الأمراض والجريمة والفساد..وبالطبع انتقلت الينا كل هذه الاوبئة مجتمعة فالمصائي كما يقولون لا تأتي فرادى
                  تصورأن هؤلاء القوم يسرقون مصابيح العمارة التي يسكنونها ...فلا تجد مصابيح داخل اي عمارة وتصورأنهم يسرقون نقود الأطفال اذا صادف وخرجوا الى الشارع بمفردهم ...تخيل يا ولدي أنك تكون ممنوعا من التمتع بأشعة الشمس في يوم عطلة داخل بيتك, لأن جارك الذي يسكن فوقك مباشرة لا يجد يوما يغسل فيه سجادته الكبيرة الا يوم تكون أنت في عطلة ,ولأنه ليس بينهم وبين البشر الا الاسم فهم يجففون هاته السجادة بتعريضها من نافذة شققهم وطبيعي أن تصل الى نافذتك أنت وتمنع عنك أشعة الشمس
                  تصور يا ولدي أنك تنهض فزعا من نومك ليلا على صوت مطحنة الكهرباء تنبعث من شقة جارك
                  تصور يا ولدي أن الحياء أصبح لا وجود له في بيتي رغما عن أنفي .. فأنت تسمع سباب ووعربدة و مشاجرات السكارى كل ليلة وأنت تجلس مع عائلتك حول مائدة العشاء , وأصبح الأمر عاديا وأنت تسمع كلاما أقل ما يقال عنه أنه سيء للغاية في عقر دارك
                  وأصبح أهلي وأصحابي يتحاشون القدوم عندي ليلا , تفاديا للإحرج
                  وأصبت بارتفاع ضغط الدم وبأمراض الأعصاب
                  والطامة الكبرى يا ولدي أنني أجد في كل مرة رسائل غرام يبعث بها مراهقون سذج الى بناتي ولك أن تصف
                  ماأحس به وأنا أطالع هذه الرسائل .... نعم يا ولدي لدي أكثر من مائة رسالة أحتفظ بها في مكان آمن بالبيت
                  وسأعلقها على جدران العمارة التي أسكنها حين أغادر الى سكن آخر ان شاء الله
                  وقال بحرقة
                  غدا ياولدي سآتيك برسالة من هاته الرسائل حتى ترى وتحس بما أعاني-

                  لم أكن أعتقد أن الكهل سيحظر معه في اليوم الموالي رسالتين من تلك الرسائل التي يجدها تحت باب بيته
                  وعندما لمحني اتجه صوبي وقدم لي رسالتين وهو يهمس في أذني
                  حاول قرائتهما بعيدا عن أعين الفضوليين من حولك
                  وفي الحقيقة كانت الرسالتين حقيرتين كمن كتبهما بالفعل
                  سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
                  ........
                  يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم

                  تعليق


                  • #24
                    فيشو وصل إلى هنا
                    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=79889

                    تعليق

                    يعمل...
                    X