القصيدة جميلة والمعنى رائع
وبمناسبة الأعمار والسنين الصغير يستصغر سنه ولا يعمل بحجة صغر سنه وعندما يكبر ولو قليلاً لا يعمل أيضاً بحجة كبر سنه
رغم أن عمر موسى بن نصير عندما فتح الأندلس 75 عاماً .. وكان يريد أن يتخذها طريقاً لفتح القسطنطينية ولم يقل هذا يكفى فقد كبرت سنى .
رحمه الله ورزقنا أمثاله وجعله قدوة لنا ولأولادنا
من جهة النظم فهي ركيكة
أما من جهة المعنى : المعنى في مجلمه جميله رغم اني على حد فهمي من بداية الأبيات وقد كنت اظن أن المتحدث طفل ولكنه شاب عند هول ما يحدث للامة ووجوب عمله لها رغم حداثة سنه ولكني صدمت لما وجدته كبير وانه يريد أن يظل قلبه قلب طفل عنده عشر سنين
رأي انه لو انهى المعنى بدون البيت الأخير لكان المعنى افضل واعمق
كل اناء بما فيه ينضح
إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط
من جهة النظم فهي ركيكة
أما من جهة المعنى : المعنى في مجلمه جميله رغم اني على حد فهمي من بداية الأبيات وقد كنت اظن أن المتحدث طفل ولكنه شاب عند هول ما يحدث للامة ووجوب عمله لها رغم حداثة سنه ولكني صدمت لما وجدته كبير وانه يريد أن يظل قلبه قلب طفل عنده عشر سنين
رأي انه لو انهى المعنى بدون البيت الأخير لكان المعنى افضل واعمق
لا..لا...الموضوع يحتاج بعض الشرح...هذا الشعر مفتعل...هناك أحد أصدقائي إختلفت معه بشأن شيء يخص أحد الشعراء...فأفتعلنا هذا الشعر وعرضته هنا....ومن أراء الأعضاء...أثبت له أن وجهة نظري هي الأقرب للصحة...بالمناسبة يا إيهاب.. رأيك يصب في مصلحته هو غالبا..!!...لا تجهد نفسك بفهم الموقف...ربما أحكيه لك بالتفصيل بعد ذلك..
تعليق