Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هناك النفس اللوامة ، فما هي انواع الانفس الخرى ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هناك النفس اللوامة ، فما هي انواع الانفس الخرى ؟

    السلام عليكم

    ورد على بالي سؤال ( لماذا اقسم الله بالنفس اللوامة ) ، هل تعلم قول العلماء في ذلك ؟

    وما هي الانواع الاخرى ، وهل النفس اللوامة التي تجلد صاحبها جلدا لدى كثير من الناس

    ام هم قلة في الناس ، اسئلة كثيرة ، سوف اسئلكم عنها في حال اعجبكم الموضوع ،

    واتمنى ان تجيبوني على سؤالي ،،
    في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

  • #2
    السلام عليكم..
    النفوس ثلاثة: النفس الامارة بالسوء، النفس اللوامة، والنفس المطمئنة..
    هذا اللي أذكره حسب منهج التفسير صف ثاني ثانوي.. بس قريت أنهم خمسة الثلاث اللي فاتوا بالإضافة إلى النفس الطواعة والنفس السوية..
    بالنسبة للسؤال الأول فما بحثت مطولا أخوي...
    للإستزادة http://www.basaernews.com/news.php?id=492

    أشكرك على الموضوع الرائع

    تعليق


    • #3
      وعليكم السلام اخي الكريم

      اشكرك على الاشارة الى الموضوع ، لقد قرأته ،،

      وعندي اسئلة كما قلت لك ،

      ان الله لا يحلف الا بشيء عظيم يليق بجلال قدره وعظيم سلطانه ، هذا ما اعلمه عنه عز وجل ،،

      والقسم بالنفس اللوامة من الاشياء التي اقسم الله بها ،،

      وسؤالي هل النفس اللوامة شيء طيب ، يعيني من نفسه لوامة هو على خير ؟؟

      ما فهمته من موضوعك الذي اشرت اليه ( ان النفس اللوامة قد تودي بصاحبها الى الهلاك ،

      اقتباس :
      "واما النفس اللوامة فهي تتمنى ان تعمل بعمل اهل الجنة ولكنها تعمل بعمل اهل النار تابعةً لشيطانها حائزة تائهة بين الملذات والمعاصي فكلما ارتكبت ذنباً او وقعت في معصية لامت صاحبها وندمت على ارتكاب المعصية وذكرته بعذاب الله وعذاب القبر ثم تعود لارتكاب المعاصي مرةً اخرى، وتبقى على هذه الحال الى ان يفوت الاوان وهي تائهة بين الندم واللوم والمعصية حتى تلقى الله وقد خسرت الدنيا والآخرة وحينها لاينفع الندم ولا اللوم" ، انتهى

      هل هو هذا تعريف النفس اللوامة الحقيقي ، ام ان هناك تعريف آخر ؟؟

      وكيف يصل الانسان الى النفس المطمئنة ؟؟

      اشكرك مرة اخرى ، واتمنى ممن لديه علم ان يعلمني ..
      في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        النفس اللوامه ليس شرطا ان تكون تعمل بعمل أهل النار والعياذ بالله
        النفس اللوامه هي النفس التي تزجر صلحبها وتوبخه عند الوقوع في نعصيه كبيره كانت أو صغيره
        وهي طبعا أفضل من النفس الأماره بالسوء أو النفس التي لا تلوم صاحبها
        فكثير من الناس ترتكب المعاصي ولا تبالي
        ولكن هناك من الناس من يحاول قدر المستطاع أن يحافظ على نفسه دون معاصي ولكن طبيعه النفس البشريه تعصي الله وتقع في الخطأ ... لذلك كان من الشي العظيم أن تلوم النفس صاحبها وتسارع في التوبه الى الله وطلب مغفرته
        هذا والله أعلم

        تعليق


        • #5
          اشكرك اخي الكريم

          على هذه المعلومات القيمة
          في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

