Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أبـــــواب و مفــاتـيـــــح .... !!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبـــــواب و مفــاتـيـــــح .... !!!!

    7
    7
    7
    7
    7
    7
    7
    7










    أبـــــواب و مفــاتـيـــــح ....
    أبـــــواب و مفــاتـيـــــح ....





    مــفــتــاح الــجــنــة :

    الجنة مفتاحها لا آله الا الله محمد رسول الله والأعمال الصالحة هو أسنان المفتاح التى بها يعمل وأول من يدخلها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن يشفع للمؤمنين بدخولها....





    أبــواب الــجــنــة وأســمـــائــهــا :

    1. باب محمد صلى الله عليه وسلم وهو باب ( التوبة)

    2. باب الصلاة

    3. باب الصوم وهو باب ( الريان )

    4. باب الزكاة

    5. باب الصدقة

    6. باب الحج والعمرة

    7. باب الجهاد

    8. باب الصلة





    وقــــيــــــــــــــــــــــــل

    اولا : دار الجلال : وهي من لؤلؤ ابيض

    ثانيا : دار السلام : وهي من ياقوت احمر

    ثالثا : جنة الماوى : وهي من زبرجد اخضر

    رابعا : جنة الخلد : وهي من مرجان احمر واصفر

    خامسا: جنة النعيم : وهي من فضة بيضاء

    سادسا : جنة الفردوس : وهي من ذهب احمر

    سابعا : جنة عدنٍ : وهي من درة بيضاء

    ثامنا : دار القرار : وهي من ذهب احمر وهي مشرفة على الجنان كلها ولها بابان مصراعان من ذهب ومصرع من فضة مابين كل مصراع كما بين السماء والارض ( سبحان الله ) اما بناؤها : فلبنة من ذهب ولبنة من فضة - وطينها المسك - وترابها العنبر - وحشيشها الزعفران وقصورها اللؤلؤ - وغرفها من الياقوت - وابوابها من الجواهر - وفيها الانهار ونهر الرحمة وهو يجري في جميع الجنان - حصباؤها اللؤلؤ اشد بياضا من الثلج - واحلى من العسل وفيها نهر الكوثر وهو نهر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام - واشجاره من الدر واليواقيت وفيها نهر الكافور
    ونهر التسليم ونهر السلسبيل ونهر الرحيق المختوم ومن وراء ذلك انهار لا يحصى عددها والله اعلم .......



    وعسى الله يجمع جميع المسلمين في جنات نعيم...آآآآآآآآآآميييييييييييين....


    منقووووووووووووووووووول
    مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
    ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
    ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
    ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

  • #2
    هل الجنان درجات؟؟ وهل الترتيب الذي وضعته متدرج؟
    اذا كانت درجات معناها هناك درجات للإيمان ...
    واذا كانت درجات معناها أن النار درجات ...أظن أن الجنة جنة ولا أحد يعرف مافيها ويمكن تشبيهها بالذهب والمرجان (والذي لا أعرفه لماذا السعادة مرتبطة بالذهب والأحجار الكريمة مع أن الجنة ليس فيها ماديات بل هي مفهوم روحي بحت)... (وجود ماديات في الجنة قد يؤسس لأعمال تجارية وهذا مرفوض تماما برأيي).
    نجار جيد بيده مطرقة سيئة أفضل بكثير من نجار سيء معه أفضل مطرقة في العالم...

    تعليق


    • #3
      عدت الى نشر الشبة والضلالت والافكارة النتنة ..

      انت تريد التثير على من هم ضعيفي الايمان وخفاف العقول ..

      لهذا انا لاانصحك فهذا المنتدى يشمل اناس متعلمين ومثقفين وعارفين حركات اصحاب العمائم امثالك ..

      .:على فكـــرة :.
      انت شخص غير مرحب به في مواضيعي ايه النكرة ..

