Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسة صور الشتاء من عدستي . تابعوا معي طوال هذا الفصل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسة صور الشتاء من عدستي . تابعوا معي طوال هذا الفصل

    [CENTER]اهلا وسهلا بكم , وكل عام وانتم بخير بمناسبة:
    حلول فصل الشتاء . وادعوكم لمتابعة سلسة صور انا اقوم بتصويرها خلال الشتاء , وستشاهدون كل يوم صور جديده , من عدستي
    وها نحن نبدا من هنا:



















    التعديل الأخير تم بواسطة Mattar_3D; 04 / 11 / 2006, 05:12 PM. سبب آخر: صور جديده
    http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

  • #2
    ياسلام صور جميلة
    عجبتني صورة الحشرة ... لقطة موفقة وتوقيت ممتاز
    صور قطرات الماء احس الزاوية مو تمام
    صورة الوردة التعريض زايد

    بالتوفيق
    وبانتظار المزيد
    بالمناسبة شنو مشكلة الكاميرة مالك اذكر كلت انها كانت عاطلة !!

    تعليق


    • #3
      اخي , شكرا ,بس ممكن تشرح لي عن الزاويه او عن التعويض الزايد ؟

      الكاميرا كانت معطله وما ترضى تضوي , هاي هي المشكله وأصلحتها . المجد للرب
      بس يا ريت تشرحلي , ملاحظاتك بالنسبه لقطرات الماء واي صوره تقصد؟ وكمان للورد
      http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

      تعليق


      • #4
        ما نوع الكاميرا المستخدمة
        وفي اي منطقة يتم التصوير

        قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

        ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )

        تعليق


        • #5
          شادي صور جميله
          لكن اخبرني هذه البيوت اين تقع في اي منطقه اكيد بالشمال لكن اين ؟
          اشك اني شايفها لكن ذاكرتي ضعيفه حبتين خصوصا بعد العيد

          تعليق


          • #6
            صورة البيوت موجوده في مرج إبن عامر " العفوله " وهي منطقه رائعه في الخريف , مع انها مستوطنه يهوديه . لكنها جميله فنياً
            الكاميرا هي من نوع فوجي Fujifilm
            http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

            تعليق


            • #7
              شادي تصويرك يجنن
              ارجع لموضوع اللغه العبريه في رساله لك هناك

              تعليق


              • #8
                التعريض الضوئي
                آلية التصوير:
                عملية التصوير تتم حسب الآلية التالية : صورة الموضوع أو ما نسميه أحياناً انعكاس
                الموضوع، يمر من خلال العدسة ويسقط على الفيلم الحساس للضوء، حيث تتشكل الصورة
                الكامنة بين ثناياه . ولكي تكون الصورة ناجحة من الضروري تحقيق الشرطين التاليين : ضبط
                التركيز البؤري للعدسة بحيث نحصل على أفضل صورة من ناحية حدة البروز ووضوح المعالم،
                والشرط الثاني - تمرير كمية الضوء اللازمة لتشكيل الصورة على الفيلم أو ما يسمى بالتعريض
                الضوئي الصحيح .

                عملية ضبط التركيز يمكن أن تتم يدوياً أو أوتوماتيكيا ً . في الحالة الأولى يقوم المصور بتدوير
                حلقة خاصة موجودة على العدسة تسمى حلقة التركيز البؤري، حتى يحصل على أفضل وضوح
                ممكن . في الحالة الثانية تقوم الآلية المبيتة في الكاميرا بضبط التركيز عن طريق تحريك العدسة
                باستخدام محرك مدمج فيها وهو ما يعرف بالتركيز البؤري الآلي . Auto focusing
                في الكاميرات الرخيصة لا تتوفر آلية لضبط التركيز، وعوضاً عن ذلك تستخدم هذه
                الكاميرات عدسات بسيطة واسعة الزاوية وضيقة الفتحة، تعطي وضوحاً مقبولاً للصورة مهما
                كان بعد الموضوع عن الكاميرا شريطة أن لا تقل المسافة عن متر واحد .

                تمرير كمية الضوء اللازمة لتشكيل الصورة (التعريض الضوئي ) عملية ليست سهلة
                وخاصة بالنسبة للمبتدئين، وتقوم على التحكم بفتحة العدسة وسرعة الغالق وهو ما سنتناوله
                بالتفصيل الدقيق في فصل "التعريض الضوئي " . ولكن ينبغي أن نضيف أن معظم الكاميرات
                الحديثة توفر للمصور إمكانية تحديد التعريض الضوئي أوتوماتيكيا ً وبدرجة دقة عالية جداً تفوق
                ما يمكن الوصول اليه بالتعريض اليدوي خاصة مع المشاهد الخارجية، لذا لا ضير من استخدام
                أنظمة التعريض الضوئي الأوتوماتيكية وأخص بالنصيحة المبتدئين في التصوير .

