الشاعر الشيخ أحمد الوائلي
ينظم حول مأساة فلسطين
فلسـطينُ لا ذكرتنـا الحيـاةُإذا مـا نسـينا رؤىً تألـقُرؤىً هي إن خطرت بالخيالِأضاءَ الخيـال بها رونـقُتفجّـر خيراتهــا لليهــودومِنْ حولها أهلهـا ترمـقُمشـرّدةً للطــى والذبــولِوللنائبـاتِ وما تطـــرقُونطقُ الأسى في عيونِ الصغارِوإن لم يقولـوا ولم ينطقـواوأسـئلةٌ فـي شـفاه الصـبيلأمٍّ بعبرتهــا تخنـــقُتلهّـب أضـلاعها إذ يقـولأُمّـاه أيـنَ أبـي المشـفقُوأين أخـي ووالداتـي وأينَملاعبُ داري التـي أعشـقُلمـاذا أنـامُ بهـذي الخيـاموخدّي على الترب لا يرفـقُوأُمّـي بجَنبـي تنثّ الدمـاءُمن صـدرها وأخي يشـهقُوأأكل من كسـر المحسـنينَوأرضِـيَ خيراتُهـا تغـدقُلمـاذا يســمّوننا اللاجئيـنأليـسَ لنـا وطَـنٌ مسـبقُأبي كم نشدت الكرى أن أراكولكـن عَينـي أبـي تأرقُتعال أبـي ويذوب الصـبيوعيناهُ بالدمـعِ تغـرورق
ينظم حول مأساة فلسطين
فلسـطينُ لا ذكرتنـا الحيـاةُإذا مـا نسـينا رؤىً تألـقُرؤىً هي إن خطرت بالخيالِأضاءَ الخيـال بها رونـقُتفجّـر خيراتهــا لليهــودومِنْ حولها أهلهـا ترمـقُمشـرّدةً للطــى والذبــولِوللنائبـاتِ وما تطـــرقُونطقُ الأسى في عيونِ الصغارِوإن لم يقولـوا ولم ينطقـواوأسـئلةٌ فـي شـفاه الصـبيلأمٍّ بعبرتهــا تخنـــقُتلهّـب أضـلاعها إذ يقـولأُمّـاه أيـنَ أبـي المشـفقُوأين أخـي ووالداتـي وأينَملاعبُ داري التـي أعشـقُلمـاذا أنـامُ بهـذي الخيـاموخدّي على الترب لا يرفـقُوأُمّـي بجَنبـي تنثّ الدمـاءُمن صـدرها وأخي يشـهقُوأأكل من كسـر المحسـنينَوأرضِـيَ خيراتُهـا تغـدقُلمـاذا يســمّوننا اللاجئيـنأليـسَ لنـا وطَـنٌ مسـبقُأبي كم نشدت الكرى أن أراكولكـن عَينـي أبـي تأرقُتعال أبـي ويذوب الصـبيوعيناهُ بالدمـعِ تغـرورق
تعليق