كان كوهين وام شمعون واولادهم الخمسة
وابو كهين والست الوالده ام كهوين كانوا كلهم اسرة واحده
وكانوا جميعهم يعيشون فى غرفة لا تتعدى الثلاثة امطار فى ثلاثة امطار
وذهب كوهين يوما الى المعبد ليخبر الحاخام اليحل له مشكلته
وتمعن هنا فى حل المشكلة جيدا
فقص عليه الامر وانهم الحياة ضاقت بهم ذرعا من الحجرة الضيقة وعدم الراحة فيها
فقال له الحاخام انظر اذهب الى فلان فى سوق كذا واشترى منه خنزيرا
فان خنازيره مباركة وضعه معكم فى الحجرة التى تعيشون فيها فسيملؤها لكم بركة وتحسون بالاتساع فى العيش ثم تعالى بعد اسبوعين وقص عليه ما تم معك
ولا تتوانى ..
لم يلبث الرجل حتى ذهب ووضع واشترى الخنزير واتى به الى الغرفة ووضع له طعامه وشرابه وكان الخنزير ياكل مكانه ويقضى حاجته مكانه ومر يوما ويومين
وثلاثة ولا يزداد الامر الا سوءا فقد ضاق الامر تعقيدا على كوهين وعائلته من الخنزير القبيح الذى قلب عيشتهم على عقبها من راحته ورائحة ما ينتج عنه
ومر اسبوع واسبوعين ويكاد كوهييين يموت من ما هو فيه
ثم ذهب الى الحاخام وقص عليه ما تمو وقال له ماذا فعلت قال لقد ازتاد الامر سوء من الخنزير القبيح ورائحته العفنة وضاقت علينا العيشة واللى فيها
فامره الحااخام لا عليك ارجع الخنزير الى صاحبه واتنى بعد اسبوعين
ولم يلبث ابو كوهييين الا ان اخرج الخنزير ومسح مكانه ونظفه وكانت عيشتهم هنية بدون خنزير
ثم ذهب الى الحاخام فى الاسبوع الثانى يقبل يديه ورجليه ويقول والله الحمد لله ربنا وسعها
تلك هو الحل اليهودى
يحل لك المشكلة بمشكلة اكبر منها حتى تعلم ان الاولى كانت اهون رغم بقائها واتيان ما هو افظع منها وتللك سياستهم مفى عملية السلام
الله يقرفهم
وابو كهين والست الوالده ام كهوين كانوا كلهم اسرة واحده
وكانوا جميعهم يعيشون فى غرفة لا تتعدى الثلاثة امطار فى ثلاثة امطار
وذهب كوهين يوما الى المعبد ليخبر الحاخام اليحل له مشكلته
وتمعن هنا فى حل المشكلة جيدا
فقص عليه الامر وانهم الحياة ضاقت بهم ذرعا من الحجرة الضيقة وعدم الراحة فيها
فقال له الحاخام انظر اذهب الى فلان فى سوق كذا واشترى منه خنزيرا
فان خنازيره مباركة وضعه معكم فى الحجرة التى تعيشون فيها فسيملؤها لكم بركة وتحسون بالاتساع فى العيش ثم تعالى بعد اسبوعين وقص عليه ما تم معك
ولا تتوانى ..
لم يلبث الرجل حتى ذهب ووضع واشترى الخنزير واتى به الى الغرفة ووضع له طعامه وشرابه وكان الخنزير ياكل مكانه ويقضى حاجته مكانه ومر يوما ويومين
وثلاثة ولا يزداد الامر الا سوءا فقد ضاق الامر تعقيدا على كوهين وعائلته من الخنزير القبيح الذى قلب عيشتهم على عقبها من راحته ورائحة ما ينتج عنه
ومر اسبوع واسبوعين ويكاد كوهييين يموت من ما هو فيه
ثم ذهب الى الحاخام وقص عليه ما تمو وقال له ماذا فعلت قال لقد ازتاد الامر سوء من الخنزير القبيح ورائحته العفنة وضاقت علينا العيشة واللى فيها
فامره الحااخام لا عليك ارجع الخنزير الى صاحبه واتنى بعد اسبوعين
ولم يلبث ابو كوهييين الا ان اخرج الخنزير ومسح مكانه ونظفه وكانت عيشتهم هنية بدون خنزير
ثم ذهب الى الحاخام فى الاسبوع الثانى يقبل يديه ورجليه ويقول والله الحمد لله ربنا وسعها
تلك هو الحل اليهودى
يحل لك المشكلة بمشكلة اكبر منها حتى تعلم ان الاولى كانت اهون رغم بقائها واتيان ما هو افظع منها وتللك سياستهم مفى عملية السلام
الله يقرفهم
تعليق