Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اللبراريه والعلمانيه.....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللبراريه والعلمانيه.....

    لقد أنتشر في الأونه الأخيره بعض المسميات والأحزاب أو الفرق أو أي شي أخر لا أعلم ما هو ولكن

    جذبني جدا أسمان وهما اللبراريه والعلمانيه وعلمت أنهما خطر على المجتمع...

    لكن من هم اللبراريه والعلمانيه وما الفرق بينهما وهل هم خطر على هذه الأمه..؟؟؟؟
    19
    تؤيد اللبراريه والعلمانيه وتنصح بهما
    0%
    7
    لا تؤيدهما توحذر من خطرهما
    0%
    12
    اللهم أرحم أخي وحبيبي (أبو أسيد : محمد السبيعي )
    وتغمده بواسع رحمتك ، واجمعني به في دار كرامتك .... آمين

  • #2
    http://www.maxforums.net/showthread....E3%C7%E4%ED%E5
    موضوع ذا صله
    مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
    ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
    ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
    ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

    تعليق


    • #3
      شكرا لكي أخي مزايا لكن من هم اللبراريه؟؟؟؟
      اللهم أرحم أخي وحبيبي (أبو أسيد : محمد السبيعي )
      وتغمده بواسع رحمتك ، واجمعني به في دار كرامتك .... آمين

      تعليق


      • #4
        وين الناس مفيه أحد عنده معلومه يفيدنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
        اللهم أرحم أخي وحبيبي (أبو أسيد : محمد السبيعي )
        وتغمده بواسع رحمتك ، واجمعني به في دار كرامتك .... آمين

        تعليق


        • #5
          في الويكي بيديا

          في صيد الفؤاد

          في جريدة تحولات

          في أخبارن

          ويوجد الكثير (على الغووغل) أيضاً
          نجار جيد بيده مطرقة سيئة أفضل بكثير من نجار سيء معه أفضل مطرقة في العالم...

          تعليق


          • #6
            العلمانيه ببساطه يعني اللا دينيه

            و الدين مجرد مصحف حاطه للزينه و خلاص

            و لا دين في السياسه و لا سياسه في الدين
            Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
            Mansy

            إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،



            تعليق


            • #7
              الليبراليه يا اخي من الحرية

              رية العبادة والمراة والجنس وراس المال

              والعلمانية : الخروج من سيطرة الدين واقامة تشريعات بشرية

              لان الدين يعني لهؤلاء تحكم وعبودية لرجل الدين وصراع مع الاخر

              وكبت للحرية والمادية

              خطورتهم علي الامة كبيرة جدا بسبب قوة هذه التأثيرات في العالم الان

              هذا باختصار
              دا وانتي مطلعه عيني ... بحيك مووت

              تعليق


              • #8
                شكرا لك إخي 3DStudioR4 على هذه المراجع الجيدة
                وشكرا لك mansy1985 على هذه المعلومة الرائعه
                وشكرا لك عزيزي حسام على هذه المعلومة..
                اللهم أرحم أخي وحبيبي (أبو أسيد : محمد السبيعي )
                وتغمده بواسع رحمتك ، واجمعني به في دار كرامتك .... آمين

                تعليق


                • #9
                  همممم ..
                  الليبرالية , و العلمانية .. وجهان لعملة واحدة الا ان كل علماني ليبرالي و ليس كل ليبرالي علماني , فبينهم عموم و خصوص , فاما الاولي فظاهرة و اما الثانية فنقول : ان المشكلة ليست في التحرر الفكري قدر ماهي في التحرر من التعصب الديني , و لم يكن يدر بخلدي في السابق انه قد يتأتى يوما و انظر الي الليبرالييين بجدية او ان افكر كيف اتعلم منهم التحررية الفكرية , اما الان بعد النظر الي حال الامة فاعتقد اننا يجب ان ننظر قليلا الي الليبراليين و نتعلم منهم كيف ننسق علاقتنا كمسلمين علي اختلاف طوائفنا ببعض .. ممكن نقول اني اتكلم عن مظلة تجمعنا تحت مفهوم ليبرالي اسلامي , الغرض منه نبذ الطائفية ذات الطابع العنيف مع الحفاظ علي الخصوصية الدينية , وكل له فكره و عقيدته , و لنترك الخلاف لاهل الخلاف ( العلماء و طلبة العلم ) في المحافل العلمية و المؤسسات الدينية و الحوزات العلمية , فالعلماء يختلفون لانهم عندهم اسباب الخلاف والية الخلاف من علوم شرعية , اصول و لغة و عقيدة و فقه و اصوله و قواعده , هل تعلم انه لا يجوز للعالم الاجتهاد حتي يلم باغلب علوم اللغة العربية علي سبيل المثال ( و هي 12 علما اهمها النحو و الصرف و البيان و المعاني و البلاغة ) و هذه الاخيرة يجب ان يلم بها فما بالك ببقية العلوم اللتي سيقضي عمره يغور في اعماقها و بحورها و يموت و هو لم يلم بها .. فما بالكم بالعامة من الناس ممن لا حظ له , هذه هي مأساة الامة حيث نطق الرويبضة و تحدث في امور العامة , و اصبح الجاهل وصي علي الدين فكانت الطائفية و العنصرية الدينية اللتي ادت الي العنف الديني ,

