Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحزب الحاكم بتونس يرفض ارتداء الحجاب في المدارس

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحزب الحاكم بتونس يرفض ارتداء الحجاب في المدارس

    بسم الله
    و الله يا شباب أنا كنت بأكتب الموضوع و أنا في غاية الضيق و لكنى أصبت بنوبه من الضحك عندما واصلت القرأه للفقره التى بالون الأحمر
    فقرأو معى الخيبه التونسيه و أبكو أو أضحكو فلا فرق الأثنان سواء

    من الجزيره :

    عبر حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم في تونس عن رفضه ارتداء الحجاب في المدارس والجامعات، في رد مباشر على انتقادات حقوقيين للحكومة لإجبارها طالبات على خلع الحجاب.

    ونقلت وكالة الأنباء الحكومية عن الأمين العام للتجمع الهادي المهني قوله "إذا قبلنا اليوم الحجاب فقد نقبل غدا حرمان المرأة من حقها في العمل والتصويت ومنعها من الدراسة، وأن تكون فقط أداة للتناسل والقيام بالأعمال المنزلية".
    ووصف هذه الانتقادات بأنها لا تمت للإسلام بصلة ولا علاقة لها بهوية البلاد وأصالتها، وبأنها تنال مما تحقق للمرأة التونسية من إنجازات ومكاسب.

    وحذر مهني من أن الحجاب سيرجع "التقدم في البلاد خطوات إلى الوراء وينال من أحد المقومات الأساسية التي يقوم عليها استقرار المجتمع".

    واقترنت بداية العام الدراسي الجديد بعودة السلطات إلى منع ارتداء الحجاب وإجبار الطالبات المتحجبات على توقيع التزام بخلعه.
    احترام خيارات النساء
    بالمقابل ارتفعت في الآونة الأخيرة أصوات منظمات حقوقية تونسية نددت بمسلك الحكومة مطالبة باحترام خيارات النساء المتحجبات.

    وفي هذا الخصوص انتقدت الرابطة التونسية لحقوق الإنسان ما سمته المساس بحرية اللباس الذي تضمنه كل المواثيق الدولية.

    وتشهد مناطق تونسية عدة خلال الآونة الأخيرة عودة مكثفة لارتداء الحجاب رغم قرار منعه، ويرجع منع الحكومة للحجاب إلى بداية الثمانينيات عندما أصدرت مرسوما يعرف باسم "منشور 108" يمنع ارتداء ما أسمته اللباس الطائفي من قبل الطالبات والمدرسات والموظفات.

    وتقول الحكومة إنها ليست ضد اللباس المحتشم وإنها تعترض على نشر أشكال "اللباس الطائفي المتشدد".
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

    وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



    .

  • #2
    بسم الله
    ألى ملهوش نفس يضحك على الفقره الي فوق يجى يضحك على ده بالون الأزرق


    من الجزيره :

    استنكرت الجمعية الدولية لمساندة السجناء السياسيين والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ما تتعرض له المحجبات من مضايقات وإجبارهن على خلعه في المدارس والمؤسسات التربوية، إلا أن السلطات التونسية تنفي ما يروج عن منعها الحجاب وتقول إنها تحث على اللباس المستور والمحتشم الذي يتماشى والتقاليد التونسية.

    قالت الجمعية الدولية لمساندة السجناء السياسيين إن بنات السجناء الإسلاميين في تونس يتعرضن إلى المضايقة بسبب ارتدائهن الحجاب.

    وأوضحت الجمعية في بيان حصلت الجزيرة نت على نسخة منه أن بعض مدراء المعاهد الثانوية وموظفيها عمدوا مؤخرا إلى نزع الحجاب عنوة من فوق رؤوس التلميذات المحجبات تحت إشراف الوالي ورؤساء خلايا الحزب الحاكم.

    من جانبها أدانت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان في وقت سابق "اعتداء" السلطات التربوية التونسية على حرية اللباس في إشارة إلى منع المحجبات من دخول المؤسسات التربوية.

    وحملت الرابطة في بيان أصدرته بمناسبة العودة إلى المدارس السلطات التونسية مسؤولية ما يمكن أن ينتج عن قرارها من تجاوزات واعتداءات على الحقوق الأساسية للمواطنين.

    واشتكت عائلات المحجبات إلى المنظمات الحقوقية التونسية تصرف وزارة التعليم العالي التي أجبرتهم على إمضاء وثيقة تضمنت الالتزام بمنع اللباس الطائفي -والمقصود به الحجاب– واللباس الخليع، وأن كل إخلال بهذا الالتزام يؤدي إلى سحب التسجيل.

    وبشأن هذا الإجراء أفادت مصادر حقوقية بأن تعليمات صدرت إلى مدراء المدارس والمعاهد والكليات لمنع دخول المؤسسات التربوية على كل فتاة ترتدي اللباس المشار إليه.

    حملة موسعة
    "
    تلتزم السلطات التونسية في المؤسسات التربوية و الإدارية بالمنشور رقم 108 الذي صدر عام 1981 و القاضي بمنع ما يسميه اللباس الطائفي
    "
    وفي السياق ذاته قالت مصادر إسلامية إن الحملة الجديدة على الحجاب تجاوزت الطالبات إلى الملابس والدمى.

    وأشارت إلى أن قوات الأمن قامت في الأيام الأخيرة بحملة واسعة داخل المحال التجارية لمنع عرض الدمية "فلة" المتحجبة ومصادرة كميات منها مما سبب امتعاض التجار الذين استوردوا كميات كبيرة لبيعها بمناسبة العودة للمدارس وتلبية لطلب المستهلكين الذين أقبلوا عليها بشكل واسع.

    لكن السلطات التونسية تنفي ما يروج عن منعها الحجاب وتقول إنها تحث على اللباس المستور والمحتشم الذي يتماشى والتقاليد التونسية. وترفض السلطات في المقابل "الأشكال المستوردة" في اللباس التي يقدمها أصحابها على أساس أنها اللباس الإسلامي.

    وتلتزم السلطات التونسية في المؤسسات التربوية والإدارية بالمنشور رقم 108 الذي صدر عام 1981 والقاضي بمنع ما يسميه اللباس الطائفي.
    ــــــــــ
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

    وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



    .

    تعليق


    • #3
      لاحول ولاقوة إلا بالله

      تعليق


      • #4
        امريكا التي تحاربنا كل يوم .. لم تمنع الحجاب .. فكيف بدولة عربية و اسلامية
        و غالبيتهم مسلمون !
        فهل نستطيع تسميتها بدولة اسلامية بعد هذه ؟
        اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك ..
        -







        Could it be you Or do I lose my way

        I'm here but Colorblind



        -

        تعليق

        يعمل...
        X