Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ممكن نوتة موسيقي الاذان بطريقة do re mi fa sol la si

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة fofo_912 مشاهدة المشاركة
    لو كنت بدال المشرف كنت حذفت الموضوع إستغفر الله إتقي الله
    ما هرد عليك بس حقول حسبي الله ونعم الوكيل في كمية الهبل الي عند العرب

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة Steady Cam مشاهدة المشاركة
      اصبحت تلاحقني هذه التهمة

      ياخي .. الم يفتي القرضاوي لمسلمين امريكان في الجيش الامريكي بوجوب وقوفهم مع بلدهم في الحرب على العراق ؟!

      فكيف نأخذ من فتواه ؟
      اي نعم ناخذه في فتواه وهوا يتحمل المسؤلية وهذا وبعدين الموسيقي لو حرام شلون تطلب اسم الموسيقي في موضوع الخسوف

      تعليق


      • #18
        أخي قشطة بارك الله فيك وزادك حرصا

        حكم الموسيقى معروف

        وهذا رد العلامة الفوزان على ما تحتج به من فتوى القرضاوي
        رد سماحة الشيخ صاحب الفضيلة صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلاماء و اللجنة الدائمة للإفتاء علي يوسف القرضاوي في مسألة الغناء و المعازف ...

        يقول فضيلة الشيخ في كتابه
        قد اطلعت على كتاب قد ألفه فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي وسماه‏:‏ ‏(‏الحلال والحرام في الإسلام‏)‏ تناول فيه كثيرا من المسائل الفقهية في أحكام المعاملات والأطعمة وغيرها فوجدته قد أخطأ في مواضع كثيرة منه‏.‏ كما في موضوع موادة بعض الكفار‏.‏ وموضوع لبس الحرير للرجال‏.‏ وموضوع التصوير‏.‏ وموضوع حكم كشف المرأة لوجهها ويديها بحضرة الرجال الأجانب‏.‏ وموضوع الغناء والموسيقى‏.‏ وموضوع حلق اللحية والأخذ منها‏.‏ وموضوع الذكاة‏.‏ وموضوع اللعب بالشطرنج‏.‏ وموضوع السينما‏.‏ فاقتضى واجب النصيحة وحب التعاون على البر والتقوى أن ننبه على تلك الأخطاء‏.‏ لعل المؤلف يعيد النظر في ذلك الكتاب ويصحح هذه الأخطاء على مقتضى الدليل حتى تتم الفائدة بكتابه ويحصل على الأجر والثواب فقد قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا‏:‏ ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا‏)‏‏.‏
        وبعد تسجيل ملاحظاتي وجدت الأستاذ الشيخ عبد الحميد طهماز قد سبقني إلى التعقيب على ذلك الكتاب بنبذة جيدة سماها ‏(‏نظرات في كتاب الحلال والحرام في الإسلام‏)‏ جاء في مقدمتها بعد كلام ذكره في بيان اجتهاد الأئمة في استنباط الأحكام الشرعية من مصادرها وما لهؤلاء الأئمة من جهود طيبة جاء فيها قوله‏:‏ ‏(‏ولا مناص لكل باحث في أحكام الشريعة الإسلامية من الرجوع إلى آرائهم وأقوالهم وإن كل من سولت له نفسه مخالفة أقوالهم والخروج على آرائهم وقع في الخلط والخبط والتناقض والتهافت لأنه ما أحاط بالأدلة إحاطتهم ولا فهم النصوص فهمهم وهم أقرب منه إلى عصور الخير والصفاء تلقيا وفهما‏.‏ وكان عليه قبل أن يخالفهم أن يدرس أدلة أقوالهم ليجد أنهم رحمهم الله تعالى ما خرجوا عن الكتاب وما خالفوا السنة بل صدروا عنهما في كل أقوالهم وآرائهم وبين أيدينا مثال عملي لهذا وهو كتاب الحلال والحرام في الإسلام فقد خرج مؤلفه الشيخ يوسف القرضاوي عن آراء الأئمة في كثير من مسائله إلى أقوال شاذة أو ضعيفة الثبوت أو منحولة مدسوسة على قائلها‏.‏ وليته قبل أن يسجلها في كتابه وازن بينها وبين الأقوال المعتمدة عند الأئمة وقارن بين أدلة هذه وأدلة تلك ولو فعل هذا لظهر له ضعفها وشذوذها وبالتالي ما ثبتها في كتابه كرأي معتمد يفتي به جمهور المسلمين وأجيالهم اللاحقة أقول هذا لأنني على يقين من حسن نيته وصفاء طويته فما ذكر هذه الأقوال الشاذة إلا بدافع إظهار الإسلام بمظهر اليسر والمرونة‏.‏ وليس يسر الإسلام ومرونته في مجاراة أهواء الناس وميولهم‏.‏ إنما يسر الإسلام في مرونة نصوصه وسهولة تكاليفه التي يستطيع القيام بها أي إنسان في أي زمان ومكان‏.‏ أما أن نلجأ إلى الأقوال الشاذة والضعيفة والمنحولة فنخرق أسوار الشريعة ونتجاوز حدودها فلا يجوز لنا أبدا سواء كان ذلك بحسن نية أو بسوء نية‏.‏
        ولقد قرر المؤلف بنفسه هذا عندما قرر المبادئ التالية‏:‏
        النية الحسنة لا تبرر الحرام‏.‏ التحايل على الحرام حرام‏.‏ ما أدى إلى الحرام فهو حرام‏.‏ في الحلال ما يغني عن الحرام‏.‏ وكما أخذ المؤلف على المقلدين الذين يسارعون إلى إطلاق كلمة حرام بدون أن يكون معهم دليل ولا شبه دليل ‏,‏ نأخذ عليه إسراعه إلى الأقوال الضعيفة والشاذة وتسجيلها في كتابه كأنها آراء معتبرة ومحققة يجوز الأخذ بها والعمل بمقتضاها‏.‏ اهـ‏.‏ وقد أجاد فضيلة الشيخ عبد الحميد في هذا الرد وفي هذه الكلمة الضافية التي تعطي فكرة واضحة عن نهج المؤلف القرضاوي في كتابه فجزاه الله خيرا على هذا الصنيع‏.‏ ) أهـــ

