Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة قصيرة : محطة الاوتوبيس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة قصيرة : محطة الاوتوبيس

    انا احب الكتابة جدا جدا واكتب قصص قصيرة كل فين وفين .... كل اما يجيلى تأملات ... وجالي تأملات انهاردة فا قلت اكتبلكم قصة ههه

    وانشالله تطلع حلوة



    ( محطة الاوتوبيس ) قصة قصيرة

    فى اول القصة احب اعرفكم بنفسي

    الاسم : مواطن مصري
    السن : ميبانش عليا
    المكان: سري
    الحالة الاجتماعية : لاحول ولا قوة
    رقم البطاقة : 896298364901487480937591634809714546 ولسه بس الورقة خلصت

    ايه حكايتى ... حكايتى مش غريبة على اى مصري .. واى شخص موجود فى مصر يعيش هذه الحكاية ... كل يوم

    هل تستغرب انى اقضى اكثر من 6 او 7 ساعات يوميا فى محطة الاوتوبيس ؟؟

    وفى بعض الايام توصل مدة الساعات الى اكثر بكثير ...


    سأحكى لكم حكايتى ..

    يوميا .. اصحى متأخر جدا على الشغل ...الساعة الثانية او الثالثة ... افوق من غيبوبة الكسل ... احط اى حاجة فى بطني (فطار) و اختار ملابسي في ثوان ( اى حاجة ) لكنى عادتا لا اجد ِالشرابات ( الجوارب ) .. اقلب البيت حتى اعثر على فردتين مختلفين .. اللبسهم واقول لا احد يلاحظ


    انزل من البيت .... اتمشي قليلا الى الشارع الرأيسي ..... ومن هنا بدأت القصة ( قصة الكفاح )

    اجد الكثير من الناس واقفين على اول الشارع منتظرين ( اى ميكروبص )

    ولكن الشارع .. فاضى تماما ... ترى فقط سيارات ملاكي .. او ميكروبص .. كمبليت .. ( مليان على الاخر )

    واندم الف ندم انى ساكن فى منطقة مثل هذه ... كم اتمنى ان اكون فى وسط المدينة كي اتمكن من الوصول سريعا

    لكن وقت الندم فات .. وها انا منتظر اى شئ يعدي اركبه ... مثلي مثل عشرات الناس واقفين

    ودائما اتخيل المنظر عندما يأتى ميكروبص ... والناس الواقفين .. ينقضو على الميكروبص .. مثل قطعة حلوة .. في ايد بعض الاطفال الصغار ويتشاجرون من اجلها .. ( لماذا اتكلم ... انا اول واحد اتشاجر من اجل الركوب )


    الى انني ارى بعض الناس المصرين خفاف الدم ... يتناقلون النكت مع بعضهم اثناء الانتظار

    دائما تكون نكت عن السواقين .. او نكت سياسية .. وحتى لو ليس لها معنى .. ستنصت اليه ( الملل بعيد عنك )

    وحين يظهر اثار ميكروباص من بعيد ... تشاهد الناس .. ترقبو بعينيهم .. وفي عينهم الامل .. ان هذا هو الميكروبص المعهود ... وترى اقدامهم .. تقاظفت خطوة الى الامام .. وكأن الحماس يملء قلبه .. وسيبدأ المحاربة من اجل هدفه

    وحينها انظر الى الفتيات او الامهات .. ماذا سيفعلون وسط هذا الجمهور الرجالى الشنيع .. والذي يفجر حماس من اجل فقط الركوب فى عربة

    قلبي معهم ..

    لكنى فى نفسي الان ... حين رأيت الميكروبص قادم ... قلت هل .. هذا هو .. هل سيكون( رمسيس )

    يارب ... وتبدأ دعواتى الى ربي ... ان اركب سريعا .. ( صبري نفذ )


    وفجأة تلاقى الميكروبص فرمل امامنا حينا شاورنا له ...

