شهرنا هذا من الأشهر الحرم التي عظمها الله تعالى بقوله { إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها
أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ... الآية } .
أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ... الآية } .
فالمعصية فيها مغلظة تدريبا للنفوس على ترك المعاصي فيما سواها .
وهي من مواقيت العبادة فمن لم يعزم الحج فيها فلا أقل من أن يترك المعصية .
وهي من مواقيت العبادة فمن لم يعزم الحج فيها فلا أقل من أن يترك المعصية .
وقال قتادة _ رضي الله عنه _ :
العمل الصالح أعظم أجرا في الأشهر الحرم ، والظلم فيهن أعظم منه فيما سواهن ،
وإن كان الظلم على كل حال عظيما ،
وسميت بالحرم لما كان من تحريم بدء القتال فيها ولأن حرمة فعل المعاصي فيها أشد من غيرها ،
وكان بعض السلف يصومها .
العمل الصالح أعظم أجرا في الأشهر الحرم ، والظلم فيهن أعظم منه فيما سواهن ،
وإن كان الظلم على كل حال عظيما ،
وسميت بالحرم لما كان من تحريم بدء القتال فيها ولأن حرمة فعل المعاصي فيها أشد من غيرها ،
وكان بعض السلف يصومها .
تعليق