ثلاثة في هذه الدنيا ينحنون
أولهم ليعتذر
ثانيهم ليستتر
ثالثهم لينحدر
أولهم ... يوجعه ضميره وشدة الحياء
ثانيهم ... يشده سريره وحبه النساء
ثالثهم ... مات به ضميره فصار ... كالحذاء
......................................... د. إبراهيم أو أحمد الخطيب ( لا أذكر - قصيدة تقبع في سقيفة الذاكرة منذ 20 سنة )
أولهم ليعتذر
ثانيهم ليستتر
ثالثهم لينحدر
أولهم ... يوجعه ضميره وشدة الحياء
ثانيهم ... يشده سريره وحبه النساء
ثالثهم ... مات به ضميره فصار ... كالحذاء
......................................... د. إبراهيم أو أحمد الخطيب ( لا أذكر - قصيدة تقبع في سقيفة الذاكرة منذ 20 سنة )
تعليق