      .. اسال الله ان يشغلك بنفسك وان يرينا فيك يوم ..
      مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
      ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
      ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
      ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

      تعليق


      • #4
        {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ} (23) سورة الحـج

        {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ} (33) سورة فاطر

        {وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ} (24) سورة الطور

        {يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ} (22) سورة الرحمن

        {كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ} (23) سورة الواقعة

        {وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا } (19) سورة الإنسان


        {لَهُمْ دَارُ السَّلاَمِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (127) سورة الأنعام


        {عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى} (15) سورة النجم

        {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} (58) سورة الرحمن


        {قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاء وَمَصِيرًا} (15) سورة الفرقان

        {وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ} (85) سورة الشعراء

        {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا} (107) سورة الكهف

        {الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (11) سورة المؤمنون

        {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ} (23) سورة الرعد

        {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَآؤُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللّهُ الْمُتَّقِينَ} (31) سورة النحل
        مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
        ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
        ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
        ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

        تعليق


        • #5
          من حيث العدد هي نارٌ واحدة وجنة واحدة ، لكن كل منهما درجات ومنازل . وقد يأتي في السُنَّة ذكر الجنة بالجمع وليس المراد تعدد جنس الجنة وإنما الإشارة إلى عظمتها ودرجاتها وأنواعها أو إلى عظمة أجر من يدخلها كما في حديث أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ أُمَّ الرُّبَيِّعِ بِنْتَ الْبَرَاءِ وَهِيَ أُمُّ حَارِثَةَ بْنِ سُرَاقَةَ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَلا تُحَدِّثُنِي عَنْ حَارِثَةَ وَكَانَ قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ أَصَابَهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَإِنْ كَانَ فِي الْجَنَّةِ صَبَرْتُ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ اجْتَهَدْتُ عَلَيْهِ فِي الْبُكَاءِ قَالَ يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا جِنَانٌ فِي الْجَنَّةِ ـ وفي رواية إنها جنان كثيرة ـ وَإِنَّ ابْنَكِ أَصَابَ الْفِرْدَوْسَ الأَعْلَى ) رواه البخاري(2809)

          ثانياً :

          تختلف دركات النار باختلاف كفر أهلها في الدنيا ، والمنافقون في الدرك الأسفل منها كما قال ربنا تبارك وتعالى : ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرا ) النساء/145 وأخف دركاتها - والعياذ بالله - ما أشار إليه النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فيما رواه النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا مَنْ لَهُ نَعْلانِ وَشِرَاكَانِ مِنْ نَارٍ ـ وفي رواية توضع في أخمص قدميه جمرتان ـ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ كَمَا يَغْلِ الْمِرْجَلُ ـ إي القِدْر ـ مَا يَرَى أَنَّ أَحَدًا أَشَدُّ مِنْهُ عَذَابًا وَإِنَّهُ لأَهْوَنُهُمْ عَذَابًا ) رواه البخاري (6562) ومسلم (212) ، وجاء تعيينه في إحدى روايات مسلم بأنه أبو طالب عم النبي صلَّى الله عليه وسلَّم خفف الله تعالى عليه لما كان له من دور في حماية الإسلام في بداياته . ثالثاً :

          لا يُعرف تحديداً عدد درجات الجنة ، وقد قيل إنها بعدد آيات القرآن الكريم أخذا من حديث عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " . رواه أبو داود ( 1464 ) والترمذي ( 2914 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود.

          قال المنذري في الترغيب : قال الخطابي : جاء في الأثر أن عدد آي القرآن على قدر درج الجنة في الآخرة , فيقال للقارئ ارق في الدرج على قدر ما كنت تقرأ من آي القرآن , فمن استوفى قراءة جميع القرآن استولى على أقصى درج الجنة في الآخرة , ومن قرأ جزءا منه كان رقيه في الدرج على قدر ذلك , فيكون منتهى الثواب عند منتهى القراءة . " الترغيب والترهيب " ( 2 / 228 ) .

          لكن في كلامه هذا نظر؛ لأن الحديث في بيان " منازل " الحفظة وليس في درجاتهم ، وتختلف الدرجات باختلاف العاملين في الدنيا ، كما أن هناك أعمال أخرى يتفاضل الناس بها كالصِّدِّيقيَّة والجهاد وغيرها فعليه لا يلزم أن يكون صاحب القرآن الحافظ لأكمله في أعلى درجات الجنة على الإطلاق .

          وأعلى درجات الجنة هي الفردوس كما ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ".. فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس ، فإنه أوسط الجنة ، وأعلى الجنة ، فوقه عرش الرحمن ، ومنه تفجر أنهار الجنة " . رواه البخاري ( 2637 ) ومسلم ( 2831 ) .

