الي من يهمه الامر
كنت اتحدث امس مع صديق من فنون جميلة
قال لي احد اسباب تأخر فنون الانتاج الثلاثي الابعاد في مصر
كثرة البرامج وكثرة نشر العديد منها
مما ادي الي التشتت وعدم التركيز في استخدام برنامج واحد
ايضا سهولة الاستخادام لتلك البرامج مما ادي الي
ان اي شخص لديه لغة يمكنه ان يتمكن وينتج من تلك البرامج
الكثير من المؤثرات
التي من الصعب انتاجها من قبل. قبل اصدار تلك البرامج
والمستفيد من ذالك الشركات التي تبحث عن المصمم الجاهل
الذي لا يعلم شيئ عن حق انتفاع التصميم مما ادي الي
رخص الانتاج الثلاثي الابعاد وعدم السيطرة عليه
هؤلاء اشخاص لا يعلمون عن فنون الانتاج اي شيئ
ليس فقط لا يعلمون اي شيئ عن فنون الانتاج
بل ايضا لا يعلمون عن فن التوازن في المتاجرة لتلك الفن الرائع
واعتقد ان الشركات اهتمامها اولا السيطرة بوسائل تؤدي الي الاهمال بالفن وجعلة
فن ليس له قيمة ليبحث المصمم علي المستهلك ويسيطر المستهلك علي السعر
مما يؤدي الي عدم سيطرة المصمم علي حق الانتفاع
وعدم الحصول علي المقابل المناسب
مثال رأيت شخص ما ليس لديه الموهبة
والمؤهل حقوق يعمل بشركة انتاج
المرتب 350 جنيه في الشهر يعمل في قسم الابداع مصمم
طلبت منه ان يوضح قال مصمم اعمل علي برنامج 3 دي ماكس
وقلت ما مدي قدراتك لتلك الفن قال لا يوجد ابداع
احنا نشتري التصميم واحنا نعدل فيه وفي النهاية نقبض وكان ( الله ) بالسر عليم
قلت كيف تم تعينك وانت ليس لك اي مؤهل لتلك المجال الفني
قال الوسطة اولا والباقي من الممكن معالجته بطريقة ما
لذالك بدأت افكر كيف اجعل من التصميم الثلاثي الابعاد قيمة لا تقدر بثمن
بل التقدير يرجع ايضا الي المصمم واحترامه وتقديره وعدم الاستهانة
بهذا الفن ورفع قيمة حق الانتفاع لسنوات طويلة
فقلت لم اتمكن من ذالك وحدي ولمحاربة المستغلين يجب ان يتحد
معي اشخاص بالفعل يعلمون مدي قيمة هذا الانتاج الفني
الذي من العلم هو المستقبل ومن دون التصميم الثلاثي الابعاد
لا تقدم لاي دولة تبحث عن تقدم علمي او فني اوصناعي
ولذالك قلت يجب نشر الوعي بطريقة ما
وعلي الاخرين المساعدة بمتابعة ارسال ما نشر
الي من يهمه الامر والمساعدة
اولا
- لا تدع نفسك ضحية لفكر الشركات
- رئيس العمل يبحث عن فكر وتصميم ذات قيمة بدون مقابل
- رئيس العمل يبحث عن مصمم بارع لا يستطيع تقدير افكاره وفنه ماديـا
- قيمة الفكر وحق انتفاع انتاج المصمم
- كيف نتمكن من انتاج تصميم ذات قيمة وان نجعل سعر الانتفاع مناسب ومجزي
- لا تدع نفسك ضحية لفكر الشركات
لفت نظري العديد من التجار والمستهلكين وخصوصا الشباب عندما يتحدثون
عن اقتناء منتجات تحمل علمات تجارية تنال شهرة نتيجة كثرة المبيعات.
قلت كم شاب يقتني منتج يحمل علامة تجارية واحدة هل هذا نجاح شركة تمكنت من اقناع تلك الشباب أوالمستهلكين
الذين يفتقدون المعرفة عن معني القيمة الحقيقي ويتخيلون انهم يقتنون منتج ذات قيمة
هل التجار يعلمون ويستغلون
الشباب والمستهلكين
هل تمكنت الشركات بسياسة ما ان تستغل وتعلن عن علامات تجارية من خلال تلك الشباب.