                  اللذي اريد ان اقوله : هو ان العلماء يختلفون و لكن العامة لا يجب ان يختلفوا , فالعلماء يختلفون لاسباب اقتضت هذا الخلاف و لا يجب ان يخرج هذا الخلاف عن المؤسسات الدينية و المحافل العلمية و بهذا نحافظ علي الخصوصية الدينية , لكن في نفس الوقت يجب تهميش دور العامة في هذه المسائل فنتجنب الصراع المباشر , و ان نتعايش اجتماعيا مع تقبل الاخر ك أنسان له كينونة مع احتفاظ كل منا بفكره العقدي , فنكون ليبراليين من الناحية الاجتماعية , و عامة اردت ان تسميها ليبرالية فسمها ليبرالية و لو اردت ان تسميها اي اسم اخر فليس الخلاف علي المسمى ,

                  و اعجبتني نظرية لحسن البنا لم اكن افهمها في الماضي و اظنها خلاصنا في الحاضر , و تقول : (( نجتمع فيما اتفقنا عليــه , و يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه )) ,نحن عندنا ورم خبيث تملك منا اسمه ( الاخر ) , و مذهب الاخر , و فكر الاخر , و كيف ان نحذر هذا الاخر و نحذر منه و من فلسفته الباطلة و نكرس حخياتنا من اجل هذا الاخر , و نسينا او تناسينا ان هذا الاخر انما هو اخريين كثر , فما اكثر الطوائف و الفرق و المذاهب و الاديان فما خصوصية التركيز علي طائفة معينة دون الاخرين غير التعصب المذهبي و الديني او ايادي مشبوهة تحيك لنا الفترن و التفرقة في الظلام .

                  و لا اقصد من سطوري هذه هي الكف المطلق عن نقد مذهب الاخر من الناحية العلمية و الناحية الدعوية و لأن هذا لا سبيل له , و انما المقصود ان نترك مباحث الاختلاف لاهله ( من اهل العلم ) و مكانه المناسب ( في المحافل العلمية و المدارس الدينية و المؤسسات التعليمية و كل من يعني بالبحث العلمي ) , لا ان نقحم فيه العامة و الغوغاء .

                  اخوكم , الوليــد

                  تعليق


                  • #10
                    من أقذر المذاهب التى ظهرت فى التاريخ.....
                    كلها معادية للدين ..يقول مؤسيسيها..و كلها تابعة للنفس و الهوى و كلها تؤدى إلى الخراب...
                    فهى خراب فى خراب..و لا يجوز بأن نقول مسلم علمانى و مسلم ليبرالى...
                    لا يتفقان...فهى إما مسلم و إما علمانى أو ليبرالى ..لأن هذا يخالف ذاك

                    و العلمانية تحاورنا فيها و ظهر من أنصارها ما ظهر....
                    يا إخوانا نصيحة منى لكل المسلمين
                    أى ليبرالى بيكره الإسلام و أى علمانى بيكره الإسلام و ماتصدقوش غير كده..
                    أوعوا تصدقوا إن فى علمانى و لا ليبرالى هينصر المسلمين ..لا ..هيذلهم ....... و تركيا خير شاهدا و دليلا..فحرمت فتاة من التعليم لأنها محجبة فى تركيا و قتيات كثير ..هؤلاء هم العلمانييون ..أقذر الخلق...يكرهون الدين و المتدينين...



                    و أما حكمهم فى الشريعة فالعلمانية كفر و الليبرالية كفر...
                    لآية واحدة من كتاب الإسلام ..
                    (( و من يحكم بغير ما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ))

                    تعليق


                    • #11

                      لماذا .... نكره...... اللبرالية ...؟



                      الليبرالية الضائعة


                      الليبراليون في عصر النبوة



                      مع العقلانيين




                      وهلك...(الماغوط)...!!




                      ولن يرضى عنك العلمانيون حتى ...