          ومعنى " أوسط الجنة " أي : أفضلها وأعدلها ، ومثله قوله تعالى : { وكذلك جعلناكم أمة وسطاً } .

          وقد جاءت السنَّة ببيان بعض الأعمال وبيان درجات أهلها ، ومنها :

          1. الإيمان بالله والتصديق بالمرسلين

          عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري الغابر أي النجم في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم ، قالوا : يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم ؟ قال : بلى ، والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين " . رواه البخاري ( 3083 ) ومسلم ( 2831 ) .

          2. الجهاد في سبيل الله

          عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " .. إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض " . رواه البخاري ( 2637 ) .

          3. وقد يحصِّلها الصادق في سؤاله للشهادة بصدق

          عن سهل بن حنيف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه " . رواه البخاري ( 1909 ) .

          4. الإنفاق في سبيل الله

          عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلا والنعيم المقيم يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ولهم فضل من أموال يحجون بها ويعتمرون ويجاهدون ويتصدقون ...) رواه البخاري ( 807 ) ومسلم ( 595 ) .

          5. إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة

          عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط . رواه مسلم ( 251 ) .

          6. حافظ القرآن

          لحديث عبد الله بن عمرو الذي سبق ذكره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " . رواه أبو داود ( 1464 ) والترمذي ( 2914 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

          فعلى من سمت همته أن يتطلع للأعلى ، ويعمل لينال رضي الله ، ويدخل جنة الفردوس ، وها هي الأعمال قد وعد الله أهلَها بتلك الدرجات ، فكم بين زهد الناس عنها وتشميرهم لها .

          والله أعلم .

          جزيت خيراً اخي مزايا
          التعديل الأخير تم بواسطة MiND ViSiON; 18 / 05 / 2007, 03:43 AM.
          في داخلك منجم للإبداع فتش عنه ولكن قبل ذلك تعلم التنقيب حتى لا تكسر الألماس.
          الحياه أشبه بصندوق مغلق ، ومفتاحه هو العمل ، وإن أداء الأعمال بإتقان عال يفتح الباب أمام الحصول على أعمال أرقى وأكبر .
          لنركز على الحقيقة والمحتوى في النقد ، لا على لغة الخطاب ونبرة الكلام ، فقد يكون الناقد محباً وصادقاً لكنه لم يوفق لإلباس نصحه غلافاً هادئاً ومناسباً
          اللهم اعطهم ضعف ما يتمنون لي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مزايا مشاهدة المشاركة
            عدت الى نشر الشبة والضلالت والافكارة النتنة ..

            انت تريد التثير على من هم ضعيفي الايمان وخفاف العقول ..

            لهذا انا لاانصحك فهذا المنتدى يشمل اناس متعلمين ومثقفين وعارفين حركات اصحاب العمائم امثالك ..

            .:على فكـــرة :.
            انت شخص غير مرحب به في مواضيعي ايه النكرة ..

            .. اسال الله ان يشغلك بنفسك وان يرينا فيك يوم ..
            انا أنشر ماأريد وأنا لست نكرة

            الجنة جنة والنار نار ولايوجد درجات للجنة ودرجات للنار فإذا قلت كذلك فبعض الناس سيكتفون بقليل من الواجبات الدينية على قولة " مابدي أفضل جنة ويكفيني أعيش على الطرف .

            وجود درج في الجنة تشبيه وليس معناه أن هناك سلالم تصعدها وكلنا نعرف أن هذه أمور تحفز الناس على الالتزام بالدين وفعل الخير للوصول للجنة وقول "كلما عملت خيرا كأنك تصعد للجنة" ليس معناه أن تظن بوجود درج حقيقي مصنوع من حجر كريم أو ماشابه أنا برأيي أنك تفهم الأمور بطريقة حرفية وتدل على أنك لا تستطيع أن تتخيل مكانا جميلا وسعيدا الا اذا تخيلت أحجار كريمة وذهب.

            (هل أي شيء مما سبق فيه اهانة لأي أحد أو ضلال حتى تدعوني بالضلالي؟ واذا كان فأشر اليه باللون الأحمر).
            نجار جيد بيده مطرقة سيئة أفضل بكثير من نجار سيء معه أفضل مطرقة في العالم...