ام الشركة لها الحق في انتشار العلامة التجارية الخاصة بها مع العلم يوميا اجد من المنتجات الفخمة التي تنتجها شركات كثيرة
تستحق ان تنال المرتبة الاولي اذا تنافس كلا الطرافان من حيث الجودة والخامة والسعر ومع العلم ايضا
لك الحق ان تضع عليها اسمك انت او علامتك التجارية المنتجات التي تحمل علامة تجارية
من كثرة الإعلان تنال الحق في اقتناء تلك المنتجات السؤال لماذا نجحت تلك الشركات
هل السبب في عدم وجود صناعة محلية
ربما
ومن بحثي اكتشفت ان الخطء ليس في عدم وجود صناعة محلية جيدة
نتيجة وجود مكينات افضل ومهندس متمكن من تلك المكينات
والخطء في الشباب الجاهل نتيجة التعليم من معلم جاهل
منهم المعظور
لفت نظري حقيبة سوداء رائعة ذات قيمة تقنية عالية الجودة. تمنيت ان اقتنيها. ولا تحمل علامة تجارية
وبجانب تلك الحقيبة حقيبة اخري نفس اللون والخامة والقيمة ولكن تحمل علامة تجارية وأسم شركة
سألت البائع عن الفرق قال لا فرق ولكن السعر يختلف التي تحمل اسم الشركة اغلي بكثير
وذالك لان هناك حقوق وتكاليف مثل حق انتفاع التصميم وحقوق تفاصيل الانتاج
ولكن ماذا قال لي البائع الشريف الذي يحمل الحقيبة السوداء التي لا تحمل اسم شركة
قال الحقيبتان من انتاج مكينات واحدة قلت ما سبب انتمائك للحقيبة التي لا تحمل علامة تجارية شهيرة
قال ليس هناك اهتمام ولكن اري الشباب والمستهلك العام يفتقدون المعرفة الحقيقية الي ما يسمي القيمة
قلت اريد توضيح قال المفهوم الخطء ان تحمل منتج يدعي انه ذات قيمة لمجرد نجاح حملة إعلانية مسبقة
او من خلال ما نراه مشاع اعلاميا لمزايا منتج ما احيانا تطرح الشركات منتج جيد واحينا لا تتمكن من تطويره
نتيجة ظهور منتج اخر ذات جودة اعلي وذات قيمة تقنية وسعر ارخص
ولا يلتفت له المستهلك لان هناك انطباع ما يؤثر في ذات هذا المستهلك سواء غني او فقير
ولكن هناك مستهلك اخر يعلم ما معني القيمة وما المقصود بها
وانتهي الحوار بأن القيمة ان تقتني منتج يحمل اسمك انت والفائدة تعود لك انت ولا لإستغلال الشركات بعد اليوم
وان ارادت الشركات ان تستفيد منك من خلال نشر اسمها التجاري او الشخصي من خلال حقيبة او ملبس تقتنيه
فعليها ان تدفع لك المقابل بدلا من ان تدفع لها انت مقابل الاستفادة منك ماديا وتجاريا نتيجة اعلانك اثناء تجولك
من خلال حقيبة اشتريتها بمالك
وقال لي ايضا الحقيبة السوداء التي لا تحمل علامة تجارية هي
تعرض لمستهلك يريد ان يضع عليها اسم شركته او اسمه الشخصي
وقال لي التاجر الاستفادة تعود لي ما دمت انت غير قادر علي صناعة تلك الحقيبة
ومن الواجب علي ان اوضح لك ايهما افضل لك كمستهلك لتعود
لي بربح مقابل العمل والامانة وليس مقابل المال
والغش
ومن دراسات العديد من إدارات وكالات العلقات العامة
ان اسم الشركة والعلامات التجارية للشركات هي الوسيلة الوحيدة لأتصال الشركات بألجمهور
اذا تم الحفظ بذهن المستهلك للاسم او للعلامة التجارية
ويصبح إعلان مدفوع الثمن
إذا عرض هذا الاسم او هذه العلامة التجارية التي تميز بين شركة وأخري
وان يستحق علي المعلِن دفع الضريبة بشرط أن تجمع الضريبة ويتم توزيعها علي الفقراء
مما يزيد في معدل التبادل ورفع كفأة المستهلك الفقير وخفض الاسعار لأشياء ليس لها قيمة
ورفع الاسعار لأشياء ذات قيمة
