تويت
۞ ألمانيا ستصبح في نهاية القرن جزءًا من الغرب الإسلامي ۞
صحيفة: ألمانيا ستصبح في نهاية القرن جزءًا من الغرب الإسلامي
مفكرة الإسلام: تحت عنوان "هل تصبح ألمانيا إسلامية", قالت صحيفة ألمانية إن الثقافة المسيحية الغربية التي تتسم بها ألمانيا باتت مهدّدة، وأن ألمانيا ربما تصبح في نهاية هذا القرن جزءًا من الغرب الإسلامي، على حد وصفها.
وحسبما نشرته صحيفة "برلين تسايتونج" اليوم, نقلاً عن دراسة للأرشيف الإسلامي لم تنشر كاملة حتى الآن أن عدد المسلمين في ألمانيا عام 2045 سوف يفوق عدد غير المسلمين, بعد أن يصل إجمالي عدد السكان في ألمانيا إلى 100 مليون نسمة.
وصرح المستشرق "برنارد لويس" بأنه من المتوقع في نهاية القرن الحالي أن تصبح أوروبا جزءًا من الغرب العربي؛ بفضل الهجرة المتزايدة من العالم العربي في الشرق الأوسط إلى أوروبا.
وأنه في الوقت الذي يبلغ معدل الإنجاب لدى المرأة الغربية حوالي 1.1 طفلاً, فإن هذا المعدل يزيد ليصل إلى 2.1 عند المرأة العربية المسلمة.
وأضاف المستشرق الألماني تعليقًا على تزايد أعداد الألمان المعتنقين للإسلام أن من أهم الأسباب وراء ذلك هو وجود انفصال بين المسيحيين ودينهم، وأنهم لا يعرفون عنه شيئًا.
وكان مركز الأرشيف الإسلامي بمدينة "سويست" قد ذكر قبل أيام, أن نحو 4000 شخص تحوّلوا إلي الإسلام في الفترة بين يوليو ٢٠٠٤ ويونيو ٢٠٠٥، وهو ما يزيد أربع مرات عن نفس الفترة من العام السابق.
والله المستعان
مفكرة الإسلام: تحت عنوان "هل تصبح ألمانيا إسلامية", قالت صحيفة ألمانية إن الثقافة المسيحية الغربية التي تتسم بها ألمانيا باتت مهدّدة، وأن ألمانيا ربما تصبح في نهاية هذا القرن جزءًا من الغرب الإسلامي، على حد وصفها.
وحسبما نشرته صحيفة "برلين تسايتونج" اليوم, نقلاً عن دراسة للأرشيف الإسلامي لم تنشر كاملة حتى الآن أن عدد المسلمين في ألمانيا عام 2045 سوف يفوق عدد غير المسلمين, بعد أن يصل إجمالي عدد السكان في ألمانيا إلى 100 مليون نسمة.
وصرح المستشرق "برنارد لويس" بأنه من المتوقع في نهاية القرن الحالي أن تصبح أوروبا جزءًا من الغرب العربي؛ بفضل الهجرة المتزايدة من العالم العربي في الشرق الأوسط إلى أوروبا.
وأنه في الوقت الذي يبلغ معدل الإنجاب لدى المرأة الغربية حوالي 1.1 طفلاً, فإن هذا المعدل يزيد ليصل إلى 2.1 عند المرأة العربية المسلمة.
وأضاف المستشرق الألماني تعليقًا على تزايد أعداد الألمان المعتنقين للإسلام أن من أهم الأسباب وراء ذلك هو وجود انفصال بين المسيحيين ودينهم، وأنهم لا يعرفون عنه شيئًا.
وكان مركز الأرشيف الإسلامي بمدينة "سويست" قد ذكر قبل أيام, أن نحو 4000 شخص تحوّلوا إلي الإسلام في الفترة بين يوليو ٢٠٠٤ ويونيو ٢٠٠٥، وهو ما يزيد أربع مرات عن نفس الفترة من العام السابق.
والله المستعان
تعليق