قال الشيخ علي خشَّان في مقاله ( ناصر الحديث، ومجدد السنة الألباني، عاش وحيد العصر، وأصبح فقيد العصر) المنشور في مجلة الشقائق، وهو يتحدث عن الشيخ محمد ناصر الدين الألباني: والله ما أبصرت عيناي فيما أعلم أحدًا أحرص على السنة، وأشد انتصارًا لها، وأتبع لها من الألباني، لقد انقلبت به السيارة مابين جدة والمدينة المنورة وهرع الناس وهم يقولون: يا ستار، يا ستار.فيقول لهم ناصر الحديث وهو تحت السيارة المنقلبة: (قولوا يا ستير، ولا تقولوا يا ستار، فليس من أسمائه تعالى الستار) وفي الحديث ( إن الله حيي ستير يحب الستر).
منقول
منقول
تعليق