        منقول عن كتاب الإعلام بنقد كتاب الحلال و الحرام




        وسأنقل للقارىء الكريم بإذن الله رد الشيخ في مسألة حكم الغناء ثم أتبعه بحكم السينما وهما ما يتعلقان بموضوع بحثنا


        قال فضيلة الشيخ
        10- حكم سماع الغناء والموسيقى :
        بحث المؤلف موضوع الغناء والموسيقى ابتداء من صحيفة ‏(‏218‏)‏ حتى صحيفة ‏(‏221‏)‏ وقد جانب الصواب في عدة مسائل‏:‏
        منها قوله‏:‏ ‏(‏ومن اللهو الذي تستريح إليه النفوس وتطرب له القلوب وتنعم به الآذان الغناء وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم‏.‏ ولا بأس أن تصحبه الموسيقى غير المثيرة واستحبه في المناسبات السارة إشاعة للسرور وترويحا للنفوس وذلك كأيام العيد والعرس وقدوم الغائب وفي وقت الوليمة والعقيقة وعند ولادة المولود‏)‏‏.‏ اهـ‏.‏
        والملاحظ على هذه الجملة عدة أمور‏:‏
        الأمر الأول‏:‏ وصفه الغناء بأنه تستريح إليه النفوس وتطرب له القلوب وتنعم به الآذان وهو يريد بوصفه بهذه الأوصاف تحسينه للناس وترغيبهم في استماعه - فنقول له‏:‏ ليس الضابط في إباحة الشيء وحسنه مجرد كونه يحصل به راحة للنفوس وطرب للقلوب دون نظر إلى ما يترتب عليه من المفاسد وما يجر إليه من المضار ، وأكثر النفوس تميل إلى الباطل وتستريح إليه أفنقول إنه حلال ، كلا ، قال العلامة ابن القيم في مدارج السالكين ‏(‏1-491‏)‏‏:‏ فإن جهة كون الشيء مستلذا للحاسة ملائما لها لا يدل على إباحته ولا تحريمه ولا كراهته ولا استحبابه فإن هذه اللذة تكون فيها الأحكام الخمسة تكون في الحرام والواجب والمكروه والمستحب والمباح فكيف يستدل بها على الإباحة من يعرف شروط الدليل ومواقع الاستدلال وهل هذا إلا بمنزلة من استدل على إباحة الزنا بما يجده فاعله من اللذة وإن لذته لا ينكرها من له طبع سليم وهل يستدل بوجود اللذة والملاءمة على حل اللذيذ الملائم أحد وهل خلت غالب المحرمات من اللذات وهل أصوات المعازف التي صح عن النبي صلى الله عليه وسلم تحريمها وإن في أمته من سيستحلها بأصح إسناد وأجمع أهل العلم على تحريم بعضها وقال جمهورهم بتحريم جملتها إلا لذيذة تلذ السمع‏.‏ اهـ‏.‏
        وقال العلامة ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس‏:‏ اعلم أن سماع الغناء يجمع شيئين - أحدهما أنه يلهي القلب عن التفكير في عظمة الله سبحانه والقيام بخدمته ، والثاني‏:‏ أنه يميله إلى اللذات العاجلة التي تدعو إلى استيفائها من جميع الشهوات الحسية ومعظمها النكاح وليس تمام لذته إلا في المتجددات ولا سبيل إلى كثرة المتجددات من الحل فلذلك يحث على الزنا فبين الغناء والزنا تناسب من جهة أن الغناء لذة الروح والزنا أكبر لذات النفس ولهذا جاء في الحديث‏:‏ ‏(‏الغناء رقية الزنا‏)‏‏.‏ اهـ‏.‏
        الأمر الثاني مما يلاحظ على المؤلف‏:‏ قوله عن الغناء‏:‏ ‏(‏وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم‏)‏ فقد تخيل المؤلف خلو الغناء من هذه المفاسد وبنى على هذا التخيل الحكم بإباحته ونسب ذلك إلى الإسلام‏.‏ وهذا من المجازفة في القول ومن القول على الله بلا علم - لأن الواقع خلافه ، فاٍلإسلام ما أباح الغناء بل حرمه بأدلة كثيرة من الكتاب والسنة منها قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ‏}‏ الآيات ، قال العلامة ابن القيم رحمه الله‏:‏ ‏(4)‏ ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود قال أبو الصهباء‏:‏ سألت ابن مسعود عن قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ‏}‏ فقال‏:‏ والله الذي لا إله غيره هو الغناء يرددها ثلاث مرات‏.‏ وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء - إلى أن قال - ولا تعارض بين تفسير لهو الحديث بالغناء وتفسيره بأخبار الأعاجم وملوكهم وملوك الروم ونحو ذلك مما كان النضر بن الحارث يحدث به أهل مكة يشغلهم به عن القرآن وكلاهما لهو الحديث ولهذا قال ابن عباس‏:‏ لهو الحديث الباطل والغناء - فمن الصحابة من ذكر هذا ومنهم من ذكر الآخر ومنهم من جمعهما والغناء أشد لهوا وأعظم ضررا من أحاديث الملوك وأخبارهم فإنه رقية الزنا ومنبت النفاق وشرك الشيطان وخمرة العقل‏.‏ وصده عن القرآن أعظم من صد غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه - إذا عرف هذا فأهل الغناء ومستمعوه لهم نصيب من هذا الذم بحسب اشتغالهم بالغناء عن القرآن وإن لم ينالوا جميعه فإن الآيات تضمنت ذم استبدال لهو الحديث بالقرآن ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا وإذا يتلى عليه القرآن ولى مستكبرا كأن لم يسمعه كأن في أذنيه وقرا وهو الثقل والصمم وإذا علم منه شيئا استهزأ به فمجموع هذا لا يقع إلا من أعظم الناس كفرا وإن وقع بعضه للمغنيين ومستمعيهم فلهم حصة ونصيب من هذا الذم‏.‏ اهـ‏.‏ من إغاثة اللهفان ‏(‏1-258-259‏)‏‏.‏