          تعليق


          • #6
            لا أدري إن كان هذا هو التعريف الحقيقي للنفس اللوامة، كما أنني لا أعرف كاتب الموضوع الوارد في ردي السابق
            و لكن في ردك ما نبهني على أمرتجدر الاشارة إليه، ألا و هو أن الكاتب قد وحد بين النفس اللوامة و صاحبها في قوله "ثم تعود لارتكاب المعاصي مرةً اخرى" و كذلك في أجزاء أخرى من كلامه..
            و الذي أراه أن النفس بعينها لا تذنب و إنما هو صاحبها، لأن هناك (أنت) و هناك (نفسك) و (نفسك) هذه تعينك -إعانة فقط- على الشر إن كانت أمارة بالسوء و على الخير إن كانت مطمئنة..
            و كما قال أخي عصام فإن النفس اللوامة تلوم صاحبها على ارتكابه للمعصية، ومن هذا فهي نفس طيبة بلا شك..(و أظن أنها هي ما نسمية نحن بالضمير)
            و أظن أن الانسان لا يعود للمعصية إلا بعدما تسامحه نفسه و تسمح له، وذلك موجود في الكيان الانساني و هو النسيان، وهناك الحالة التي تموت فيها هذه النفس فيرتكب العبد المعصية من دون أن يشعر بأي ملامة
            بعدها، و يكون ذلك عند الاصرار على المعصية حتى و لو كانت صغيرة.
            قال ابن عباس: "لا كبيرة مع الاستغفار، و لا صغيرة مع الإصرار"

            الاقتباس التالي هو من موقع صيد الفوائد و هو من أوثق المواقع الاسلامية بالنسبة إلي...
            "3 ــ النفس اللوامة:
            هي النفس التي أقسم الله بها في سورة القيامة فقال: { لا أقسم بيوم القيامة، ولا أقسم بالنفس اللوامة }[القيامة 1-2] اختلف فيها, فقيل: هي المترددة بين المعصية والطاعة, وقيل: هي التي تلوم صاحبها, وهذا هو الأرجح, وفي هذا يقول ابن عباس: " ما من نفس إلا وتلوم نفسها يوم القيامة؛ فإن كانت طائعة فإنها تلوم نفسها على قلة الطاعة, وإن كانت عاصية فإنها تلوم نفسها على المعصية".
            ويقول الحسن البصري ـ رحمه الله تعالى ـ "ما يزال المؤمن بخير مادام له واعظ من قلبه", المؤمن مازال بخير مادام هناك واعظ في قلبه يعظه إذا كان قد فعل طاعة استقصر هذه الطاعة وذكر التفريط فيها, وإن فعل معصية حدثته هذه النفس أنه قد أذنب فينبغي عليه أن يتوب إلى الله رب العالمين."
            الرابط http://saaid.net/mktarat/alzawaj/107.htm

            تعليق


            • #7
              اشكرك اخي اكس

              على هذه المعلومات القيمة وجزالك الله خيرا ،،

              الحمد لله ، كلام الحسن البصري كلام جميل ويطمئن النفس ،،
              في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

              تعليق


              • #8
                معلوماتي ان
                الله سبحانه وتعالى خلق الانسان من 3 اشياء الا وهي الجسد خلقه من تراب والروح نفخ فيه باذنه فخلقت النفس عند التقاء الروح بالجسد
                وخلق الله لكل مايغذيه الجسد غذاؤه مما خلق منه من الأرض ومما خلق عليها وانزل من السماء الرسالات السماويه لتغذية الروح فاذا زاد غذاء النفس من الأرض وشهواتها كانت النفس اماره بالسوء واذا زاد غذائها من السماء والرسالات السماويه كانت نفس مطمئنه
                اما اذا تساوى غذاء النفس ( الأرضي _ والسماوي ) كانت نفس لوامه
                هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على خاتم رسله وافضل خلقه المبعوث رحمة للعالمين بشيراً وننذيرا

                تعليق

                يعمل...
                X