السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني أتمنى منكم أن تروا إلى اي مدى وصل الغزو من اعدائنا ....
لقد وصل إلى أمور حياتنا العادية
وأنا مع الأهل في سوق الخاسكية بجدة ... واجهني محل اكسسوارات من الواضح انه يملك تشكيلة رائعة
فأخذنا منه عدد لا بأس به لتوزيعه ... وعندما رجعنا إلى البيت ... كانت الطامة الكبرى
فأخذنا منه عدد لا بأس به لتوزيعه ... وعندما رجعنا إلى البيت ... كانت الطامة الكبرى
انظروا ماذا وجدت ...
والله يا اخوان نواجه حملة هوجاء على أمتنا ....
لكن رسالتي إلى هؤلاء التجار كيف تسمح بدخول مثل هذه الحاجات إلى تجارتك ...
ألا تعلم بأنه لو لبست أي فتاة أو إمرأة هذا الشي سيكون أول من يحاسب أمام الله أنت لأنك ساعدتهم على هذا الشي ...
قد نرى تجارة أغاني .... صور .... لكن نرى مثل هذه الأشياء فأنا أقول ...
وين التجارة .... وين الهيئة ... وين الناس عن مثل هذه الأشياء
لا أقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق