ذكر موقع "موجة" نقلا عن مصدر وصفه بأنه "مقرب جدًا من النجم محمد أبوتريكة لاعب النادي الأهلي" بأن الأخير سبق أن تم اعتقاله من قبل جهاز مباحث أمن الدولة.. بعد شائعات عن دعمه لجماعة الإخوان المسلمين بمبالغ مالية.
وقال المصدر - الذي رفض ذكر اسمه- ": خلال الفترة التي قيلت عن غياب أبوتريكة عن الملاعب ثم سفره إلى ألمانيا.. كانت هذه الفترة هي الأصعب على اللاعب حيث كان محجوزا لدى جهاز أمن الدولة لمدة يومين للتحقيق معه حول شائعة سرت آنذاك عن قيام اللاعب بتمويل جماعة الإخوان المسلمين التي تعتبرها الحكومة "محظورة" بالمال.. وهي الشائعة التي نفاها اللاعب جملة وتفصيلا.
بدأت المشكلة حسب ما ذكرها المصدر بعد أن قام أبوتريكة بالتبرع إلى جمعية للأيتام في مسقط رأسه بقرية "ناهيا" بمحافظة الجيزة.. وهو التبرع الذي اعتبره أحد "المخبرين" ستارًا يدعم اللاعب من خلاله جماعة الإخوان.. فوشى به عند أجهزة الأمن التي بدورها استدعت اللاعب وحققت معه فيما قيل!
إلا أن اللاعب نفى ذلك جملة وتفصيلا وأكد أن التبرع كان لجمعية للأيتام لا علاقة لها بأي جماعة معارضة.
وكشف المصدر عن أن أبوتريكة ظل تحت وصاية أجهزة الأمن لمدة يومين تدخل خلالها العديد من المسئولين في النادي الأهلي لتوضيح الأمر وإظهار حقيقة ما حدث للأمن.. ولم يتم الإفراج عنه من قبل الأمن إلا بعد أن تأكدوا مما قاله أبوتريكة من أن التبرع كان لجمعية للأيتام.
ويضيف المصدر أن اللاعب خرج من مباحث أمن الدولة في حالة نفسية سيئة جدًا جعلته يطلب الخضوع للراحة وهو ما وافق عليه البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي بأن أعطى اللاعب أجازة أسبوعا قضاها في ألمانيا قيل وقتها إنها للكشف الطبي من إصابة ألمت به.
ويشير المصدر إلى أن أبوتريكة مازال يعيش تحت ضغط عصبي ونفسي جراء ما حدث وهو السبب الرئيسي وراء تراجع مستواه في الفترة الأخيرة.. إلا أن جوزيه دائما ما يحثه على نسيان ما حدث ومحاولة التركيز في الملعب لأنه نجم كبير لا يجب أن تؤثر فيه أي حادثة.
وقال المصدر - الذي رفض ذكر اسمه- ": خلال الفترة التي قيلت عن غياب أبوتريكة عن الملاعب ثم سفره إلى ألمانيا.. كانت هذه الفترة هي الأصعب على اللاعب حيث كان محجوزا لدى جهاز أمن الدولة لمدة يومين للتحقيق معه حول شائعة سرت آنذاك عن قيام اللاعب بتمويل جماعة الإخوان المسلمين التي تعتبرها الحكومة "محظورة" بالمال.. وهي الشائعة التي نفاها اللاعب جملة وتفصيلا.
بدأت المشكلة حسب ما ذكرها المصدر بعد أن قام أبوتريكة بالتبرع إلى جمعية للأيتام في مسقط رأسه بقرية "ناهيا" بمحافظة الجيزة.. وهو التبرع الذي اعتبره أحد "المخبرين" ستارًا يدعم اللاعب من خلاله جماعة الإخوان.. فوشى به عند أجهزة الأمن التي بدورها استدعت اللاعب وحققت معه فيما قيل!
إلا أن اللاعب نفى ذلك جملة وتفصيلا وأكد أن التبرع كان لجمعية للأيتام لا علاقة لها بأي جماعة معارضة.
وكشف المصدر عن أن أبوتريكة ظل تحت وصاية أجهزة الأمن لمدة يومين تدخل خلالها العديد من المسئولين في النادي الأهلي لتوضيح الأمر وإظهار حقيقة ما حدث للأمن.. ولم يتم الإفراج عنه من قبل الأمن إلا بعد أن تأكدوا مما قاله أبوتريكة من أن التبرع كان لجمعية للأيتام.
ويضيف المصدر أن اللاعب خرج من مباحث أمن الدولة في حالة نفسية سيئة جدًا جعلته يطلب الخضوع للراحة وهو ما وافق عليه البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي بأن أعطى اللاعب أجازة أسبوعا قضاها في ألمانيا قيل وقتها إنها للكشف الطبي من إصابة ألمت به.
ويشير المصدر إلى أن أبوتريكة مازال يعيش تحت ضغط عصبي ونفسي جراء ما حدث وهو السبب الرئيسي وراء تراجع مستواه في الفترة الأخيرة.. إلا أن جوزيه دائما ما يحثه على نسيان ما حدث ومحاولة التركيز في الملعب لأنه نجم كبير لا يجب أن تؤثر فيه أي حادثة.
تعليق