ابو علاوي يطلب منكم طلب بسيط

[abman4444]

اني احب

اني ما اكدر اعيش بدون الكنتاكي مال كي اف سي

[abman4444]

ياباني وبس والباقي خس

[دختور]

أخي أنا أحب قصص المانجا اليابانية كثيرا

[دختور]

والله مشكله وانا ناوي اشتري لومينا2007


صح انو المقاطعه شئ جيد

خاصه مقاطعة السيارات لأنها تخسرهم

لكن اللومينا ماتستاهل

أخي اشتري سيارة تويوتا، ادواتها الاحتياطية رخيصة

[ابو علاوي]

صديقي عامر
ارجو ان لاتستعجل في شراءك للسيارة اشتري سيارة يابانية على الاقل لانها احسن من كل النواحي التبريد مضبط بالصيف وبانزين متصرف اضافة الى التصليح رخيص

افتهمت اخي

[عامر]

انا فاهمك لكن معليش الياباني صح حلو لكن ينقصه انه مافيه رساوة مثل الأمريكي ومو حق سرعه مثل الأمريكي
وبالنسبه للبنزين الله يخلي لنا الملك عبدالله رخص البنزين بشكل مو طبيعي ^_^
إلى الآن افكر بمقاطعتهم

وفكرت ايضا في bmw ولكنها غاليه جدا

قد اشتري جيب لكزس واكون قاطعت الأمريكان ^^


وبعدين يا ابوعلاوي لو معي لومينا 2007 وامشي بها عالتحليه غير عن كامري 2007 ^^

[بلجون]

اهاااا ... أبو علاوي يسوي دعاية لسيارته

المهم أخواني أخ دختور انت لا تعرف قصدي بالأسئلة السابقة لأني رأيت هكذا اشياء ... والسبب معلوم

ولهذا احببت ان انبه اخواني على خطر الغزو .... واحب ان انصحك انك تكمل عمرك بدون ما تتفرج تلفزيون

وبالنسبة للمقاطعة انا معك ابو علاوي ....

[3DStudioR4]

أي معالج ستقاطعون ؟؟ Intel أم AMD ؟؟
هل ستقاطعون الـ Windows أم الـ Mac ؟؟
هل ستقاطعون الدولار وتجبرون حكوماتكم على أن تتحول لليورو؟

[ابو علاوي]

اخي هل انت من اهل سورييا لاني محتاج مساعدة منك
ارجو ارسال رسالة عل الخاص اذا امكن

اما عن المعالجات فمع الاسف اني استخدم لابطوب توشيبة الاصلي

[إبن يس]

كان النبى صلى الله عليه و سلم يتاجر مع اليهود و النصارى و الكفار الملاحدة ...
المقاطعة إن جاز الرآى سلاح غير واجب على المسلمين ..............................

[3DStudioR4]

اخي هل انت من اهل سورييا لاني محتاج مساعدة منك
ارجو ارسال رسالة عل الخاص اذا امكن

اما عن المعالجات فمع الاسف اني استخدم لابطوب توشيبة الاصلي

نعم أنا من سوريا أخي ولكن ماهي المساعدة التي لايمكن أن نتكلم عنها الا بالخاص؟

لاحظت بعض الرسائل التي تأتيني للخاص من بعض الأعضاء هنا يسألون أسئلة غير شخصية أبدا بل ومفيدة جدا للنقاش بها في المنتدى من حيث أنها توفر على الاخرين السؤال مجددا اذا كاوا يعانون من نفس المشكلة .
طبعا أعتقد بأنني لست الوحيد هنا وأن الكثير يتلقى رسائل خاصة فيها أسئلة تقنية (فأنا لا أتكلم عن سؤال شخصي مثل : ماهو لون عينيك .. بل عن مشكلة في يرنامج أو جهاز) .. ولا توجد مشكلة فيمن يتلقى هذه الرسائل بل فيمن يبعثها .. وأريد أن أعرف السبب الأساسي لهذا التصرف الذي بحد ذاته ليس خاطئا ولكنه ببساطة يطوي الكثير من المعلومات المفيدة في القسم المقفل من المنتدى بعيدا عن العامة ... هل السبب هو الخوف من السؤال ؟؟ يوجد الكثيرين هنا لا يخافون من طرح أي سؤال مهما كان يبدو بدائياً فلماذا البعض الاخر يصر على التخفي أثناء طرحه لمشكلة ؟

ملاحظة : أخي أبو علاوي الكلام ليس موجه لك طبعا لأني لم أتلق منك أية رسالة. ولا موجه للأخوة الذين يشكرون أو يعتذرون أو يردون على شكري أو اعتذاري ... بل مجرد ظاهرة أثارت اهتمامي.

[3DStudioR4]

كان النبى صلى الله عليه و سلم يتاجر مع اليهود و النصارى و الكفار الملاحدة ...
المقاطعة إن جاز الرآى سلاح غير واجب على المسلمين ..............................