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة 3DStudioR4 مشاهدة المشاركة
              هل الجنان درجات؟؟ وهل الترتيب الذي وضعته متدرج؟
              اذا كانت درجات معناها هناك درجات للإيمان ...
              واذا كانت درجات معناها أن النار درجات ...أظن أن الجنة جنة ولا أحد يعرف مافيها ويمكن تشبيهها بالذهب والمرجان (والذي لا أعرفه لماذا السعادة مرتبطة بالذهب والأحجار الكريمة مع أن الجنة ليس فيها ماديات بل هي مفهوم روحي بحت)... (وجود ماديات في الجنة قد يؤسس لأعمال تجارية وهذا مرفوض تماما برأيي).
              في الجنة ماديات بنص القرآن و السنة
              و الإيمان درجات و يزيد بالطاعات و ينقص بالمعاصي،و هذا من عقيدة أهل السنة و الجماعة، على عكس المرجئة الذين يرون أن الإيمان لا يزيد و لا ينقص،و أن إيمان أفجر رجل يعادل إيمان الصحابة،و هذا كلام لا شك انه باطل.
              قال الله عز وجل ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى) . وقال : ( فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا)،و قال ( ليزداد الذين آمنوا إيماناً).
              فالإيمان درجات و المؤمنون درجات بقدر إيمانهم.و يتفاضلون فيما بينهم بقدر أعمالهم و تقواهم.
              مارأيك في الآية (يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات)
              و الآية (و فضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً)
              و الآية (لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى)
              أنت كبشر هل تساوي في المرتبة و الجزاء من نجح بدرجة مقبول مع من تفوق بدرجة ممتاز،و هل مساواتهم تعتبر من العدل؟
              فما بالك برب العزة -و لله المثل الأعلى - الله عز و جل الذي لا يظلم أحداً و يوفي كل إنسان أجره بحسب عمله.
              يا أخي هذه أمور لا ينفع فيها إعمال العقل لأنها شيء غيبي ،فأنت لم تدخل الجنة حتى تعرف فيها درجات أم لا؟
              و لا يصلح فيها إلا الكلام بدليل.أما الكلام بالرأي و الظن في شيء لم تره فيعتبر كلام لا أساس له ولا دليل.
              و الله عز وجل يقول (ولا تقفُ ماليس لك به علم ،إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً)
              فهل عندك دليل أم تقولون على الله ما لا تعلمون؟
              أما قصة الجواهر و الياقوت فهذا شيء أيضاً غيبي و اعملت فيه عقلك،الجنة فيها ما لا عينٌ رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر.فهذه الأشياء تتفق مع أشياء الدنيا في المسميات فقط و لكنها في الحقيقة أفضل منها و لا تستطيع ان تتخيلها بعقلك كما ذكر ابن عباس -رضي الله عنه- مثل هذا المعنى.
              فالجنة فيها متعة النظر و متعة الأذن و متعة الجسد و متعة الإحساس و متعة الروح،كلها في الجنة و أكثر،قال الله عز وجل (و فيها ما تشتهيه الأنفس و تلذ الأعين)
              فإذا أنت دخلت الجنة يحق لك أن تخبرنا هل فيها درجات ام ليس فيها و هل فيها جواهر أم ليس فيها؟
              أو إذا تعرف احد دخل الجنة فليخبرنا؟
              فلا أنا و لا أنت و لا من في الدنيا دخل الجنة و لا يدرك كنهها،إذاً فنسلم بما جاء في القرآن فقد نزل بلسان عربي مبين واضح.
              التعديل الأخير تم بواسطة نجيب الفاتح; 18 / 05 / 2007, 01:06 PM.
              صفحتي على انستاجرام
              https://www.instagram.com/9picks