                تعريفالتعريض الضوئي
                كنا قد تطرقنا إلى آلية عمل الصورة عند بحثنا لموضوع الأفلام والمواد الحساسة، ونعيد
                التذكير بأن تعرض الفيلم للإضاءة الشديدة، يؤدي إلى إسوداد الفيلم بعد التحميض، في حين
                أن تعريض الفيلم إلى إضاءة ضعيفة جدا ً لا يؤدي إلى ظهور أي شيء على الفيلم . هذا يعني
                أنه يوجد كمية ضوء محددة، ضرورية لكي نحصل على صورة طبيعية للمشهد المصور . وبدون
                الاستغراق كثيراً في الجانب النظري، فإن هذا بالتحديد ما نسميه التعريض الضوئي الصحيح .
                السؤال : ما هو التعريض المناسب لهذا المشهد؟
                لعله كان السؤال الأول الذي واجه مخترع التصوير الضوئي قبل ١٧٠ ً عاما، وما زال حيويا ً حتى الآن . في السابق كان تحديد التعريض يعتمد على الخبرة الذاتية للمصور أو بمبدأ التجربة والخطأ . الحساسية الضوئية للمواد الفوتوغرافية لم تكن معروفة ً جيدا، أضف لذلك أن فترة التعربض كانت تستمر نصف يوم أو أكثر . في الوقت الراهن، تحاول الشركات الصانعة تقديم حلول لهذا السؤال عن طريق إدخال تقنيات والكترونيات حديثة إلى الكاميرا، والتي يمكنها إعطاء الجواب خلال أجزاء من الألف من الثانية، وبدرجة دقة
                عالية، الأمر الذي يدفع هواة التصوير إلى الاعتماد الكلي على أنظمة الأتمتة هذه .
                "صو ّب وصو ّر " - شعارمعظم الشركات الصانعة عند طرحها لمنتجاتها الجديدة في الأسواق .
                وهو ما يعفي المصور من ضرورة الإلمام بالمفاهيم الأساسية مثل : فتحة العدسة، سرعة الغالق
                وعمق المجال . والأمر ليس أفضل بكثير مع المصورين المحترفين، والذي إندفع أغلبهم إلى الاعتماد
                الكلي على الكاميرات المؤتمتة . واهمين أن هذه الأجهزة تستطيع حل مشاكل التعريض التي
                تواجههم بنجاح منقطع النظير، وبالدقة التي يطمحون إليها. ولكننا نقول أن هذا مجرد وهم .
                إذ لا تتوفر أي أنظمة أوتوماتيكية تستطيع التعامل مع المناظر التي تخرج عن البرنامج ّ المبي ت
                فيها، ولا توجد أتمتة تستطيع الحلول محل المصور في التقدير العقلاني للظروف الضوئية الصعبة
                التي تحيط بالمشهد وموضوعه الأساسي . ولنتذكر على الدوام أن مؤلف المشهد هو المصور وليس
                الكاميرا،وأن الرؤية الفنية والجمآلية للمشهد تكون من اختصاص المصور، و دور الكاميرا لا يتعدى
                تنفيذ أوامره بحذافيرها، مع توفر إمكانية تقديم المساعدة والنصح عندما ُ يطلب منها ذلك .
                مما سبق نصل إلى نتيجة مفادها - أن المصور هو صاحب الصورة ومن يقرر الوضع معتمداً
                على فهمه للنقاط التالية:
                أولا ً - إن جميع الكاميرات المؤتمتة لها إمكانيات محدودة،
                وثانيا ً - وأن جوهر الأمر في محدودية إمكانيات الأتمتة، هو ما يجعلها عديمة النفع أحيانا ً .
                عند الحديث عن التعريض سوف نتناول – على الأخص - أفلام الأبيض والأسود، لتسهيل
                وصول المعلومة إلى القارئ، علماً أن ما ينطبق على أفلام الأبيض والأسود من حيث التعريض
                الضوئي، ينطبق بنفس الدرجة على الأفلام الملونة .
                التعريض الضوئي - عملية تأثير الضوء على المواد الفوتوغرافية الحساسة . والمعلوم أن الضوء
                يملك ّ خاصية التأثير التراكمي (التجميعي ) على الطبقة الحساسة : كلما أثر الضوء لفترة أطول،
                تأثرت جزيئات أكثر من الطبقة الحساسة، وأصبح الفيلم أكثر دكنة بعد التظهير . لو استمر تأثير
                الضوء فترة طويلة، حتى ولو كان ً ضعيفا، فإن الفيلم بأكمله يتأثر بهذا الضوء، ولا نحصل على
                أي صورة . لذا فإن المسألة التي يتعين علينا حلها لحظة الالتقاط هي تمرير كمية "معقولة " من
                الضوء إلى الفيلم، تكفي لتشكيل صورة طبيعية (حقيقية ) للمشهد . وبتعبير آخر، ينبغي وقف
                تأثير الضوء، قبل أن تصبح المناطق الأقل إشراقاً مساوية لدرجة غمقان المناطق الأكثر ً إشراقا،
                ولكن ليس قبل أن تتمكن المناطق الأكثر دكنة في المشهد من عكس كمية ضوء كافية لإحداث
                بعض التغيير على سطح الفيلم .
                هناك طريقتان للتحكم بالتعريض : تغيير زمن التعريض (سرعة الغالق )، أو تغيير الفتحة
                النسبية للحدقة (فتحة العدسة ) . الطريقة الأولى واضحة جدا ً : الغالق، كما ذكرنا سابقاً يتكون
                من ستائر أو شرائح تحجز الضوء عن الفيلم في الوضع العادي، عند ضغط زر الغالق (إطلاق
                الغالق )، تفتح الستائر تاركة المجال للضوء بالنفاذ إلى الفيلم فترة زمنية محددة، ثم لا تلبث أن
                تعود إلى سابق عهدها . الزمن، ما بين فتح الغالق و إعادة غلقه هو ما يسمى سرعة الغالق،
                ويكون في معظم الأحيان لا يتجاوز أجزاء من الألف من الثانية . مقدار سرعة الغالق تحدد
                على الكاميرات اليدوية عن طريق تدوير قرص السرعات بإتجاه القيمة المطلوبة، وفي الكاميرات
                الأوتوماتيكية يتحدد تلقائياً من خلال الإلكترونيات المدمجة في الكاميرا .