                      مذاهب فكرية معاصرة .. بقلم : شمس الدين ابن القيّم رحمه الله


                      دعاة اللبرلية .. عقول محتلة... أم ولاءات مختل


                      الليبراليون الجدد.. عمالة تحت الطلب

                      الإسلام والليبرالية (حقيقة التوجه الأمريكي وإمكانية الالتقاء ال



                      الليبراليون المؤدلجون .. والليبراليون الداجون !!


                      الإسلام الليبرالي أو الضوء الذي يخفي الحقائق





                      الليبراليون العرب هل هم حقاً ليبراليون؟




                      أدونيس.. واصطناع الحداثة!





                      العمائم الليبرالية وحصان طروادة .. الأسطورة والحقيقة!




                      بيانٌ ناري من د . سعيد بن ناصر الغامدي ضد شانئيه والمستعدين عليه

                      "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد !


                      لماذا فشلت الليبرالية العربيَّة ونجحت الليبرالية الغربية؟




                      الإلحادُ في العالمِ العربيِّ : دعاتُهُ وأسبابُ



                      الجواب عن شبهات الداعون إلى علمانية العاصمة القومية


                      الليبراليون الجدد.. في حِقبة ما ( تحت ) الحداثة!


                      "التنويريون السعوديون" ..قراءة هادئة وسط الضجيج


                      العلمانية وموقف الإسلام من

                      العلمانية وثمارها الخبيثة


                      موقف أهل السنة والجماعة من العلمانية




                      أساليب العلمانيين في تغريب المـرأة المسلمة


                      فصل الدين عن الدولة


















                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة mowaten مشاهدة المشاركة
                        همممم ..
                        الليبرالية , و العلمانية .. وجهان لعملة واحدة الا ان كل علماني ليبرالي و ليس كل ليبرالي علماني , فبينهم عموم و خصوص , فاما الاولي فظاهرة و اما الثانية فنقول : ان المشكلة ليست في التحرر الفكري قدر ماهي في التحرر من التعصب الديني , و لم يكن يدر بخلدي في السابق انه قد يتأتى يوما و انظر الي الليبرالييين بجدية او ان افكر كيف اتعلم منهم التحررية الفكرية , اما الان بعد النظر الي حال الامة فاعتقد اننا يجب ان ننظر قليلا الي الليبراليين و نتعلم منهم كيف ننسق علاقتنا كمسلمين علي اختلاف طوائفنا ببعض .. ممكن نقول اني اتكلم عن مظلة تجمعنا تحت مفهوم ليبرالي اسلامي , الغرض منه نبذ الطائفية ذات الطابع العنيف مع الحفاظ علي الخصوصية الدينية , وكل له فكره و عقيدته , و لنترك الخلاف لاهل الخلاف ( العلماء و طلبة العلم ) في المحافل العلمية و المؤسسات الدينية و الحوزات العلمية , فالعلماء يختلفون لانهم عندهم اسباب الخلاف والية الخلاف من علوم شرعية , اصول و لغة و عقيدة و فقه و اصوله و قواعده , هل تعلم انه لا يجوز للعالم الاجتهاد حتي يلم باغلب علوم اللغة العربية علي سبيل المثال ( و هي 12 علما اهمها النحو و الصرف و البيان و المعاني و البلاغة ) و هذه الاخيرة يجب ان يلم بها فما بالك ببقية العلوم اللتي سيقضي عمره يغور في اعماقها و بحورها و يموت و هو لم يلم بها .. فما بالكم بالعامة من الناس ممن لا حظ له , هذه هي مأساة الامة حيث نطق الرويبضة و تحدث في امور العامة , و اصبح الجاهل وصي علي الدين فكانت الطائفية و العنصرية الدينية اللتي ادت الي العنف الديني ,

                        اللذي اريد ان اقوله : هو ان العلماء يختلفون و لكن العامة لا يجب ان يختلفوا , فالعلماء يختلفون لاسباب اقتضت هذا الخلاف و لا يجب ان يخرج هذا الخلاف عن المؤسسات الدينية و المحافل العلمية و بهذا نحافظ علي الخصوصية الدينية , لكن في نفس الوقت يجب تهميش دور العامة في هذه المسائل فنتجنب الصراع المباشر , و ان نتعايش اجتماعيا مع تقبل الاخر ك أنسان له كينونة مع احتفاظ كل منا بفكره العقدي , فنكون ليبراليين من الناحية الاجتماعية , و عامة اردت ان تسميها ليبرالية فسمها ليبرالية و لو اردت ان تسميها اي اسم اخر فليس الخلاف علي المسمى ,

                        و اعجبتني نظرية لحسن البنا لم اكن افهمها في الماضي و اظنها خلاصنا في الحاضر , و تقول : (( نجتمع فيما اتفقنا عليــه , و يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه )) ,نحن عندنا ورم خبيث تملك منا اسمه ( الاخر ) , و مذهب الاخر , و فكر الاخر , و كيف ان نحذر هذا الاخر و نحذر منه و من فلسفته الباطلة و نكرس حخياتنا من اجل هذا الاخر , و نسينا او تناسينا ان هذا الاخر انما هو اخريين كثر , فما اكثر الطوائف و الفرق و المذاهب و الاديان فما خصوصية التركيز علي طائفة معينة دون الاخرين غير التعصب المذهبي و الديني او ايادي مشبوهة تحيك لنا الفترن و التفرقة في الظلام .