أنا مع هذا الكلام 100 بالـ 100
ولكن لاحظ أن الرسول الكريم كان عنده تجارة وكان هو المحرك لتجارته ولم يكن محكوما من قبل آخرين (الذين هم بالأغلبية التجار اليهود آنذاك ) .. والرسول أيضا كان يعمل بتجارته وكان "يبيع ويشتري" وهو ماتطلبه أي تجارة حقيقية تبني اقتصاد حقيقي , ولكنه لم يكن قاعد يصرف من خزينة الدولة ليشتري ماليس له داع ويحرك أموال التجار اليهود, وهذا هو الفرق الان... التجارة بيع وشراء وليست استهلاك.

أنا لست مهتما كثيرا بالجهة التي أتعامل معها في التجارة ولا في الصرف أساسا ولكني أهتم باقتصاد المكان الذي أعمل فيه .. البلد الذي يغذيني وأغذيه .. فهو يعكس صحة تجارتي واقتصاده يعكس اقتصادي.

المشكلة في البلاد العربية وأخص فيها البلاد غير المنتجة وعلى رأسها بلدان الخليج العربي (هي منتجة على فكرة ولكن لا يكفي انتاجها ليغطي تجارة حقيقية تبني اقتصاد لها ) تكمن في مسألتين :

الأولى : على مر الوقت الذي اعتمد فيه الشعب على بيع الثروات المحلية بكل أنواعها واستبدالها بمنتجات الحياة اليومية فقد الشعب نفسه كفاءة في الانتاج (وتعزز هذا المرض عن طريق استهلاك أيدي أجنبية للبناء أيضا) وظهرت أجيال جديدة لا تعرف الانتاج أبدا بل تعرف الشراء فقط والاستهلاك... هذه الأجيال لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تبني اقتصاد لبلدها.

الثانية وهي الأهم : الثروات المحلية كالنفط والغاز وأي منتج خام هو شيء قابل للنفاذ , اذا لم ينفذ في العشرين سنة القادمة فسينفذ في العشرين اللاحقة .. والبديل لن يكون سهلا فالشعب المستهلك الذي عاش عشرات السنين غير قادر على الانتاج سيضطر لأن يبدأ من تحت الصفر. الطاقة البديلة ليست باليد حاليا (ولا نريد أن ندخل في مشاكل سياسية اذا فتحنا موضوع لماذا حقا أميركا متخوفة من مفاعل إيران النووي). وهناك نمور تترقب بنا من كل ناحية من أجل أن تحصل على المكان حين نصبح "عمال" تحت رحمتهم.

ماهذا كله وعلاقته بالشراء من أمريكا واسرائيل؟ أنا لا أشجع على الشراء منهم بل على التجارة معهم .. وبدلا من أن يستفيدوا وحدهم لنكن نحن أيضا مستفيدين .

[إبن يس]

أنا مع هذا الكلام 100 بالـ 100
ولكن لاحظ أن الرسول الكريم كان عنده تجارة وكان هو المحرك لتجارته ولم يكن محكوما من قبل آخرين (الذين هم بالأغلبية التجار اليهود آنذاك ) .. والرسول أيضا كان يعمل بتجارته وكان "يبيع ويشتري" وهو ماتطلبه أي تجارة حقيقية تبني اقتصاد حقيقي , ولكنه لم يكن قاعد يصرف من خزينة الدولة ليشتري ماليس له داع ويحرك أموال التجار اليهود, وهذا هو الفرق الان... التجارة بيع وشراء وليست استهلاك.

أنا لست مهتما كثيرا بالجهة التي أتعامل معها في التجارة ولا في الصرف أساسا ولكني أهتم باقتصاد المكان الذي أعمل فيه .. البلد الذي يغذيني وأغذيه .. فهو يعكس صحة تجارتي واقتصاده يعكس اقتصادي.

المشكلة في البلاد العربية وأخص فيها البلاد غير المنتجة وعلى رأسها بلدان الخليج العربي (هي منتجة على فكرة ولكن لا يكفي انتاجها ليغطي تجارة حقيقية تبني اقتصاد لها ) تكمن في مسألتين :

الأولى : على مر الوقت الذي اعتمد فيه الشعب على بيع الثروات المحلية بكل أنواعها واستبدالها بمنتجات الحياة اليومية فقد الشعب نفسه كفاءة في الانتاج (وتعزز هذا المرض عن طريق استهلاك أيدي أجنبية للبناء أيضا) وظهرت أجيال جديدة لا تعرف الانتاج أبدا بل تعرف الشراء فقط والاستهلاك... هذه الأجيال لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تبني اقتصاد لبلدها.

