السلام عليكم
يبود أننا نعيش مرحلة تحول تاريخية مهمة في تاريخ السينما . فبعد ثورة السينما الرقمية (Red) وثورة الـDSLR هانحن نعيش اليوم مرحلة اخرى وهي مرهلة تمس أهم ركيزة من ركائز السينما وهي علامة من علاماتها الفارقة.
إنها التصوير بسرعة 24 إطار في الثانية 24fps . فكما هو معلوم للجميع ان التصوير بسرعة 24 إطار في الثانية يعد شرط اساسي للحصول على صورة سينمائية مثالية . ولكن يبدو ان هناك محاولة لإعادة النظر في هذا الشرط . فقد أعلن المخرج المتميز بيتر جاكسون في حديث له عن رائعته الجديدة الهوبيت the Hobbit أنه قد تم تصوير الفيلم بسرعة 48fps إطار في الثانية (تم التصوير بــ camera RED) والسبب الذي جعلهم يقومون بهذه الخطوة هو جعل الحركة في الفيلم اكثر سلاسة مع إضافة مزيد من الجمالية للصورة السينمائية. ومن جهة أخرى أعلن المخرج جيمس كامرون أنه سيقوم بتصوير الأجزاء المتبقية لفيلم Avtar بنفس التقنية.
يجدر الإشارة هنا أن هذه العملية تكون فقط في التصوير . بينما يتم تحويل الفيلم في مرحلته الأخيرة للإنتاج إلى 24fps ليتلاءم مع أجهزة دور العرض وباقي الأجهزة الأخرى.
يبدوا أنه كانت هناك نيات قديمة لذا صانعي الأفلام ان يقومو بتصور الأفلام بسرعة 48fps ولكن لصعوبة الأمر على الكاميرا السينمائية العادية ولتكلفته الباهضة تم غض النظر عنه . ولكن مع قيام الثورة السينمائية الرقمية تم الرجوه إلى هذا الأمر وبات من الممكن القيام به بسهولة.



يبود أننا نعيش مرحلة تحول تاريخية مهمة في تاريخ السينما . فبعد ثورة السينما الرقمية (Red) وثورة الـDSLR هانحن نعيش اليوم مرحلة اخرى وهي مرهلة تمس أهم ركيزة من ركائز السينما وهي علامة من علاماتها الفارقة.
إنها التصوير بسرعة 24 إطار في الثانية 24fps . فكما هو معلوم للجميع ان التصوير بسرعة 24 إطار في الثانية يعد شرط اساسي للحصول على صورة سينمائية مثالية . ولكن يبدو ان هناك محاولة لإعادة النظر في هذا الشرط . فقد أعلن المخرج المتميز بيتر جاكسون في حديث له عن رائعته الجديدة الهوبيت the Hobbit أنه قد تم تصوير الفيلم بسرعة 48fps إطار في الثانية (تم التصوير بــ camera RED) والسبب الذي جعلهم يقومون بهذه الخطوة هو جعل الحركة في الفيلم اكثر سلاسة مع إضافة مزيد من الجمالية للصورة السينمائية. ومن جهة أخرى أعلن المخرج جيمس كامرون أنه سيقوم بتصوير الأجزاء المتبقية لفيلم Avtar بنفس التقنية.
يجدر الإشارة هنا أن هذه العملية تكون فقط في التصوير . بينما يتم تحويل الفيلم في مرحلته الأخيرة للإنتاج إلى 24fps ليتلاءم مع أجهزة دور العرض وباقي الأجهزة الأخرى.
يبدوا أنه كانت هناك نيات قديمة لذا صانعي الأفلام ان يقومو بتصور الأفلام بسرعة 48fps ولكن لصعوبة الأمر على الكاميرا السينمائية العادية ولتكلفته الباهضة تم غض النظر عنه . ولكن مع قيام الثورة السينمائية الرقمية تم الرجوه إلى هذا الأمر وبات من الممكن القيام به بسهولة.


