مشكلة فشل التعاون التجاري في اي مشروع معاك اذا كنت عربيّّّ او فيك دم عربي !!! لمـــــ

[أسعد_أسعد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندة فكرة عن كيفية نجاح عمل تجاري في العالم العربي صغير بين 3 اشخاص؟
في المانيا 3 اشخاص استطاعو ينتجو برنامج مكافحة فيروسات بأقل التكاليف مع ان مكتبهم البيت و عندهم سجل عمل من وزارة التجارة؟؟؟

مشكلة فشل او عدم التعاون التجاري في اي مشروع معاك اذا كنت عربيّّّ او فيك دم عربي !!! لمـــــــــــــذا؟؟؟

من يستطيع منكم الاجتهاد و فك هذا السر و اعطائنا نموذج للتعامل التجاري المناسب للتعامل مع العرب.

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[y@sser]

هناك مشاكل كبيره في موضوع الانتاج العربي
اولها اللجوء للخبرات الاجنبيه والتي غالبا توظف المنتج لصالحها في نهاية الامر
الاعمال العربيه لاتجد التقييم الكافي الذي يشجع المواهب للظهور (الجوائز غالبا رمزيه ان وجدت )
عدم وجود رؤيه واضحه لما يحتاجه العالم العربي رغم كثرته (اعتقد هذا بسبب استيراد الافكار )
تقريبا اغلب ما نستخدمه غير مناسب لنا
يجب علينا تفصيل حضاره علي مقاسنا مثل ما فعل اليابانيون والصينيون والهنود
اغلب من اعرفهم ممن تمكنو من علوم الكمبيوتر محبطين جدا اما ماديا او معنويا ولا توجد رؤيه واضحه لمشروع مفيد
اغلب ما يتم انتاجه هو اشياء استهلاكيه بحته حتي في مجال البرمجه والجرافيك

[mansy1985]

ألمشكله مش في المخ العربي المشكله في النفوس العربيه

نسبه ضخمه من الناس بتنظر للعمل المشترك علي انه الدجاجه التي تبيض ذهبا بمعني انه ما بيفكرش في كيفيه انجاح المشروع اكتر من تفكيره في كيفيه استغلال شركائه و امتصاصهم باكبر قدر ممكن(من الاخر يكسب فلوس علي قفاهم)

المشكله برضه في البيروقراطيه الشديده يعني عشان تعمل مشروع بسيط محتاج 5000 ورقه و5000 توقيع و ممكن في الاخر يترفض لان المنافسين لك في السوق عندهم نفوذ او بسبب غباء موظف من ال5000 موظف الي انت بتجيب تووقيعاتهم

الحل الوحيد لنجاح مشروعك ان انت يبقي عندك نفوذ او تبقي من النوع الي بيدفع رشاوي او من النوع الشمحطجي الي بيسب و يلعن علطول و الناس بتخاف تكلمه اساسا

[أسعد_أسعد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهافرض ما عندي نفود اعمل ايه.
انا عندي فكرة وهي تقليل رأس المال و الاعتماد على المجهودات البشرية.
مثال:

2 مصمم ماكس+ مصمم فوتوشوب+شخص عنده كمبيوتر P4 3.8Ghz و كرت شاشة 7800+ شخص عنده غرفة في الدور الارضي او حتى السطوح+ شخص عنده اتصال انترنت سريع265 كيلو+شخص عنده سيارة بتمشي+++++ صبر6 شهور+ قائمة انتاج 15 منتج+الصلوات الخمس و خاصة الفجر في وقتها+الدعاء باستمرار فقط

كده شغل م100%%

[عضو 13]

ببساطه اخي . الدم العربي دم فاسد .

[Gh99X]

ببساطه اخي . الدم العربي دم فاسد .

أتفق معاك ...