    واخذ الناس تدفع بعضها ... وتتكاتل عند الباب .. وارى الامهات .. ترقض وراء الميكروبص .. كأي رجل بل واقوى ...

    واره الفتيات الشابات ... ينظرون الى ما يحصل .. بنظرة ظلم شديد ... وكأنهم يقولون ( اريد ان اركب ..؟؟ )

    وبعد كل هذا اشاهد السائق .. داس بنزين .. الى الامام ... والناس مازالت ترقض ورائه .. وكانه اصبح سباق .. او مسابقة جري

    وفجأة .. نرى رأس ولد يظهر من النافذة بتاعت الميكروبص ... ويقول : ( مؤسسة ... مؤسسة .. مؤسسسسسسسة .. )

    عجبي ..

    بعد كل هذا الجري والتعب ... يطلع مش رمسيس ...

    المهم .. بعض الناس اللى رجعت من الجري وراء هذا الميكروبص بخيبت الامل ... وارى نظرات الغضب ظهرت و واضحة جدا على وجه المساكين المواطنين الهلكانين

    ويبدو التعب الشديد .. على هذه الام .. التى رقضت وراء الميكروبص .. كاأن .. خزنت قوتها لهذا الميكوباص ( عشان تركب ) .. ورجعت .. تعرج على رجليها وتقول بصوت عالى .. ( منهم لله ... منهم لله )

    ويأخذنى التفكير هنا .. ( هى تقصد من ... بتوع الميكروبصات .. ولا الحكومة .. ولا مين بظبط .. )

    فات ساعة كاملة ... لانتظار هذا الميكروبص اللعين بتاع رمسيس

    وزاد عدد الناس الضعف .... والام تصاحبت مع الفتاة الشابة ... والرجل الخفيف الظل .. تكلم مع كل الناس واخذو يضحكون ..

    واضحك انا ايضا على هذا الموقف الغريب .... غريبة يا دنيا

    وحينها رأيت ميكروبص ... رايح رمسيس .. ويقول رمسيس رمسيس

    حينها .. رأيت فى وجوه الناس الدهشة الغريبة .. وكأنهم لا يصدقون ... هل هذا حلم .. هل بدأت اخرف ..

    وارى بعض الناس لم تأخذ بالها حتى ... لم ينتبهو حتى ( فين الحماس اللى في الاول )

    وحينا اقترب الميكروبص .. اكثر فااكثر ... قلت .. فوق يابنى .. مش وقت تأملات فى الناس .. واخدت بعضى .. وجريت هوه .. على الميكروبص


    ولم الاحظ حتى الام ولا الفتاة .. سيركبون ام لا .. ( كلو قال .. يا نفسي )

    وعندها ركبت اول واحد .. وبدأت ابتسم حينها .. كأني فزت بجأزة الجري الكبرى

    ورأيت ان الام .. ركبت تانى واحدة .. وقلت فى عقل بالى ... ( الله يعطيكي العافية ياست .. )

    والناس مازالو يتدافعون .. وانفاسهم قريبة من بعض والاكتاف متلاصقة تماما .. والدفع عيني عينك

    وارى الرجل خفيف الظل ... فاز بالمركز التالت .. ومعه اصدقائه ( اصدقائه من لحظات فقط )

    وترى الضحكة فى عيونهم قبل فمهم .. ( اخيرا ركبت )

    والابتسامة العريضة على الوجه ..

    وبدأت ابص برة على وجوه الناس اللى منتظرة وتشاهد .. وياعينى هتستنى تانى .. رمسيس

    ورأيت نظرات مؤلمة كثيرا ... ( هو حد مات ؟؟ )

    وتعزبت كثيرا فى النظر فقط فى عيون الفتاة المنتظرة .. ولم تتحرك خطوة واحدة من ماكنها .. حتى الان ..

    ( مستنية ايه .؟؟ )

    انطلق السائق ... والكل احمد ربه ... ( الله على الشعب المسلم )

    تسمع .. كلمات .. ( الحمدلله يارب .. والحمد والشكر ) عاليا .. عندما سمعتها .. جسمي قشعر .. وقلتها ثلاث مرات من بعدهم

    ..

