بسم الله
يا أخوه هذا موضوع كنت أريد ان أكتبه منذا زمن لأشياء غريبه حدثت لى في حياتى
و كان الكسل و عدم أختمار الفكره يعطلنى
لكن ما حد ث لى اليوم شجعنى لكى أكتب لكم
لن تصدقو ما حدث لى
البارحه و أنا عائد للبيت ألتقط من الأرض صليبا كان قد سقط من أحد النصارى
و أحترت ماذا أفعل به
أهديه ألى أحد الصليبين كبادره طيبه
أم أن الأمر به مسعده على أعمال شركيه
فقررت أخيرا أن أحطمه عندما تسنح لى الفرصه
و أحتفظت به للغد الذى هو اليوم
و حملته معى لأذهب به لأحد الحدادين أصحابى
و لكن طال حملى له و قد ثقل عى جدا و بدأت أتضايق منه
ألى أن جاء الليل و ذهبت الى بيت حماتى بعد السعى في مصلحه لزوج أختى
دخلت البيت فوجت بزوجتى في حاله مضطربه
و عندها خالها و والدتها
فقلت لها ماذا حدث فبادرنى خالها لا شئ
و لكنها أخبرتنى أنها قد وقع منها مبلغ من المال ( كنا نجهزه لسداد بعض التجار الذين نتعامل معهم )
فقلت لها على الفور مفيش حاجه قدر الله و ما شاء فعل
و أمرتهم بأحضار الطعام لى و أنا جالس وحدى نظرت الى السماء و قلت الحمد لله الحمد لله
و بعد أن أكلت جاء خال زوجتى مره أخى و و ظل يحدثنى عن تأثره و عن تعبنا و مجهودنا الذى ضاع
فكنت أقول له يا أخى قدر الله و ما شاء فعل هذا أفضل من أن اكون في وضع أخر أجرى بأولادى على المستشفى أو ما شابه ذالك لعل الله كان رحيم بنا و أجلسنا في بيوتنا و أقتطع من المال فقط
و بعد ذالك سألت زوجتى عن الطريق الذى ظنت المال وقع فيه
و رجعت أمشى فيه و أسأل الناس و النا س يدعون لى بأن أجده
و أنا في هذه الأثناء ما زلت أحمل الصليب في جيبى
و ذهبت لشقتى و فتشت في كل مكان و لم أجد شئ
و هممت أن أمكث في البيت و لكنى تذكرت زوجتى و ما سيكون عليه حالها
فخرجت ذاهبا أليها و أحضرت لها ما تفضله من الأطعمه لكى أسرى عنها
و دخلت عندها و أعطيتها الطعام و جلست أسرى عنها و ألاطفها حتى تنسى
و حين أطمأن قلبى ألى أنها هدأ بالها عدت الى البيت مره أخى
و أنا في الطريق وجدت صندوق قمامه كبير فأستعنت بالله و ألقيت بالصليب به و طلبت من الله ألا يجده أحد غير لأنى لم أعد أحتمل حمله للتخلص منه بشكل كامل
و مررت على أحد المحال و طلبت من البائع بعض الأعشاب حيث أننى مصاب بنزلت برد خفيفه
فقال لى البائع هل وجدت المال ........ قلت له لا
قال يا أخى لو وجد المال واحد أبن حلا ربنا يبارك له
قلت له يا أخى لو وجد المال واحد أبن حلال أو أبن حرام ربنا يبارك له من الجائز أن يكون في حاجه للمال أكثر منا
قال لى يا أخى ربنا يبارك لك هل ناديتم في المسجد
قلت له يا أخى المسجد مكان للصلاه لا للمناداه على المفقودت
قال يا أخى للأعلان ...... قلت يا أخى هذا أمر غير جيد
قال يا أخى ربنا يخلف عليك أن شاء الله
قلت له يا أخى قد أخلف الله علينا و الله ........ لنظرة في وجة أحد أبنائى بالدنيا و ما فيها
قال يا أخى ربنا يبارك لك أن شاء الله
و حين عدت الى البيت حاولت أن أبحث قليلا و كانت المفاجئه أننى و جدت المال
فظللت أحمد الله كثيرا و ذهبت لأبشر زوجتى و امها
و تذكرت أننى من أقل من عشر دقائق قد تخلصت من الحمل الذى كان معى
