Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هذا ماقاله الشيخ علي العمري عن الداعية الشيخ عمرو خالد

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذا ماقاله الشيخ علي العمري عن الداعية الشيخ عمرو خالد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    سلام عليكم لكل الأحبه
    مقال قرأته واعجبني جدا واحببت ان اشارككم اياه


    قبل عدة سنوات جمّع الأعداء من الليبراليين والعلمانيين ما في جعبتهم لشنّ هجمة شرسة على الداعية الإسلامي البطل: عمرو خالد.

    فقالوا: إنه إنسان يتحدث باسم الدين، ولا علم له به! فردت عليهم الجماهير بالحضور المكثف لدروسه، والمتابعة الملايينية لبرامجه الفضائية.

    ثم قالوا: إنه يُسمي نفسه أو يُسمَّى بالنجم، ولا علاقة للنجومية بالدعوة، حتى لا يخطف الأضواء الباهتة المسلطة عليهم، وحتى لا ينتشل من براثنهم الفنانين والفنانات والتائبين والتائبات.

    فزاد لمعانه، وركض الفنانون والفنانات إليه، وصار حقاً كما وصفوه النجم، لا كما شتموه وعيّروه به، ليقارنوا وبئس ما قارنوا أعمالهم بأعماله، وأنهم هم النجوم!

    ولمّا لم يجدوا وسيلة، اسْتعدوا مشايخ من هنا وهناك، ليغازلوه في أقواله وفتاواه. فردَّ عليهم البطل بدروس متنوعة، ومواضيع حياتية متقنة، أرهقت هذه الطبقة المشيخية المحددة التي لا تحسن سوى صنعة واحدة، لو أحسنتها.

    ومضى البطل في طريقه واثق الخطى، لا يهولنه الباطل مهما عدى. ثم جاءت المرحلة الفاتنة الحاسمة لتقف السلطات الدولية في وجهه، ويُمنع منعاً حكومياً من دخول بعض بلاد المسلمين قبل الغربيين.

    ومع هذا أحبه وأحاط به البسطاء والمجموعات الشبابية والعامة، التي تكشفه بكل سهولة، لأنه لايختفي أصلاً!

    ومع ذلك مضى البطل، وهو يرنو إلى ما عند الله، فما أُغلق باب إلا وفتح آخر، ولا مُنع من مكان إلا وأشرق في مكان.

    إلى أن جاءت الحرب المسعورة من قبل أشباه الدعاة وما هم بدعاة، المتلبسين لباسهم، ليخاطبوا العلماء في دورهم ومكاتبهم، ويرفعوا التقارير لمن يسمع رأيهم، علَّهم أن يظفروا بمكسب إيقافه، وإثبات تُهم التشبه بالكفار من خلال لبس البنطال، وعدم الأهلية لإلقاء الدروس الشرعية لأنه غير متخرج على أيدي العلماء المعروفين....!

    وكلما كادوا كيداً، كلما زاد البطل قناعة وثباتاً ويقيناً بموعود الله.

    وتمضي الشهور العجاف، ليجمع الله لهذا البطل شمله، ويجعل رزقه بين عينيه، وتأتيه الدنيا وهي راغمة!
    لتتحول صور الحصار، والإغلاق، والانتقاص إلى مالا يتوقع أعداء الدعوة.

    فبعد الحصار، فتحت له الدنيا بأسرها، ليستقبله الملوك والرؤساء والأمراء استقبالاً رسمياً.
    وبعد الإغلاق، فُتحت له المشاريع العربية والغربية.

    وبعد الانتقاص، صارت تزكيته معتمدة، بل هي المقدمة في الصفحات الأولى لتمرير أي مشروع خيري.

    فياليت أعداء النجاح، والمتتبعون للسقطات ينتبهوا لهذه السيرة، وتلك القيادة الدعوية الحكيمة من لدن ذاك البطل.

    ليتهم يدركون أن المكر والحقد والدسائس لا تهزم داعية ولا دعوة تعيش مع الله.
    رسالة إلى الداعية البطل عمرو خالد:
    سر يا أخي على بركة الله، وصلِّ ركعتين بالليل والناس نيام، وأحط نفسك بأهل الله، وأهل العلم من العلماء تنل من بركتهم ونور بصيرتهم، وتسديدهم بإذن الله.