        متى نظفر بعمل إسلامي مبدع

        تعليق


        • #19
          ي لو حرام شلون تطلب اسم الموسيقي في موضوع الخسوف
          يا خي هناك فرق بين الذي يستمع إلى الموسيقى و يحلل ما حرم الله ..
          فرق كبير هنا ..
          -







          Could it be you Or do I lose my way

          I'm here but Colorblind



          -

          تعليق


          • #20
            لا حول ولا قوة إلا بالله
            .....
            السبب الوحيد لما يحصل الان في العالم العربي الاسلامي هو نحن ... بتخلفنا ... وأميتنا ...
            يا إخوان الصحابة كانوا يخافونا الفتوى وانتم عمالين تحللوا و تحرموا ... اتقوا الله في انفسكم ...
            .....
            لو كان المسلمون كما كانوا سابقا ... ملتزمين بواجباتهم لكانوا حكاما لهدا العالم ... حري بنا ان نحشم و نخفي أوجهنا ...
            رضى مخشان - Reda Makhchan
            http://Northwebs.net - contact@Northwebs.net
            ----------------------------------------

            تعليق


            • #21
              اوك

              اوك لنفرض انه حرام
              في حد ممكن يجيب لي طلبي وشكرا علي فتاويكم ونصائحكم

              تعليق


              • #22
                قشطة ولا زبادي........
                تصاميم
                A H M E D
                .............................
                أحمد
                Designs

                تعليق


                • #23
                  لله درك أخي المنتج 2002 وأخي steady cam

                  عزيزي وأخي (( قشطة ))

                  أنت عايز نغمة للآذان علشان إيش ؟؟

                  ممكن نفيدك يا صديقي ..

                  وأرجوك لا تتذمر من الدين .. أو من يدلك على الخير .. ترى هذا لمصلحة نفسك وبس ..

                  أسأل الله لك التوفيق ..

                  تعليق

                  يعمل...
                  X