وقبل ان اكمل معكم واتحدث عن رئساء العمل الذين يبحثون عن فكر وتصميم ذات قيمة وبدون مقابل
ارجو التعليق هل الشركات تستحق ان يقتني الشباب منتجاتها
التي تحمل اسمها التجاري وان تنال حق الانتفاع والاعلان
من خلال تلك الشباب او المستهلك العام بدون مقابل
كنت اتحدث امس مع صديق من فنون جميلة
قال لي احد اسباب تأخر فنون الانتاج الثلاثي الابعاد في مصر
كثرة البرامج وكثرة نشر العديد منها
مما ادي الي التشتت وعدم التركيز في استخدام برنامج واحد
ايضا سهولة الاستخادام لتلك البرامج مما ادي الي
ان اي شخص لديه لغة يمكنه ان يتمكن وينتج من تلك البرامج
الكثير من المؤثرات
التي من الصعب انتاجها من قبل. قبل اصدار تلك البرامج
والمستفيد من ذالك الشركات التي تبحث عن المصمم الجاهل
الذي لا يعلم شيئ عن حق انتفاع التصميم مما ادي الي
رخص الانتاج الثلاثي الابعاد وعدم السيطرة عليه
هؤلاء اشخاص لا يعلمون عن فنون الانتاج اي شيئ
ليس فقط لا يعلمون اي شيئ عن فنون الانتاج
بل ايضا لا يعلمون عن فن التوازن في المتاجرة لتلك الفن الرائع
واعتقد ان الشركات اهتمامها اولا السيطرة بوسائل تؤدي الي الاهمال بالفن وجعلة
فن ليس له قيمة ليبحث المصمم علي المستهلك ويسيطر المستهلك علي السعر
مما يؤدي الي عدم سيطرة المصمم علي حق الانتفاع
وعدم الحصول علي المقابل المناسب
مثال رأيت شخص ما ليس لديه الموهبة
والمؤهل حقوق يعمل بشركة انتاج
المرتب 350 جنيه في الشهر يعمل في قسم الابداع مصمم
طلبت منه ان يوضح قال مصمم اعمل علي برنامج 3 دي ماكس
وقلت ما مدي قدراتك لتلك الفن قال لا يوجد ابداع
احنا نشتري التصميم واحنا نعدل فيه وفي النهاية نقبض وكان ( الله ) بالسر عليم
قلت كيف تم تعينك وانت ليس لك اي مؤهل لتلك المجال الفني
قال الوسطة اولا والباقي من الممكن معالجته بطريقة ما
لذالك بدأت افكر كيف اجعل من التصميم الثلاثي الابعاد قيمة لا تقدر بثمن
بل التقدير يرجع ايضا الي المصمم واحترامه وتقديره وعدم الاستهانة
بهذا الفن ورفع قيمة حق الانتفاع لسنوات طويلة
فقلت لم اتمكن من ذالك وحدي ولمحاربة المستغلين يجب ان يتحد
معي اشخاص بالفعل يعلمون مدي قيمة هذا الانتاج الفني
الذي من العلم هو المستقبل ومن دون التصميم الثلاثي الابعاد
لا تقدم لاي دولة تبحث عن تقدم علمي او فني اوصناعي
ولذالك قلت يجب نشر الوعي بطريقة ما
وعلي الاخرين المساعدة بمتابعة ارسال ما نشر
الي من يهمه الامر والمساعدة
اولا
- لا تدع نفسك ضحية لفكر الشركات
- رئيس العمل يبحث عن فكر وتصميم ذات قيمة بدون مقابل
- رئيس العمل يبحث عن مصمم بارع لا يستطيع تقدير افكاره وفنه ماديـا
- قيمة الفكر وحق انتفاع انتاج المصمم
- كيف نتمكن من انتاج تصميم ذات قيمة وان نجعل سعر الانتفاع مناسب ومجزي
- لا تدع نفسك ضحية لفكر الشركات
لفت نظري العديد من التجار والمستهلكين وخصوصا الشباب عندما يتحدثون
عن اقتناء منتجات تحمل علمات تجارية تنال شهرة نتيجة كثرة المبيعات.
قلت كم شاب يقتني منتج يحمل علامة تجارية واحدة هل هذا نجاح شركة تمكنت من اقناع تلك الشباب أوالمستهلكين
الذين يفتقدون المعرفة عن معني القيمة الحقيقي ويتخيلون انهم يقتنون منتج ذات قيمة
هل التجار يعلمون ويستغلون
الشباب والمستهلكين
هل تمكنت الشركات بسياسة ما ان تستغل وتعلن عن علامات تجارية من خلال تلك الشباب.
