السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
كنت في عمل لدى بعض الناس، وأكتشفت إنه مسيحي من الصليب في يديه،
ولكن بعد الإتفاق على العمل، والأجر، ووعدته ..
ولم أشأ أن أوضع في المنافقين بأن أعد ولا أوفي بوعدي !!
،،
قمت بأداء عملي وأنهيته ونسأل الله القبول،
وبعدما تحاسبنا،
يقول لي: " جزاكم الله خيراً "
قلت في نفسي: لا، يبدو إن أذني أصبحت تسمع خطأ !!
فيكررها للثانية والثالثة،
حتى أخرج من بيته،
ولن أتكلم عما شاهدته في بيته من تلك الصور التى يدعون إنها للسيدة مريم، وسيدنا عيسى ( عليه السلام )
ولكن أريد أن أخبركم عما تردد في ذهني حينها !!
جاء على لساني قصيدة سمعتها من الشيخ/ محمد حسان ( حفظه الله )،
وهي قصيدة عباد المسيح لنا سؤال ؟
ربما يعرفها الكثير ..
وأخذ عقلي يريد أن يستخدمها،
ولكن قلت .. فلننهيه في خير
بعدها .. قابلت صديقاً لي،
وأخبرته بها،
فأخبرني بشريط سمعه لأحد القساوسة، بعد إعلان إسلامه،
إن الكثير من المسيحين وخاصة داخل مصر ( هم مسلمين !! )
تعجبت حينها !!
وأخبرني .. إن أحد القساوسة دخل عليه ذات مرة، بعد أن قام بطرق الباب ثلاثة مرات،
ثم دخل عليه .. فوجده " يُصلي صلاة المسلمين !! "
وما أن أنهى صلاته !
قال له: " إستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان "
ولما لا يعلن إسلامه كالجميع، ويتعرض لما يتعرض له ويحتسب،
" أبا جُندل: أصبر وأحتسب "
ولم أعد أفكر في كون الرجل " مسلماً، أم مسيحياً " !!
فالحيرة تأخذني لقوله " جزاكم الله خيراً "
وأكثر في ردي له !!
تلقائية شديدة !!
وإياكم، وإياكم، وإياكم !!
ما رأيكم ؟
هل هم كذلك فعلاً ؟
أم إنها الحكومة تعمل على عقد توازن بين الطوائف الدينية المختلفة ؟
،،،
كنت في عمل لدى بعض الناس، وأكتشفت إنه مسيحي من الصليب في يديه،
ولكن بعد الإتفاق على العمل، والأجر، ووعدته ..
ولم أشأ أن أوضع في المنافقين بأن أعد ولا أوفي بوعدي !!
،،
قمت بأداء عملي وأنهيته ونسأل الله القبول،
وبعدما تحاسبنا،
يقول لي: " جزاكم الله خيراً "
قلت في نفسي: لا، يبدو إن أذني أصبحت تسمع خطأ !!
فيكررها للثانية والثالثة،
حتى أخرج من بيته،
ولن أتكلم عما شاهدته في بيته من تلك الصور التى يدعون إنها للسيدة مريم، وسيدنا عيسى ( عليه السلام )
ولكن أريد أن أخبركم عما تردد في ذهني حينها !!
جاء على لساني قصيدة سمعتها من الشيخ/ محمد حسان ( حفظه الله )،
وهي قصيدة عباد المسيح لنا سؤال ؟
ربما يعرفها الكثير ..
وأخذ عقلي يريد أن يستخدمها،
ولكن قلت .. فلننهيه في خير
بعدها .. قابلت صديقاً لي،
وأخبرته بها،
فأخبرني بشريط سمعه لأحد القساوسة، بعد إعلان إسلامه،
إن الكثير من المسيحين وخاصة داخل مصر ( هم مسلمين !! )
تعجبت حينها !!
وأخبرني .. إن أحد القساوسة دخل عليه ذات مرة، بعد أن قام بطرق الباب ثلاثة مرات،
ثم دخل عليه .. فوجده " يُصلي صلاة المسلمين !! "
وما أن أنهى صلاته !
قال له: " إستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان "
ولما لا يعلن إسلامه كالجميع، ويتعرض لما يتعرض له ويحتسب،
" أبا جُندل: أصبر وأحتسب "
ولم أعد أفكر في كون الرجل " مسلماً، أم مسيحياً " !!
فالحيرة تأخذني لقوله " جزاكم الله خيراً "
وأكثر في ردي له !!
تلقائية شديدة !!
وإياكم، وإياكم، وإياكم !!
ما رأيكم ؟
هل هم كذلك فعلاً ؟
أم إنها الحكومة تعمل على عقد توازن بين الطوائف الدينية المختلفة ؟
،،،
تعليق