عن أنس رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله تعالى أهلين من الناس. قالوا:يا رسول الله من هم؟قال:هم أهل القرآن أهل الله وخاصته) .(صحيح الجامع2165)
بس انا عندي سؤال هوه صحيح الرسول عليه الصلاه و السلام مات مسموم؟
انا اول مره الحقيقه اسمع المعلومه دي!!
وانت من اهل الجزاء اخي mansy1985 وشكرا على مرورك العطر ..
وبالنسبه لسؤال نعم الرسول صلى الله عليه وسلم مات من اثار السم الذي وضعته له المرأه اليهودية التي "تدعى زينب بنت الحارث" وضعت السم في شاه للرسول صلى الله عليه وسلم فأكل منها. ..
قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول ثَمَّ في مرضه الذي مات فيه: "يا عائشة ما أزال أجد أَلَمَ الطعام الذي أكلته بخيبر فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري من ذلك السم" (رواه البخاري مُعلّقاً)
وعن أنس رضي الله عنه أن امرأة يهودية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة، فأكل منها، فجيء بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك فقالت: أردت لأقتلك! قال: "ما كان الله ليسلطك على ذاك" أو قال: "عليّ"، قالوا: ألا نقتلها؟ قال: "لا"، قال أنس: فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم (متفق عليه).
يعني أن آثار تلك الأكلة المسمومة بقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات.
ولذا قال بعض العلماء إن الله جَمَع لرسوله صلى الله عليه وسلم بين الكَمالات: فجمع له بين النبوة وبين الشهادة فمات وهو يجد أثر السم.
وهذا يؤكد على حقيقة كُبرى: وهي أن السلام يستحيل مع اليهود قتلة الأنبياء!
فلو كان أحد يسلم من شرّهم المستطير لسَلِم منه صفوة الله من خلقه: "الأنبياء".
ها انا استمع للشيخ وقد قال امر غريب وهو ان الرسول مات شهيداً بسم اليهودية !!!
كيف ذلك ؟
بعدين انا اعرف ان علي وابناءه رضي الله عنهم كانوا في العراق فلما استشهد علي قام الحسين ليقاتل في معركة ثانيه فخانه جيشه فقتلوه وكان ذلك في معركة في عهد معاوية وجاء اخيراً الحسن وحقن الدماء بأن اصلح بين الامة وتنازل عن الخلافة لمعاوية ...
اذا كنت مخطئ فاخبروني ... القصة تبدو مختلفة تماماً وغير مترابطة مع ما حدث بين علي رضي الله عنه ومعاوية وابنائهما ...
وانت من اهل الجزاء اخي mansy1985 وشكرا على مرورك العطر ..
وبالنسبه لسؤال نعم الرسول صلى الله عليه وسلم مات من اثار السم الذي وضعته له المرأه اليهودية التي "تدعى زينب بنت الحارث" وضعت السم في شاه للرسول صلى الله عليه وسلم فأكل منها. ..
قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول ثَمَّ في مرضه الذي مات فيه: "يا عائشة ما أزال أجد أَلَمَ الطعام الذي أكلته بخيبر فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري من ذلك السم" (رواه البخاري مُعلّقاً)
وعن أنس رضي الله عنه أن امرأة يهودية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة، فأكل منها، فجيء بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك فقالت: أردت لأقتلك! قال: "ما كان الله ليسلطك على ذاك" أو قال: "عليّ"، قالوا: ألا نقتلها؟ قال: "لا"، قال أنس: فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم (متفق عليه).
يعني أن آثار تلك الأكلة المسمومة بقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات.
ولذا قال بعض العلماء إن الله جَمَع لرسوله صلى الله عليه وسلم بين الكَمالات: فجمع له بين النبوة وبين الشهادة فمات وهو يجد أثر السم.
وهذا يؤكد على حقيقة كُبرى: وهي أن السلام يستحيل مع اليهود قتلة الأنبياء!
فلو كان أحد يسلم من شرّهم المستطير لسَلِم منه صفوة الله من خلقه: "الأنبياء".
والله تعالى أعلى وأعلم.
جزاك الله خيرا علي التوضيح اخي الكريم
Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
Mansy إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،
تعليق