تويت
الخداع البصرى:فن التاثيرات البصريه
السلام عليكم
الخداع البصرى عمليا هو الاحتيال على العين ويمكن تعريفه باعتباره (الغش البصرى)
خاصة فى الرسم حيث يتم تصيير العناصر بتفاصيل شديدة الدقه مع التاكيد على الحس اللمسىووجود الحيز المكانى
-عندما تنخدع العين تتخطى المعرفه المنطقيه للعقل ......... هذا هو الخداع البصرى
الغايه من التاثيرات البصريه هو غش الدماغ عن طريق الاحتيال على عين الجمهور
وجعله يرى ماتريد له ان يراه. وبغض النظر عما اذا كانت عباره عن اعادة خلق رقميه
لمومياء عمرها 3000 سنه ام كانت عملية خلق لجمهور محتشد يراقب سباقا على احدىالمجرات البعيده .
لقد اثبت العلماء ان ادمغتنا لا تستطيع التمييز بين الواقع وما تراه على الشاشه-ونحن نرغب بالتالى ان نعتقد كل شى حقيقى. القوه والتحدى فى الخداع البصرى عند تطبيقه على التاثيرات البصريه الرقميه. يكمن فى خلق الوهم بالحقيقه دون التسبب فى كسر حالة التصديق لدى الجمهور .الاعمال التلفزيونيه والسينمائيه وغيرها من الاعمال المرئيه تتجاوز مخيلتنا عن طريق تغذية الدماغ مباشرةبالصور.
الخطر الذى يتعرض له الجمهور عندما لايترك شى ء لمخيلته هو احتمال تعطيل قدرته على التخيل او حتى تدمير تلك القدره. ولكى يكون الخداع البصرى فعالاً يجب ان تستحوذ على عقول المشاهدين عن طريق عدم عرض جميع التفاصيل الدقيقه الممكنه فى اللقطه .
- الفريد هتشكوك-ريديلى سكوت عبقريان فى الاستحواذ على العقل والعين بطريقه خياليه ابداعيه من خلال الابقاء دائما على شىء للمخيله.
تقوم مراكز الانتاج الفنى المتخصصه فى مجال التاثيرات البصريه الخاصه والصور المتحركه بانتاج الاف من الدقائق من الصور المتحركه والتاثيرات لكل فيلم نشاهده تقريباً.
وقد قامت ثورة التاثيرات البصريه الخاصه هذه بتغيير وجه التلفزيون. والمساله المهمه هى انه لايوجد وقت
محدد ومفضل لكى تصبح فنانا من فنانى التاثيرات البصريه الرقميه.
الكاتب ...دوان لوز- الحائز على العديد من الجوائز فى مجال التصميم الصناعى ورسام الخيال العلمى هو الكاتب والمدير الابداعى فى شركة الانتاج الفنىCreative capers Entertainments. in وهومعروف بقدرته على التطوير الابداعى للروايه ومفاهيم التصميم فى الافلام المستقبليه والمسلسلات التلفزيونيه والوسائط المتعدده والعاب الفيديو التى تنتجها الشركه لحسابها الخاص ولحساب زبائنها.
دوان لوز - عمل كاستاذ لمادة التصميم فى رود ايلاند وفى جامعة كاليفورنيا وفى معهد ماساتشوستس للعلوم التقنيه.
الخداع البصرى عمليا هو الاحتيال على العين ويمكن تعريفه باعتباره (الغش البصرى)
خاصة فى الرسم حيث يتم تصيير العناصر بتفاصيل شديدة الدقه مع التاكيد على الحس اللمسىووجود الحيز المكانى
-عندما تنخدع العين تتخطى المعرفه المنطقيه للعقل ......... هذا هو الخداع البصرى
الغايه من التاثيرات البصريه هو غش الدماغ عن طريق الاحتيال على عين الجمهور
وجعله يرى ماتريد له ان يراه. وبغض النظر عما اذا كانت عباره عن اعادة خلق رقميه
لمومياء عمرها 3000 سنه ام كانت عملية خلق لجمهور محتشد يراقب سباقا على احدىالمجرات البعيده .
لقد اثبت العلماء ان ادمغتنا لا تستطيع التمييز بين الواقع وما تراه على الشاشه-ونحن نرغب بالتالى ان نعتقد كل شى حقيقى. القوه والتحدى فى الخداع البصرى عند تطبيقه على التاثيرات البصريه الرقميه. يكمن فى خلق الوهم بالحقيقه دون التسبب فى كسر حالة التصديق لدى الجمهور .الاعمال التلفزيونيه والسينمائيه وغيرها من الاعمال المرئيه تتجاوز مخيلتنا عن طريق تغذية الدماغ مباشرةبالصور.
الخطر الذى يتعرض له الجمهور عندما لايترك شى ء لمخيلته هو احتمال تعطيل قدرته على التخيل او حتى تدمير تلك القدره. ولكى يكون الخداع البصرى فعالاً يجب ان تستحوذ على عقول المشاهدين عن طريق عدم عرض جميع التفاصيل الدقيقه الممكنه فى اللقطه .
- الفريد هتشكوك-ريديلى سكوت عبقريان فى الاستحواذ على العقل والعين بطريقه خياليه ابداعيه من خلال الابقاء دائما على شىء للمخيله.
تقوم مراكز الانتاج الفنى المتخصصه فى مجال التاثيرات البصريه الخاصه والصور المتحركه بانتاج الاف من الدقائق من الصور المتحركه والتاثيرات لكل فيلم نشاهده تقريباً.
وقد قامت ثورة التاثيرات البصريه الخاصه هذه بتغيير وجه التلفزيون. والمساله المهمه هى انه لايوجد وقت
محدد ومفضل لكى تصبح فنانا من فنانى التاثيرات البصريه الرقميه.
الكاتب ...دوان لوز- الحائز على العديد من الجوائز فى مجال التصميم الصناعى ورسام الخيال العلمى هو الكاتب والمدير الابداعى فى شركة الانتاج الفنىCreative capers Entertainments. in وهومعروف بقدرته على التطوير الابداعى للروايه ومفاهيم التصميم فى الافلام المستقبليه والمسلسلات التلفزيونيه والوسائط المتعدده والعاب الفيديو التى تنتجها الشركه لحسابها الخاص ولحساب زبائنها.
دوان لوز - عمل كاستاذ لمادة التصميم فى رود ايلاند وفى جامعة كاليفورنيا وفى معهد ماساتشوستس للعلوم التقنيه.
تعليق