أتعلمون ما أخشى دوماً؟؟؟؟

[عطشان علم]

المشكلة أنه عندما يصل الإنسان إلى مرحلة متقدمة من العلم... يعتقد بأنه طال أعالي السماء.... ولا يعلم بأنه لا يزال يعتبر نقطة صغيرة في عالم العلم اللامنتهي....
عندما أجلس أفكر في قرارة نفسي... أخشى أن أصل إلى مستوى رفيع فيما أقوم به... وأتكبر على من حولي... من أجل >لك سميت نفسي عطشان علم... ولن أغير اسمي طوال عمري لأني سأبقى بحاجة للعلم... وأنا أسمي نفسي أحياناً الاسفنجة لأنني امتص مثل الاسفنجة العلم....

عطشان علم

[3DStudioR4]

أخشى أن أصل إلى مستوى رفيع فيما أقوم به... وأتكبر على من حولي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماهي المشكلة هنا؟؟ هل أنت غير متأكد من تصرفاتك؟

ههههه أول مرة أرى من هو خائف من جنون العظمة

[عطشان علم]

بالعكس أخي الكريم أنا واثق من نفسي وأعرف قدراتي.... وأحياناً أخرج عن نطاق التواضع.... ولكنني الآن أتكلم بشكل عام.... ولا أتكلم عن نفسي

عطشان

[3DStudioR4]

يا عطشان .. لا تخف على نفسك في الوقوع في مطب جنون العظمة لسببين :

الأول: أنك اذا كنت مدرك لما أنت عليه - يعني عارف تماما نفسك وعندك جدال داخلي حيث تحاسب نفسك وتفكر بوجهة نظر خارجية - فأنت الان بخير وتذكر كلامي عندما تصل لمستوى رفيع.. (وأظن أن الجميع في مستوى رفيع ولكنهم لا يدركون هذا, وعندما يدركون رفعة مستواهم يظهر هذا للآخرين من حولهم عن طريق النتاج الفكري أو الفني أو الخ.)

الثاني : لا تخف من جنون العظمة ولا من التكبر على الآخرين من حولك لأن خوفك قد يجرك للقيام بأشياء عكسية ويمكن أن يتحول لمرض (نوع خفيف من السادية الذاتية) تجعلك متواضع زيادة عن اللزوم ... صحيح أن التواضع جميل جدا ولكن أيضا له حالات مرضية (تراها بنسب متوافتة في أشخاص معظمهم يتباهى بتواضعه أو يحقر ذاته بطريقة غريبة وغير مفهومة ).

معظم شخصيات العالم الكبار أصيبوا بداء جنون العظمة لسبب أنهم أتوا بمالم يأت به غيرهم .. ولكن للتمييز بين جنون عظمة عادي (مرافق للنجاح "بيكاسو") وجنون عظمة مرضي (عادة أسبابه معقدة ومعظمها اجتماعية "أدولف هتلر") عليك بأن ترى نتاج الشخص بعد نجاحه .. اذا استمر نتاجه فجنونه هو جنون طبيعي (مثل جنون أي فنان أو عبقري ) وهو من دوافع انتاجه المهمة ... الثقة بالنفس لا تأتيك الا اذا كنت واثق أنك "قادر" ووثوقك بقدرتك يأتي من وثوقك بأنك شخص عظيم فلا تجزع من هذا الأمر (ولا تربطه بالمرض أو بالذي يقول "لقد عرفت كل شيء وأنا لا أقهر" فهذا قول أحمق ).

أتمنى أن أكون قد أوصلت فكرتي بنجاح .. أنا أؤمن بقدراتي العالية في التخاطب مع الناس وإيماني هذا هو سر نجاحي في التخاطب معهم .. وإذا شككت بها فسأفشل طبعاً.

وأتمنى للجميع أن يصيروا عظماء ويؤثروا فينا وفي العالم.

[إبن يس]

رأى رجلٌ مع الإمام أحمد محبرة فقال له: يا أبا عبد الله أنت قد بلغت هذا المبلغ، وأنت إمام المسلمين، ومعك المحبرةُ تحملها فقال: 'مع المحبرة إلى المقبرة'.

ولما قيل لابن المبارك: إلى متى تطلب العلم؟ قال: حتى الممات إن شاء الله. وقيل له مرة أخرى فقال: لعل الكلمة التي تنفعني لم أكتبها بعد .. بهذا المنطق وبهذا الفهم صارت لهم الريادة وحازوا السيادة.

إن العلم عبادة، والله لم يجعل لعبادة المؤمن حدًا في الدنيا إلا الموت: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: 'منهومان لا تنقضي نهمتهما: طالب علم وطالب دنيا'. وقال مالك بن أنس: لا ينبغي لأحد يكون عنده العلم أن يترك العلم. وقال قتادة: لو أن أحدًا يكتفي من العلم بشيء لاكتفى موسى عليه السلام ولكنه قال: {هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا}.

[sa9r]

رأى رجلٌ مع الإمام أحمد محبرة فقال له: يا أبا عبد الله أنت قد بلغت هذا المبلغ، وأنت إمام المسلمين، ومعك المحبرةُ تحملها فقال: 'مع المحبرة إلى المقبرة'.

ولما قيل لابن المبارك: إلى متى تطلب العلم؟ قال: حتى الممات إن شاء الله. وقيل له مرة أخرى فقال: لعل الكلمة التي تنفعني لم أكتبها بعد .. بهذا المنطق وبهذا الفهم صارت لهم الريادة وحازوا السيادة.

إن العلم عبادة، والله لم يجعل لعبادة المؤمن حدًا في الدنيا إلا الموت: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: 'منهومان لا تنقضي نهمتهما: طالب علم وطالب دنيا'. وقال مالك بن أنس: لا ينبغي لأحد يكون عنده العلم أن يترك العلم. وقال قتادة: لو أن أحدًا يكتفي من العلم بشيء لاكتفى موسى عليه السلام ولكنه قال: {هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا}.

بارك الله فيك .

[عطشان علم]

أشكر الجميع على كل ما تفضلوا به.... ولكنني صدقاً لا أتكلم عن نفسي.... وأنا بإذن الله متواضع.... ولكنني أتفاجأ أحياناً بمن حولي... وأقول جملة لن أتوانى عن ذكرها: كلنا أولاد تسعة أشهر.... ولا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى.....
أحياناً أجد من حولي قد بدؤوا من الصفر.. وعندما وصلوا أصبحت أنوفهم في السماء... ولا أعلم لماذا التكبر.... إن الله يكره المتكبر ومن يمشي مختالاً مرحاً في الأرض.... وبالمناسبة هذا مرض شائع عند مصممي الديكور خصوصاً....

عطشان

[إبن يس]

أحياناً أجد من حولي قد بدؤوا من الصفر.. وعندما وصلوا أصبحت أنوفهم في السماء... ولا أعلم لماذا التكبر.... إن الله يكره المتكبر ومن يمشي مختالاً مرحاً في الأرض....

و جزاك آخى
فعلا التكبر مرض زميم زمه الإسلام و نفر منه و لن يدخل الجنة من كان فى قلبه ذرة من كبر ....
نسأل الله أن يردنا إلى الإسلام ردا جميلااا

[Start3d]

بارك الله فيك أخ عطشان

وفي الاخ ابن يس

على العموم الناس اجناس

والمشكلة في الانسان انه يتغير ولا يبقى على حال

كثير من الناس رأيتهم كانوا اناسا عاديين ولكن عندما رأوا انهم أصبحوا اصحاب مناصب او علم او مال

او جاه تغيروا

هؤلاء مرضى في نفوسهم صدقوني