العنوان أعلاه هو للرواية الوحيدة للكاتب الفرنسي الكبير روجيه جارودي ، كان قد كتبها قبل إسلامه ، وهي رواية من أروع الروايات التي قرأتها ، تتحدث عن شاب نشأت في داخله بذور الجريمة ، وعاش عصر القلق النووي وعصر المخدرات وأحلام تشي جيفارا ، ثم تحول فجأة ( كما تذكر الرواية ) إلى نبي .
ترجم الرواية الدكتور ( .... عكاشة ) وجعلها مثل قصيدة شعر ، وأظن أنها من منشورات الدار المصرية للكتاب ، لست متأكداً .
المهم : اشتريت هذه الرواية من معرض بغداد الدولي للكتاب سنة 1987 وقرأتها عدة مرات وكانت رفيقتي في أسفاري ، لكثرة ما أستمتعت وأنا أقرأها ... إلى أن وصلت عُمان 1998 .... وهناك استعارها صديقي وحبيبي الشاعر العُماني الرائع سالم العريمي صاحب مقولة " غبي من يعير كتاباً ، والأغبى منه من يعيد كتاباً استعاره " ههههههههه
وحتى أبعد عن أخي تهمة الغباء قبلتها على نفسي ولم أطالبه بالرواية .
بحثت في الإنترنت وقبلها في المكتبات المتاحة ولم أجدها ....
طلبي ورجائي :
من يؤمّن لي نسخة منها ؟
بأي وسيلة : إلكترونية أو ورقية أو حتى على أوراق الشجر .... وأنا أتحمل النفقات .
ملاحظة : حتى لا يتهمني أحد بأية تهمة ، أنا أختلف مع الكاتب في كثير من أفكاره آن ذاك ، ولكن تعتبر هذه الرواية خلاصة دراسات جارودي في الأديان ( قبل إسلامه ) ومعروفة هي مواقف جارودي من الصهيونية حين ألف كتابا ( خازوقاً ) أنكر فيه المحرقة - الهولوكوست - ، فقامت عليه الدنيا فزعة ولم تقعد .
شكرا
ترجم الرواية الدكتور ( .... عكاشة ) وجعلها مثل قصيدة شعر ، وأظن أنها من منشورات الدار المصرية للكتاب ، لست متأكداً .
المهم : اشتريت هذه الرواية من معرض بغداد الدولي للكتاب سنة 1987 وقرأتها عدة مرات وكانت رفيقتي في أسفاري ، لكثرة ما أستمتعت وأنا أقرأها ... إلى أن وصلت عُمان 1998 .... وهناك استعارها صديقي وحبيبي الشاعر العُماني الرائع سالم العريمي صاحب مقولة " غبي من يعير كتاباً ، والأغبى منه من يعيد كتاباً استعاره " ههههههههه
وحتى أبعد عن أخي تهمة الغباء قبلتها على نفسي ولم أطالبه بالرواية .
بحثت في الإنترنت وقبلها في المكتبات المتاحة ولم أجدها ....
طلبي ورجائي :
من يؤمّن لي نسخة منها ؟
بأي وسيلة : إلكترونية أو ورقية أو حتى على أوراق الشجر .... وأنا أتحمل النفقات .
ملاحظة : حتى لا يتهمني أحد بأية تهمة ، أنا أختلف مع الكاتب في كثير من أفكاره آن ذاك ، ولكن تعتبر هذه الرواية خلاصة دراسات جارودي في الأديان ( قبل إسلامه ) ومعروفة هي مواقف جارودي من الصهيونية حين ألف كتابا ( خازوقاً ) أنكر فيه المحرقة - الهولوكوست - ، فقامت عليه الدنيا فزعة ولم تقعد .
شكرا
تعليق