[A.T]

على فكرة الموضوع يعتمد كليا على الاشخاص الذين يقومون بالمشروع

اغلب ما يتم انتاجه هو اشياء استهلاكيه بحته حتي في مجال البرمجه والجرافيك

فعلا
لا اعلم بخصوص سوق الجرافيك لكن سوق البرمجة محبط جدا
بس ان شاء الله اغيره

المشكله برضه في البيروقراطيه الشديده يعني عشان تعمل مشروع بسيط محتاج 5000 ورقه و5000 توقيع و ممكن في الاخر يترفض لان المنافسين لك في السوق عندهم نفوذ او بسبب غباء موظف من ال5000 موظف الي انت بتجيب تووقيعاتهم

الموضوع ده مزعج جدا فى مصر

الحل الوحيد لنجاح مشروعك ان انت يبقي عندك نفوذ او تبقي من النوع الي بيدفع رشاوي او من النوع الشمحطجي الي بيسب و يلعن علطول و الناس بتخاف تكلمه اساسا

كدة مفيش فى اى امل انى اعمل اى نوع من انواع المشاريع
بس ممكن اتعلم اسب و العن

[أسعد_أسعد]

2 مصمم ماكس+ مصمم فوتوشوب+شخص عنده كمبيوتر P4 3.8Ghz و كرت شاشة 7800+ شخص عنده غرفة في الدور الارضي او حتى السطوح+ شخص عنده اتصال انترنت سريع265 كيلو+شخص عنده سيارة بتمشي+++++ صبر6 شهور+ قائمة انتاج 15 منتج+الصلوات الخمس و خاصة الفجر في وقتها+الدعاء باستمرار فقط

كده شغل م100%%

الموصفات التي ذكرتها ممكن تكون في 3 اشخاص

[أسعد_أسعد]

كن رجل ب 1000 رجل و لا تكن مدلل و تكون 25. رجل

ومن أبرز مقومات نجاح المشروع الصغير هي سمات المستثمر الصغير نفسه ، فعلى مدى سنوات عديدة مضت، كان تحديد السمات الأساسية للمستثمرين ولمن يطلق عليهم الزعماء والقادة من أهم الإسهامات التي قدمها علم النفس، فالاختبارات النفسية كانت تستخدم لتحديد أي الصفات أكثر شيوعاً بين القادة الناجحين. يمكن استخدام هذه القائمة للسمات في أغراض لتطوير القدرات الذاتية لمعاونة المسئولين عن الإدارة على اكتساب البصيرة ودعم مهاراتهم القيادية.
يعد المعدل المتزايد للتغيير في بيئة الأعمال عنصراً جوهرياً في هذا التركيز الجديد على الزعامة. فما كان منتظراً من المديرين سابقاً كان يتمثل في الحفاظ على الوضع الراهن من أجل ضمان الاستمرار، إلا أن قوى جديدة ظهرت في السوق فرضت ضرورة التوسع في هذه الرؤية الضيقة. فقادة الغد الجدد ذوو قدرة على الرؤية المستقبلية والتخيل الصحيح، وهم متعلمون ومعلمون في آن واحد ، فهم لا يرون التغيرات الجوهرية في المجتمع فقط، ولكن لديهم حساً أخلاقياً عالياً ويعملون على بناء مؤسساتهم على أساس من القوة والتماسك.


السمات التي تميز القائد الناجح، وتشتمل تلك السمات على الآتي:

• توليد الاستقرار النفسي: لا بد للقادة الناجحين أن تكون لديهم القدرة على تحمل الإحباط والضغط العصبي، وبشكل عام لا بد أن يكونوا متزنين ويتمتعون بالنضج النفسي المطلوب للتعامل مع ما تفرض عليهم الظروف مواجهته.

• التماسك والثبات: عادة ما يكون للقادة روح تنافسية وقادرين على اتخاذ القرار، كما يتمتعون عادة بالمقدرة على تخطي العقبات. وهم بشكل عام أقوياء في طريقة تفكيرهم وفي أسلوبهم في التعامل مع الآخرين.

• الحماس: عادة ما يكون القادة نشطين ولديهم القدرة الكافية للتعبير عن النفس بشكل جيد، ويتميزون بالحيوية، كما أنهم يكونون شديدي التفاؤل ومتفتحين للتغيير. وهم بشكل عام يتمتعون بالسرعة واليقظة ولا يميلون إلى الانزواء.

• الضمير: دائماً ما يسيطر على القادة حس بالمسؤولية كما تميل شخصيتهم إلى العدل، وعادة ما يكون لهم معيار امتياز عال ورغبة داخلية في بذل أفضل الجهد. ومن ناحية أخرى فهم يحتاجون إلى النظام ويميلون إلى ضبط أنفسهم.

• الجرأة الاجتماعية: يميل القادة إلى المجازفة بشكل تلقائي، وعادة ما يكونون عنيفين ولا يخضعون للمؤثرات بسهولة. وهم بشكل عام يستجيبون للآخرين ويتمتعون بعزيمة نفسية كبيرة.

