سلامي لمكه ولاهل مكه ولكل من سعى لانجاح توحيد الصفوف ومشروع مكه
فالحق يجب ان يقال
دائما السعوديه كانت تخرج من قلب الازمات منتصره مناصره لاحقاق الحق فلا ننسى في تاريخنا الحديث اتفاقيه الطائف التي اوقفت سفك الدماء وها هي تعود من جديد لتؤلف وتوحد ولتنجي الشعب الفلسطيني من اسوء ايام مرت عليه في كل تاريخه
نعم الاقتتال الداخلي اخطر الف الف مره من ترسانه اليهود
وايضا مصر لم تنسى فكانت في المواجهه لفك الاشتباك والخلاف في داخل فلسطين وهي التي بدورها امنت بشكل او باخر بايقاف وعقد اتفاقات تهدئه بين حماس وفتح
الا ان وهذه الاهم وهي الخطوة التنفيذيه ولا ننسى انها صعبه بوجود اليهود واستخباراتها داخل الصف الفلسطيني وتوزعها بشتى التشكيلات الفلسطينيه
اي زرع الفتنه فان اول انتصار كاسح على اليهود ليس بتفجر دبابه ولا بخطف جندي ولا بقصف مستوطنه بل بتحقيق هذا الاتفاق وكشف اي من يخترق وحده الصف مهما كانت رتبته ومكانته
بطبيع الحال لا يمكن لاي اتفاق بالعالم ان يزيل الخطر بشكل كامل ما زال الخطر موجود وما زال مسؤولين يجب تغيرهم ليس وفقا لحسابات السياسه انما لمصلحه الشعب الفلسطيني ولمنع الفساد
ونضريا وعمليا اتوقع نجاح هذه المبادره عملا بعد نجاحها بين كبار الفصائل
ومبروك علينا وعلى كل الامه الاسلاميه هذا الذي اسميه انتصار بل نعم هو انتصار كاسح للعراقيل الصهيونيه وستسود باذن الله تعالى وجوه اليهود وساساتهم وضباطهم وجنودهم لهذا الانتصار الذي رعته السعوديه مباركه لها مساعيها
فالحق يجب ان يقال
دائما السعوديه كانت تخرج من قلب الازمات منتصره مناصره لاحقاق الحق فلا ننسى في تاريخنا الحديث اتفاقيه الطائف التي اوقفت سفك الدماء وها هي تعود من جديد لتؤلف وتوحد ولتنجي الشعب الفلسطيني من اسوء ايام مرت عليه في كل تاريخه
نعم الاقتتال الداخلي اخطر الف الف مره من ترسانه اليهود
وايضا مصر لم تنسى فكانت في المواجهه لفك الاشتباك والخلاف في داخل فلسطين وهي التي بدورها امنت بشكل او باخر بايقاف وعقد اتفاقات تهدئه بين حماس وفتح
الا ان وهذه الاهم وهي الخطوة التنفيذيه ولا ننسى انها صعبه بوجود اليهود واستخباراتها داخل الصف الفلسطيني وتوزعها بشتى التشكيلات الفلسطينيه
اي زرع الفتنه فان اول انتصار كاسح على اليهود ليس بتفجر دبابه ولا بخطف جندي ولا بقصف مستوطنه بل بتحقيق هذا الاتفاق وكشف اي من يخترق وحده الصف مهما كانت رتبته ومكانته
بطبيع الحال لا يمكن لاي اتفاق بالعالم ان يزيل الخطر بشكل كامل ما زال الخطر موجود وما زال مسؤولين يجب تغيرهم ليس وفقا لحسابات السياسه انما لمصلحه الشعب الفلسطيني ولمنع الفساد
ونضريا وعمليا اتوقع نجاح هذه المبادره عملا بعد نجاحها بين كبار الفصائل
ومبروك علينا وعلى كل الامه الاسلاميه هذا الذي اسميه انتصار بل نعم هو انتصار كاسح للعراقيل الصهيونيه وستسود باذن الله تعالى وجوه اليهود وساساتهم وضباطهم وجنودهم لهذا الانتصار الذي رعته السعوديه مباركه لها مساعيها
تعليق