              اتقوا النار و لو بشق تمرة

              _______________________

              Taking you to the MAX

              _______________________


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نجيب الفاتح مشاهدة المشاركة
                في الجنة ماديات بنص القرآن و السنة
                و الإيمان درجات و يزيد بالطاعات و ينقص بالمعاصي،و هذا من عقيدة أهل السنة و الجماعة، على عكس المرجئة الذين يرون أن الإيمان لا يزيد و لا ينقص،و أن إيمان أفجر رجل يعادل إيمان الصحابة،و هذا كلام لا شك انه باطل.
                قال الله عز وجل ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى) . وقال : ( فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا)،و قال ( ليزداد الذين آمنوا إيماناً).
                فالإيمان درجات و المؤمنون درجات بقدر إيمانهم.و يتفاضلون فيما بينهم بقدر أعمالهم و تقواهم.
                مارأيك في الآية (يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات)
                و الآية (و فضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً)
                و الآية (لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى)
                أنت كبشر هل تساوي في المرتبة و الجزاء من نجح بدرجة مقبول مع من تفوق بدرجة ممتاز،هل مساواتهم تعتبر من العدل؟
                فما بالك برب العزة -و لله المثل الأعلى - الله عز و جل الذي لا يظلم أحداً و يوفي كل إنسان أجره بحسب عمله.
                يا أخي هذه أمور لا ينفع فيها إعمال العقل لأنها شيء غيبي ،فأنت لم تدخل الجنة حتى تعرف فيها درجات أم لا؟
                و لا يصلح فيها إلا الكلام بدليل.أما الكلام بالرأي و الظن في شيء لم تره فيعتبر كلام لا أساس له ولا دليل.
                و الله عز وجل يقول (ولا تقفُ ماليس لك به علم ،إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً)
                فهل عندك دليل أم تقولون على الله ما لا تعلمون؟
                أما قصة الجواهر و الياقوت فهذا شيء أيضاً غيبي و اعملت فيه عقلك،الجنة فيها ما لا عينٌ رأت و لا أذنق سمعت و لا خطر على قلب بشر.فهذه الأشياء تتفق مع أشياء الدنيا في المسميات و لكنها في الحقيقة أفضل منها و لا يمكن ان تتخيلها بعقلك كما ذكر ابن عباس مثل هذا المعنى.
                فالجنة فيها متعة النظر و متعة الجسد و متعة الأذن و متعة الجسد و متعة الإحساس و متعة الروح،كلها في الجنة و أكثر،قال الله عز وجل (و فيها ما تشتهيه الأنفس و تلذ الأعين)
                فإذا أنت دخلت الجنة يحق لك أن تخبرنا هل فيها درجات ام ليس فيها و هل فيها جواهر أم ليس فيها؟
                أو إذا تعرف احد دخل الجنة فليخبرنا؟
                فلا أنا و لا أنت و لا من في الدنيا دخل الجنة و لا يدرك كنهها،إذاً فنسلم بما جاء في القرآن فقد نزل بلسان عربي مبين واضح.
                لا فض فوك .

                شكر الله لك أخي الكريم .


                عن أنس رضي الله عنه قال
                : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة MiND ViSiON مشاهدة المشاركة
                  من حيث العدد هي نارٌ واحدة وجنة واحدة ، لكن كل منهما درجات ومنازل . وقد يأتي في السُنَّة ذكر الجنة بالجمع وليس المراد تعدد جنس الجنة وإنما الإشارة إلى عظمتها ودرجاتها وأنواعها أو إلى عظمة أجر من يدخلها كما في حديث أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ أُمَّ الرُّبَيِّعِ بِنْتَ الْبَرَاءِ وَهِيَ أُمُّ حَارِثَةَ بْنِ سُرَاقَةَ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَلا تُحَدِّثُنِي عَنْ حَارِثَةَ وَكَانَ قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ أَصَابَهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَإِنْ كَانَ فِي الْجَنَّةِ صَبَرْتُ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ اجْتَهَدْتُ عَلَيْهِ فِي الْبُكَاءِ قَالَ يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا جِنَانٌ فِي الْجَنَّةِ ـ وفي رواية إنها جنان كثيرة ـ وَإِنَّ ابْنَكِ أَصَابَ الْفِرْدَوْسَ الأَعْلَى ) رواه البخاري(2809)

                  ثانياً :