• رباطة الجأش: القادة أشخاص عمليون ومنطقيون ومحددون ويميلون إلى انخفاض درجة ارتباطاتهم العاطفية، كما أنهم لا يشعرون بالحرج من النقد. ولا تستخفهم ولا تستفزهم المصاعب، ويتميزون بالتماسك بشكل عام.

• الثقة بالنفس: تعد الثقة بالنفس والقدرة على الاستمرار هما أكثر السمات شيوعاً بين القادة، فهم لا يشعرون بالذنب ولا يحتاجون إلى رضا الآخرين عنهم بتاتاً أو إلى القليل منه، وهم بشكل عام يشعرون بالأمان ولا يعانون من الشعور بالذنب، كما أنهم لا يتأثرون بالأخطاء أو الزلات السابقة.

• القدرة على الإلزام: مما يميز القادة تماسكهم ودقتهم في تعاملاتهم الاجتماعية. وهم بشكل عام يعملون على حماية شخصيتهم وسمعتهم، لذا فهم يميلون لأن يكونوا متنبهين على المستوى الاجتماعي ومتمتعين بقدر كبير من البصيرة وشديدي الحرص عند اتخاذ القرارات أو تحديد أعمال بعينها.
بالإضافة إلى هذه السمات لابد لقادة اليوم من امتلاك سمات تساعدهم على حفز الآخرين وقيادتهم نحو اتجاهات جديدة. يجب على قادة المستقبل أن يكونوا قادرين على تخيل وقراءة المستقبل وإقناع الآخرين بأن رؤيتهم هى الأولى بالاتباع، ولكي يتمكنوا من تحقيق ذلك لابد أن تتوفر فيهم السمات الشخصية الآتية:

• طاقة عالية: عادة ما تكون ساعات العمل الطويلة وبعض السفر من شروط المناصب القيادية وعلى الأخص كلما أخذت شركتك في النمو، ويعد الحفاظ على اليقظة والتركيز العقبتين الأساسيتين اللتين تواجهان القائد.

• الحدس: تؤدي التغيرات السريعة في عالمنا اليوم بالإضافة إلى الكم الهائل من المعلومات إلى عدم القدرة على "معرفة" كل شئ، بمعنى آخر لن يؤدي التفكير العقلاني والمنطقي بك إلى الحل في جميع الأحيان. في الواقع فإن كثيراً من القادة يميلون إلى الاعتماد على حدسهم والثقة في "شعورهم الداخلي" عند اتخاذهم القرارات.

• النضج: لكي تكون قائداً جيداً لا بد أن تأتي السلطة الشخصية والاعتراف بقدراتك في درجة ثانوية لتطوير موظفيك. أي أن النضج يعتمد على الاعتراف بأن الكثير يمكن تحقيقه بتمكين الآخرين من العمل وليس بالتحكم فيهم.

• العمل في فريق: يولي قادة الأعمال اليوم الكثير من الاهتمام للعمل في فريق. فبدلاً من تأصيل علاقة تشبه العلاقة بين الشخص الكبير والطفل مع الموظفين يقوم القادة ببناء علاقة ندية مما يعزز من تماسك الفريق.

[أسعد_أسعد]

بسم الله الرحمن الرحيم لمزيد من المعلومات زر


http://www.chamber.org.sa/artical/smedec_articals.asp

سمات المستثمر الصغير د. نبيل محمد شلبي إدارة 07/01/2004
طموحات شباب المملكة .. هل من مبادر ؟ د. نبيل محمد شلبي إدارة 07/01/2004
ثقافة العمل الحر من منطلق عربي د. نبيل محمد شلبي إدارة 07/01/2004
العمل الحر .. استثمار لطاقة الشباب د. نبيل محمد شلبي إدارة 22/12/2003
خذ فكرة .. واشتر بُكرة د. نبيل محمد شلبي إدارة 11/10/2003
الحروب والكوارث.. بنات الأفكار لصائدي الفرص د. نبيل محمد شلبي إدارة 17/06/2003
الـوقـت لـيـس مـن ذهـب !!! د. نبيل محمد شلبي إدارة 17/06/2003
تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة د. نبيل محمد شلبي إدارة 17/06/2003
قصة مَطعَمَيْن د. نبيل محمد شلبي إدارة 18/03/2003

[abdus]