                        و لا اقصد من سطوري هذه هي الكف المطلق عن نقد مذهب الاخر من الناحية العلمية و الناحية الدعوية و لأن هذا لا سبيل له , و انما المقصود ان نترك مباحث الاختلاف لاهله ( من اهل العلم ) و مكانه المناسب ( في المحافل العلمية و المدارس الدينية و المؤسسات التعليمية و كل من يعني بالبحث العلمي ) , لا ان نقحم فيه العامة و الغوغاء .

                        اخوكم , الوليــد
                        هذا الكلام كله لا أعرف ما علاقته بالليبرالية...
                        الإسلام كفل حرية الإعتقاد لغير المسلمين ...دولة الإسلام لم يظلم فيها يهودى أو نصرانى ........


                        فنكون ليبراليين من الناحية الاجتماعية
                        تعالى نزنى و تعالى نبيع خمرا و تعالى نلغى الزواج و تعالى نعمل كل حاجة نفسنا فيها.. هى ديه الحرية ...
                        هتقول لابد من قوانين ..هقولك تبقى خالفة الحرية ...
                        و إن كان لابد من قوانين فهل هناك أفضل من قوانين و شرع رب البشر..اليس هو أعلم بحالنا آكثر من تشريعاتنا ...

                        و هنا يا إخوانى تظهر مشاكل الليبراليين و العلمانيين مع الإسلام ...عندما يعترضون على التشريع فكأنما يقولون لا للإسلام ..

                        و الحرية التى بدون قيود ..ماذا تنتج ؟؟؟؟
                        الكل يعلم أنها تنتج خرابا و دمارا..
                        إذا عاش الإنسان بدون ضوابط و بدون قوانين ...ماذا سيحدث.؟؟؟
                        إجتماعيا أو سياسيا ...لابد من شريعة و قوانين .

                        و تاريخ الإسلام تاريخ يشهد بقوة شريعته و نظام حكمه ....فهل تعترضون على الإسلام ؟؟؟
                        إما علمانيين و ليبراليين أو مسلمين

                        تعليق


                        • #13
                          كلام أحد الساقطين
                          مما سبق جميعه كانت العلمانية ، التي تعني احترام الدين كعلاقة روحية بين الإنسان والخالق ..... التي تعني التخلص من سيطرة المفاهيم المتخلفة والقائمين عليها ... التي تعني تنزيه الدين وإبعاده عن الملوثات ... التي تعني اعتماد العقل والأخلاق منهجاً أساسياً في الحياة ... التي تعني احترام المرأة كإنسان وليس كنصف إنسان .. التي تعني احترام الإنسانية والإنسان ، خليقة الله ... التي تعني الحياة ... التي تعني أن القانون فوق الجميع ... التي تعني فصل الدين عن الدولة وتؤكد أن الدين لله والوطن للجميع ... التي تعني الحرية بموجب إرادة الله ... والتي تعني أن الوطنية هي المعيار دون مزاودة من أحد على أحد.....

                          لى سؤال..إذا كان هؤلاء يمجدون فى الإسلام ..فلماذا لا يرضون به شرعا؟؟؟؟
                          أعتقد أن الإجابة إما بالموافقة أو بالسب و التجريح فى الإسلام و لا إجابة غيرها

                          تعليق


                          • #14
                            جزاكم خير أخواني بصراحة أنا أجهل ماهي الليبراريه والعلمانية ... فقد أسمع بها ولا أعلم بها لكن أتضحلي من كلامكم أنها خطر جديد قادم على هذه الأمة فاسأل الله أن يقينا شرها....
                            اللهم أرحم أخي وحبيبي (أبو أسيد : محمد السبيعي )
                            وتغمده بواسع رحمتك ، واجمعني به في دار كرامتك .... آمين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة muteir مشاهدة المشاركة
                              جزاكم خير أخواني بصراحة أنا أجهل ماهي الليبراريه والعلمانية ... فقد أسمع بها ولا أعلم بها لكن أتضحلي من كلامكم أنها خطر جديد قادم على هذه الأمة فاسأل الله أن يقينا شرها....
                              اللهم آمين

                              تعليق

                              يعمل...
                              X