                  تختلف دركات النار باختلاف كفر أهلها في الدنيا ، والمنافقون في الدرك الأسفل منها كما قال ربنا تبارك وتعالى : ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرا ) النساء/145 وأخف دركاتها - والعياذ بالله - ما أشار إليه النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فيما رواه النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا مَنْ لَهُ نَعْلانِ وَشِرَاكَانِ مِنْ نَارٍ ـ وفي رواية توضع في أخمص قدميه جمرتان ـ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ كَمَا يَغْلِ الْمِرْجَلُ ـ إي القِدْر ـ مَا يَرَى أَنَّ أَحَدًا أَشَدُّ مِنْهُ عَذَابًا وَإِنَّهُ لأَهْوَنُهُمْ عَذَابًا ) رواه البخاري (6562) ومسلم (212) ، وجاء تعيينه في إحدى روايات مسلم بأنه أبو طالب عم النبي صلَّى الله عليه وسلَّم خفف الله تعالى عليه لما كان له من دور في حماية الإسلام في بداياته . ثالثاً :

                  لا يُعرف تحديداً عدد درجات الجنة ، وقد قيل إنها بعدد آيات القرآن الكريم أخذا من حديث عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " . رواه أبو داود ( 1464 ) والترمذي ( 2914 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود.

                  قال المنذري في الترغيب : قال الخطابي : جاء في الأثر أن عدد آي القرآن على قدر درج الجنة في الآخرة , فيقال للقارئ ارق في الدرج على قدر ما كنت تقرأ من آي القرآن , فمن استوفى قراءة جميع القرآن استولى على أقصى درج الجنة في الآخرة , ومن قرأ جزءا منه كان رقيه في الدرج على قدر ذلك , فيكون منتهى الثواب عند منتهى القراءة . " الترغيب والترهيب " ( 2 / 228 ) .

                  لكن في كلامه هذا نظر؛ لأن الحديث في بيان " منازل " الحفظة وليس في درجاتهم ، وتختلف الدرجات باختلاف العاملين في الدنيا ، كما أن هناك أعمال أخرى يتفاضل الناس بها كالصِّدِّيقيَّة والجهاد وغيرها فعليه لا يلزم أن يكون صاحب القرآن الحافظ لأكمله في أعلى درجات الجنة على الإطلاق .

                  وأعلى درجات الجنة هي الفردوس كما ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ".. فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس ، فإنه أوسط الجنة ، وأعلى الجنة ، فوقه عرش الرحمن ، ومنه تفجر أنهار الجنة " . رواه البخاري ( 2637 ) ومسلم ( 2831 ) .

                  ومعنى " أوسط الجنة " أي : أفضلها وأعدلها ، ومثله قوله تعالى : { وكذلك جعلناكم أمة وسطاً } .

                  وقد جاءت السنَّة ببيان بعض الأعمال وبيان درجات أهلها ، ومنها :

                  1. الإيمان بالله والتصديق بالمرسلين

                  عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري الغابر أي النجم في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم ، قالوا : يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم ؟ قال : بلى ، والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين " . رواه البخاري ( 3083 ) ومسلم ( 2831 ) .

                  2. الجهاد في سبيل الله

                  عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " .. إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض " . رواه البخاري ( 2637 ) .

                  3. وقد يحصِّلها الصادق في سؤاله للشهادة بصدق

                  عن سهل بن حنيف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه " . رواه البخاري ( 1909 ) .

                  4. الإنفاق في سبيل الله

                  عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلا والنعيم المقيم يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ولهم فضل من أموال يحجون بها ويعتمرون ويجاهدون ويتصدقون ...) رواه البخاري ( 807 ) ومسلم ( 595 ) .

                  5. إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة

                  عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط . رواه مسلم ( 251 ) .

                  6. حافظ القرآن

                  لحديث عبد الله بن عمرو الذي سبق ذكره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " . رواه أبو داود ( 1464 ) والترمذي ( 2914 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

                  فعلى من سمت همته أن يتطلع للأعلى ، ويعمل لينال رضي الله ، ويدخل جنة الفردوس ، وها هي الأعمال قد وعد الله أهلَها بتلك الدرجات ، فكم بين زهد الناس عنها وتشميرهم لها .

                  والله أعلم .