    في ثوان معدودة .. تسمع السائق وهو يطالب بالاجرة .. ويقول السعر علنا للجميع .. وكأنه سعر جديد .. او اللى مش هيدفع السعر ده يقول من الان

    السائق : الاجرة يا جدعان ... 2 جنيه

    وحينها الشخص الذى بجواري يسألنى ... الاجرة اصلا ب 2 جنيه؟؟

    قلت له اه ..

    ثم رجل عجوز راكب معنا .. يهز رأسه .. ويقول .. استغلال



    وحينا قال هذه الكلمة ... السائق تجن .. جنونه وقال : لو مش عجبك انزل يا حج

    وشاهدت موقف لم انساه فى حياتى ... رأيت نظرات الغضب فى عيون كل الراكبين ... وبدأو يصيحون ... فى وجه السائق

    وكأنهم ينتقمون .. على الانتظار كل يوم .. وانتقام على المعيشة فى مصر .... وتبدأ مشاجرات عنيفة

    ( اين ذهب الحمد والشكر للرب )

    لكن قلت هم معهم حق ... الاجرة غالية .. وكمان يتقمر علينا وعايز ينزلنا

    والسائق لا يستسلم ... يصيح ويصيح .. والاخرون يصيحون للرد ( الرد جاهز دائما كانهم متعودون على هذا الصياح يوميا ايضا )

    وحين رأي السائق لا مفر .. مع هذه الركاب .. المقاتلين .. قال ( زي بعضه )

    وبدأ يحكي قصته المعزبة ويومياته المعزبة للجميع

    انا دي مش عربيتي .. انا سالفها من صحبي ورخصتي اتسحبت .. وعايز اكل عيالى

    والام تقول .. مسكين .. وتأثرت سريعا من يومياته

    وباقى الناس .. لا ينتبهون الى ما يقول هذا السائق ... وكأن ردهم هو ( ياعم يعنى انت مسكين واحنا عايشين فى قصر من دهب )

    واكمل السائق يومياته .. مع الزبون اللى قاعد جنبيه ( عشان كده محبش اقعد قدام هههههه )

    وبدأ السكوت يعم العربة ... ومازال السائق يتكلم مع الزبون ..

    والكل يسمعه ..( خصب عنك )

    وبعض الناس ينظرون من النافذة على اي شئ غريب .. يلفت انتباههم ...

    وحينا نظرت للجميع فى نظرة سريعة ... لاحظت ان الكل يفكر وسرحان .. ( ياتري بتفكر فى ايه يا مصري )

    وعندما طلعنا الكبري الدائري ... ظهرت عربة محطمة على جانب الطريق .. والناس ملمومة حوليها

    وكل من فى العربية ... نظر الى هذه العربة ... وكأن مستني السواق يفرمل عشان ينزل يبص

    وتاخذ عيونهم ورقبتهم .. تتحرك مع المنظر ..

    والكل فى نفس واحد ( لا حول ولا قوة الا بالله )

    والام ..بدأت بالصياح للسائق ....( هدء السرعة ياسطى .. ربنا يخليك )

    والكل يبتسم من ما قالته الام ... لا اعرف ما معنى هذه الابتسامة حتى الان ..

    هل هى استهزاء او سخرية

    هل ابتسامه .. لمشاعرها الرقيقة


    واثناء الصمت ... رن هاتف احد الراكبين ...

    الوووو

    الووووووو

    ميين معايا ؟؟

    مييين ؟؟


    عماد حبيب قلبى ... وحاشني اوى

    ... ايه .. انت فين ..

    فييين ؟؟

    هههههههههههههه

    ياراجل
    هههههههههههههههه

    انا بخير يا حبيبي .. انت عامل ايه .. مش تتكلم يا ندل

    ايه ؟؟

    هههههههههههههه

    انا راكب رايح رمسيس ... عايز حاجة .. ماشي يا حبي

    ابقى اتكلم بقى ... ههههههههههههههههه

    قفل السكة ...