                المصدر
                مجلة التصوير الضوئي
                http://www.foto-master.com/index.html

                مع الشكر الجزيل
                Maxforever

                تعليق


                • #9
                  هذا المرفق يوضح مناطق التعريض الزائد

                  تعليق


                  • #10
                    التعريضالضوئيالصحيح!!
                    هنا ساتجاوز الشرح الفيزياوي لعملية التعريض والمعادلات ... وللمزيد من التفاصيل يرجى مراجعة رابط
                    مجلة التصوير الضوئي..

                    عند تصوير المشهد المتباين ً جدا، الحاوي على اختلافات كبيرة في درجة السطوع بين
                    المناطق الأكثر إشراقاً والأكثر قتامة ً، يستحيل الحفاظ على النقل الصحيح للألوان والتدرجات .
                    حتى عند التعريض الصحيح بالنسبة لمناطق السطوع المتوسطة في المشهد . ذلك أن المناطق
                    المشرقة جداً (الضوء ) سوف تقع في مجال التعريض الزائد، في حين أن المناطق المعتمة جداً
                    (الظلال )سوف تنزاح إلى مجال التعريض الناقص، وكلاهما سيخسران الكثير من التفاصيل . مثل
                    هذه المشاهد نصادفها ً كثيرا، على سبيل المثال، التصوير في منصة المطار المظللة مع خلفية
                    مضاءة بأشعة الشمس المباشرة، أو ببساطة مصابيح الشوارع المضاءة ليلا ً . كذلك نصادف
                    مشاهد التباين العالي عند التصوير في الأماكن الداخلية (عند التصوير الرياضي في الملاعب أو
                    التصويرالضوئي - التقليدي والرقمي - تصوير المشاهد المسرحية ) .
                    ثالثا ً - بما أن شكل المنحنى الخصائصي يعتمد على ظروف معالجة الفيلم، فإن أي تغيير في
                    هذه الظروف سيؤدي حتماً إلى تغيير في النتائج، أي في شكل الصورة . على سبيل المثال، تؤدي
                    عملية التظهير "التصحيحية " لأفلام الأبيض والأسود إلى توسيع مجال التعريض الصحيح، حيث
                    أنها تعمل علىتحسين تباين المشهد . فيحين أن زيادة زمن تحميض الأفلام (في المحلول المظهر )، أو
                    زيادة درجة حرارة المظهر وهي العمليات المسماة (التظهير الزائد )، تعمل على إزاحة درجة الدكنة
                    نحو اليمين (منطقة التعريض الزائد )، ويفقد المشهد حيويته .
                    نصل الآن إلى جوهر الموضوع أو ما العمل لضمان نجاح الصورة؟ أو بمعنى آخر ما هو المطلوب
                    لضمان "التعريض الصحيح " للفيلم المفترض وعند عملية تظهير نموذجية؟
                    المطلوب شرط واحد فقط : أن تكون درجة السطوع الوسطية للمشهد واقعة في منتصف
                    مجال النقل التناسبي (الجزء المتناسب خطياً في المنحنى ) . في هذه الحالة يكون هناك مجال
                    ٍ كاف على جانبي النقطة الوسطية لاستيعاب درجات السطوع المتطرفة (الضوء والظلال ) . ويكون
                    المشهد في أحسن حالاته .
                    الشرط السابق، وإن بدا ً منطقيا، إلا أنه يحمل بعض الثغرات :
                    أولا ً - درجة سطوع العناصر الأهم في المشهد، وهي العناصر الجاذبة لإهتمام الناظر، ليست
                    دائما ً هي الدرجة الوسطية . على سبيل المثال، العروس في الملابس البيضاء تحمل درجة سطوع
                    أعلى من جميع عناصر المشهد الأخرى، كذلك فإن القط الأسود، العنصر الرئيس في مشهد آخر،