    وادع ربك، وسبحه آناء الليل وأطراف النهار، واستمسك بطريقتك وإبداعك واحترامك لمادتك تنل أجراً عظيماً.

    رسالة إلى فريق صناع الحياة في كل مكان:
    من أهم الواجبات عليكم تجاه أستاذكم البطل الداعية: عمرو خالد، دوام الدعاء له بالتوفيق والتسديد، وكافة إخوانه الدعاة من بعد.

    لينوا في يد بعضكم البعض، واشتغلوا بالعمل على حساب التسميات.

    وقدّموا النصيحة والتوجيه بكل أدب وشفقة للبطل الداعية: عمرو خالد. فهذا من أهم حقوقه عليكم.
    رسالة إلى أهل العلم والدعوة:
    كل بني آدم خطاء، ونحن دعاة لا قضاة، ودورنا في الأرض الإصلاح لا الفساد، وفضل الله يؤتيه من يشاء، ونحن عبيد لله، وقلوبنا متسعة لكل المسلمين، وخاصة العاملين لخدمة هذا الدين.

    فسددوا أخاكم عمرو بالدعاء والنصيحة الصادقة.

    ووجهوه إن أخطأ، ولا تتبعوا عثراته وزلاته التي لا يقصدها.
    اجعلوا همَّكم كيف نصلح به أمتنا المسكينة - عفا الله عنها -.

    والكمال محال، وكل يؤخذ منه ويرد، ولو رأيتم خطأً عاماً -لا سمح الله - ( فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً ).
    وتذكروا يا إخوتاه أخاكم البطل عمرو خالد، وهو يجوب الآفاق يدل الناس على الله، ويهب عمره للفقراء واليتامى، والشباب والشابات.

    تذكروا دروسه، مشاريعه، دعاءه، دموعه.

    تذكروا همه، أمله، حنانه، وجوده بينكم.

    أسأل الله بأسمائه العليا أن يرفع قدر أخي الداعية عمرو خالد، وأن ينفع به، ويجعل الخير على يديه.

    وأن يسدده في مسيرته، وأن يقيه شر نفسه، وشر شياطين الإنس والجن، وأن يبارك في أيامه، وأن يتقبل دعواته، وأن يحسن له نيته، ويجمع له قلبه، ويزيده فرحاً إلى فرحه، وقوة إلى قوته، ورضاً من ربه لا يسخط عليه بعده أبداً.
    بقلم :الشيخ علي بن حمزة العمري


    محبكم عامر الجهني

  • #2
    شكرا على المقال

    عجبني كثيرا
    صقور العز قد نامت وغنى حمام السلم وانتفش الغراب
    أيـــــــــــــا اسلام قد طــــــــــــال اغتراب

    تعليق


    • #3
      العفو اخي رمز الصمود

      تعليق


      • #4
        مقال حلووو
        بارك الله فيك اخ عامر

        تعليق


        • #5
          واياك حبي

          تعليق


          • #6
            يا جماعة انا لست من المتابعين لعمرو خالد ..

            لكن هناك الداعية وجدي غنيم ..



            وقد قام وجدي غنيم بتوجيه خطاب لعمرو خالد يدعوه للتوبة والرجوع لله ..
            وهذه صورة الخطاب



            وهذا نص الخطاب لمن لا تظهر له الصورة :

            نشرته جريدة الغد المصرية .
            في العدد 54 بتاريخ 22 مارس 2006 .
            بعنوان:
            تب إلي الله و استغفره عما بدر منك

            لست أدري كيف أبدأ هل أقول أخي و أنت الذي تبرأت من ماضيك بل من دعوتك
            عندما قلت إنك مصلح و لست داعية و خاطبت الناس بـ (يا جماعة) بدلا من (أخي) و (أختي) .

            و إذا كنت مصلحا حقا فلماذا تتحدث في الدين بغير علم ؟!
            لقد فكرت في وضعك الذي حذرتك منه في خطابي السابق
            و الذي لم تستجب لما حذرتك منه مخافة عليك
            فوجدت أن ما ينطبق عليك هو أنك ـ عافانا الله ـ مفتون في نفسك .. مضل لغيرك .. و العياذ بالله.