    حين قفل السكة ... وصلت انا المنطقة .. اللى هنزل فيها ..

    ايوة ياسطى .. هنزل هنا


    ياسطى ... ؟؟ هنزل هنا ...


    قبل الكبرى ياسطى .. $%#%$^

    قبل ما تطلع ياسطى !


    طلعت ليييييه ياسطى ؟؟


    واخذت الناس تضحك ...( اخيرا لقوا حاجة يضحكوا عليها )

    نزلت من الميكروبص ... ونزلت الكبري اللى المفروض مطلعوش

    تمشيت قليلا ...

    وانتظرت فى محطة اوتوبيس .. مرة اخرة

    لسه القصة مخلصتش هههههههههههههه

    اعملك ايه .. بقى .. ههههه

    وقفت مستنى الاوتوبيس ... 15 دقيقة .. يأتى سريعا هذا الاوتوبيس مش زى ميكروبص رمسيس ههههههه

    لاكن .. المنظر انيل ..

    عندما شاورت للاوتوبيس .. ( جيزة )

    وقف .. وكان مليااااان على اخره لدرجة ان الناس واقفة وماسكة فى اللى قاعدين

    بس انا عايز اوصل الشغل بقى .. مش كفاية متأخر

    قمت راكب وواقف

    وأرى نفس الوجوه تقريبا .. نفس وجوه ناس بتوع الميكروبص ... هذا الوجه العابس .. الحزين والتفكير والسرحان الذى اذا دل لشئ فهو يدل على كثرة المشاكل

    والمزيد من الناس تركب تركب و تركب ... لدرجة انى بقيت واقف .. لا اعرف احرك قدمي ولا يدي

    والناس بقت تقول .. أف ... طوق ....هففف .... يارب ارحمنى .. كفاية ياسطى كده العربية بقت حلة محشى

    السائق ... خش شوية يا بيه ... المكان فاضى جواه

    وعندما نسمع هذه الكلمة ... كأنها نكتة اليوم وكل يوم .... الجميع يضحك .. مع انها نكتة قديمة ...

    واخر واحد ... اللى جواه .. يصيح ويقول .... ( فاضى فييين ياسطى .. تعالى قعد مكانى وجرب الفاضي ده )

    السائق : اه قعد مكانك طبعا .. ومالو .. بس مين هيسوق ؟؟


    وتبدأ الضحكات مرة اخرى .. كأن السائق اصبح ... رجل النكتة العالمي .... وانا اعرف ما يضحكهم

    هو الغيظ من السائق ... اى كلمة يقولها .. تغيظك لدرجة الضحك

    ههههههه مش بقولك غريبة الدنيا

    بعد عدة دقائق اخرى .. من الملل والوقوف فى هذه العربة التى كما قال الرجل ( تشبة حلة المحشى )

    احاول النزول بقول ... على جنب ياسطى

    يقف السائق ... لكن انا مش عارف انزل .. اتحشرت جواه ... واحاول امر .. او اتحرك ... لو سمحت عايز اعدي

    ماتعدي..

    لا اعرف كيف عديت ... مكان ضيق جدا جدا جدا ... ولا مجال للحركة .. لا اعرف كيف امشي ... فجأة لقيت نفسى اما الباب ... وادفع نفسي الى الامام الى ان اقفز خارج الاوتوبيس

    و احس بالهواء المنعش ... يصتدم وجهي .. كأني ولدت من جديد من الـ ( الاوتوبيس )

    والسائق يقول الاجرة ياعم انت ..ياللى نزلت


    ااااه نسيت ... ادخل ايدي فى جيبي ... الذي اصبح ساخنا .. واطلع فلوس .. كأنها رغيف عيش .. بطلعه من الفرن

    واعطيه للسائق ..