                    يحمل درجة سطوع أقل بكثير من جميع العناصر المحيطة . وهذه الحالات وغيرها الكثير، بمقدورها
                    خداع أجهزة قياس الضوء، حتى الذكية منها .
                    ثانيا ً - ما الذي يمكن اعتباره "سطوع وسطي " للعناصر في المشهد، ما دام هذا المفهوم غير
                    محدد بدقة، وليست هناك من قيمة موحدة تستعملها أجهزة قياس الضوء تصلح بأن تكون
                    نقطة "بداية الإحداثيات " .
                    لقد جرت محاولات عديدة لاختيار نقطة بداية الإحداثيات وتنظيمها ً عالميا، وكانت الأنجح
                    النظرية
                    منها، تلك التي اعتمدت على مقارنة الخصائص الحقيقية لمجموعة كبيرة من المشاهد الحقيقية .
                    حيث بينت الإحصائيات أن الغالبية العظمى من المشاهد تعكس (في المتوسط ) ٪ ١٨ من الضوء
                    الساقط عليها . طبعاً المشاهد تحتوي على مناطق إضاءة شديدة ومناطق ظلال شديدة، ولكن
                    بحساب المتوسط لجميع المشهد، تبقى نسبة ال١٨ ٪ هي ّ الأعم . من هنا ظهر توافق عام على أن
                    "الموضوع الذي له نسبة معامل انعكاس ٪ ١٨ ينبغي أن يقع في نقطة على منتصف المنحنى
                    الخصائصي، وجميع المناطق الأكثر إشراقاً منه أو ظلالاًيجب أن تتموضع على جانبي هذه النقطة " .
                    وهو التوافق الذي أدى إلى ظهور ما يسمى "البطاقة الرمادية "، التي يستعملها المحترفون لتحديد
                    السطوع الوسطي . سنتناول شرح البطاقة الرمادية عند تطرقنا لنظرية "مناطق التعريض "، التي
                    وضعها المصور الأمريكي آنسل أدامز .

                    نظرية انسل ادم (راجع مجلة التصوير الضوئي)

                    البطاقة الرمادية: راجع الموضوع الذي كنت قد ترجمته لمعايرة الالوان
                    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=72294

                    تعليق


                    • #11
                      شكرا لك ماكس فور يفير على الشرح والرب يباركك بركه غير عاديه
                      http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

                      تعليق


                      • #12
                        يا جماعة الخير , ما في ردود ؟ ؟ شجعوني
                        اعطوني بنزين عشان اكمل المسيره
                        http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

                        تعليق


                        • #13
                          حلوات كتير تسلم وهاي منطقة مرج ابن عامر حلوه ههههه معي اني مرتين بس روحت عليها
                          يسري حادي للتصميم
                          http://www.youtube.com/user/yosrihadi?feature=watch

                          تعليق


                          • #14
                            اخ ماكس فوروم , اريد رأيك بالصور الاخيره
                            http://m.1asphost.com/testasphw/1.jpg

                            تعليق


                            • #15
                              اقل شيئ يقال ان الصور تحفة................ تجنن

                              تعليق

                              يعمل...
                              X