                  جزيت خيراً اخي مزايا
                  جزاك الله خير اخي ابو سلطان والله يحرم وجهك عن النار
                  إضافه اكثر من رائعة ..
                  شكرا على طيب المرور
                  مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                  ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                  ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                  ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة نجيب الفاتح مشاهدة المشاركة
                    في الجنة ماديات بنص القرآن و السنة
                    و الإيمان درجات و يزيد بالطاعات و ينقص بالمعاصي،و هذا من عقيدة أهل السنة و الجماعة، على عكس المرجئة الذين يرون أن الإيمان لا يزيد و لا ينقص،و أن إيمان أفجر رجل يعادل إيمان الصحابة،و هذا كلام لا شك انه باطل.
                    قال الله عز وجل ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى) . وقال : ( فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا)،و قال ( ليزداد الذين آمنوا إيماناً).
                    فالإيمان درجات و المؤمنون درجات بقدر إيمانهم.و يتفاضلون فيما بينهم بقدر أعمالهم و تقواهم.
                    مارأيك في الآية (يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات)
                    و الآية (و فضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً)
                    و الآية (لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى)
                    أنت كبشر هل تساوي في المرتبة و الجزاء من نجح بدرجة مقبول مع من تفوق بدرجة ممتاز،و هل مساواتهم تعتبر من العدل؟
                    فما بالك برب العزة -و لله المثل الأعلى - الله عز و جل الذي لا يظلم أحداً و يوفي كل إنسان أجره بحسب عمله.
                    يا أخي هذه أمور لا ينفع فيها إعمال العقل لأنها شيء غيبي ،فأنت لم تدخل الجنة حتى تعرف فيها درجات أم لا؟
                    و لا يصلح فيها إلا الكلام بدليل.أما الكلام بالرأي و الظن في شيء لم تره فيعتبر كلام لا أساس له ولا دليل.
                    و الله عز وجل يقول (ولا تقفُ ماليس لك به علم ،إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً)
                    فهل عندك دليل أم تقولون على الله ما لا تعلمون؟
                    أما قصة الجواهر و الياقوت فهذا شيء أيضاً غيبي و اعملت فيه عقلك،الجنة فيها ما لا عينٌ رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر.فهذه الأشياء تتفق مع أشياء الدنيا في المسميات فقط و لكنها في الحقيقة أفضل منها و لا تستطيع ان تتخيلها بعقلك كما ذكر ابن عباس -رضي الله عنه- مثل هذا المعنى.
                    فالجنة فيها متعة النظر و متعة الأذن و متعة الجسد و متعة الإحساس و متعة الروح،كلها في الجنة و أكثر،قال الله عز وجل (و فيها ما تشتهيه الأنفس و تلذ الأعين)
                    فإذا أنت دخلت الجنة يحق لك أن تخبرنا هل فيها درجات ام ليس فيها و هل فيها جواهر أم ليس فيها؟
                    أو إذا تعرف احد دخل الجنة فليخبرنا؟
                    فلا أنا و لا أنت و لا من في الدنيا دخل الجنة و لا يدرك كنهها،إذاً فنسلم بما جاء في القرآن فقد نزل بلسان عربي مبين واضح.
                    شكرا لمرورك استاذ نجيب ..
                    إضافه رائعة وشكرا لك على طيب المرور ..
                    مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                    ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                    ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                    ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة sa9r مشاهدة المشاركة
                      لا فض فوك .

                      شكر الله لك أخي الكريم .
                      بارك الله ي اخي سعد وشكرا على المرور
                      مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                      ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                      ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                      ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيكم

                        هذا الانسان يهتم بالعقلانيات ولا يؤمن بالغيبيات

                        هو غريب

                        الله يهديه
                        من ظن انه قد علم فقد جهل
                        ومن أمن العقوبة أساء الأدب
                        اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة Start3d مشاهدة المشاركة
                          بارك الله فيكم

                          هذا الانسان يهتم بالعقلانيات ولا يؤمن بالغيبيات

                          هو غريب

                          الله يهديه
                          وفيك بارك .. اخي ستارت ثريدي
                          الله يهديه الى الصواب ..
                          حقاً هو غريب لكن في نفس الوقت هو .... ؟
                          شكراً على مرورك العطر ..
                          مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                          ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                          ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                          ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                          تعليق

                          يعمل...
                          X