اخي مايا انت فهمت الموضوع غلط
هذه القصدة مكتوبه علي غرارا النشيد الي كانو بقولوه الكفار حول الكعبه قبل الاسلام
ونزلت نشيد صوتي تقربا علي احد المواقع بنفس الطريقه
خد بالك الراجل بيقول ايه
نراه مع عدونا يفح صبر وجلد
لكنه مع كل اهل ارضنا كما الاسد
.....................
ولوخدت بالك من اخر قطعه لما بيقول
وفي صحيح الكتاب جاء ذكره
واقرأ اذا كذبتني اخر سورة البلد
هل تعرف ماهو اخر سوره البلد ؟
والذين كفرو هم اصحاب المشئمه
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
أستغفر الله ..............أستغفرالله.......أستغفرالله
والله يا أخي مايا لقد أبكيتني بكاءاً لم أبكي مثله من قبل.
الرجل يصف عبداً مملوكاً بأنه الفرد الصمد ................
لا إلــــه إلاّ الله .
أنا أكتب الآن و في غاية الأسف لما قاله ذلك الجاهل
لا إلــــه إلاّ الله
لا إلــــه إلاّ الله
لا إلــــه إلاّ الله
إستمع إلى أبو موسى الجزائري و هو يقرأ ســورة المطففين
أرجوا ممن لم يفهم قصد الشاعر أن لايكفر أحدا
الشاعر يستهزىء بالشعراء المنافقين
وهو رجل واضح ومبدأه واضح فى الشعر السياسى المناقض لسياسة الدولة
فحتى لو اختلفنا معه فى طريقته ولكن لايوجد أى نوع من أنواع الكفر واللعياذ بالله فهو يتهكم على من يرى ان تحرك الرئيس من غرفة نومه للحمام أمر حكيم ولايحدث إلا من رجل ذو بصيرة وأنها تعتبر مبادرة لايقوم بها إلا زعيم وهكذا من المطبلاتية....
وأتمنى أخى مايا ان تغير العنوان لآن من يلقى القصيدة ليس إبن الرئيس ولا أحسب أن إبن الرئيس قد كفر والعياذ بالله فهو شاعر معروف واسمه عبد الرحمن يوسف
ولاحول ولاقوة إلا بالله
أخى مايا إن عندنا الشعراء السياسيين فى الدول العربية جميعا ينقسموا إلى قسمين قسم من المنافقين والطبالين وقسم من المناهضين للحكومة وهذا واحد منهم
فهو يسخر من المنافقين الذين يشعرون فى الرئيس وكأنهم يشعرون فى نبى .
أما هذا فهو نوع من أنواع المبالغة لكى يزيد السخرية على القصيدة.
وإن كنت أول ماسمعتها صدمت من قوة الكلام.
ولكن لاأعرف ماحكم قول هذا الكلام من الناحية العقائدية مع علمنا بنية الشاعر وهى السخرية والنقد وليست الإقرار.
ولأكبر دليل أنه يتحدث عن صفات الرئيس فى القرأن فى أخر سورة البلد
تعليق