    واشف بعض الهواء المنعش .. الذى احسست به .. واحسست بقيمته كثيرا من هذه التجربة اليومية

    وينتهي يوم المواصلات العالمي ... بدخولى الشغل الساعة 6 او 7

    وتستقبلنى المديرة ... تأخرت كعادتك .. اعمل فيك ايه

    واقول لها بكل براءة واقناع زاتي ... المواصلات صعبة

    وحينها ضحكت .. وكأنى قلت نكتة اليوم وكل يوم ... وكأني اصبحت رجل النكتة العالم ..... مع انها نكتة قديمة



    غريبة يا دنيا .. مش بقولكو
    التعديل الأخير تم بواسطة Yas2eR; 11 / 02 / 2007, 07:37 PM.
    http://www.facebook.com/group.php?gid=5786949845
    ////
    /////////////////////////////////////
    Thinking / Building
    mind set
    this is thinking business , if thinking makes you tired
    , then you at wrong place

  • #2
    "مع انها نكتة قديمة"

    90% من شعب مصرالذي لا يملك سيارات يعاني من هذه النكته القديمه للاسف(معلش واحد من ال90% دول)
    هل ياتي اليوم الذي اتقن فيه 3d max

    تعليق


    • #3
      على الأقل إنت بتوصل...!!
      www.ali-cv.com موقعي ومعرض اعمالي

      www.ne3na3.net شاي بالنعناع !

      follow me

      تعليق


      • #4
        فكرتني بقصه كنت كاتبها قبل كده كان اسمها مذكرات موظف وواحده اخري اسمها... في الاتوبيس
        يمكن تخليني انشرها هنا بعد اول تجاربي في عرض قصصي القديمه مذكرات رجل ضعيف

        عموما اسلوبك لذيذ وساخر بعاميه محببه في مثل هذه النوعيه من القصص الخفيفه

        و...
        كان الله في عونك يا مصري
        مدخلك الي مايا موضوعي القديم
        The Power Of Maya موضوعي الجديد

        Mohamed Ragheb محمد راغب




        تعليق


        • #5
          اسلوبك شيق وجميل
          لدرجة انه شدنى حتى النهاية
          لكنى كنت انتظر نهاية اكثر اثاة
          اسلوب ساخر وجميل

          تعليق


          • #6
            كنت متوقع ان محدش هيرد ههههههههههههه

            عشان كتبت القصة بسرعة بعد اليوم الفظيع ده .. قلت لازم اكتب .. فتحت موضوع جديد وبدأت اكتب هههه


            متشكر على الردود

            MOATAZ - منا عشان كده كنت بقول انها نكتة قديمة ... بس هتفضل جديدة ..لاننا لسه بنعشها .. ( اللى يعيش ياما يشوف )

            Flashawy - ههاهاهاهاهاهاها ... عندك حق ... انت عارف .. انا دايما اما بقابل حد فى البلد دى .. اول ما بقابله ... يلاقيني ببتسم اوى ... دايما يسألونى عن سبب الابتسامة ههههههههههههههه ... يتهيقللى انتو فاهمني

            nazzal - انا دايما اللى فى بالى بكتبه .. كتبت حاجات كتير وتجارب كتير .. ممكن تقول عليها يوميات .. بس مش عايز انشر عشان الفضايح هاهاهاها ... بس مفيدة جدا .. انك تتعلم من كل تجربة وليها قصة تفكرك

            ابقى وريني كتاباتك انا احب اقرأ اوى

            arch83 - شكرا على كلامك الحلو ده ... بس انا قصدت النهاية تبقى كده .. انا نهاياتى كلها بتبقى .. ليها مساحة ... يعنى ملهاش نهاية اصلا ... زى ما تكون القصة لسه مخلصتش ..
            http://www.facebook.com/group.php?gid=5786949845
            ////
            /////////////////////////////////////
            Thinking / Building
            mind set
            this is thinking business , if thinking makes you tired
            , then you at wrong place

            تعليق

            يعمل...
            X