ام الشركة لها الحق في انتشار العلامة التجارية الخاصة بها مع العلم يوميا اجد من المنتجات الفخمة التي تنتجها شركات كثيرة
تستحق ان تنال المرتبة الاولي اذا تنافس كلا الطرافان من حيث الجودة والخامة والسعر ومع العلم ايضا
لك الحق ان تضع عليها اسمك انت او علامتك التجارية المنتجات التي تحمل علامة تجارية
من كثرة الإعلان تنال الحق في اقتناء تلك المنتجات السؤال لماذا نجحت تلك الشركات
هل السبب في عدم وجود صناعة محلية
ربما
ومن بحثي اكتشفت ان الخطء ليس في عدم وجود صناعة محلية جيدة
نتيجة وجود مكينات افضل ومهندس متمكن من تلك المكينات
والخطء في الشباب الجاهل نتيجة التعليم من معلم جاهل
منهم المعظور
لفت نظري حقيبة سوداء رائعة ذات قيمة تقنية عالية الجودة. تمنيت ان اقتنيها. ولا تحمل علامة تجارية
وبجانب تلك الحقيبة حقيبة اخري نفس اللون والخامة والقيمة ولكن تحمل علامة تجارية وأسم شركة
سألت البائع عن الفرق قال لا فرق ولكن السعر يختلف التي تحمل اسم الشركة اغلي بكثير
وذالك لان هناك حقوق وتكاليف مثل حق انتفاع التصميم وحقوق تفاصيل الانتاج
ولكن ماذا قال لي البائع الشريف الذي يحمل الحقيبة السوداء التي لا تحمل اسم شركة
قال الحقيبتان من انتاج مكينات واحدة قلت ما سبب انتمائك للحقيبة التي لا تحمل علامة تجارية شهيرة
قال ليس هناك اهتمام ولكن اري الشباب والمستهلك العام يفتقدون المعرفة الحقيقية الي ما يسمي القيمة
قلت اريد توضيح قال المفهوم الخطء ان تحمل منتج يدعي انه ذات قيمة لمجرد نجاح حملة إعلانية مسبقة
او من خلال ما نراه مشاع اعلاميا لمزايا منتج ما احيانا تطرح الشركات منتج جيد واحينا لا تتمكن من تطويره
نتيجة ظهور منتج اخر ذات جودة اعلي وذات قيمة تقنية وسعر ارخص
ولا يلتفت له المستهلك لان هناك انطباع ما يؤثر في ذات هذا المستهلك سواء غني او فقير
ولكن هناك مستهلك اخر يعلم ما معني القيمة وما المقصود بها
وانتهي الحوار بأن القيمة ان تقتني منتج يحمل اسمك انت والفائدة تعود لك انت ولا لإستغلال الشركات بعد اليوم
وان ارادت الشركات ان تستفيد منك من خلال نشر اسمها التجاري او الشخصي من خلال حقيبة او ملبس تقتنيه
فعليها ان تدفع لك المقابل بدلا من ان تدفع لها انت مقابل الاستفادة منك ماديا وتجاريا نتيجة اعلانك اثناء تجولك
من خلال حقيبة اشتريتها بمالك
وقال لي ايضا الحقيبة السوداء التي لا تحمل علامة تجارية هي
تعرض لمستهلك يريد ان يضع عليها اسم شركته او اسمه الشخصي
وقال لي التاجر الاستفادة تعود لي ما دمت انت غير قادر علي صناعة تلك الحقيبة
ومن الواجب علي ان اوضح لك ايهما افضل لك كمستهلك لتعود
لي بربح مقابل العمل والامانة وليس مقابل المال
والغش
ومن دراسات العديد من إدارات وكالات العلقات العامة
ان اسم الشركة والعلامات التجارية للشركات هي الوسيلة الوحيدة لأتصال الشركات بألجمهور
اذا تم الحفظ بذهن المستهلك للاسم او للعلامة التجارية
ويصبح إعلان مدفوع الثمن
إذا عرض هذا الاسم او هذه العلامة التجارية التي تميز بين شركة وأخري
وان يستحق علي المعلِن دفع الضريبة بشرط أن تجمع الضريبة ويتم توزيعها علي الفقراء
مما يزيد في معدل التبادل ورفع كفأة المستهلك الفقير وخفض الاسعار لأشياء ليس لها قيمة
ورفع الاسعار لأشياء ذات قيمة
وقبل ان اكمل معكم واتحدث عن رئساء العمل الذين يبحثون عن فكر وتصميم ذات قيمة وبدون مقابل
ارجو التعليق هل الشركات تستحق ان يقتني الشباب منتجاتها
التي تحمل اسمها التجاري وان تنال حق الانتفاع والاعلان
من خلال تلك الشباب او المستهلك العام بدون مقابل
تعليق