            فإلي / المفتون المضل .. عمرو خالد سلام عليك بقدر الفهم الصحيح للإسلام في قلبك .
            أما بعد أقول إنك مفتون لأنك فُتنت بتلك الكاميرات اللعينة و الفضائيات
            التي صورتك على أنك العالم العلامة !! الحبر الفهامة !! وحيد عصره !! وفريد دهره !! .

            و قد حذرتك في خطابي السابق أن سنّك و علمك و خبرتك لا تناسب وضعك الحالي
            و ما أنت فيه من شهرة مصطنعة فتنك الله بها و أنه لابد لك من مرجعية إسلامية ترجع
            إليها حتى لا تفتي بدون علم , ولكنك تماديت وانطلقت بلا علم ,
            وغرتك شهرتك (المصنوعة لك للإيقاع بك) ووقعت في الفتنة بعد أن انغلقت على نفسك
            لكي لا تستمع إلى نصيحة أحد ,

            فكنت كمن يخطب الجمعة على منبر وهو عار تماما و فرحان بكلامه ولا يسمع لمن ينبهونه بأنه عار .
            لقد أرسلت إليك خطابا في شهر فبراير 2005 و لم ترد عليّ ,
            وعندما التقيت معك في البحرين ووعدتني بالمبيت معي
            ثم هربت منى و لم تعتذر عن إخلاف الميعاد حتى هذه اللحظة و هذا من صفات المنافقين ,
            علمت ساعتها أنك لا تريد أن تقابل أحدا لأمر في نفسك
            وهو أنك تدعو إلى (إسلام جديد) بفهمك أنت وليس بفهم السلف الصالح الذي تربينا عليه.

            وقد حذرتك من قبل أن الناس ستسألنا عما تقوله لهم وساعتها سنقول لهم الحق
            فتكون قد خسرتهم وخسرتنا ومن قبل تكون قد خسرت نفسك , ولكنك لم تستجب ,
            فها أنا أعذر نفسي أمام الله ثم أمام الناس .

            و أقول إنك (مضل) لأنك دخلت على الناس على أنك داع إلى الله
            فوثقوا فيك في وقت لم يكن في الساحة سواك بقدر الله ثم انحرفت بمن وثقوا فيك
            وضللتهم بفتاويك الغلط ثم تسلمهم الآن إلى المفتي (علي جمعة) و الصوفي الجفري ,
            و البقية تأتي . لذلك أحببت أن أكتب إليك آخر خطاب بيني وبينك
            فلئن سألني ربي عنك أكون قد أقمت الحجة عليك , فالحق أحب إلينا منك.

            أليس من التضليل أن يقال أمامك من أحد الذين قدمتهم بنفسك
            (أنا شخصيا لا فرق عندي بين مؤمن مسلم أو مؤمن مسيحي) وتسكت سكوت المؤيد !!! .

            أليس من التضليل أن تضع يدك في يد (المفتن) المسمي بالمفتي وتسيرا سويا
            و هو الذي أفتي بجواز بيع الخمر و الخنزير (ولست أدري لماذا عدم الدعارة أيضا) في البلاد الأوروبية
            , وهو الذي يقول إنه قابل النبي صلي الله عليه وسلم حقيقة بل وسلم عليه شخصيا ,
            وعندي أنا أكثر من ذلك و عندك أنت أكثر منى ولكنه نفاق الهرة الملعونة !!! .

            أليس من التضليل أن تصف الله عز وجل بـ ( العوز ) وتقول : ربنا عايز يمرمط سيدنا موسى ,
            وإن الله غشش سيدنا آدم لما غلط ! , و إن الله يتلذذ !! .

            أليس من التضليل أن تدعو من يحبونك ويثقون فيك إلى احترام الفساق الفجار
            من الممثلين و الممثلات و المغنين عندما تقول عن أحد هؤلاء
            الذي اشتهر بشدة عدائه للإسلام و للمسلمين وهو المجرم اللا عادل و اللا إمام انك شخصيا تحترمه !! .

