السلام عليكم
بما أن وقت الامتحانات هو الوقت الأنسب تمامًا لإضاعة الوقت فقد عملت بعض الوقت علي هذه اللوحة التي بدأت فيها منذ حوالي السنة , تقريبًا في 18 يونيو 2006
طبعًا اللوحة لم تكتمل بعد , ولا أعرف حقيقة متي ستكتمل! حيث أنني لا أجلس كثيرًا للرسم , نظرًا للإنشغال الدائم من جهة , وبسبب صعوبة عملية الرسم بالزيت من جهة أخري , فالمسألة ليست برنامج تفتحه وترسم ثم تغلقه في أي وقت أحببت , كلا ! هناك مكان يجب أن ينظف , وهناك فرش ولوحات ألوان يجب أن تغسل جيدًا حتي لا ينشف اللون عليها , وإن جف اللون فلو وقفت علي رأسك فلن تستطيع ازالته ثم هناك ملابس تتسخ , وأيادي تتلطخ بالألوان التي لا تخرج إلا بشق الأنفس وظهور تنقطم من كثرة الإنحناء علي اللوحة الموضوعة علي الأرض , المسألة ليست سهلة علي الإطلاق!
ما علينا , نرجع للوحة , المقاس 50 * 70 سنتيمتر , مرسومة علي قماش معالج بالغراء , والصورة المعروضة بالأسفل مصورة بكاميرا هاتفي المحمول - نوكيا 6630 - وهي كاميرا سيئة , لذا لا تظهر اللوحة بألوانها الحقيقية , بل بألوان باهتة لا تمت للوحة بصلة
اللوحة طبعًا لم تكتمل , لكني أعرضها لأنها وصلت لمرحلة بحيث تستطيع أن تتبين معالمها الرئيسية , ولكن مازال ينقصها الكثير ,
وعلي لائحة المهام لهذه اللوحة :
1- ضبط الأنف
2- تكبير العين اليمني قليلاً
3- إعادة هيكلة القميص كليًا , بالذات الخطوط المتوازية
4- رسم خلفية للوحة
وهذه المهام لن أقوم بها الآن نظرًا لأن امتحان راوند النسا المؤجل قد قرب جدًا ( 3 أسابيع فقط من اليوم ) , وبعده بشهر امتحان راوند الجراحة , ربما سأكملها بعد امتحان الجراحة
علي أي حال أتترككم مع الصورة
ملحوظة : الشخص المرسوم بالصورة هو صديق عمري منذ أن كنت بالسنة الرابعة الابتدائية دكتور محمد , و زميلي - من ساعتها وحتي الآن - في السنة السادسة بكلية الطب جامعة المنصورة - مصر
بما أن وقت الامتحانات هو الوقت الأنسب تمامًا لإضاعة الوقت فقد عملت بعض الوقت علي هذه اللوحة التي بدأت فيها منذ حوالي السنة , تقريبًا في 18 يونيو 2006
طبعًا اللوحة لم تكتمل بعد , ولا أعرف حقيقة متي ستكتمل! حيث أنني لا أجلس كثيرًا للرسم , نظرًا للإنشغال الدائم من جهة , وبسبب صعوبة عملية الرسم بالزيت من جهة أخري , فالمسألة ليست برنامج تفتحه وترسم ثم تغلقه في أي وقت أحببت , كلا ! هناك مكان يجب أن ينظف , وهناك فرش ولوحات ألوان يجب أن تغسل جيدًا حتي لا ينشف اللون عليها , وإن جف اللون فلو وقفت علي رأسك فلن تستطيع ازالته ثم هناك ملابس تتسخ , وأيادي تتلطخ بالألوان التي لا تخرج إلا بشق الأنفس وظهور تنقطم من كثرة الإنحناء علي اللوحة الموضوعة علي الأرض , المسألة ليست سهلة علي الإطلاق!
ما علينا , نرجع للوحة , المقاس 50 * 70 سنتيمتر , مرسومة علي قماش معالج بالغراء , والصورة المعروضة بالأسفل مصورة بكاميرا هاتفي المحمول - نوكيا 6630 - وهي كاميرا سيئة , لذا لا تظهر اللوحة بألوانها الحقيقية , بل بألوان باهتة لا تمت للوحة بصلة
اللوحة طبعًا لم تكتمل , لكني أعرضها لأنها وصلت لمرحلة بحيث تستطيع أن تتبين معالمها الرئيسية , ولكن مازال ينقصها الكثير ,
وعلي لائحة المهام لهذه اللوحة :
1- ضبط الأنف
2- تكبير العين اليمني قليلاً
3- إعادة هيكلة القميص كليًا , بالذات الخطوط المتوازية
4- رسم خلفية للوحة
وهذه المهام لن أقوم بها الآن نظرًا لأن امتحان راوند النسا المؤجل قد قرب جدًا ( 3 أسابيع فقط من اليوم ) , وبعده بشهر امتحان راوند الجراحة , ربما سأكملها بعد امتحان الجراحة
علي أي حال أتترككم مع الصورة
ملحوظة : الشخص المرسوم بالصورة هو صديق عمري منذ أن كنت بالسنة الرابعة الابتدائية دكتور محمد , و زميلي - من ساعتها وحتي الآن - في السنة السادسة بكلية الطب جامعة المنصورة - مصر
تعليق