الحياة أصبحت مقرفة بشكل لا يطاق
طغت المادة عليها بحيث اصبح ما لا يملكها عالة عليها
خمس سنين غربة و دراسة على أمل أن يكون الغد مشرقا
للاسف انهارت كل الآمال و تبعثرت كل الأحلام أمام أسوار الرأسمالية البغيضة.
حاولت..
و حاولت..
و حاولت..
حاولت أن أبدع فلم يلتفت إليّ أحد لأني لست ابن فلان أو من قبيلة فلان. لست مجاملا (منافقا).
حاولت أن أتوظف فلم استمر لأني لم اعرف كيف أتقرب إلى المدير العام.
ظننت أنه سيقدر مجهودي من قوة عملي. لم أعرف أنني يجب أن أسمعه معسول الكلام لكي يرفع من منزلتي حتى و إن لم أبذل أي جهد.
حاولت أن ابحث عن نصفي المفقود، عن رأسمال يتبناني حتى وجدته و عندما عملت معه خنقني.
مع أنه يستفيد من عملي إلا أنه يحسسني دائما أني لا شئ بدونه و لا يعطيني نصيبي إلا بطلوع الروح مع الاحساس دائما بالذل.
و الحل...
يا رب اعني على الصبر
طغت المادة عليها بحيث اصبح ما لا يملكها عالة عليها
خمس سنين غربة و دراسة على أمل أن يكون الغد مشرقا
للاسف انهارت كل الآمال و تبعثرت كل الأحلام أمام أسوار الرأسمالية البغيضة.
حاولت..
و حاولت..
و حاولت..
حاولت أن أبدع فلم يلتفت إليّ أحد لأني لست ابن فلان أو من قبيلة فلان. لست مجاملا (منافقا).
حاولت أن أتوظف فلم استمر لأني لم اعرف كيف أتقرب إلى المدير العام.
ظننت أنه سيقدر مجهودي من قوة عملي. لم أعرف أنني يجب أن أسمعه معسول الكلام لكي يرفع من منزلتي حتى و إن لم أبذل أي جهد.
حاولت أن ابحث عن نصفي المفقود، عن رأسمال يتبناني حتى وجدته و عندما عملت معه خنقني.
مع أنه يستفيد من عملي إلا أنه يحسسني دائما أني لا شئ بدونه و لا يعطيني نصيبي إلا بطلوع الروح مع الاحساس دائما بالذل.
و الحل...
يا رب اعني على الصبر
تعليق