أخ أسعد ..أشكرك على فتح هذا الموضوع المقلق والمهم والحساس في آن واحد
وأشكرك الأخوة أيضاً على ردودهم المثرية .
مشكلة المشاريع العربية الفاشلة أو "المفشلة" ألخصها بأسباب مختصرة ولست أتحدث عن الجرافيك بل بشكل عام

1 - أولاً الجدية : كثيراً ما تُحبط عندما ينسحب أحد أعضاء الفريق ويعتذر آخر ويختفي ثالث وتتتابع السلسة حتى تبقى وحيداً .. والسبب هو أنهم دخلوا معك فقط حب استطلاع أو تسلية أو تقضية وقت و إذا جد الجد وطلبت من أحد أعضاء الفريق الناشئ مهمة معينة بدأت الأعذار تنهال عليك .

2 - روح الفريق: ببساطة نحن لا نعرف كيف نعمل كفريق واحد ولانفقه العمل المؤسساتي والجهد الجماعي ولانعرف كيف نقسم المهمات بين الأعضاء ونضع المهمة المناسبة للرجل المناسب بل العملية تجري اعتباطاً
كلٌّ يعمل ما يريد وكيفما يريد , والنتيجة .. لا نتيجة .

3 - آلية التواصل : الكثير يظن أنك يمكن أن تجمع فريقاً وتلم شتاتاً من أصقاع الوطن العربي بمجرد التراسل عبرالانترنت .. أسمح لي هذه الطريقة ربما تجدي ببعض الأعمال البسيطة .. ولكن في بعض آخر لا أظنها كذلك ..إذا لم يكن الفريق في مكان واحد بل في غرفة واحدة .. يتكلمون يتشاورون و يتناقشون وجهاً لوجه وعلى أرض الواقع فلن يكون هناك إي إنتاج .

4 - الأنانية : .. وما أدراك ما الأنانية !! الكل يريد أن ينسب النجاح لنفسه .. يبدع بمفرده , كل يود اسمه - واسمه فقط - يظهر ويبرز دون البقية .. وبدلاً من التعاون والتكامل بين الخبرات والجهود .. ظهر الحسد والحقد والتنافس العكسي .. أريد أن أطمس الآخر .. أدمره ..أزيله عن الوجود حتى أبقى وحيدا في الساحة بلا منازع ولا مقارع .

5 - الدعم المادي : كما ذكر أحد الأخوة المشاريع تحتاج تجهيزات ومعدات وورشات للعمل , يصعب توفيرها من قبل الفريق الذي يكون بالعادة شباب هواة لا يملكون سوى أن يتبرعوا بأجهزتهم وأدواتهم الخاصة .. بعد أن سبقوها بعقولهم وأوقاته الثمينة .

الله ييسر الأمور ..

[أسعد_أسعد]

انا جربت ان عملت مع شخص به الصفات التالية و عند سافر بداء فريق العمل بالتهاوي و الانهيار و التفلت ... هو مشروع واحد كان جميل جداَ الشخص ده كان بيتعب كثير و يستحمل الاعضاء و تقريباً كان اصغر عضو بالفريق.


• توليد الاستقرار النفسي: لا بد للقادة الناجحين أن تكون لديهم القدرة على تحمل الإحباط والضغط العصبي، وبشكل عام لا بد أن يكونوا متزنين ويتمتعون بالنضج النفسي المطلوب للتعامل مع ما تفرض عليهم الظروف مواجهته.


• الضمير: دائماً ما يسيطر على القادة حس بالمسؤولية كما تميل شخصيتهم إلى العدل، وعادة ما يكون لهم معيار امتياز عال ورغبة داخلية في بذل أفضل الجهد. ومن ناحية أخرى فهم يحتاجون إلى النظام ويميلون إلى ضبط أنفسهم.

• الجرأة الاجتماعية: يميل القادة إلى المجازفة بشكل تلقائي، وعادة ما يكونون عنيفين ولا يخضعون للمؤثرات بسهولة. وهم بشكل عام يستجيبون للآخرين ويتمتعون بعزيمة نفسية كبيرة.