            أليس من التضليل أن تقول للممثلة التي أرادت أن تترك
            العفن و النجاسة إلى طهر الإسلام
            (لا خليكي في الفن و لا تعتزلي)
            !!! .
            أليس من التضليل أن تصف النبي صلي الله عليه وسلم أنه
            (ممثل)
            وانه مَـثّـل مع جبريل
            (تمثيلية)
            و كأنك تجيز الفسق و الفجور و العصيان الموجود الآن تحت مسمي
            (التمثيل)
            !! .

            أليس من التضليل أن تدعو الناس إلى سماع الأغاني الأن بدعوى
            أن أهل المدينة خرجوا لاستقبال الرسول في الهجرة بالأغاني وليس بالقرآن
            !! .

            أليس من التضليل أن تعلق إعلانات صناع الحياة
            (لا بارك الله لكم إن لم تصنعوها على الإسلام)
            في المساجد
            و بها امرأة سافرة الشعر والصدر والأرجل !! وللعلم فقد قمت بتمزيقها بنفسي .

            أليس من التضليل بعد كل ما سبق أن تقول للناس عندي (لاءات) ثلاثة :
            1. لا للفتوى : إذن فما حكم كل ما سبق من بلاوي.
            2. لا للجماعات : و هل تنكر أنك تربيت مع جماعة الإخوان المسلمين .
            3. لا للسياسة : فهل تنكر أن الإسلام دين و دولة , مصحف و سيف , حكومة ووطن ,
            و أنه يشمل جميع مظاهر الحياة . هذا قليل من كثير يدل على أنك فتنت وانحرفت عن الطريق الصحيح و العياذ بالله ,
            و الله العظيم أنا لا أكاد أصدق أنك عمرو خالد الذي أعرفه من قبل ,

            ولكنك تبرأت من كل ماضيك و اتبعت هواك فأضلك الله .
            قف و لو للحظة بعيدا عن تلك الكاميرات اللعينة التي فتنتك عن دينك وتفكر وتدبر فيما تقول ,
            ستجد أنك انحرفت بمن معك والعياذ بالله عن الطريق القويم وغابت عنك الفكرة الإسلامية !!!

            فكر ولو للحظة أنك ستبعث بمفردك أمام الله سبحانه وتعالى ولن ينفعك من فتنوا بك .

            تب إلى الله واستغفره عما بدر منك (علانية)
            حتى تبرأ من إثم من اتبعوك وجعلوك قدوة قبل أن تلقي الله ويومها لا ينفعك الندم
            (إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ..البقرة )
            اللهم بلغت اللهم فاشهد.
            الأستاذ/ وجدي غنيم جريدة الغد في العدد 54 بتاريخ 22 مارس 2006 .

            تعليق


            • #7
              اخي ليبا رجاء عدم وضع الردود اللتي تؤدي الى بداية نقاش

              تعليق


              • #8
                سمك لبن تمر هندي
                ههههههههه


                تعليق


                • #9
                  اخي ليبا رجاء عدم وضع الردود اللتي تؤدي الى بداية نقاش
                  يا اخى هذا الموضوع اساسا موضوع جدال رهيب
                  لكن ارجو ان يظل الحال كما هو عليه الان
                  نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيرة اذلنا الله

                  تعليق


                  • #10
                    ما ادري احنا العرب نموت لو ماتجادلنا

                    كل واحد لسانه يحكه ليل ونهار لازم يجادل ويحاور ويتكلم :s

                    هذا مايدل اننا نتكلم ولانفعل وكل واحد بطنه مترين قدامه

                    تعليق


                    • #11
                      يا عمي Libya82 يشعللها دائماً
                      والله بالنسبة لي...أنا أتابع وأحب الإثنان...وفقهم الله
                      إنا لله وإنا إليه راجعون

                      تعليق


                      • #12
                        بارتيكل

                        وانا مثلك

                        يبغالنا نعاقبLibya82

                        تعليق


                        • #13
                          يا عمي Libya82 يشعللها دائماً
                          يبغالنا نعاقبLibya82

                          تعليق


                          • #14
                            Libya82 >>>>> إنه الرجل الشــــــــــــــــــــــريـــــــــــــــــــــــــــــــــــر

                            إنا لله وإنا إليه راجعون

                            تعليق


                            • #15
                              لا تـــعـــلـــيـــق رسمي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X