الثانية وهي الأهم : الثروات المحلية كالنفط والغاز وأي منتج خام هو شيء قابل للنفاذ , اذا لم ينفذ في العشرين سنة القادمة فسينفذ في العشرين اللاحقة .. والبديل لن يكون سهلا فالشعب المستهلك الذي عاش عشرات السنين غير قادر على الانتاج سيضطر لأن يبدأ من تحت الصفر. الطاقة البديلة ليست باليد حاليا (ولا نريد أن ندخل في مشاكل سياسية اذا فتحنا موضوع لماذا حقا أميركا متخوفة من مفاعل إيران النووي). وهناك نمور تترقب بنا من كل ناحية من أجل أن تحصل على المكان حين نصبح "عمال" تحت رحمتهم.

ماهذا كله وعلاقته بالشراء من أمريكا واسرائيل؟ أنا لا أشجع على الشراء منهم بل على التجارة معهم .. وبدلا من أن يستفيدوا وحدهم لنكن نحن أيضا مستفيدين .

النبى كان رئيس الدولة و حاكمها و لم يمنع التجارة مع اليهود و النصارى ..بل عاشوا بيننا تجارا و عمالا و منتجين ...
مشكلة العرب اليوم ....سوء الإدارة و هذا ناتج من نقاط كثيرة
أولها و آخرها كما قال إبن خلدون الشخصية العربية -- و الإنسان بصفة عامة -- شخصية لا يصلحها إلا الدين....
الدين يعلم التقوى و من التقوى إنتظر كل خير...
إنتظر الوزير الغير مرتشى إلى الغفير المحافظ و الغير مرتشى
و لن ترى موظف مهمل إن كان تقيا و لن ترى تاجرا غشاشا
" من غشنا فليس منا " و لن ترى مدرسا مهملا
." إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا فليتقنه "
و لن ترى رئيسا لرعيته غير مهتم و لبطنه يجمع و يكنز ...
لن ترى حكاما ضائعين لا عزة لهم و لا كرامة...
سترى أمة موحدة قوية بعملة واحدة قائمة بدستور واحد و دين و احد و منهج حياة موحد -- طبعا منهجنا يتسع الجميع بإختلافهم --
من أقوال برناردشو
"إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب،
قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية،
لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً،
وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية،
وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم،
لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلا
م والسعادة التي يرنو البشر إليها"
"لو تولى العالم الأوربي رجل مثل محمد لشفاه من علله كافة،
بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية، إني أعتقد أن الديانة
المحمدية هي الديانة الوحيدة التي تجمع كل الشرائط اللازمة
وتكون موافقة لكل مرافق الحياة، لقد تُنُبِّئتُ بأن دين محمد سيكون
مقبولاً لدى أوربا غداً وقد بدا يكون مقبولاً لديها اليوم، ما أحوج العالم
اليوم إلى رجل كمحمد يحل مشاكل العالم."
ويقول برناردشو: "إنه لحكمة عليا كان الرجل أكثر تعرضاً للمخاطر
من النساء فلو أصيب العالم بجائحة أفقدته ثلاثة أرباع الرجال، لكان
لابد من العمل بشريعة محمد في زواج أربع نساء لرجل واحد ليستعيض
ما فقده بعد ذلك بفترة وجيزة "

[3DStudioR4]

أخي ابن يس .. أنا في سكة وأنت في أخرى مع أننا نتكلم عن الموضوع نفسه .. أنا عنيت الفرق بين التجارة والاستهلاك وهذا كان محور نقاشي وليس الفساد الناجم عن الكفر والابتعاد عن الدين .. نقاشي كان اقتصادي.

ولو كنت تعرف الكثير عن برنارد شو لماوضعت هذه الاقوال له هنا.

[إبن يس]

أخي ابن يس .. أنا في سكة وأنت في أخرى مع أننا نتكلم عن الموضوع نفسه .. أنا عنيت الفرق بين التجارة والاستهلاك وهذا كان محور نقاشي وليس الفساد الناجم عن الكفر والابتعاد عن الدين .. نقاشي كان اقتصادي.

ولو كنت تعرف الكثير عن برنارد شو لماوضعت هذه الاقوال له هنا.

الموضوع متشابك...
من الفساد الدينى لدى العرب اليوم كثرة الإستهلاك و قلة الإنتاج ...

و قبل أن أقول كلمات تشو أطلعت على تاريخه و أعرف نظرته للدين بوجه عام ..
و لكن له كلمة حق و مسرحية آراد بها حق....

......................................................................


إقتصاد بلا أخلاق....إقتصاد ساقط و إن لم يسقط فسيسقط ...
هذه أوروبا ...إقتصاد و قوة بلا أخلاق.....فلابد من سقوط و لا محالة منه...

من مميزات الحضارة الإسلامية...الإهتمام بالدارين الدنيا و الآخرة ...
فديننا لا يأمرنا بالرهبنة و البعد عن الدنيا و التقشف النصرانى...
بل وضع معاييرا آخرى للعبادة...

ديننا يأمرنا بالعمل و الإنتاج .. .
هذه هى الحياة..دنيا و دين .... روح و مادة ....
و الغرب..دنيا و مادة.....