هي الخلافات الداخليه اهانت فلسطين اكثر من العدو الاسرائيلي بغض النضر ان اسرائيل نفسها هي التي زرعت الفتنه
فلسطين والوقت
سوف تحرر فلسطين ان الله وعدنا بنصره تحديدا بفلسطين
فالدوله العبريه او اسرائيل بدئت تتاكل من بدايه الانتفاضه الثانيه قد تضهر اسرائيل منتصره قويه لكن الصحيح انها في كل يوم تخسر
ودوله مثل اسرائيل لا تدمر بيوم وليله فالمساله مساله وقت
الا ان بقاء اسرائيل او بشكل اصح قوة اسرائيل ممتده من الولايات المتحده
والولايات المتحده تخسر بالعراق على ايدي المجاهدين الاشاوس ايضا بغض النضر عن الخلافات الداخليه الا ان الولايات المتحده متورطه ولاجل ان تخرج من محنتها عليها ان تدخل بحرب اخرى وهذا ما سيزيد في خسارتها ايضا
وكذلك تغير الانضمه في الدول العربيه بدء والمخابرات الاسرائيليه حذرت مصر والاردن من انقلابات قريبه
لهذا نرى هجمه شرسه على الاخوان في مصر
كله معلق ببعضه سلسله واحده تخرب الكل بقع وهذا ليس ببعيد
وسوريا ان لم تقبل بالمشروع الامريكي العلني والسري فانها ستواجه بكل تاكيد حصار ولربما ضربات على حساب راعيه للارهاب بالمفهوم الامريكي الصهيوني
يعني ببساطه ستلقى كل المنطقه حروب وانقلابات واحداث متسارعه لم نعهدها نحن من قبل
والاغرب في كل الموضوع وهذا جانب اخر لربما لكن لفت انتباهي ان اعرضه
هو ان اليهود بهذه الايام يتحدثون عن اقتراب المسيح وهو ما نقول عنه المسيح الدجال
وبنفس الوقت المسلمون يتحدثون عن اقتراب ضهور المهدي المنتضر طبعا الحديث عن بضعة سنين ليس اكثر
فوفق الاحاديث من حرب العراق الى حصار دمشق يقرب ضهور المهدي المنتضر وفق ما سمعته خصوصا من خطب الشيخ محمد حسان
وما جعلني ان اذكر هذا هو ان الملاحم ستقع قبل ضهور المهدي وفي وقت يكون عصيب على المسلمين ونحن نمر بوقت عصيب لكن لا ندري تحديدا الى اي مدى سيتطور
ايضا لبنان والحرب على لبنان والسياسه الداخليه للبنان وما سيلحق لبنان سينعكس على المنطقه في سياق سني شيعي
ولو يضهر الان بغير هذه الصوره
على كل حال نحن اخطئنا وتركنا ديننا والان علينا ان نتحمل ونسال الله ان يهون علينا وان يحفض المسلمين بالخير وان يمدنا بالنصر
تعليق