أظن الأستاذ فهمي هويدي لم يقرأ كتاب (البوابة السوداء) للأستاذ أحمد رائف
إن مقطع الفديوا هذا لا يعد شيء بجوار حملات التعذيب التي فاقت عرف التفتيش في روما
وللدكتور يوسف القرضاوي قصيدة فاقت 200 بيت يروي فيها طرق التعذيب في السجن الحربي
وعلى يدي شهدت تعذيب اخ قريب الي حتى انه طمست معالمه تماماً ولم يتعرف على ملامحه أحد
هذه الحياة الدنيا كلاً يسعى لغايته ويوم القيامة يقتص الله تعالى من كل ظالم لكل مظلوم
كل اناء بما فيه ينضح
إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط
بسم الله
أمثال هذه المقالات ( مع أستحسانها كمبادره )
تعمق أحساسنا بأن الناس ده في وادى و نحن في وادى أخر
يعنى كل التعذيب و الأغتصاب للمعتقلين و لأهلهم من رجال و نساء
و التحرش الجنسى و التحرش الأقتصادى بهم و بذويهم لم يكتشف ألا الأن
................... أه ثم أه ثم أيه ....... عجبى
بسم الله
أمثال هذه المقالات ( مع أستحسانها كمبادره )
تعمق أحساسنا بأن الناس ده في وادى و نحن في وادى أخر
يعنى كل التعذيب و الأغتصاب للمعتقلين و لأهلهم من رجال و نساء
و التحرش الجنسى و التحرش الأقتصادى بهم و بذويهم لم يكتشف ألا الأن
................... أه ثم أه ثم أيه ....... عجبى
نظرية الإلعام المنغلق هي التي ساعدت هؤلاء الظلمة أن يتكتموا على أفعالهم طيلة سنوات عديده
ولكن الأن وفي ظل التفرة الهائلة في مجال الإتصالات من فضائيات وإنترنت جعلت من الصعب التكتم على حقيقة ظلت حبيسة الكتب والمؤرخين
بل وجعلت من الحدث الذي لم يبرح مكانه يوماً إلا عن طريق راوي يشهده جعلت منه مشهد مرأي ومسموع لكل من اراد أن يطلع
إن للتاريخ ذاكرة مثل ذاكرة الرجال
كل اناء بما فيه ينضح
إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط
بسم الله
المضحك في الموضوع ( أقصد الأنتر نت ) أنهم يبذلون الجهد و المال ليخترعو السلاح الذى سوف يوجهونه في نحر الأسلام
فيأبى الله ألا أن يكون نصلا في نحورهم هم
( أن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله
فسينفقونها ثم تكون عليهم حسره ثم يغلبون و الذين كفروا ألى جهنم يحشرون )
أظن الأستاذ فهمي هويدي لم يقرأ كتاب (البوابة السوداء) للأستاذ أحمد رائف
إن مقطع الفديوا هذا لا يعد شيء بجوار حملات التعذيب التي فاقت عرف التفتيش في روما
وللدكتور يوسف القرضاوي قصيدة فاقت 200 بيت يروي فيها طرق التعذيب في السجن الحربي
وعلى يدي شهدت تعذيب اخ قريب الي حتى انه طمست معالمه تماماً ولم يتعرف على ملامحه أحد
هذه الحياة الدنيا كلاً يسعى لغايته ويوم القيامة يقتص الله تعالى من كل ظالم لكل مظلوم
بسم الله
أمثال هذه المقالات ( مع أستحسانها كمبادره )
تعمق أحساسنا بأن الناس ده في وادى و نحن في وادى أخر
يعنى كل التعذيب و الأغتصاب للمعتقلين و لأهلهم من رجال و نساء
و التحرش الجنسى و التحرش الأقتصادى بهم و بذويهم لم يكتشف ألا الأن
................... أه ثم أه ثم أيه ....... عجبى
ده صحيح الناس دى عايشه فى واد أخر...من الممكن أن يسمعوا لكنهم لا يصدقون أو يتخيلون أن هناك واقعا أسود لاتدركه عقولهم حتى فى أسوأ الكوابيس....
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين
تعليق