[emas]

كتبت رد طويل وراح

لهذا باختصار

يا استاذ اسعد

موضوعك عن فشل المشاركه عند العرب

وليس عن المواصفات التى تنجح الافراد


الشركه : فى الوطن العربى عندنا = خطوه للانفراد وليس للتجمع

يعنى هى تجميع للقوه الى ان تفهم وتتعلم وتسرق الاخرين وتفتح مشروع وحدك

من يريد الشرح فليسانى

==

الشركات فى الخارج تتم على انها وحده لا بد منها وتكبر مع الزمن

عندنا الشركه هى البدايه ثم اثناء نموها يكون التفكير بالانفراد كل واحد يعمل شركه خاصه ثم تنتهى بخناقه وواحد سرق مجهود الثانى وزبائنه

==

الشركه فى الخارج هى مجموعه كل من اعضائها لهم مميزات يستفيد منها الجميع بالعائد
النهائى

عندنا : الشركه هى ناس بتشتغل وناس بتاكل من مجهود الشغالين
==

الشركه عندنا هى مجموعه من عدد من الرؤساء كلهم بيفهموا فى كل حاجه مبدأيا
الشركه عندهم : مجموعه من التخصصات كلهم بيفهموا فى النهايه
===

الشركه عندهم = فكره - امل - خطه للنجاح
الشركه عندنا = حلم - خطه للاستفاده الشخصيه تصاحبها خطه استيلاء

[أسعد_أسعد]

كتبت رد طويل وراح

لهذا باختصار

يا استاذ اسعد

موضوعك عن فشل المشاركه عند العرب

وليس عن المواصفات التى تنجح الافراد



من يريد الشرح فليسانى


===

الشركه عندهم = فكره - امل - خطه للنجاح
الشركه عندنا = حلم - خطه للاستفاده الشخصيه تصاحبها خطه استيلاء

اخي العزيز emas اعطني حلاً و انا اول من سيعمل به و انا مستعد.

سوف انتظر كتابتك.

[أسعد_أسعد]

أخ أسعد ..أشكرك على فتح هذا الموضوع المقلق والمهم والحساس في آن واحد
وأشكرك الأخوة أيضاً على ردودهم المثرية .
مشكلة المشاريع العربية الفاشلة أو "المفشلة" ألخصها بأسباب مختصرة ولست أتحدث عن الجرافيك بل بشكل عام

1 - أولاً الجدية : كثيراً ما تُحبط عندما ينسحب أحد أعضاء الفريق ويعتذر آخر ويختفي ثالث وتتتابع السلسة حتى تبقى وحيداً .. والسبب هو أنهم دخلوا معك فقط حب استطلاع أو تسلية أو تقضية وقت و إذا جد الجد وطلبت من أحد أعضاء الفريق الناشئ مهمة معينة بدأت الأعذار تنهال عليك .

2 - روح الفريق: ببساطة نحن لا نعرف كيف نعمل كفريق واحد ولانفقه العمل المؤسساتي والجهد الجماعي ولانعرف كيف نقسم المهمات بين الأعضاء ونضع المهمة المناسبة للرجل المناسب بل العملية تجري اعتباطاً
كلٌّ يعمل ما يريد وكيفما يريد , والنتيجة .. لا نتيجة .

3 - آلية التواصل : الكثير يظن أنك يمكن أن تجمع فريقاً وتلم شتاتاً من أصقاع الوطن العربي بمجرد التراسل عبرالانترنت .. أسمح لي هذه الطريقة ربما تجدي ببعض الأعمال البسيطة .. ولكن في بعض آخر لا أظنها كذلك ..إذا لم يكن الفريق في مكان واحد بل في غرفة واحدة .. يتكلمون يتشاورون و يتناقشون وجهاً لوجه وعلى أرض الواقع فلن يكون هناك إي إنتاج .

4 - الأنانية : .. وما أدراك ما الأنانية !! الكل يريد أن ينسب النجاح لنفسه .. يبدع بمفرده , كل يود اسمه - واسمه فقط - يظهر ويبرز دون البقية .. وبدلاً من التعاون والتكامل بين الخبرات والجهود .. ظهر الحسد والحقد والتنافس العكسي .. أريد أن أطمس الآخر .. أدمره ..أزيله عن الوجود حتى أبقى وحيدا في الساحة بلا منازع ولا مقارع .

5 - الدعم المادي : كما ذكر أحد الأخوة المشاريع تحتاج تجهيزات ومعدات وورشات للعمل , يصعب توفيرها من قبل الفريق الذي يكون بالعادة شباب هواة لا يملكون سوى أن يتبرعوا بأجهزتهم وأدواتهم الخاصة .. بعد أن سبقوها بعقولهم وأوقاته الثمينة .

الله ييسر الأمور ..

أخي abdus كلامك مفيد جداً جداً