يا أخوه هذا موضوع كنت أريد ان أكتبه منذا زمن لأشياء غريبه حدثت لى في حياتى
و كان الكسل و عدم أختمار الفكره يعطلنى
لكن ما حد ث لى اليوم شجعنى لكى أكتب لكم
لن تصدقو ما حدث لى
البارحه و أنا عائد للبيت ألتقط من الأرض صليبا كان قد سقط من أحد النصارى
و أحترت ماذا أفعل به
أهديه ألى أحد الصليبين كبادره طيبه
أم أن الأمر به مسعده على أعمال شركيه
فقررت أخيرا أن أحطمه عندما تسنح لى الفرصه
و أحتفظت به للغد الذى هو اليوم
و حملته معى لأذهب به لأحد الحدادين أصحابى
و لكن طال حملى له و قد ثقل عى جدا و بدأت أتضايق منه
ألى أن جاء الليل و ذهبت الى بيت حماتى بعد السعى في مصلحه لزوج أختى
دخلت البيت فوجت بزوجتى في حاله مضطربه
و عندها خالها و والدتها
فقلت لها ماذا حدث فبادرنى خالها لا شئ
و لكنها أخبرتنى أنها قد وقع منها مبلغ من المال ( كنا نجهزه لسداد بعض التجار الذين نتعامل معهم )
فقلت لها على الفور مفيش حاجه قدر الله و ما شاء فعل
و أمرتهم بأحضار الطعام لى و أنا جالس وحدى نظرت الى السماء و قلت الحمد لله الحمد لله
و بعد أن أكلت جاء خال زوجتى مره أخى و و ظل يحدثنى عن تأثره و عن تعبنا و مجهودنا الذى ضاع
فكنت أقول له يا أخى قدر الله و ما شاء فعل هذا أفضل من أن اكون في وضع أخر أجرى بأولادى على المستشفى أو ما شابه ذالك لعل الله كان رحيم بنا و أجلسنا في بيوتنا و أقتطع من المال فقط
و بعد ذالك سألت زوجتى عن الطريق الذى ظنت المال وقع فيه
و رجعت أمشى فيه و أسأل الناس و النا س يدعون لى بأن أجده
و أنا في هذه الأثناء ما زلت أحمل الصليب في جيبى
و ذهبت لشقتى و فتشت في كل مكان و لم أجد شئ
و هممت أن أمكث في البيت و لكنى تذكرت زوجتى و ما سيكون عليه حالها
فخرجت ذاهبا أليها و أحضرت لها ما تفضله من الأطعمه لكى أسرى عنها
و دخلت عندها و أعطيتها الطعام و جلست أسرى عنها و ألاطفها حتى تنسى
و حين أطمأن قلبى ألى أنها هدأ بالها عدت الى البيت مره أخى
و أنا في الطريق وجدت صندوق قمامه كبير فأستعنت بالله و ألقيت بالصليب به و طلبت من الله ألا يجده أحد غير لأنى لم أعد أحتمل حمله للتخلص منه بشكل كامل
و مررت على أحد المحال و طلبت من البائع بعض الأعشاب حيث أننى مصاب بنزلت برد خفيفه
فقال لى البائع هل وجدت المال ........ قلت له لا
قال يا أخى لو وجد المال واحد أبن حلا ربنا يبارك له
قلت له يا أخى لو وجد المال واحد أبن حلال أو أبن حرام ربنا يبارك له من الجائز أن يكون في حاجه للمال أكثر منا
قال لى يا أخى ربنا يبارك لك هل ناديتم في المسجد
قلت له يا أخى المسجد مكان للصلاه لا للمناداه على المفقودت
قال يا أخى للأعلان ...... قلت يا أخى هذا أمر غير جيد
قال يا أخى ربنا يخلف عليك أن شاء الله
قلت له يا أخى قد أخلف الله علينا و الله ........ لنظرة في وجة أحد أبنائى بالدنيا و ما فيها
قال يا أخى ربنا يبارك لك أن شاء الله
و حين عدت الى البيت حاولت أن أبحث قليلا و كانت المفاجئه أننى و جدت المال
فظللت أحمد الله كثيرا و ذهبت لأبشر زوجتى و امها
و تذكرت أننى من أقل من عشر دقائق قد تخلصت من الحمل الذى كان معى
تعليق